الموضوعات تأتيك من 15528 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: حوادث > اغتصاب

صرخات وقصص من دفاتر محكمة الأسرة.. اغتصاب على فراش الزوجية.. شذوذ وتعذيب وقهر وترويع الموجز

امس 16:55 م 0 comments
صرخات وقصص من دفاتر محكمة الأسرة.. اغتصاب على فراش الزوجية.. شذوذ وتعذيب وقهر وترويع    الموجز

- 6 قصص من دفاتر محكمة الأسرة تروى وقائع اغتصاب على فراش الزوجية-شيرين عذبت بالكرباج.. وسعاد شرحت بـ" موس حلاقة" وحاولت الانتحار اكثر من مرة-ياسمين المريضة ضربت "علقة ساخنة".. و"وفاء" اعترضت على ال

- 6 قصص من دفاتر محكمة الأسرة تروى وقائع اغتصاب على فراش الزوجية
-شيرين عذبت بالكرباج.. وسعاد شرحت بـ" موس حلاقة" وحاولت الانتحار اكثر من مرة
-ياسمين المريضة ضربت "علقة ساخنة".. و"وفاء" اعترضت على الشذوذ فـ"جاعت"
-ايمان قويضت على جسدها مقابل الإنفاق على صغارها

حلمن طوال عمرهن بالحب والاستقرار والستر، ورحن يبحثن عن هذا الحلم فى حضن رجل، فاكتشفن ان حامى العرض وساتره هو منتهكه – حسب تعبيرهن- ولكن بورقة مأذون، فمنهن من آثرت السلامة واستسلمت لحالها ورضيت ان تعيش بجسد منهك بلا روح خوفا من لعنة تصيبها اذا بات زوجها غاضب عليها كما يروج البعض او نظرة لائمة من اهلها اذا عادت اليهم بلقب مطلقة او مستقبل مظلم مجهول ينتظر صغارها.

 اذا قررت المجاهرة باعتراضها على تدنيس لحمها والانفصال عن مغتصبها "الشرعى"، الذى عادة مايتركها فى النهاية ممزقة جريحة ليبحث عن صيد جديد يقهره ويفرغ فيه رغباته الجامحة، ومنهن من اعلنت العصيان على الذل ورفضت ان تفقد كرامتها على فراش الزوجية وقررت ان البعد هو الحل حتى ولو كره الكارهون.

"صدى البلد" ينشر 6 قصص من دفاتر محكمة الاسرة تروى حالات لاغتصاب على فراش الزوجية.

"حبل وكرباج"

تعيش "شيرين" صاحبة الثلاثين عاما على أمل واحد، هو رؤية ابنها التي أرغمت على تركه بأمر زوجها الذى اعتاد اخضاع جسدها الهزيل له بالكرباج، حسب روايتها وتقيدها فى السرير لمعاشرتها طوال فترة حياتهما معا والتى لم تدم الا لـ3 سنوات، 7 سنوات قضتها الزوجة الثلاثينية داخل أروقة محكمة الأسرة بزنانيرى، باحثة عن وسيلة لتحقيق حلم اللقاء بصغيرها، تقطع مئات الكيلومترات من قريتها الصغيرة الواقعة على أطراف محافظة الشرقية، متحدية اليأس الذي بدأ يتسلل لقلبها.

بصوت يتلون نبراته بالغضب والاشمئزار تسرد شيرين مأساتها قائلة:" مااصعب ان ينتهك جسدك بدعوى شرع الله، 3سنوات قضيتها مع زوج لا يرحم فى غرفة ببيت أهله الآيل للسقوط، مع ستة أفراد، وأبناء شقيقته الذين اتخذوا من جسدى متنفسا لرغباتهما المكبوتة، تحملت الاهانة والسب والضرب والاغتصاب من اجل أن اعيش، ومن اجل تربية الجنين الذي كان يتكون فى احشائى حينها، ورضيت ان اتحول إلى خادمة لعائلته، وشقيقته العانس صاحبة الخمسين عاما وأمه" المفترية"، خضعت بقوة الكرباج الذي خصصه لانتهاك جسدى إذا رفضت معاشرته، والحبل الذى يقيدني به فى السرير لاغتصابي، لاننى لااملك سوى الاستسلام ، كنت فى كل ليلة اتمنى الموت، فاحساس الذل والامتهان مر، كان يتركنى انزف ويدير ظهره لى ".

تصمت الزوجة الثلاثينية لبرهة لتسيطر على الارتعاشة التى سرت فى اوصالها، ثم تتابع حكاية اغتصابها على فراش الزوجية :" طلبت منه أن يتقى الله فى، لكنه صم إذنيه، وواصل تقطيع جسدي بكرباجه، كان يتلذذ بصراخى وآلامى، لدرجة انه اصابنى بكسر فى ضلوعي، تحولت لهيكل عظمى من العذاب واصبت بحالة نفسية، وصبرت من باب ظل راجل ولا ظل حيطة".

تأخذ نفسا عميقا وتقول :" وفى النهاية طردني من البيت، وجردنى من مصوغاتي، خرجت من المنزل بلا شيء يسترني او مال، والاهم فلذة كبدي، ولولا ان سخر الله لي أولاد الحلال، وساعدوني للسفر الى بلدتي، لا اعلم ماذا كان سيكون مصيري، ، بعدها أيقنت ان الحياة لن تستقيم معه، واننى اخطأت عندما صمت على امتهان جسدى وكرامتى ، فرفعت عليه قضية طلاق وحضانة ونفقة، صدرت إحكام لصالحي، حينها حاول خطفي بمساعدة شقيقته، لإرغامى على التنازل عن حقوقى، لكنى نجيت بأعجوبة، استمر فى ابتزازي، ووصل الأمر ان أهله تعدوا على بالسكاكين داخل المحكمة، وعلى مرأى ومسمع من الجميع، وأنقذتنى من ايديهم موظفة المحكمة، وهاأنا اعيش على أمل ان ارى ابنى ".

"الانفاق مقابل الجماع"

جلست على أريكة خشبية رابضة فى ركن مظلم بمحكمة الأسرة بزنانيرى، صامتة لاتحرك ساكنا، وكأنها تمثال حجرى منحوت على قسمات وجهه علامات الوجوم واليأس، كانت تمسك بيدها حافظة مستندات باهتة اللون بها أوراق دعوى نفقة صغارها الثلاث، ظلت طوال الوقت تحدق فى الحافظة بعينيها العسليتين المزينتين بكحل اسود عريض، وتسترجع ذكريات زيجتها التى باءت بالفشل بسبب شذوذ زوجها وانتهاكه المتكرر لجسدها وخيانته انها ايمان ذات الـ34 عاما.

بكلمات متلعثمة ووجه عابس يسكن قسماته الغضب والاشمئزاز تروى الزوجة الثلاثينية حكايتها :" تزوجته بحثا عن الحب والاستقرار لكنه جعل الموت احب لى من الحياة بسبب ممارساته الشاذة وافراطه، كان يعاشرنى بالقوة امام صغارى، لازالت صرخاتهم وهم يرون ابيهم ينقض على كالثور الهائج تتردد فى اذنى.

 لم يكن زوجى يستح ان يقايضنى على جسدى ويهددنى بعدم الانفاق على الاولاد اذا امتنعت عن معاشرته، كنت ارضخ له خوفا منه، جعلنى احتقر نفسى، حولنى الى عاهرة بورقة مأذون، 13 عاما وانا اتحمل القهر والألم من أجل أطفالى، لكن فاض بى الكيل وقررت التخلى عن صمتى، بحت بحالة زوجى لوالدته، وابلغتها بمحاولات معاشرته لى بالقوة امام بناته، وممارسته للعادة السرية، فنصحتنى بعرضه على طبيب فرفض.

 فلجأت الى وصفات طبيعية لتعجزه جنسيا، لاستريح واطمئن على ابنتى اللتين كنت اخشى عليهما منه، خاصة وهو تحت تأثير الاقراص المخدرة التى اعتاد تناولها بكثرة فى آخر عامين من حياتى معه، لكن حاله لم ينصلح فطلبت الطلاق وتحديت اهلى وهددتهم باننى سأقتله اذا لم يوافقوا على انفصالى عنه، فقبلوا لأشعر أن إنسانيتى قد عادت لى".

"موس حلاقة"
وقفت مطأطئة الرأس فى أحد أروقة محكمة الاسرة بمصر الجديدة، ترتسم على قسمات وجهها الخمرى علامات الندم والبؤس، ويعلو شفتيها الرقيقتين ابتسامة تخفى وراءها حزنا دفينا، بدت حائرة، تائهة بين ذكرياتها المؤلمة مع رجل باعت من اجله العالم وضحت بمالها وسمعتها لتعيش معه - حسب روايتها- فاهانها وقطع جسدها الهزيل بـ"موس حلاقة" جزاءا لرفضها معاشرته وحولها من فتاة ثرية مدللة الى خادمة فى البيوت، انها "سعاد" ذات الـ 40 ربيعا التى طرقت ابواب المحكمة لرفع دعوى نفقة صغارها الثلاثة.

بعين دامعة وقلب يدمى حزنا تحدثت "سعاد" عن تفاصيل معاناتها قائلة:" عشت طوال عمرى ابحث عن الحب والاستقرارالذى هجر بيت اسرتى منذ سنوات، ولم اجد امامى سواه، بهرنى بحنيته وشهامته "المزيفة".

 لم اكن أعلم أننى لم اكن ألا صيدا ثمينا له ، فالثراء الذى كنت عيش فيه أزاغ بصره، سقطت في شباكه، وتعددت لقاءات العشق بيننا، حتى أصبحت لا اتخيل الحياة بدونه، عرض على الهرب معه، وافقت دون تردد، وجمعت ماخف وزنه وثقل ثمنه، وعشت معه في شقة بمنطقة شعبية ادعى أنها ملك له.

 ولم تمض سوى أيام على زواجنا حتى اكتشفت ان زوجى مدمنا للمخدرات، وأن بيته ما هو إلا وكر يستقبل فيه أصدقاءه من المدمنين والعاطلين وأصحاب السوابق، تركته وعدت لأهلى لكنهم طردونى، فرجعت إليه ذليلة بدلا من بقائى فى الشارع، فاستولى على مصوغاتى وأجبرنى على النزول للعمل كخادمة فى البيوت للإنفاق على "مزاجه ".

يرتعش صوت الزوجة الاربعينية من الحسرة والبكاء :"لم يكتف زوجى بتعذيبى نفسيا، بل بات يقطع لحمى بأمواس الحلاقة وبقايا الزجاج إذا رفضت معاشرته، حاولت الانتحار أكثر من مرة، لاتخلص من حياة الذل والمهانة التى اعيشها، فلم اعد اطيق جسدى الذى يدنسه برغباته الجامحة.

 ولم اعد اتحمل احساس الضعف وقلة الحيلة امامه، وفى إحدى المحاولات قفزت من الدور الرابع، لكن الله اراد ان يستمر عذابى ونجوت بأعجوبة، وفى النهاية تزوج على امرأة"سيئة السمعة " تكبره بخمس سنوات، تولت الإنفاق عليه، وطلقنى ورمانى انا واولادى فى الشارع، لاصبح انسانة ممزقة النفس ، وحيدة بلا اسرة ولا مال ولا روح".

" التجويع جزاء الرفض"

ظنت أنه سيعوضها عن سنوات الشقاء التى عاشتها، وسيريحها من عناء العمل صباحا بأحد المصانع وليلا بمستشفى خاص، لم يخطر على بال "وفاء" ذات الـ27 ربيعا بأنها لم تكن سوى متنفسا شريعا – حسب وصفها- لرغبات زوجها الشاذة ، و"استبن " لحبيبتة القديمة.

بصوت يرتعش من الألم سردت وفاء قصتها مع الاغتصاب الزوجى قائلة :"انا مت من زمان، الله يسامح زوجى موت كل حاجة حلوة بداخلى، لم يترك لى سوى القهر والمرض، كنت بالنسبة له خادمة بورقة مأذون، فى بيته انتهكت حرمة جسدى، واصبحت حياتى الخاصة مشاعا لاهله، فقد اعتاد ان يجتمع بى فى غرفة خالية من الابواب على مرأى ومسمع ممن فى المنزل دون خجلا او غيرة على لحمه وعرضه.

 ناهيك عن ممارساته الجنسية الشاذة التى تسببت فى اصابتى بميكروب فى الرحم ، كاد ان يصيبنى بعقم ، وتجويعه لى عقابا على اعتراضى احيانا على تلك الممارسات، وادمانه لمشاهدة الافلام الاباحية ، وممارسة للجنس عبر التليفون مع سيدات متزوجات، واهانته وسبه لى ، وعبارة "انتى غطلة عمرى ياريتنى مابصيت للادب والاحترام ،التى لم تفارق لسانه طوال الاربعة شهور فترة حياتى معاه كنت اموت فى كل لحظة.

 احيانا كنت اريد ان انزع جلدى لا تخلص مما علق به من دنس، طلبت منه ان يحتوينى، وان يراعى الله فى جسدى، لكنه لم يبالى ب’لامى وفى النهاية رمانى فى الشارع بملابسى الداخلية، وليكمل مسلسل إذلاله لى رفع ضدى قضية طاعة".

ينتفض جسد الزوجة العشرينية، وتغمص عينيها محاولة ان تخفى ذرات الدموع التى ملأتها ثم تقول بصوت متهدج:" غلطتى انى تغاضيت خلال فترة الخطوبة عن "مشيه البطال"، وعلاقاته النسائية التى لاتنتهى مع اثياب وابكارا، ونساء متزوجات، وغضضت البصر عن الرسائل الجنسية الفاضحة التى وجدتها على تليفونه الخاص، وصدقت كلامه بانها مجرد نزوات ستنتهى عند الزواج، وسامحته وقبلت الاستمرار معه".

"علقة ساخنة"
تزوجته بحثا عن الاستقرار الذى لطالما حلمت به، فمنذ أن وطأت قدماها هذه الدنيا، وهى تعيش فى عذاب وألم، فقد نشأت فى أسرة مفككة، صوت شجارها لم ينته إلا بعد أن انفصل والديها عن بعضهما، وتركتها أمها ورحلت لتجد نفسها خادمة لزوجة أب لا تعرف الله ولا تجد للرحمة مكانا فى صدرها، فارتميت فى أحضان اول من تقدم لخطبتها ليظلها بظله، وصدقت المثل القائل بأن ظل رجل ولا ظل حيطة، وقبلت بظروف العريس المادية الصعبة، لتعيش فى ظل رجل عاملها كالحيوانات

بكلمات ممزوجة بالحسرة والقهر وعيون تمتلىء بالدموع سردت ياسمين حكايتها :"لم يحن زوجى على يوما، مازلت أتذكر معاشرته الحيوانية لى، وتسببه فى اصابتى بنزيف حاد نتيجة الضغط العصبى الذى كان يعرضنى له باستمرار، وعقابه لى بالضرب اثناء مرضى لاننى لم اكن قادرة على معاشرته، ورغم ذلك تحملت وحاولت ان اصلح منه بشتى الطرق، من اجل الا يعانى اولادى من الحياة المفككة التى سبق أن عشتها، لكننى اكتشفت اننى ظلمت نفسى عندما قبلت بهذا الوضع ومن قبلها ظلمت أولادى الثلاث باختيارى أبا كهذا لهم، فلجأت للمحكمة لرفع دعوى خلع اصحح بها خطأى".

تتسارع انفاس السيدة الثلاثينية وتنهمر الدموع من عينيها البائستين فتجبرها على الصمت للحظات ثم تقول بصوت مرتعش" لكن بعد رفع الدعوى فوجئت به يتهجم على ثانية فى شقتى التى استأجرتها ويحاول أن يعاشرنى بالقوة، وعندما رفضت ساومنى إما أن أقبل بمعاشرته حتى يصدر حكم بخلعى وإما أن أزوجه بأخرى وأتحمل أنا نفقات الزيجة الجديدة، فى مقابل أن يتنازل عن الأطفال فى محضر رسمى، تسمرت فى مكانى وطردته، لم أكن اتخيل أن الوقاحة قد تصل بشخص لهذه الدرجة، كل ما أتمناه ان اخلص منه فى اسرع وقت، فلن اسامح فى اهانتى ثانية، ولن اعود اليه كما كان يحدث فيما مضى حتى وان اهتدى ولم يعد يغادر سجادة الصلاة لحظة" .

"درجة ثانية"

جاءت من بلاد بعيدة تحمل خطايا فكر متحجر وتقاليد بالية ، دفعت ثمنها غاليا من شبابها وكرامتها، بسببها تركت فلذة كبدها لزوج اول فارقته بسبب بخله، وخدعت فى زوج ثان اتخذ من لحيته الكثة وعلامة السجود التى تحتل جبينه وسبحته التى لاتفارق يديه ستارا ينصب به على خلق الله باسم الدين – حسب روايتها- و يغطى بهم على همجيته وسوء معاشرته لها، زوج غافلها وتزوج عليها من فتاة ليل ورماها فى الشارع بلا ثمن.

غير عابئة بألسنة أهل قريتها الفقيرة التابعة لمركز كرداسة الذين سيتداولون حكايتها وهم يمصمصون شفاههم ويصبون عليها لعنات اهانة العادات، مثلت سلوى "اسم مستعار" ذات 33 ربيعا امام القاضى بمحكمة الاسرة بامبابة تطلب منه ان يخلعها من زوجها "الشيخ" بعد زواج استمر 7 سنوات واثمر طفلين فى دعوى تحمل رقم 736لسنة 2014.

بكلمات تمتلىء بالالم بدأت الزوجة الثلاثينية رواية تفاصيل مأساتها قائلة:"ظننت انه سيعوضنى عن سنوات الشقاء التى عشتها مع زوجى الاول، أوهمنى بانه رجل تقى يخاف الله ويقيم حدوده، انخدعت بجلبابه الابيض القصير ولحيته الطويلة وكلمات الوعظ التى لا يخلو منها حديثه، لكن صدق المثل القائل بان المظاهر خداعة، فاكتشف منذ اليوم الاول الذى وطأت قدمى فيه بيته انه رجل همجى، لامكان للرحمة والمودة فى قلبه.

 ففى ليلة زفافى عاشرنى بوحشية، اهان جسدى وكرامتى، عاملنى كحيوانة، جعلنى اكره نفسى، لكنى صمت وآثرتها فى نفسى وصبرت على وحشيته ، وقبلت ان اعيش جسد بلا روح، فلم يكن امامى خيار اخر، فلن ترحمنى ألسنة الناس فى بلدتى الفقيرة اذا طلقت للمرة الثانية، وان هم صمتوا فلن يتركنى اهلى بلا زواج، ففى عرفهم الظالم البنت اذا طلقت تترك صغارها لابيهم يتولى رعايتهم وتتزوج هى بآخر، دون مراعاة لرغباتها ومشاعرها يسلوبنها روحها ثم يسيرون فى جنازتها بقلوب باردة".

تمتلئ عين الزوجة الثلاثينية بالدموع، وتكسو ملامح وجهها البرىء علامات الحزن تصمت لبرهة تجمع فيها شتات نفسها المعذبة ثم تستطرد فى رواية حكايتها قائلة:" كل يوم كان يتجلى امام عينى جانب من شخصية زوجى، فمن كنت اظنه تقيا ورعا وجدته آثما لم يركع الى الله يوما قط.

يتجمد جسده عندما يسمع آيات الذكر الحكيم ولا يقوم الا كما يقوم الذى يتخبطه الشيطان من المس، من كنت أحسبه شيخا لا ينظر الى ماحرم الله، يدمن الأفلام الجنسية والصور النساء العارية، ينصب على الناس بمظهره الخادع ويجمع منهم تبرعات لمشروعات وهمية خيرية، ويختفى حتى تهدأ الأحوال".

بنبرة تلمح فيها التحدى والتمرد تختتم الزوجة الثلاثينية مأساتها:"طوال عمرى كنت مستسلمة لعادات بالية، حرمتنى من استكمال تعليمى وزوجتنى برجل معروف ببخله جردنى من حقوقى وسرق قائمة منقولاتى وطلقنى بلا سبب لان سنى قد قارب على الـ18 ، وجعلنى اقبل بوضع شاذ مع رجل آخر منافق وهمجى آثم لاننى مطلقة ولابد ان اتزوج بمن يمحو عاري لكن الظلم علمنى التمرد والقوة ولم أعد هذه الفتاة المستكينة ".

موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
17/10/2017 | 9:04 ص

عالم شهير يُنفذ 137 عملية اغتصاب.. ووالده يفجر مفاجأة

أُصيب المجتمع البريطاني بحالة من الصدمة، وذلك بعد اعتراف عالم بريطاني شهير بارتكاب عدد «هائل» من الاعتداءات الجنسية على أشخاص، بينهم أطفال، وابتزازهم على الإنترنت، في فضيحة هزت بريطانيا.

عالم شهير يُنفذ 137 عملية اغتصاب.. ووالده يفجر مفاجأة
05/10/2017 | 2:15 ص

للكبار فقط| سيدة تقتل عشيقها على فراش زوجها.. و«صور مخلة» تكشف لغز لا يُصدق

روت المتهمة في قتل شاب بمنطقة المرج تفاصيل الجريمة، موضحةً أنها قامت بتلك الجريمة دفاعًا عن نفسها لأنه كان ينوي الاعتداء عليها.

للكبار فقط| سيدة تقتل عشيقها على فراش زوجها.. و«صور مخلة» تكشف لغز لا يُصدق

حبس 3 شبان وفتاة بسبب فيديو الاغتصاب

أمرت النيابة العامة بحبس ثلاثة شبان 7 أيام على ذمة التحقيق، بعد أن وجهت لهم تهمة المساس بالآداب العامة للمجتمع، كما وافقت على تكفيل فتاة متهمة في نفس القضية،.

حبس 3 شبان  وفتاة بسبب فيديو الاغتصاب
22/07/2017 | 12:28 ص

اغتصاب الروح والجسد .. بقلم الدكتوره شيماء سليمان

جميعنا يعلم ان العنف الجسدي والجنسي الممارس ضد المرأه ظاهره متفشيه في أنحاء العالم ،ورغم ان الدين الاسلامي الحنيف وضع قوانين وقواعد للتعامل مع المرأه وكرمها في الكثير من المواضع

اغتصاب الروح والجسد .. بقلم الدكتوره شيماء سليمان
22/07/2017 | 12:27 ص

حوادث مصرية - إحالة المتهم بمحاولة اغتصاب زميلته داخل «ثلاجة الجبنة» للجنايات

حوادث مصرية - إحالة المتهم بمحاولة اغتصاب زميلته داخل «ثلاجة الجبنة» للجنايات

حوادث مصرية - إحالة المتهم بمحاولة اغتصاب زميلته داخل «ثلاجة الجبنة» للجنايات
12/07/2017 | 2:50 ص

بوابة : الملكة رانيا: «الأردن غاضب بسبب جريمة اغتصاب وقتل طفل سوري»

أكدت الملكة رانيا العبد الله أن 'الأردن كله حزين وغاضب بسبب الجريمة البشعة التي راح ضحيتها طفل سوري بريء'، في مخيم الحسين، وسط العاصمة عمان، الجمعة الماضية. وأضافت الملكة رانيا في تغريدة عبر موقع ...

بوابة : الملكة رانيا: «الأردن غاضب بسبب جريمة اغتصاب وقتل طفل سوري»


صرخات وقصص من دفاتر محكمة الأسرة.. اغتصاب على فراش الزوجية.. شذوذ وتعذيب وقهر وترويع الموجز اغتصاب - 6 قصص من دفاتر محكمة الأسرة تروى وقائع اغتصاب على فراش الزوجية-شيرين عذبت بالكرباج.. وسعاد شرحت بـ" موس حلاقة" وحاولت الانتحار اكثر من مرة-ياسمين المريضة ضربت "علقة ساخنة".. و"وفاء" اعترضت على ال



اشترك ليصلك كل جديد عن اغتصاب

خيارات

صرخات وقصص من دفاتر محكمة الأسرة.. اغتصاب على فراش الزوجية.. شذوذ وتعذيب وقهر وترويع    الموجز
المصدر http://almogaz.com/news/politics/2014/10/24/1698679?qt-most_viewed_liked_commented_new=2 أخبار الموجز
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي صرخات وقصص من دفاتر محكمة الأسرة.. اغتصاب على فراش الزوجية.. شذوذ وتعذيب وقهر وترويع الموجز

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars