الموضوعات تأتيك من 15525 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

سعود الحربي: تدريس اللغة العربية من الجزء إلى الكل.. وإعادة كراسات الخط العربي للمرحلة الابتدائية

16/10/2014 | 2:46 م 0 comments
سعود الحربي: تدريس اللغة العربية من الجزء إلى الكل.. وإعادة كراسات الخط العربي للمرحلة الابتدائية

إكمال تطوير مناهج العلوم والرياضيات والتربية الإسلامية والإنجليزية ~~باشرنا هذا العام الدراسي في تعديل موضوعات مقررات بعض المواد ~~مناهج العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية كلها عالمية لها معاييرها ~~خطة واضحة لمناهج التربية الخاصة خلال الأسبوعين

إكمال تطوير مناهج العلوم والرياضيات والتربية الإسلامية والإنجليزية باشرنا هذا العام الدراسي في تعديل موضوعات مقررات بعض المواد مناهج العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية كلها عالمية لها معاييرها خطة واضحة لمناهج التربية الخاصة خلال الأسبوعين المقبلين مناهجنا تتضمن المواطنة والوطنية والتربية الوطنية وكل القيم التي تتقاطع بينها الثقافة المحيطة بالمدرسة كثير منها لا تخدم الديموقراطية بالشكل المطلوب والمأمول اختلال نسق القيم ومشكلات التطرف والاعتداء على الآخرين سواء باللفظ أو الجسد يؤرق التربويين كتب مسعود العنزي:أكد الوكيل المساعد للبحوث التربوية والمناهج د.سعود هلال الحربي ان مادتي علم الاقتصاد والاجتماع للمرحلة الثانوية ستدرسان العام المقبل.وأقر في لقاء له بديوانية «الوطن» بالضعف لدى الطلبة باللغة العربية وقال إنه لعلاج ذلك يجري تدريسها من الجزء الى الكل مبينا أنه تم اعادة كراسات الخط العربي للمرحلة الابتدائية والتأكيد على حصص التعبير سواء الشفهي أم الكتابي «لأننا نريد تعليم الطلاب الحرية والطلاقة والحوار والمناقشة وغيرها من المهارات».واضاف د.الحربي ان مناهج العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية كلها عالمية لها معاييرها مشيرا الى الانتهاء من تطويرها.وذكر ان الوزارة باشرت هذا العام الدراسي في تعديل موضوعات مقررات بعض المواد، كاشفا عن خطة واضحة لمناهج التربية الخاصة خلال الأسبوعين المقبلين.وأكد د.الحربي ان مناهجنا تتضمن المواطنة والوطنية والتربية الوطنية وكل القيم التي تتقاطع بينها مستدركا ان الثقافة المحيطة بالمدرسة كثير منها لا تخدم الديموقراطية بالشكل المطلوب والمأمول لافتاً الى ان اختلال نسق القيم ومشكلات التطرف والاعتداء على الآخرين سواء باللفظ أو الجسد يؤرق التربويين كما كشف عن تفاصيل أخرى التالي:- بداية نؤكد على أن عمل قطاع البحوث التربوية يسير وفق خطة ممنهجة، وهذا الكلام منذ سنوات طويلة، حتى قبل ان أتولى مسؤولية القطاع، أما بخصوص الخطة الأخيرة فقد بدأت قبل الست سنوات الماضية، وانتهت هذا العام، بعد أن تم إكمال تطوير مناهج العلوم والرياضيات والتربية الإسلامية، وقد سبق تلك المواد اللغة الإنجليزية، وهذا التطوير شمل جميع المراحل الدراسية، وكانت هناك خطة للغة العربية عن طريق شركات متخصصة ولكنها لم تكتمل لعدم حصول الشركات المتقدمة على الموافقة لأسباب علمية ومنهجية بحتة.هل حققت الخطة نجاحا ملحوظا، باعتقادي أنها حققت الشيء الكثير، وان كانت لم تخل من بعض الأخطاء وهذا من طبيعة الأشياء، لأن استخدام مناهج عالمية وتطبيقها ليست بالعملية السهلة، كما أننا حاولنا التغيير، وهذه مسألة قد تحتاج فترة زمنية، ولكن اجمالا كانت هناك أهداف استطعنا انجازها، الى جانب اننا نحاول تقييم هذه التجربة والتعديل ان اقتضى الأمر، وقد باشرنا هذا العام الدراسي في تعديل موضوعات مقررات بعض المواد، على سبيل المثال مادة العلوم في المرحلة المتوسطة، قمنا بتعليق الموضوعات التي قد تكون متكررة أو متشابهة أو أنه يمكن الاستغناء عن تدريسها، مع الاحتفاظ بجوهر المادة وأهدافها.- هذا الكلام مع احترامي وتقديري لمن يردده، أرى أنه جانب الصواب وبشكل كبير وقد يكون من أطلقه لم يطلع بشكل كاف على مناهجنا بصورة علمية، على سبيل المثال مناهج العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية كلها مناهج عالمية لها معاييرها ومصفوفة المدى والتتابع، وهذا دليل قاطع على علميتها من الناحية الفنية على أقل تقدير، كذلك مناهجنا الأخرى تقوم على الشيء ذاته، اضافة الى ان مسألة المعايير ليست جديدة كما يعتقد البعض، لأنها انطلقت منذ نهايات السبعينيات من القرن الماضي، بل ان هناك من يتحفظ عليها اذا كانت بشكل مطلق لأنها قد تخالف مبادئ حقوق الإنسان، وهذا به جدل لا مجال للحوار فيه الآن.أما مسألة التركيز على المحتوى فان هذا ليس خطيئة كما يروج لها البعض، لأن هناك مناهج ذات توجه معرفي وقيمي ممنهج مثل التربية الإسلامية والاجتماعيات شريطة ان تتم صياغة أهدافها بشكل يناسب مستوى المتعلمين ومتطلبات المرحلة وغيرها من الأبعاد التربوية، فالقضية الأساسية ليست تتمحور حول ماذا أريد ان أعلم؟ وكيف؟ وعليه نحدد ما نشاء وفق فلسفة وأهداف مناسبة.اللغة العربية - تعليم اللغة العربية من الأمور التي تؤرقنا جميعا، وهذا يرجع لجانبين الأول فكري وجودي والآخر تربوي، فمن الناحية الفكرية اللغة وعاء الفكر، لأنها تحدد مساره واتجاهاته بل ومضامينه، اضافة الى أنها هوية الإنسان ورمز وجوده، كذلك فهي نافذته على كل شيء ووسيلة ادراكه لذاته ومن حوله، أما الجانب الثاني وهو التربوي ان اللغة تمثل الركن الأساسي للتعلم، فلا يمكن ان يحدث تعلم دون قراءة وكتابة وفهم، كما أننا نعلم التفكير بل أنه هدف أصيل من أهداف التربية، والتفكير يحتاج الى مسألتين أساسيتين هما الخصوبة والطلاقة، وبالطبع دون لغة لا يمكن توافرهما مهما استخدمنا من وسائل.في ضوء ما ذكرته أقول نعم نعترف بهذه المشكلة كما لا يمكن ان نخفيها بل يجب ألا نخفيها، وعليه أعدنا هذه السنة طريقة تدريس اللغة العربية من الجزء الى الكل والتي تتم بصورة قريبة من الاستقراء، حيث كنا في السنوات الأخيرة نعلم وفق طريقة من الكل الى الجزء والتي على الرغم من علميتها الا أننا اكتشفنا عدم ملاءمتها لطلابنا، كذلك أعدنا كراسات الخط العربي لجميع صفوف المرحلة الابتدائية لتحسين خطوطهم وتعزيز العديد من القيم، والتأكيد على حصص التعبير سواء الشفهي أم الكتابي، لأننا نريد تعليم الطلاب الحرية والطلاقة والحوار والمناقشة وغيرها من المهارات.التربية الخاصة - هذا السؤال مناسب جدا لطرح موضوع تم مناقشته بشكل مستفيض، حول وضع استراتيجية لمناهج التربية الخاصة، وهذا يعني اعترافا منا بوجود بعض القصور في تلك المناهج والتي قد ترجع لأسباب عديدة قد لا يتسع المجال لذكرها، ولكن هذا لا يمنعنا ان نعيد النظر في تلك المناهج بشكل جذري، لأن هذا حق من حقوقهم وليس تفضلا من أحد وواجب وطني وإنساني نحن ملتزمون به، وستكون خلال الأسبوعين القادمين لدينا خطة واضحة لمناهج التربية الخاصة، بحيث تكون مناهج مقررة مناسبة لحالاتهم وظروف كل منهم.- عندما نقول خطأ فهذا اعتراف منا بإنسانيتنا، فلا يوجد عمل دون أخطاء مهما بلغت درجة دقته، وهذا لا يعفينا من مسؤوليتنا، كما ان الأخطاء لها أكثر من شكل فهناك أخطاء لغوية وغيرها معرفية أي خطأ في المعلومات وهناك أخطاء فنية تتعلق بالاخراج والتصميم وغيرها عند اعادة طباعة الكتب الدراسية.أما معالجة كل نوع فتتم حسب حجمه وأثره، فالخطأ المعرفي يتم تعديله عن طريق نشرة توزع الى حين طباعة الكتاب مرة أخرى، أما الأخطاء الأخرى والتي لا تمس جوهر المادة فيتم تعديلها لاحقا.- لا يخفى على أحد أهمية المواد الاجتماعية ودورها الأساسي في تعزيز قيم المواطنة والولاء والانتماء وغيرها، كما أنها تحيط بالإنسان بشكل يحدد شكل حياته وهويته وتفكيره وسلوكه بشكل عام بصورة تكاملية مع المناهج الأخرى، فالفلسفة ترتبط بالتفكير والتعقل، وعلم النفس في أعماق الإنسان والاجتماع في علاقاته العمودية والجغرافيا تركز على التأثير المتبادل بين الإنسان والبيئة والتاريخ هو حركة الزمان والتغير، أمام هذه الصورة الكبيرة والمهمة للمواد الاجتماعية كان لابد لنا من وقفة جديدة، وقفة تجعلنا نربط مناهجنا بالحياة بصورة أكثر وضوحا وهذا ما نسميه الوظيفية في المناهج، بالاضافة الى ان تلك المواد دائمة التغير والتطور وتتشابك وتتعقد بتعقد حياة الإنسان نفسه.وقد طرح القطاع فكرة اعادة النظر في محتوى مادة الفلسفة لتناسب العصر ولتتناول مشكلات حياتية معاصرة، فالفلسفة تعكس فكر الإنسان والنظرة للوجود والحياة والعلاقات التي تربط بين مكونات الوجود، كذلك ستتم اعادة تدريس مادتي علم الاجتماع وعلم الاقتصاد، وقد باشرنا بالاتصال بمجموعة أكاديميين من جامعة الكويت ومناقشتهم بوضع تصور أو مقترح لما سيدرس، ونأمل نبدأ التطبيق في العام الدراسي القادم ان شاء الله.المواطنة- المواطنة والوطنية والتربية الوطنية وكل القيم التي تتقاطع بينها، تتضمنها مناهجنا الدراسية بدءا من الأهداف العامة الى الخاصة الى الأهداف السلوكية، ثم نجدها أيضا في محتوى المقررات الدراسية وفي الخبرات التربوية التي تقدم للمتعلم بصور شتى، ولكن مشكلتنا الحقيقة والتي يجب ان نعترف نعترف بها في الكويت ان بعض الأسر ووسائل الاعلام لا تدعم البعد القيمي في المواطنة، لأنها تعزز قيم التعصب القبلي والطائفي والمناطقي، بل ان بعض وسائل الاعلام تقوم وبطريقة واضحة بتشطير المجتمع وقطع لحمته الوطنية، وهذا كله على حساب قيمنا، ولا يخفى على الجميع حالات الاحتقان التي عشناها خلال السنوات الماضية بالاضافة للصراعات وزرع بذور الفتن والشر والردة الوطنية، والتي أيضا أبرزت السلوك الأناني، أمام هذه الحالات والتصدعات ان جاز لنا التعبير تبرز العديد من حالات الخروج عن القانون والنظام بل حتى عن الآداب العامة.- الديموقراطية منهج وسلوك وقيمة في الوقت نفسه، وكما يعرف الجميع ان الكويت بلد ديموقراطي به دستور وانتخابات، وعليه لا يمكن ان تكون مناهجنا لا تراعي هذا الجانب، ولا شك في ان مقرر الدستور وحقوق الإنسان يعكسان كل ما تفضلت بالسؤال عنه، بل أنه كتاب يشمل كل مفاهيم الديموقراطية، بالاضافة للمواد الأخرى والخبرات والأنشطة الطلابية والمشاركات.ولكن هناك مسالة مهمة تتعلق بالديموقراطية وأعني بذلك ثقافة الديموقراطية، فنحن في الكويت شاعت صور سلبية ربطت بالديموقراطية كالممارسة غير الصحيحة، وهذا كله انعكس سلبا علينا جميعا، فالتعصب الطائفي والقبلي والمناطقي وغيرها من صور التعصب أضعفت مفاهيم الديموقراطية بل أعطتنا ديموقراطية مشوهة، وبذلك فالثقافة المحيطة بالمدرسة كثير منها ثقافة لا تخدم الديموقراطية بالشكل المطلوب والمأمول.- المفاضلة من الناحية المنطقية غير مقبولة، فكل مناهج تعكس الفترة التي ظهرت حينها ولها أهدافها ومتطلباتها، أي لا نخرجها من سياقها الزمني والمكاني وحتى البشري، وهذا ينطبق على مناهجنا القديمة والحديثة، ففي السابق كانت الظروف مختلفة تماما، فالمناهج قديما قد تكون أهم مصادر المعرفة والثقافة، اضافة للمستوى الثقافي العام، أما اليوم فالمصادر متنوعة ومتوافرة بل يحصل عليها المتعلم حتى دون المناهج، كذلك طبيعة المجتمع تغيرت وبشكل كبير وحاجات المتعلمين أي كل ما يحيط بالعملية التعليمية يختلف عن السابق، هذا اذا أضفنا النظرة السابقة للعلم والمعلم والنجاح والتفوق واليوم نجد الأمور بها نوع من الاختلاف وهذا أيضا يرجع لطبيعة العصر، وزيادة الطلب الاجتماعي على التعليم كل هذه الأمور وغيرها تؤثر وبلا شك على المناهج الدراسية، فالمناهج لا توضع في فراغ أو من فراغ، بل لها أصولها الفلسفية والاجتماعية والثقافية والدينية والتي تتغير بتغير الأحوال.مواءمة المناهج- قد لا نقول المعلومة بهذا الشكل، لأن النقل كأنه فقط أخذ منهجاً أجنبياً ثم تطبيقه دون مراعاة أي ظروف اجتماعيه أو طبيعة المتعلمين بل حتى مستوى المعلم والبيئة المدرسية، ولكن ما يحدث عمل مواءمة لتلك المناهج والمواءمة تقوم على اعادة النظر في مضمون تلك المناهج وادخال التعديلات عليها حتى تناسب دولة الكويت وكل ما يتعلق بعملية التعلم، على سبيل المثال مناهج العلوم والرياضيات لأنها ذات صبغة عالمية واذا كان هناك تعديل أو مواءمة فيكون بالصور والأمثلة وغيرها من المضامين.أحيانا نشعر بأن لدى الوزارة خوفا أو توجسا من النقد خصوصا المناهج؟ هذا السؤال ممتاز جدا، لأنني أريد ان أطرح مسألة في غاية الأهمية، لأنني أنظر للنقد على أنه وسيلة تمحيص وبيان جوانب القوة والضعف، كما ان النقد جزء من حرية التعبير وبذلك فهو من الناحية المنطقية مكفول دستوريا، كذلك فاننا لا يحق لنا منع الآخرين من التعبير، ويجب ان ندرك أننا لا نحتكر العمل بل ليس لنا الحق بالأساس لأن هذا مشروع دولة وتطلعات شعب ومسؤولية وأمانة وطنية نتحملها بل نتشرف بحملها.ولكن خلافنا أو انزعاجنا ولا أقول خوفنا، يكون من عدم تحري الدقة أحيانا أو استخدام أسلوب التهويل، أو التعريض والتصغير لكل عمل أو حتى للأفراد، أو هناك من يلوي الحقائق ويخرجها من اطارها وفهمها أو القراءة الخطأ أو اجتزاء الأفكار، وعليه تكون الانتقائية، ومن ثم يقوم ببناء أفكار فيها مغالطات كثيرة وكبيرة، أما عندما يكون النقد موضوعيا وواقعيا فنحن نرحب به ونسعد لأننا بحاجة من يساندنا ويقدم لنا بيان الخطأ ومواقعه، وكثرا ما كنا نستمع للنقد ونأخذ به وبأريحية تامة.التكنولوجيا في التعليم - هذا الموضوع لا يحتاج رأيا، ان التكنولوجيا سمة من سمات العصر، ولا يمكن تجاوزها، كذلك من غير المعقول ان نجعل المدرسة تعيش حالة اغتراب بمعنى أنها منفصلة عما يحدث خارجها، لاسيما ان جميع طلابنا تقريبا يتعاملون معها بل انهم متفوقون فيها.ولكن هذا يجعلنا أمام تحد كبير، وهو ان نجعل التكنولوجيا عاملا مساعدا لأننا لا نرضى ان تكون بديلا عن المعلم، فالمعلم هو الموجه والمربي والقائد، كذلك لابد من الأخذ بالحسبان الأضرار النفسية والصحية التي قد تنتج عنها، مراعين كل أوجه التفكير والمهارات المتصلة بها.- من المسائل التي دائما تواجهنا في المناهج ان كل جهة سواء وزارة أم جمعية نفع عام تريد ان نضع لها منهجا خاصا بها، وهذا يتعارض مع أشياء كثيرة أولها الخطة الدراسية، حيث لا يمكن زيادة العبء الدراسي على المتعلم، كذلك ان بعض الموضوعات ذات طابع تخصصي بحت، وهذا يحتاج لأناس عاملين في هذا المجال، ولكن يغيب عن البعض ان كل ما تطرحه جميع الجهات والجمعيات يدرس في مناهجنا، سواء بمنهج منفصل مثل الديموقراطية وحقوق الإنسان والدستور أو ضمنية مثل بعض القيم والاتجاهات، علما بأننا ندرس مادة خاصة بالتوعية المرورية والتربية البيئية والعديد من الموضوعات، والأهم من ذلك كله ان كل ما تطالبه الجهات عبارة عن تعزيز قيم ومهارات ونحن نشاركها هذا التوجه وعليه نؤكد اهتمام المناهج بها.- حقيقة ان التربية في كل دول العالم تواجه هذا التحدي، فاختلال نسق القيم ومشكلات التطرف والثورة والاعتداء على الآخرين سواء باللفظ أو الجسد، تؤرق التربويين، ودور التربية هنا تنمية القيم الإنسانية والاتجاهات الايجابية ومن جانب آخر نبذ كل أوجه التعصب والانحرافات السلوكية، ولكن كما ذكرت سابقا هذا لا يتم إلا بتضافر جهود كل مؤسسات المجتمع كل حسب مجاله واختصاصاته.
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
27/03/2024 | 1:04 م

تعليم اللغة العربيه - YouTube

تعليم اللغة العربية للصغار والكبار بسهولة جدان يا اصدقاء

تعليم اللغة العربيه - YouTube
27/03/2024 | 1:04 م

دبلوم اللغة العربية – دورات مجانية - أكاديمية البلدة الطيبة

يتعلم الطالب علوم اللغة العربية من بلاغة، وأدب، وقواعد نحوية، وإملاء وكتابة، وعلم العروض، اون لاين بشهادات مصادق عليها من وزارة الأوقاف اليمنية و معتمدة من الأكاديمية.

دبلوم اللغة العربية – دورات مجانية - أكاديمية البلدة الطيبة
27/03/2024 | 1:04 م

تعلم تحدث اللغات مع مدرّسين ذوي خبرة عبر الانترنت

دروس خاصة عبر الانترنت مهما كانت ميزانيتك! مدرّسين لطيفين من جميع انحاء العالم. 100% ضمان الرضا. تجهز للتحدث بطلاقة. سجل الان!

تعلم تحدث اللغات مع مدرّسين ذوي خبرة عبر الانترنت
14/03/2024 | 2:03 م

دروس العربية للدراسة عبر الإنترنت

دروس العربية عبر الأنترنت. تعلم مع مدرسينا عبر الأنترنت مهما كان مستواك. مدرسو العربية سيساعدونك على التحسن.

دروس العربية للدراسة عبر الإنترنت
14/03/2024 | 2:03 م

تعليم اللغة العربية بأساليب مبتكرة - YouTube

جلسة حوارية تستضيفها منصة كتبي بعنوان: "تعليم اللغة العربية بأساليب مبتكرة"مع المستشار والمدرّب التربوي، الأستاذ علي عز الدينبإمكانكم أيضًا زيارة الموقع الخ...

تعليم اللغة العربية بأساليب مبتكرة - YouTube
29/12/2019 | 11:45 م

المالك: إيسيسكو مهتمة بتجديد مناهج ووسائل تعليم اللغة العربية

الرباط: قال سالم بن محمد المالك، المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، إن الرؤية الجديدة لمنظمته "تولي اهتماما بتجديد المناهج والطرائق والوسائل في مجال تعليم اللغة العربية

المالك:  إيسيسكو  مهتمة بتجديد مناهج ووسائل تعليم اللغة العربية
05/12/2019 | 8:00 م

تعليم اللغة العربية

مدرس لغة عربية يريد إنشاء مركز لتعليم اللغة العربية، ويريد بعض المقترحات التي تُعينه على ذلك.

تعليم اللغة العربية


سعود الحربي: تدريس اللغة العربية من الجزء إلى الكل.. وإعادة كراسات الخط العربي للمرحلة الابتدائية تعليم العربية إكمال تطوير مناهج العلوم والرياضيات والتربية الإسلامية والإنجليزية ~~باشرنا هذا العام الدراسي في تعديل موضوعات مقررات بعض المواد ~~مناهج العلوم والرياضيات واللغة الإنجليزية كلها عالمية لها معاييرها ~~خطة واضحة لمناهج التربية الخاصة خلال الأسبوعين



اشترك ليصلك كل جديد عن تعليم العربية

خيارات

سعود الحربي: تدريس اللغة العربية من الجزء إلى الكل.. وإعادة كراسات الخط العربي للمرحلة الابتدائية
المصدر http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=390902 http://alwatan.kuwait.tt
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي سعود الحربي: تدريس اللغة العربية من الجزء إلى الكل.. وإعادة كراسات الخط العربي للمرحلة الابتدائية

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars