الموضوعات تأتيك من 15528 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: منوعات > الاسعار

الأسعار والخدمات بين رقابة «حماية المستهلك» والثقافة الشرائية لمستلزمات العيد جريدة عمان

21/09/2014 | 7:02 م 0 comments
الأسعار والخدمات بين رقابة «حماية المستهلك» والثقافة الشرائية لمستلزمات العيد   جريدة عمان

Share Button

مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك – تحقيق وتصوير: سيف بن زاهر العبري – الارتقاء بثقافة الاستهلاك مطلب ملح، في وقت تتهافت فيه الشركات المصنعة والمتاجر المنتفعة من الفوز بأكبر عدد من المستهلكين، ناهيكم عما يتكبده المستهلك من أعباء مالية متزايدة نتيجة عدم الوعي بأهمية تقنين الاستهلاك ووضع خطة مالية تواكب قدرته على مواجهة أعباء ومتطلبات الحياة اليومية. ومع اقتراب عيد الأضحى المبارك بدأت الأسواق تعج بالمتسوقين من مختلف الأعمار، لشراء مستلزمات العيد، بينما كانت مشتريات عيد الفطر والمدارس منذ فترة بسيطة، تجعل من الفرد الاستفادة منها في الوفاء بمتطلبات عيد الأضحى، وخاصة فيما يتعلق بالملابس والعطور والكماليات الأخرى.

وبينما ترصد الهيئة العامة لحماية المستهلك الأسعار عن قرب من خلال حملاتها التفتيشية، تبقى حركة العرض والطلب في الأسواق المحلية أحد عوامل تذبذب الأسعار، سواء من حيث الارتفاع أو الاستقرار النسبي ولربما الانخفاض البسيط إن وجد في بعض السلع والبضائع التي تتطلبها احتياجات الأسرة خلال أيام العيد السعيد. ومع كل ذلك فإن ضبط الأسعار وعدم التلاعب بها من قبل التجار لن يكون فاعلا ما دام أن المستهلك لا يعي أهمية وجود ثقافة شرائية تناسب قدراته المالية، وعدم الانسياق للدعايات والعروض الترويجية، وضرورة اختيار الوقت الكافي للشراء، والبحث عن الجودة، وأهمية معرفة مدى صلاحية السلع والبضائع للاستهلاك لمدة زمنية جيدة، وغيرها من العوامل الهامة التي تساعد المستهلك في ضبط القدرات الشرائية وفق منهجية واضحة. ذلك ما سوف نستعرضه في هذا التحقيق الصحفي الذي أجراه ( عمان الاقتصادي) بالتعاون مع إدارة حماية المستهلك بمحافظة الداخلية، حيث شارك في حملة التوعية كل من عبدالله بن محمد العامري رئيس قسم الإعلام وعبدالله بن هلال البوسعيدي رئيس قسم تنظيم مراقبة الأسواق بالإدارة، بهدف بث رسالة توعية للمستهلكين بالعناصر التي ينبغي معرفتها في عملية التسوق مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، والتي نبدأها أولا بشراء اللحوم والتي تعد من الأشياء المهمة والضرورية لعيد التضحية والفداء. متابعة الأسواق

كثفت إدارة حماية المستهلك بمحافظة الداخلية جهودها في التوعية ومراقبة الأسعار بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك، حيث أكد علي بن عبدالله بن سالم العبري مدير إدارة حماية المستهلك بمحافظة الداخلية على أهمية الاستهلاك الرشيد عند شراء السلع، والتعاقد مع مقدم الخدمة قبل فترة معقولة وكافية خاصة في المناسبات ومواسم التسوق، وقال في حديث لـ عمان الاقتصادي بأن الإدارة استعدت مبكرا لمراقبة الأسواق والمحلات التجارية قبل قدوم عيد الأضحى المبارك وذلك للتأكد من توفر جميع السلع التي يحتاج اليها المستهلك من ملابس وأحذية وعطور وغيرها من المستلزمات، وكذلك توفر المواشي المستوردة في الحظائر من أغنام وأبقار . وقد شكلت الإدارة فرق عمل لمتابعة الأسواق والمحلات التجارية على مستوى جميع ولايات المحافظة، حيث يقوم المختصون في هذه الفرق سواء كانوا أخصائيي ضبط جودة سلع وخدمات أو من قسم الإعلام بالجلوس مع التجار وحثهم على الالتزام بعدم رفع الأسعار، ووضع هذه الأسعار على جميع السلع الموجودة داخل المحل، وكذلك التأكد من السلع الموجودة ومدى مطابقتها للمواصفات والمقاييس العمانية، كما تم إبلاغ بائعي المواشي بالسيارات على الالتزام بالأسعار التي تم تحديدها من قبل الهيئة وعدم رفع الأسعار، وستستمر هذه الفرق في عملها في الأيام القادمة وأيام عيد الأضحى المبارك. وأشار علي العبري الى أنه مع اقتراب موسم الحج واستعداد المستهلكين لاستقبال أيام عيد الاضحى المبارك تنشط الحركة التجارية بالأسواق حيث يشتري الناس احتياجاتهم المختلفة، وكما نعلم بأن المناسبات الدينية المختلفة فرصة للتواصل مع أقاربهم للزيارة وصلة الرحم وما يصاحب تلك الأيام من ضيافة وكرم، فيقومون بشراء احتياجاتهم لمائدة العيد السعيد، كما يستعدون أيضا لشراء الملابس واللوازم لأسرهم وشراء الأضاحي. في مقابل هذه الحركة النشطة بالأسواق يستعد موظفو الضبطية القضائية المخولون بالرقابة على الأسواق لتكثيف المتابعة والرقابة في المحلات التجارية من خلال فرق عمل موزعة على ولايات المحافظة منها ما يتعلق بالتوعية، ومنها ما يتعلق بالسلع، ومنها ما يتعلق بالخدمات والأسعار، للتأكد من توافر السلع والاحتياجات الأساسية واللوازم في مثل هذه المناسبات الدينية، وأيضا الرقابة على السلع ورصد أية مخالفات لقانون حماية المستهلك. وأكد في حديثه بأن الهيئة العامة لحماية المستهلك تتلقى البلاغات والشكاوى مباشرة من المستهلكين على خط المستهلك المعلن عنه وفي صالات خدمات المراجعين المنتشرة في شتى ربوع السلطنة، وتعالج تلك البلاغات والشكاوى وفق المقتضى القانوني لها، لذلك تهيب الهيئة بالتجار عدم استغلال هذه المناسبات في التربح السريع على حساب المستهلكين، وحسن التعامل بين أطراف العملية التجارية وفق ما أوصانا به ديننا الحنيف من حسن تعامل ومصداقية وشفافية، والبعد عن مزاولة أعمال الغش والدعاية المضللة. كما نناشد المستهلكين بالفحص الظاهري للبضائع قبل شرائها، والتأكد من شروط الخدمة والضمان والحرص على كتابة تلك الشروط في الفواتير والعقود التي تبرم مع المزود او مقدم الخدمة، حاثا المستهلكين على ضرورة الوعي بأهمية وجود ثقافة شرائية مخططة تحدد أولويات الشراء للسلع والبضائع، وعدم الانسياق وراء الاعلانات والعروض الترويجية والتسوق قدر الحاجة كلما اقتضى الأمر لذلك. فالمستهلك العماني والمقيم أصبح أكثر وعيا مما سبق وذلك من خلال اطلاعه على وسائل الاعلام المختلفة لنشر التوعية والثقافة الاستهلاكية سواء كانت مرئية او مسموعة او مقروءة أو قنوات التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى المحاضرات والمعارض التي تقوم بها الجهات المختصة لنشر الثقافة الاستهلاكية لجميع شرائح المجتمع. شراء اللحوم

تعد هبطات العيد من الأماكن المعهودة لشراء أضاحي العيد والتي من أهمها هبطة سوق نزوى، بينما هناك بدائل أخرى يمكن شراء اللحوم منها وهي حظائر بيع الماشية المرخصة من الجهات المختصة، فما هو رأي المستهلك في هذا الجانب؟. يقول علي بن زاهر بن عيسى أمبوسعيدي بأن الشراء من هبطات العيد يعد أحد الخيارات المتاحة أمام المشترين، ولكن الحظائر هي الأخرى أماكن مناسبة لشراء الأضاحي بأريحية تامة، فما تشهده الهبطات من ازدحام شديد وعدم وجود أماكن للجلوس أو لإيقاف المركبة بالقرب من عرصة المناداة، وضرورة الحضور في وقت مبكر جدا، تعد صعوبات يواجهها المتسوقون، بينما هناك خيار جيد يتمثل في وجود الحظائر التي تعرض الماشية من الأغنام والأبقار بأسعار مقبولة، كذلك بالنسبة لما يعرض في هبطة العيد بالسوق من الماشية قد يكون من الصعوبة معرفة خلوها من الأمراض، وفي الحظائر بإمكان المشتري رؤية الماشية عن قرب. كذلك بالنسبة لوقت الشراء فإن ذلك يتحدد على حسب رغبة المستهلك، فالبعض يفضل الشراء بوقت كاف بعيدا عن الزحام سواء من الهبطة أو من الحظائر، وهناك من يرى عكس ذلك، حيث إن الشراء قبل فترة طويلة يكلف المشتري مبالغ إضافية لتوفير الغذاء والعناية المطلوبة، لذلك أفضل الشراء قبل يومين أو ثلاثة أيام فقط. ومتابعة لعملية الشراء من الحظائر التقينا بزاهر بن عبدالله بن زاهر الفهدي الذي أكد في بداية حديثه إلى الاقبال المتزايد من قبل المواطنين لشراء احتياجاتهم من اللحوم من الحظائر التي تعرض الأغنام والأبقار المستوردة، فالأغنام تم تحديد سعرها بالتنسيق مع إدارة حماية المستهلك بمحافظة الداخلية، ووضع رسوم إضافية في حالة طلب المشتري خدمة الذبح داخل المزرعة، وبالنسبة للأبقار فأسعارها تعود إلى مصدر الاستيراد سواء من الصومال أو أثيوبيا مع احتساب التكلفة، ومن ثم يتم التفاوض حولها مع المستهلك حتى الاتفاق على سعر نهائي يرضي الطرفين. كذلك فإن الماشية التي يتم عرضها في الحظيرة هنا تخضع لرقابة صحية من حيث تحصينها من الأمراض والأوبئة والتي يتم استيرادها من الخارج. من هنا تبقى قناعة المستهلك في شراء اللحوم سواء من الحظائر أو من الأسواق المحلية وخاصة هبطات العيد. الملابس الجاهزة تعد الملابس من الأشياء التي يحرص الكثير على شرائها قبل حلول العيد، وكما أشرنا سابقا بأن كثيرا من الأسر قد أوفت بشراء مستلزمات أفرادها من الملابس الجاهزة قبل فترة قليلة، ومع ذلك فإن الكثير من الأسر تحرص على شراء ملابس جديدة لعيد الأضحى، فهل تكون الأسعار كما هي أم ترتفع مع قرب حلول العيد، ومدى الرقابة التي تفرضها إدارة حماية المستهلك بمحافظة الداخلية على السلع والبضائع المعروضة. ذلك ما سوف نتعرف عليه من خلال جولتنا في بعض المحلات التجارية بسوق نزوى، فيقول خميس بن سعيد بن أحمد العامري بأن بعض المحلات تحاول رفع الأسعار قبل قدوم العيد رغم رقابة هيئة حماية المستهلك ، وبطبيعة الحال ينبغي على المستهلك عدم الانجرار إلى الدعايات والإغراءات التي تسوقها الشركات والمحلات التجارية، بل يجب وضع خطة شرائية تواكب مدى حاجة الأسرة إلى البضائع التي سيتم شراؤها من جهة ومدى قدرة رب الأسرة على الوفاء بالتزاماته المالية، كما ينبغي على الأسرة العمانية عدم المبالغة في عملية الشراء لأشياء لربما ما زالت بحالة جيدة، خاصة إذا ما علمنا بأن هناك ملابس جديدة تم شراؤها قبل فترة وجيزة سبقت افتتاح المدارس وقبلها عيد الفطر بما في ذلك الدشاديش والكميم والمصار والأحذية والعطور وغيرها، ينبغي على الأسر تقنين استخدامها والاستفادة منها كملابس تليق بمناسبة عيد الأضحى الذي نترقب قدومه قريبا. ولكن للأسف الشديد هناك حب التقليد من قبل البعض، فالأخ ينظر لأسرة أخيه، والجار ينظر لأبناء جيرانه، وهكذا هو الحال يستمر حتى يندفع الجميع لشراء ما يلزم وما لا يلزم من ملابس وغيرها. وتقول فاطمة بنت عمار بن قاسم بأنها ترى الأسعار بدأت تزيد عما كانت عليه من قبل مع اقتراب حلول عيد الأضحى، داعية الجهات المختصة إلى ضرورة تكثيف الرقابة على الشركات والمحلات التجارية، كذلك بالنسبة للمستهلكين ينبغي عليهم التحلي بالوعي الكافي عند الشراء دون الانسياق للدعايات التجارية المغرية، فقد تعرض بعض المحلات ملابس بأسعار يفوق سعرها عما هو موجود في محلات أخرى، وبالتالي يمكن للمتسوق وضع خيارات متعددة للشراء لا تكبده تكاليف مالية تفوق قدراته المادية. إلى جانب ذلك من الأولى القيام بشراء الاحتياجات المناسبة قبل فترة وعدم التأخير إلى ما قبل العيد، لأن التزاحم على المحلات قد يغري أصحاب المحلات لرفع الأسعار مع عدم قدرة الجهات المختصة لبسط رقابتها المستمرة في ذلك الوقت. تقليد الآخرين

من جهته يقول عمر بن عبدالعزيز بن عبدالله الجامودي بأن عملية شراء مستلزمات العيد يجب أن تتم قبل وقت كاف، دون حاجة إلى التزاحم غير المحمود في المحلات والأسواق، مما يشكل عبئا إضافيا على الأسرة في توفير مستلزمات العيد، وحقيقة الأمر فإن عادة الشراء في كل عيد غير محمودة، بما في ذلك العنصر النسائي والأسر ذات الدخل المحدود، كما أن التباهي وحب تقليد الآخرين سلوك يجب تغييره من قبل الناس بصفة عامة، فليس من المطلوب شراء كل ما يقدم على شرائه الآخرون، وليس المطلوب شراء كل ما يلزم وما لا يلزم، حيث إن ذلك يكبد كثيرا من المواطنين تكاليف مالية لا يقدرون على الوفاء بها إلا بعد فترة طويلة. وبالنسبة لضبط الأسعار من قبل الهيئة العامة لحماية المستهلك ملموس إلى حد كبير، ومع ذلك قد تظهر بعض الفروقات في الأسعار نتيجة التدافع لشراء السلع في وقت واحد. ضبط حركة البيع والشراء

ويؤكد عادل بن عاصم الجامودي على أهمية تضافر جهود جميع الجهات لضبط حركة البيع والشراء في الأسواق والمحلات، وأهمية وعي المستهلك بالأمور التي ينبغي معرفتها قبل الإقدام على عملية الشراء وبعد شراء السلع والبضائع سواء من الأسواق أو المحلات التجارية بما في ذلك الحصول على فاتورة الشراء التي تضمن حقه في معرفة القيمة الحقيقية، وعدم استغلال التجار مناسبات الأعياد لرفع الأسعار. ويتفق عادل مع زميله عمر على أهمية الشراء قبل وقت كاف، وبالنسبة لشراء اللحوم فيؤكدان على أن المستهلك دائما يبحث عما يرضيه سواء من حيث مكان التسوق أو الأسعار والتي تتحدد وفق العرض والطلب، بما في ذلك هبطات العيد التي تشهد حركة نشطة تسبق العيد بأيام عدة، وهناك من يحرص على تربية الثروة الحيوانية في مزرعته لقناعته بأن التربية المحلية أضمن وسيلة للحصول على لحوم مناسبة نتيجة التغذية الجيدة للماشية من البرسيم والأعلاف والتمور وغيرها، بينما هناك آخرون يشترون من الحظائر مباشرة لعدم قدرتهم على الوفاء بمتطلبات الماشية من المكان والتغذية. رفع الأسعار

هل ترتفع الأسعار قبل قدوم العيد، وفي حالة ارتفاع الأسعار ما هي أسباب ذلك؟ نتعرف على الإجابة من خلال لقائنا بأحد التجار الشباب في سوق نزوى، فيقول جمعة بن سيف بن حمود الفلاحي بأن الأسعار عادة ما تكون متقاربة في الأيام العادية وفي الأيام التي تسبق قدوم العيد، ولربما تشهد ارتفاعا نتيجة إقدام الشركات الموردة على رفع الأسعار دون معرفة الأسباب، من هنا يقاطعه الحديث موظفو إدارة هيئة حماية المستهلك بمحافظة الداخلية بضرورة وجود ما يثبت ذلك، من خلال الحصول على فواتير الشراء المعتمدة ومن ثم الاتصال بالإدارة في حالة رفع الأسعار دون مبرر أو بصفة مفاجئة. وأشار في حديثه الى أن حركة الشراء قبل عيد الفطر أفضل مما عليه قبل عيد الأضحى، معللا ذلك إلى الإقبال المتزايد قبل عيد الفطر، بينما قد لا يرى البعض مبررا لشراء مستلزمات تم شراؤها قبل شهرين أو ثلاثة أشهر فقط. كذلك تعد أيام الإجازة التي تسبق العيد عنصرا مهما في الحركة الشرائية، فإذا كانت أيام الإجازة أطول فإنها تتيح فرصة أكبر للتسوق، وبالنسبة للأسعار فهي نفسها عكس ما يتوقعه المستهلك الذي يعتقد بأنها ترتفع مع قروب العيد، والأسعار لدينا محددة والخيارات متاحة لأصناف وماركات متعددة، وخاصة فيما يتعلق بالملابس الجاهزة من الكميم والمصار والأحذية والعطور.

موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
21/04/2024 | 7:20 ص

الحكومة تعلن انخفاض الأسعار 40% قريبًا .. وهذه عقوبة المخالفين بالقانون

لا صوت يعلو فوق صوت إنخفاض الأسعار خلال الأيام القليلة الماضية ، حيث ينتظر المصريون إنفراجة كبيرة فى أزمة إرتفاع الأسعار والتى وعدت الحكومة بحلها والعمل على إنخفاض الأسعار بالنسبة للسلع بعد إجازة عيد الفطر المبارك ، وفى إستجابة سريعة لمعاناة المواطنين فى الشارع أعلنت الحكومة عن إنخفاض الأسعار بنسبة تصل إلى 40 % ، وسيشعر بها المواطن خلال الفترة المقبلة.

الحكومة تعلن انخفاض الأسعار 40% قريبًا .. وهذه عقوبة المخالفين بالقانون
21/04/2024 | 7:20 ص

بدءا من اليوم، تطبيق الأسعار الجديدة للخبز السياحي والفينو

أعلنت الشعبة العامة للمخابز بالاتحاد العام للغرف التجارية، بدء تطبيق الأسعار الجديدة للخبز السياحي والفينو اليوم الأحد 21 أبريل 2024، وذلك ضمن تنفيذ مبادرة خفض أسعار السلع في الأسواق.

بدءا من اليوم، تطبيق الأسعار الجديدة للخبز السياحي والفينو
21/04/2024 | 7:20 ص

متى يشعر المواطن بانخفاض الأسعار؟.. الحكومة تُجيب بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

كشف محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، تفاصيل انخفاض السلع بالأسواق، مؤكدا أنه لا يتم إجبار التجار على خفض الأسعار، خاصة وأنهم كانوا يعانون في السابق من إيجاد السيولة الدولارية.

متى يشعر المواطن بانخفاض الأسعار؟.. الحكومة تُجيب   بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
21/04/2024 | 7:20 ص

متى يشعر المواطن بانخفاض الأسعار.. متحدث الحكومة يجيب

كشف محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، تفاصيل انخفاض السلع، مؤكدا أنه لا يتم إجبار التجار على خفض الأسعار، بل كانوا يعانون في السابق من إيجاد سيولة دولارية، حتى حصلوا عليه بما يزيد عن 70 جنيها من السوق الموازية. وتابع خلال مداخلة هاتفية مع

متى يشعر المواطن بانخفاض الأسعار.. متحدث الحكومة يجيب
21/04/2024 | 7:20 ص

غلاء الأسعار... حرب أخرى يواجهها سكان قطاع غزة

يواجه سكان قطاع غزة معاناة يومية بخلاف الحرب الإسرائيلية المدمرة بشكلها المعروف، والتي خلقت واقعاً جديداً جعل تعامل السكان معه أمراً صعباً.

غلاء الأسعار... حرب أخرى يواجهها سكان قطاع غزة
31/03/2024 | 4:48 م

ارتفاع قياسي .. تسارع في أسعار الذهب اليوم في الإمارات ويصل لهذه الاسعار الكبيرة لسعر الجرام الواحد

من المعروف أن من أفضل البلاد التي بها ذهب نقي وممتاز هي الإمارات المتحدة و ذكرنا أسعار الذهب فيها اليوم حيث وصل سعر عيار 24 بها إلى 240.75 درهم إماراتي.

ارتفاع قياسي .. تسارع في أسعار الذهب اليوم في الإمارات ويصل لهذه الاسعار الكبيرة لسعر الجرام الواحد
31/03/2024 | 4:48 م

فجر مفاجئة بشأن الاسعار.. عضو اتحاد الغرف التجارية بمصر يحذر المواطنين من جملة أخطاء فادحة يرتكبونها أثناء عمليات شراء السيارات

فجر مفاجئة بشأن الاسعار.. عضو اتحاد الغرف التجارية بمصر يحذر المواطنين من جملة أخطاء فادحة يرتكبونها أثناء عمليات شراء السيارات

فجر مفاجئة بشأن الاسعار.. عضو اتحاد الغرف التجارية بمصر يحذر المواطنين من جملة أخطاء فادحة يرتكبونها أثناء عمليات شراء السيارات


الأسعار والخدمات بين رقابة «حماية المستهلك» والثقافة الشرائية لمستلزمات العيد جريدة عمان الاسعار



اشترك ليصلك كل جديد عن الاسعار

خيارات

الأسعار والخدمات بين رقابة «حماية المستهلك» والثقافة الشرائية لمستلزمات العيد   جريدة عمان
المصدر http://main.omandaily.om/?p=155008 http://main.omandaily.om
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي الأسعار والخدمات بين رقابة «حماية المستهلك» والثقافة الشرائية لمستلزمات العيد جريدة عمان

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars