الموضوعات تأتيك من 15528 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: سياسة > تنظيم داعش

: شهادة شاب تونسي هارب من «داعش»: 50 دولارًا راتب المقاتل

05/09/2017 | 11:25 ص 0 comments
: شهادة شاب تونسي هارب من «داعش»: 50 دولارًا راتب المقاتل

تتشابه قصص المقاتلين الهاربين من تنظيم «داعش» الإرهابى، وتكون البداية فى الأغلب بتسلل الفكر المتطرف إلى عقولهم، ثم مغادرة أوطانهم للالتحاق بمعاقل التنظيم فى سوريا أو العراق، حتى الهروب من التنظيم ...

تتشابه قصص المقاتلين الهاربين من تنظيم «داعش» الإرهابى، وتكون البداية فى الأغلب بتسلل الفكر المتطرف إلى عقولهم، ثم مغادرة أوطانهم للالتحاق بمعاقل التنظيم فى سوريا أو العراق، حتى الهروب من التنظيم للتبرؤ من الأفعال الوحشية، التى ترتكبها عناصره.
لكن ثمة تجربة مختلفة خاضها الشاب التونسى «محمد الفاهم»، المولود بمدينة «دورتموند» الألمانية عام ١٩٩٠، الذى غادر سوريا هربًا من التنظيم بسبب «عدم تطبيق شرع الله كما ينبغى»، أو بالأحرى عدم اتفاق الجميع داخل التنظيم على منهج واحد يتبناه «الشرعيون» و«الأمنيون» على السواء.
تلك التجربة الفريدة، يحكيها الصحفى التونسى «هادى يحمد»، فى كتابه: «كنت فى الرقة.. هارب من الدولة الإسلامية»، الصادر حديثًا عن دار «نقوش عربية»، وينقل فيه على لسان الشاب «محمد الفاهم»، تجربته الكاملة التى رواها بإرادته الحرة، بدءًا من التحاقه بالثوار التونسيين فى ثورة ١٤ يناير، وعلاقة ثورات الربيع العربى بظهور الجماعات الإسلامية المنظمة، وصولًا إلى التحاقه بـ«داعش» وهروبه منه بعد ذلك.

دعاة من مصر والسعودية وراء التحول لـ«الفكر التكفيرى»
يتحدث «الفاهم» عن كيف كانت ميادين الثورة فى دول «الربيع العربى»، مكانًا خصبًا لتجنيد الشباب وبث أفكار «السلفية الجهادية» فى عقولهم، تمهيدًا لإلحاقهم بالتنظيمات الإرهابية الكبرى لاحقًا. يقول الشاب التونسى: «فى الأيام الأولى للثورة التونسية التقيت بمحمد الزين أبودجانة، الذى جذب انتباهى بشجاعته وتحديه للسلطات، عندما دعا الشباب إلى رفض غلق المسجد بين أوقات الصلاة، وتحول لقائى العابر به إلى صداقة متينة، قبل أن يهاجر بعد الثورة بعام واحد إلى الشام». أعجب «الفاهم» بالفكر الإسلامى «الجهادى»، وخلال الأشهر الأولى بعد الثورة التونسية، نشط مع جماعات «السلفية الجهادية»، فى نصب الخيام بمدينة «بنقردان» من أجل مساعدة اللاجئين القادمين من ليبيا. يتذكر ذلك بقوله: «كانت الخيام التى أقمناها والنشاط الدعوى الذى قمنا به فى تلك الفترة مثيرًا للانتباه، فقد كان بمثابة أول استعراض قوة حقيقى لنا. فى تلك الفترة كنا نعيش على وقع كثافة مشايخ السلفية القادمين من الجزيرة العربية، الذين جاءوا بالعشرات من أجل إلقاء محاضرات ودروس فى المساجد التى أصبحت مفتوحة على الدوام». ويضيف: «يوجد فى هذا المخيم العشرات من الجهاديين من مختلف الأجيال: مقاتلون قدامى من أفغانستان والعراق، وأجيال أخرى تبنت المنهج ما بعد الثورة. كان شعور جديد يسكننى، شعور بالعزة منذ الأيام التى تلت نجاح الثورة، أطلقت لحيتى وأطلت شعرى الذى كان مصدر فخر لى وصبغته مثل كل المقاتلين». وتتشابه ملابسات انضمام الشباب حديثى السن إلى «داعش» فى كل الدول العربية تقريبًا، وغالبًا ما تبدأ بالإعجاب بأحد المشايخ والمواظبة على دروسه، وهو ما حدث مع الفاهم: «فى أثناء دراستى الثانوية واظبت على الاستماع إلى بعض المشايخ السلفيين، وكان من بينهم خالد الراشد المعروف بدروس الرقائق، التى تتحدث عن عذاب القبر والجنة والنار، بطريقة تثير الكثير من العواطف».
بدأ الفاهم بعدها يتابع الدروس فى كل المساجد تقريبًا، وتعرف فى تلك الفترة على الشيخ الخطيب الإدريسى، فحدث التحول: «كان أول درس حضرته للإدريسى بالجامع الكبير فى مدينة سوسة، فأصبحت متابعا وفيا لدروسه، كما قمت بزيارته عدة مرات فى بيته، فى سيدى على بنعون بولاية سيدى بوزيد بوسط البلاد. قطعت آلاف الكيلومترات من أجل دروسه، وأصبحت مجموعتنا محسوبة على الخطيب الإدريسى، وكنا نتبعه فى كل قراراته ورؤيته للمشهد العام فى البلاد». بحضور دروس الإدريسى وغيره من المشايخ الذين تقاطروا على تونس من مصر والسعودية، ازدهرت الحالة السلفية فى عقل ونفس «الفاهم»، وأصبح يؤم الناس فى الصلوات، ثم شارك برفقة صديق الثورة «أبودجانة» فى «دورة شرعية» بمدينة «القيروان»، حيث التقى عددًا من شباب «التيار الجهادى» مثل «سيف الدين الرايس»، الذى تقلد فى تلك الفترة مهمة الناطق الرسمى باسم «أنصار الشريعة»، وجالس العديد من الشباب الذين التقاهم فيما بعد بالشام. ويتابع: «فى تلك الفترة كنا نتابع أخبار الثورة السورية، خاصة الفصائل الجهادية من (جبهة النصرة) إلى (الدولة الإسلامية)، وتعلقنا بالأخير أكثر، كانت تلك الفترة مرحلة بداية هجرة التوانسة إلى بلاد الشام».

موظفو «مطار أتاتورك» استقبلونا بالأحضان والابتسامات
يرجع «الفاهم» إقدامه على خطوة الهروب إلى سوريا، للجهاد فى سبيل الله - على حد تعبيره - إلى القبض عليه بسبب انتمائه لتيار «السلفية الجهادية»، ونشاطه المكثف الذى اعترف به، وشعوره بـ«المظلومية» التى تفاقمت بعد اغتيال الناشط اليسارى شكرى بلعيد، وتصنيف «أنصار الشريعة» تنظيمًا إرهابيًا. ويحكى عن تعامل الأمن التركى معه فى مطار أتاتورك الذى وصله قادمًا من ليبيا فى نهاية ديسمبر ٢٠١٤، فيقول: «اعترضنا شرطى تركى يفحص جوازات القادمين، وسألنى بابتسامة ساخرة: تونسى؟ أجبته بنعم». ويضيف: «كنت أعلم سبب سخريته المبطنة، فلم يكن يمر يوم فى تلك الفترة دون وصول شبان تونسيين إلى المطار التركى، وطبعًا تكون وجهتهم الشام. وعبر إشارة من رأسه أفسح الطريق أمامى للمرور». ويعلق «الفاهم» على هذا التساهل: «كانت العلاقات بين تنظيم الدولة والسلطات التركية فى ذلك الوقت جيدة، وتكررت المؤشرات والأحداث، التى أثبتت متانة هذه العلاقة. فمثلًا عندما كنت فى الرقة عام ٢٠١٥، نقل الجيش التركى قبر سليمان شاه من الأراضى التى يسيطر عليها (داعش) إلى الأراضى التركية بكل بساطة». ويتابع عما حدث معه فى تركيا، ويقول إن «ديوانة الحدود» المسئولة عن وضع ختم الدخول على جواز سفره فعلت ذلك دون أى مشاكل، لافتًا إلى أنه لم يتجاوز نافذة «الديوانة» ببضعة أمتار حتى هاتفه الإخوة فى سوريا، الذين طمأنهم على مروره.

منزل فى إسطنبول «ترانزيت» الدخول إلى الرقة
كان رجال «داعش» فى «الرقة» على اتصال بـ«الفاهم» قبل ركوبه الطائرة من مدينة «طرابلس» الليبية، عن طريق رقم مشفر يتم تنزيل تطبيقه على الهواتف النقالة، ولا تمكن متلقى المكالمة من معرفة مصدرها، وأمدوه برقم سورية من مدينة «إدلب» شمال سوريا، مناصرة للتنظيم، ومقيمة فى «إسطنبول»، تدعى «أم المجاهدين».
تواصل «الفاهم» مع «أم المجاهدين» عبر «واتس آب»، وبمجرد أن عرفت هويته طلبت منه الذهاب للمبيت عندها، وأرسلت له سائقًا يقله، رغم أنه أخبرها بأنه ينزل فى أحد الفنادق، مضيفًا: «استضافتنى بترحاب كبير، وكان واضحًا أن منزلها أصبح محطة العديد من المقاتلين الأجانب، الذين يصلون إلى إسطنبول قبل اتجاههم إلى الشام».
فى اليوم الثالث لإقامته فى المنزل، استدعت «أم المجاهدين» سيارة يقودها نفس السائق الذى أحضره، ثم قاده بتعليماتها إلى حى «أكساراى» فى وسط «إسطنبول»، حيث انتظرهما ٤ جزائريين وسورى، كان دورهم تسفير المهاجرين بمجرد وصولهم إلى «إسطنبول» للحدود السورية. عرف «الفاهم» فيما بعد أن للتنظيم شبكة متكاملة من الخلايا فى هذه المدينة، وفى مدن أخرى حدودية مع سوريا: «كانت مهام هذه الخلايا حصرًا، الاستقبال والتنسيق مع المهربين على الحدود».
بعد ذلك وصل مرافقه وزوجته داخل حافلة أقلته إلى مدينة «أورفا» على الحدود التركية السورية: «كان واضحًا بشكل لا يدع مجالًا للشك أنه مسافر للالتحاق بساحات الجهاد فى سوريا، فى مظهر آخر من مظاهر التساهل، التى اعتمدتها تركيا مع نشاطات عناصر التنظيم على أراضيها».
عندما انطلقت الحافلة، تذكر «الفاهم» توصيات «أم المجاهدين»: «قالت لى إنه إذا حدث طارئ وأوقفتنا أية دورية تركية، علىَّ أن أخبرهم بأنى سورى الجنسية، وتواصل الطريق حتى وصلنا إلى محل إقامة مؤقت، حيث التقيت العديد من المهاجرين الذين ينتظرون تهريبهم، كان من بينهم تونسى وآخران مصرى وسعودى، ورابع مغربى». ويتابع: «ركبنا سيارة رباعية الدفع، فيما كانت أخرى تستكشف لنا الطريق، وبعد حوالى نصف ساعة سيرًا فى طرق ترابية، وصلنا للمنطقة الحدودية، وكان فى استقبالنا مهربان تركيان، من الواضح أنهما يعملان مع إدارة الحدود التابعة للدولة».

فرع أمنى للتجسس على المقاتلين
تتضمن شهادة «الفاهم» سردًا لتفاصيل الأحداث التى عاشها فى أرض «الخلافة المزعومة»، سواء خلال العمليات الإرهابية، التى نفذها التنظيم، أو فى المواقف الحياتية واليومية، لافتًا إلى أنه رغم اعتبار التنظيم الدولار الأمريكى «عملة الكفار»، فإنه كان أكثر العملات قيمة، وتصرف به كفالات المهاجرين وعائلاتهم، ورواتب المقاتلين، التى لم تتجاوز للمقاتل الواحد ٥٠ دولارًا.
واستوقف «الفاهم» صلف وتعالى قادة التنظيم طويلًا، وتساءل كثيرًا عن مدى التزام «الدولة» بتعاليم الإسلام التى تساوى بين الناس جميعًا: «كان التكبر والتجهم سمتيهم جميعًا، إضافة إلى الصرامة الشديدة، التى يتبعها التنظيم فى معاملة أفراده للدرجة، التى وصلت لإنشاء فرع فى الجهاز الأمنى للتجسس ورفع التقارير عن أعضائه، وإنزال أشد العقاب بمن يخالف تعليماته».
ويضيف: «كنا نتفاجأ أحيانًا باكتشاف أن بعض المهاجرين يعملون كمخبرين بشكل مستمر مع الجهاز الأمنى للدولة، وأن التقارير ترفع تباعًا إلى الأمنيين بمجرد سماع نقد للدولة أو لوالى الرقة آنذاك «أبى لقمان»، ويكتبها السورى موسى الشواخ، الذى كان محل كراهية كبيرة من معظم المهاجرين، لتصلفه ولتمييزه الشاوية - وهى قبيلة رقاوية - بطريقة غير مباشرة، على غيرهم».
ويتابع: «كان بعضنا يتهكم على منع النقد داخل (الدولة الإسلامية) بالقول: (يمكنك فى تونس أن تشبع الباجى قايد السبسى نقدًا، فيما يقطع رأسك إذا انتقدت الخليفة أبا بكر البغدادى أو أبا لقمان والى الرقة)». ويواصل سرد ما عاشه فى «أرض الخوف»: «لم تعد لى ثقة فى أحد تقريبًا، باستثناء الأصحاب المقربين، الذين عرفتهم قبل هجرتى للشام».
وكان عناصر التنظيم على يقين من أن «الأمنيين» يزرعون آلات التسجيل فى كل المجالس العامة، وترددت مقولة دارجة: «احذر التسجيل»، حسبما يحكى «الفاهم»: «عندما نتطرق إلى الأخطاء والانتقادات لقيادات الدولة، كان البعض يرفعون إبهامهم إلى أفواههم، آمرين بالصمت، ويرفعون أيديهم إلى رقابهم فى إشارة إلى الذبح». ويضيف عن تهديدات الذبح: «تمثل هذه الطريقة رسالة مضمونة الوصول بأن أى محارب أو متمرد داخل الدولة سيكون مصيره النحر بحد السكين، وربما ما يفوق آلام الذبح من الوريد إلى الوريد هو العذابات النفسية للضحية قبل الذبح عندما يشاهد السكين».

التوانسة الأكثر غلوًا وعددًا داخل التنظيم
يتطرق «الفاهم» إلى التونسيين المقاتلين فى «داعش» قائلًا: «انتشر التوانسة فى كامل أنحاء الرقة تقريبًا، حتى إن مناطق عديدة كانت تعرف بهم، على غرار مسجد الفردوس فى قلب الرقة الذى يعرف بـ(جامع التوانسة)، وكافتيريا الخطاب قرب دوار النعيم، التى تعرف كذلك بـ(مقهى التوانسة)».
ويضيف: «لا أبالغ إذا قلت إن التونسيين يشكلون أكبر عدد من المهاجرين الأجانب فى الرقة، كانوا يتفوقون عددًا على كل بقية الجنسيات، ربما لا يقاربهم عددًا إلا مهاجرو جمهوريات آسيا الوسطى مجتمعين مثل طاجيكستان والشيشان وأوزباكستان وأذربيجان».
ويتابع: «من بين الذين التقيتهم، منشد الراب التونسى مروان الدويرى، الذى يلقب بـ(أمينو) والذى أثارت هجرته إلى الشام ضجة كبيرة فى تونس. قابلته أكثر من مرة، وأسر لى بأنه يريد القيام بعملية استشهادية.
كان التوانسة هم الأكثر تشددًا وغلوا بين أعضاء تنظيم داعش، ربما لأنهم أتوا من دولة ترفع لواء العلمانية والحرية والحداثة، فكان على القادمين منها إلى «أرض الخلافة» إثبات أنهم ليسوا أقل إسلامًا: «التوانسة هم الأكثر عنفًا ودموية بين المهاجرين الأجانب، لهذا كان تنظيم الدولة حريصًا على عدم وصولهم للمراكز القيادية الأولى. الرقاوية وأهل الشام كانوا يهابون التوانسة ويعتبروننا الأكثر عنفًا ودموية، فقد كان التونسيون فى مقدمة من دمروا صلبان كنيسة البشارة بالرقة، وحطموا شواهد المقبرة المسيحية بالموصل».

سر الهروب من «عصابة البغدادى»
كان داخل «داعش» مجموعات تكفر العوام طبقًا لمقولة «عدم العذر بالجهل»، وأخرى تحكم بالكفر على من يقولون بتلك القاعدة، لذلك يكون العضو فى التنظيم محاصرًا بالموت من الناحيتين، حال الغلو أو التفريط، لذلك لم يكن قرار محمد الفاهم بالفرار من تنظيم داعش، تراجعًا عن أفكاره أو صحوة فكرية تستنكر كل هذه الوحشية والدموية.
ويضيف: «انتهى بى الأمر إلى فهم أن هذه الفرقة الناجية، التى هاجرت إليها وتركت الغالى والنفيس من أجلها، تضم فرقة أصغر تعتبر نفسها ناجية، وقد يأتى يوم تخرج فيه من الفرقة الصغيرة الناجية طائفة أخرى، اكتشفت أننى أمام منهج متتالٍ من التكفير سيؤدى إلى نتيجة مفادها التكفير بالتسلسل». أى أننى فى ماكينة التكفير الذى لا نهاية له، فرقة تكفر الأخرى وفى نهاية الأمر لن يبقى من الإسلام إلا اسمه».

موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
19/03/2024 | 2:58 ص

قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج

قررت الدائرة الأولي إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا المنعقدة بمجمع المحاكم بمأمورية استئناف مركز اصلاح بدر، تأجيل جلسات محاكمة 5 عناصر بـ خلية داعش سوهاج .. وهي القضية رقم 426 لسنة 2024، التجمع الأول والمقيدة برقم 13 لسنة 2024 القاهرة الجديدة والتي قيدت برقم 48 لسنة 2024 جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو.

قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج
19/03/2024 | 2:58 ص

العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام

أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، اليوم الاثنين، تدمير مضافات وأنفاق تابعة لتنظيم داعش الإرهابي ومصادرة عدد من الأسلحة في عمليات جهاز مكافحة الإرهاب بأربع محافظات

العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام
19/03/2024 | 2:58 ص

المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»

أعلن المغرب اليوم (الثلاثاء) اكتشاف وتفكيك شبكة وصفها بأنها إرهابية تعمل في تجنيد وإرسال مقاتلين للانضمام لتنظيم «داعش» بمنطقة الساحل جنوب الصحراء.

المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»
19/03/2024 | 2:58 ص

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج مصراوى

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج | مصراوى

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج   مصراوى
19/03/2024 | 2:58 ص

تأجيل محاكمة المتهمين بخلية داعش سوهاج لجلسة 1 يونيو -

قررت الدائرة الأولي إرهاب المنعقدة ببدر برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني اليوم، تأجيل محاكمة 5 متهمين بخلية داعش سوهاج، في القضية رقم 48 لسنة 2024، جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو لفض الأحراز.

تأجيل محاكمة المتهمين بخلية  داعش سوهاج  لجلسة 1 يونيو -
امس 12:30 م

أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي

أكدت زوجة زعيم داعش السابق أبو بكر البغدادي أن زعيم التنظيم الذي روّع العالم لسنوات كان يعاني من مشكلات نفسية وحالة عصبية بعد خروجه من السجن، من دون أن يخبرها بما كان يحدث معه. وكانت أسماء محمد الزوجة الأولى للبغدادي قد أطلت مجددا، من خلال الجزء الثاني من المقابلة التي انفردت بها قناتا "العربية" و"الحدث"

أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي
امس 12:30 م

عروس داعش تخسر جنسيتها البريطانية

"عروس داعش" تخسر جنسيتها البريطانية

عروس داعش  تخسر جنسيتها البريطانية


: شهادة شاب تونسي هارب من «داعش»: 50 دولارًا راتب المقاتل تنظيم داعش تتشابه قصص المقاتلين الهاربين من تنظيم «داعش» الإرهابى، وتكون البداية فى الأغلب بتسلل الفكر المتطرف إلى عقولهم، ثم مغادرة أوطانهم للالتحاق بمعاقل التنظيم فى سوريا أو العراق، حتى الهروب من التنظيم ...



اشترك ليصلك كل جديد عن تنظيم داعش

خيارات

: شهادة شاب تونسي هارب من «داعش»: 50 دولارًا راتب المقاتل
المصدر http://www.dostor.org/1535245 جريدة الدستور
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي : شهادة شاب تونسي هارب من «داعش»: 50 دولارًا راتب المقاتل

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars