الموضوعات تأتيك من 15528 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: سياسة > تنظيم داعش

الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش»

23/10/2014 | 6:54 ص 0 comments

الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش»- الحرب المعتمدة على ضربات جوية لفترة طويلة ومفتوحة، من دون تغيير في المواقع على الأرض، قد تأتي بتطوّرات مفاجئة وخطيرة وتتسبّب بإرباكات إضافية لـ «التحالف» الدولي... هذه خلاصة تقديرات لسياسيين وعسكريين، عرب وغربيين، خصوصاً إذا كان تنظيم «داعش» يحتاج إلى...

للكاتب Email تعليق (6) عبدالوهاب بدرخان اسم المرسلعنوان بريدك الإلكترونيعنوان البريد الإلكتروني للمرسل إليه Print A+ a- الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش» النسخة: الورقية - دولي

الحرب المعتمدة على ضربات جوية لفترة طويلة ومفتوحة، من دون تغيير في المواقع على الأرض، قد تأتي بتطوّرات مفاجئة وخطيرة وتتسبّب بإرباكات إضافية لـ «التحالف» الدولي... هذه خلاصة تقديرات لسياسيين وعسكريين، عرب وغربيين، خصوصاً إذا كان تنظيم «داعش» يحتاج إلى عاصمة ما لتدعيم عناصر «دولته». فهو يواصل من جهة الإيحاء بأن هجومه على بغداد «وشيك» وأن معركته الكبرى المقبلة ستكون ضدّها، فيما تتوالى تأكيدات عراقية وأميركية وحتى إيرانية بأن الإجراءات المتخذة كفيلة بصدّ أي هجوم وإفشاله. ومن جهة أخرى، وبمعزل عما ستفضي إليه معركة عين العرب (كوباني)، قد يجد «داعش» أن في مناطق سيطرة المعارضة السورية شمالاً، وفي انقساماتها وضعف قواتها، وضعاً مناسباً يغري باجتياحها، ليضع بعدئذ مقاتليه أمام خيار الزحف نحو دمشق.

هذا الاحتمال وارد، في رأي الخبراء، وسواء كان ممكناً أم لا، فإنه ينطوي على تهديدٍ للنظام السوري، بالتالي فإنه يتيح اختباراً أخيراً لـ «داعش» وهل يمكن أن يستهدف النظام لإسقاطه خلافاً لمؤشرات سابقة إلى تنسيقه معه، بمقدار ما قد يمتحن إمكان مدّ الإدارة الأميركية يدها، في مرحلةٍ ما، إلى هذا النظام الذي سبق أن عارضت، بل أحبطت إسقاطه بأيدي المعارضة، منتصف عام 2012، معتبرةً أن معادلة ميدانية «متكافئة» من شأنها الضغط على بشار الأسد للقبول بـ «حل سياسي»، لكن النظام توصل لاحقاً إلى نسف هذا «الحل» عبر تغيير «المعادلة» بمساندة مباشرة من الإيرانيين و «حزب الله» وميليشيات عراقية.

ومنذ عودة الأميركيين وسواهم إلى العراق، في حرب أخرى عنوانها «الإرهاب»، تزايدت في الغرب الآراء والأصوات التي يدعو أصحابها إلى عمل ما يلزم لتجنّب إرسال قوات للقتال على الأرض، ويطرحون تساؤلات، أو «مبادرات» خارج المألوف، تعكس اقتناعاً عاماً بأن لا هذه الحرب ولا تلك التي سبقتها ستتمكّن من القضاء على هذه الظاهرة التي تنتمي، في نظرهم، إلى مجتمعات لم تفعل الشيء الكثير لإنهائها. ويمكن إجمال هذا النقاش في أربعة اتجاهات:

الأول يعبر عنه التساؤل هل يجب أن/ أم يجب ألّا نقصف «داعش»؟ والمنطلقات هنا أخلاقية في الحالين: فالقصف واجب لدى فريق عملاً بـ «مبادئ» الغرب وقيمه، والقصف غير واجب لدى فريق آخر لأنه يعني، شكلاً وموضوعاً، قتلاً جماعياً بـ «عقلية إبادة» طالما أن لا هدف له سوى القتل. لكن الجرائم التي يرتكبها «داعش» ضد الأقليات والنساء والأفراد المشكوك بمبايعتهم «الخليفة»، فضلاً عن حملات عسكرية كالتي يخوضها ضد عين العرب أو مواقع في الأنبار، تبرر التصدّي له ووضع حدٍّ لدمويته.

والثاني قد يتجاوز الوسيلة (القصف) ليسائل الهدف، فهل يمكن قتل جميع «الدواعش» وهل القضاء عليهم ينهي ظاهرة الإرهاب، وما الذي يضمن ألّا تولد تنظيمات «ما بعد داعشية» على درجة غير متصوَّرة من الهمجية والوحشية، واستطراداً كيف ومتى ستبدأ مواجهة الأطراف (دول وأنظمة وحكومات وأجهزة ومرجعيات دينية) التي لعبت أدواراً في زرع بذور التطرّف ورعايتها ثم استخدامها في صراعات السياسة والنفوذ. ويشار في هذا المجال إلى أن الخطاب «التحالفي» بدأ يستعيد كل ما قيل سابقاً عن «المعركة الأساسية»، غير العسكرية التي تطمح وفق باراك أوباما إلى مواجهة «منظومات التطرّف المتجذّرة في أجزاء من المنطقة العربية» مستفيدة من الطائفية والانقسام السياسي. وخلال زيارة وفد الجامعة العربية لبغداد، قبل أيام، أشار الأمين العام نبيل العربي إلى أن «المواجهة العسكرية جزء من مواجهة الإرهاب والفكر المتطرف»، مشدداً على ضرورة أن «تكون المواجهة عقائدية وفكرية واقتصادية شاملة». ويبدو هذا الكلام وريثاً لما تردد قبل عشرة أعوام عن الإصلاحات السياسية والاقتصادية، بصرف النظر عما يعنيه أو ما إذا كان «الربيع العربي» إفرازاً غير موفق للطموحات التي سبق تحديدها.

والثالث يدعو إلى اعتماد استراتيجية قوامها «ضرورة التحدث إلى الإرهابيين» أو على الأقل إلى البدء بالتفكير فيها، وهو توجّه يتحمّس له سياسيون وخبراء محترفون أو لدوافع «بزنسية» لترويج خبراتهم أو لتجريب بدائل متى بدا أن الخيار العسكري لا يحقق النتائج المتوخّاة أو لمجرّد طرح «أفكار باردة من خارج الاستراتيجيات المتّبعة»، كما جوناثان باول الذي استند إلى تجربته في التفاوض مع «الجيش الجمهوري الإرلندي» بتكليف من رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وإلى تجارب أخرى في جنوب أفريقيا وإندونيسيا. غير أن مجمل الحالات التي عرضها كنماذج في كتابه «التحدث إلى الإرهابيين» لا تشابه الحال التي يمثلها تنظيما «داعش» و «القاعدة»، فالمراد أن يقود الحديث إلى التفاوض، والتفاوض إلى اتفاق، والاتفاق يتطلّب تنازلات متبادلة، لذلك فهو يمكن أن ينجح عندما يتعلّق بفريق يلجأ إلى العنف للحصول على حقوقه التي تجاهلها فريق آخر في البلد نفسه، وعلى قاعدة احترام الاثنين واعترافهما بالدولة والمؤسسات. أما بالنسبة إلى «داعش» وأشباهه، فهو يريد «إمارته» أو «دولته» وليس عند الطرف الآخر ما يتنازل له عنه. ولعل التجارب الوحيدة التي توصلت إلى نتائج كانت تلك التي تم تبادل فيها الأسرى (أميركا مع «طالبان»، نيجيريا مع «بوكو حرام»، كمثال). لكن يعتقد البعض أن التفاوض مع عسكريين وعشائريين عراقيين قد يكون خياراً متاحاً، لأنهم انضموا إلى «داعش» اضطراراً أو بحكم الأمر الواقع، وليس عسيراً البحث في مطالبهم إذا أمكن التعامل معها في إطار الدولة والعملية السياسية.

أما الرابع، فهو اتجاه غربي لا يمانع أصحابه سراً أو علناً، وبينهم سياسيون منتخبون وشخصيات ذات حيثية لدى الرأي العام، «العمل مع الأسد ونظامه» لأن في ذلك مصلحة، ومن الواضح أنهم يميلون بسهولة وسرعة إلى نسيان جرائم هذا النظام، فقط لأنهم تقبّلوا أن يذبح «شبّيحته» آلاف السوريين فيما لم يظهر أيٌ منهم في شريط مصوّر كذاك «الداعشي» الذي ينحر صحافياً أميركياً أو عامل إغاثةٍ بريطانياً. ولعل هذا التوجّه يندرج في السياق العام الذي أظهر خلال أربعة أعوام، تكيّف المجتمع الدولي مع عجزه عن حماية الشعب السوري وعن محاسبة النظام وقتلته، كذلك مع فكرة لا تنفك تشيع وهي أن «الديكتاتورية أفضل من داعش» وكأن مصير سورية وشعبها بات ينحصر بين هذين الخيارين المقزّزين. وكان نظام الأسد حظي منذ بدء أزمته بجدار حماية تضافرت على تأمينه روسيا (التسليح) وإيران (القتال المباشر) وإسرائيل (الديبلوماسية الصامتة وإحباط فكرة تسليح «الجيش الحر»)، كلٌ لأسبابها وأهدافها المتقاطعة وأحياناً المتعارضة، فيما تولّت أميركا إدارة الأزمة من وراء هذا الجدار. وعلى رغم يقين هذه الأطراف بأن النظام لعب دوراً فاعلاً في اجتذاب «داعش»، بعدما خذلته «جبهة النصرة»، إلا أن «الحرب على داعش» باتت تشكّل في نظرها الفرصة الأخيرة لاستبقاء النظام أو قطع منه لا تزال قابلة للاستخدام في ترتيبات ما بعد الحرب.

في أي حال، يمكن القول إن «داعش» الذي رسم جغرافيا أولية لـ «دولة الخلافة»، باستيلائه على المحافظات السنّية في العراق وإلغاء الحدود لربطها بمحافظتين سوريتين، أي بعبثه بخريطة «سايكس - بيكو»، ربما أسدى خدمةً لأطراف دولية أو إقليمية تتطلّع الى تغيير خريطة الشرق الأوسط. ذاك أن «داعش» وفّر الذريعة لهذه الأطراف، وفي طليعتها إسرائيل والنظام السوري، فضلاً عن إيران. ولولا الملف الكردي الشائك وتداعياته المحتملة على خريطة تركيا نفسها لما أبدت هذه أي حذر أو تخوّف من أي تغيير. أما الذريعة، فهي أن ظاهرة «داعش» رسّخت ما بدأته ممارسات النظام السوري من جعل التعايشات الوطنية مستحيلة. كما أن «داعش» يطرح «دولته» كـ «حلّ» لمناطق السنّة التي لا تريد استعادة حكم تحت الهيمنة الإيرانية، سواء في سورية أو في العراق. وفي غياب بدائل واضحة حالياً، رغم محاولة المبعوث الأممي ستيفن دي ميستورا طرح «حل سياسي» في سورية، فإن الدعوات إلى التحدّث مع الأسد أو مع «داعش» توحي بأن أي تسوية لاحقاً ستأخذ هذين الاثنين في الاعتبار.

 

 

* كاتب وصحافي لبناني

للكاتب Tags not available Alternate textسامي الصوفي

لو أرادت داعش تهديد النظام السوري لكان أسهل عليها الزحف إلى الساحل السوري، حيث الحاضنة الشعبية للنظام، بدلاً من الزحف إلى دمشق! أما عن امكان التفاوض مع ارهابيين كداعش فهو ممكن فقط من أجل تبادل أسرى غربيين. أن تنتهي الثورة السورية إلى تفاوض للقوى العظمى مع النظام كخيار بدلاً من داعش - على أساس الكحل أفضل من العمى - فهذا الخيار غير مقبول للمعارضة السورية الداخلية فالشعب الذي دفع بـ ٢٥٠ ألف شهيد و ٧ محافظات مدمرة عن بكرة أليها و ١٠ ملايين لاجئ لا يضع بين خياراته خيار التفاوض مع النظام!

الأربعاء 22 تشرين الأول 2014 9:10 م

Alternate textالاسم

النظام انشالله الى انهزام والله يعز اهل الاسلام في اليمن والعراق والشام وفوق كل مقام

الأربعاء 22 تشرين الأول 2014 10:20 م

Alternate textفوزي رياض الشاذلي

داعش شر لا بد منه، انها تخدم من حيث لا تدري الشعوب العربيه ،لانها تضع هذه الشعوب امام تاريخها ،، ولسوف تحاكيه مرغمة بعقل نقدي، امام هذا الانحطاط الذي هو وليد ثقافات شفتيه، عقيمه نتوارثها منذ الف عام، الم يحن الوقت لقيام لتيار النهوض الوطني العربي ليضع جانبا مقدساتنا الباليه التي نجترها في كل بيت لتتلاقى مع الحضاره الإنسانيه ، وذلك لن يتحقق الا ان **** ******** الهلال الداعشي ، الأسدي الإيراني، القطري والتركي والاميركي الاسرائيلي٠

الخميس 23 تشرين الأول 2014 12:15 ص

Alternate textSorani Kurdistan

To Al-Ism: God will not bless the murders who kill everyone including women, elderly and kids whether they Muslims or not!!

الخميس 23 تشرين الأول 2014 12:36 ص

Alternate textسوووووريا وبس

سوريا ونظامها باقيان بإذن الله، وداعش وصناعها والمستثمرون فيهه ميدانياً وتحليلياً إلى انحدار وتفهقر دائمين بإذن الله

الخميس 23 تشرين الأول 2014 2:58 ص

Alternate textسوووووريا وبس

سوريا ونظامها باقيان بإذن الله، وداعش وصناعها والمستثمرون فيها ميدانياً وتحليلياً إلى انحدار وتفهقر دائمين بإذن الله

الخميس 23 تشرين الأول 2014 3:57 ص

اترك تعليقاً.. الأحرف المتبقية: 1000 شروط التعليق 1. يلتزم زوار alhayat.com بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وبعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين. ويلتزمون أيضاً بعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء. 2. يحق للـ alhayat.com ان ينقّح تعليق الزائر بما يتناسب مع لياقات التفاعل وإطلاق الحوار البنّاء، مع الحفاظ على مضمون التعليق، أو أن يحجبه إذا لم يكن مناسباً. 3. يحق للـ alhayat.com إعادة نشر التعليق المتّزن أو المثير للنقاش أو الجدير بالتوسيع، في القسم الذي تراه إدارة الموقع مناسباً، ولا تتحمل هذه الإدارة أي مسؤولية مادية أو معنوية حيال صاحب التعليق. مقالاتالأكثر قراءة عبدالوهاب بدرخان الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش» حسان حيدر مقتل الحوثيين في تمددهم جاسر الجاسر مخاتلة (الأمير والمُعارض) موسى برهومة هل هي حقاً حرب صليبية؟ زهير قصيباتي الربح الصافي على حطب «داعش» جهاد الخازن عيون وآذان (العالم بقول: نتانياهو كذاب) علي القاسمي تقاسيم (المدير «عاوز كذا») شفيق ناظم الغبرا بين العنف والتغيير السلمي في العالم العربي! آخر الاخبار الغنوشي: النموذج التونسي بديل من "داعش" الشرطة الإسرائيلية: سائق من "حماس" يصدم مشاة في القدس ويقتل طفلة وزير كندي: الجندي المصاب في هجوم أوتاوا توفي ويوجد حارس مصاب ماذا سيغيّر إرسال مقاتلين أكراد من العراق إلى كوباني؟ ماذا حصل على مدى 3 سنوات في ليبيا؟ برلمان كردستان العراق يقرّ إرسال مقاتلين من "البيشمركة" إلى كوباني الأسد يعين خمسة محافظين جدداً مصر: 11 جريحاً في انفجار قنبلة أمام جامعة القاهرة هل تخسر العشائر السنية الأنبار؟
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
19/03/2024 | 2:58 ص

قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج

قررت الدائرة الأولي إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا المنعقدة بمجمع المحاكم بمأمورية استئناف مركز اصلاح بدر، تأجيل جلسات محاكمة 5 عناصر بـ خلية داعش سوهاج .. وهي القضية رقم 426 لسنة 2024، التجمع الأول والمقيدة برقم 13 لسنة 2024 القاهرة الجديدة والتي قيدت برقم 48 لسنة 2024 جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو.

قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج
19/03/2024 | 2:58 ص

العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام

أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، اليوم الاثنين، تدمير مضافات وأنفاق تابعة لتنظيم داعش الإرهابي ومصادرة عدد من الأسلحة في عمليات جهاز مكافحة الإرهاب بأربع محافظات

العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام
19/03/2024 | 2:58 ص

المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»

أعلن المغرب اليوم (الثلاثاء) اكتشاف وتفكيك شبكة وصفها بأنها إرهابية تعمل في تجنيد وإرسال مقاتلين للانضمام لتنظيم «داعش» بمنطقة الساحل جنوب الصحراء.

المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»
19/03/2024 | 2:58 ص

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج مصراوى

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج | مصراوى

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج   مصراوى
19/03/2024 | 2:58 ص

تأجيل محاكمة المتهمين بخلية داعش سوهاج لجلسة 1 يونيو -

قررت الدائرة الأولي إرهاب المنعقدة ببدر برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني اليوم، تأجيل محاكمة 5 متهمين بخلية داعش سوهاج، في القضية رقم 48 لسنة 2024، جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو لفض الأحراز.

تأجيل محاكمة المتهمين بخلية  داعش سوهاج  لجلسة 1 يونيو -
امس 12:30 م

أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي

أكدت زوجة زعيم داعش السابق أبو بكر البغدادي أن زعيم التنظيم الذي روّع العالم لسنوات كان يعاني من مشكلات نفسية وحالة عصبية بعد خروجه من السجن، من دون أن يخبرها بما كان يحدث معه. وكانت أسماء محمد الزوجة الأولى للبغدادي قد أطلت مجددا، من خلال الجزء الثاني من المقابلة التي انفردت بها قناتا "العربية" و"الحدث"

أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي
امس 12:30 م

عروس داعش تخسر جنسيتها البريطانية

"عروس داعش" تخسر جنسيتها البريطانية

عروس داعش  تخسر جنسيتها البريطانية


الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش» تنظيم داعش الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش»- الحرب المعتمدة على ضربات جوية لفترة طويلة ومفتوحة، من دون تغيير في المواقع على الأرض، قد تأتي بتطوّرات مفاجئة وخطيرة وتتسبّب بإرباكات إضافية لـ «التحالف» الدولي... هذه خلاصة تقديرات لسياسيين وعسكريين، ع



اشترك ليصلك كل جديد عن تنظيم داعش

خيارات

المصدر http://alhayat.com/Opinion/Abdulwahaab-badrakhan/5218063/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%91%D8%AB-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF-%D9%88-%C2%AB%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4%C2%BB الحياة - Home
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي الحرب وسط دعوات إلى التحدّث مع الأسد و «داعش»

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars