مايسة سلامة الناجي (المغرب)
20/06/2014 | 6:00 ص 0 comments
فيروس "كورونا" معروف علمياً أنه غير مؤذ، وأقل خطورة من فيروسات...
الرئيسية سياسة اقتصاد ثقافة مجتمع رياضة منوعات ميديا مقالات تحقيقات جوزيه ساراماغو.. معانقة عربيةالأكثر شجاعة بين روائيي زمنه في مواجهة السلطة على أنواعها بدون حسابات الربح والخسارة. هنا معانقة عربية، في ذكرى رحيله الرابعة، لاسمه وكتاباته.
الرئيسية سياسة اقتصاد ثقافة مجتمع رياضة منوعات ميديا مقالات تحقيقات ملفات خاصة الجمعة 20/06/2014 م (آخر تحديث) الساعة 04:38 بتوقيت القدس 01:38 (غرينتش) الصفحة الرئيسية : مقالات : فضاء مفتوح : ... آراء زوايا قضايا فضاء مفتوح العربي_الجديد مايسة سلامة الناجي (المغرب) : من جنون البقر إلى كورونا البشر http://www.alaraby.co.uk/opinion/fa3935cf-7b18-44fe-817e-7c1f5d1de9ba من جنون البقر إلى كورونا البشر مايسة سلامة الناجي (المغرب) 20 يونيو 2014 مايسة سلامة الناجي (المغرب)اقرأ أيضاً: 2014-6-12 nbsp 12 يونيو 2014 | السلطة الخامسة، لِمَن؟ 2014-6-1 nbsp 1 يونيو 2014 | طالبوا بحرية الصحافة حين تتحررون من أطماعكم 2014-5-26 nbsp 26 مايو 2014 | مطالب مغربيّة مشروعة أهم الأخبار 2014-6-20 غزة، رام الله ــ نائلة خليل، محمود السعدي الاحتلال يستعين بالطائرات في الضفة: إنزالات ومواجهات مع مقاومين 2014-6-19 نيويورك ــ ابتسام عازم المحتل الإسرائيلي نائباً لرئيس لجنة "إنهاء الاستعمار" الأمميّة! 2014-6-19 واشنطن ــ العربي الجديد أوباما ينتقد المالكي ويرسل 300 خبير عسكري للعراق اختيارات القرّاء مشاهدة تعليقاً إرسالاً جنون البقر، السارس، إنفلونزا الطيور، إنفلونزا الخنازير، وأخيرا كورونا، تنتعش مافيات الأدوية كل سنة بإطلاق فيروس جديد، تهلع به الناس، وتربح منه المليارات. ربما هذه المرة، كورونا أتى لنهب بعض هذه المليارات. أما الاحتمال الثاني، أن يكون فيروس "كورونا"، طريقة جديدة لتصفية المسلمين من دون حرب ولا ثورات، ليحج إليه المسلمون من بقاع الدنيا، ثم يعودوا إلى أوطانهم مصابين، وهكذا تنتقل العدوى.ألم تحلل أكاديمية العلوم الروسية فيروس السارس، سنة 2003، واكتشف أحد العلماء الروس أنه مكون من تركيبة مرض الحصبة والنكاف، التهاب الغدة النكفية، وأكد أن تركيبته لا تتشكل في العالم الطبيعي، بل لا يمكن تشكيلها إلا في مختبر. اكتشفت الصين، بعد تحقيقات كثيرة أن أميركا أخذت سنة 1990 عينات من الدم من آلاف الأشخاص من 22 مقاطعة صينية، وقامت، على أساسها، بأبحاث لتطوير سلاح فيروسي فتاك ضد الشعب الصيني. كما تكهنت الصين أن لليابان دخل فيما حصل، بعد أن عُلم أنها كانت تجري دورات فحص لدم العمال الصينيين، سنوياً ابتداء من 1990، ولك، من دون أن تكون لديهم أدلة لإثبات ما وقع.سنة 2005، أعلنت المؤسسة الوطنية للصحة في الولايات المتحدة الأميركية عن فيروس إنفلونزا الطيور، المعروف ب "إتش 5 إن 1"، وكان قد ظهر في فيتنام قبل تسع سنوات. وسارع جورج بوش الابن، على الرغم من عدم وجود أي مصابين بالفيروس في أميركا، إلى تخصيص ميزانية مليار دولار لفائدة تطوير أدوية لهذا الفيروس. بينما ليس بمحض المصادفة، طبعا، أن يكون اختيار التطوير وقع على مختبر "شركة جلعاد للعلوم" في كاليفورنيا، المملوكة لوزير الدفاع الأميركي الأسبق، دونالد رامسفيلد.جشع الشركات لا يتوقف فقط عند صناعة الفيروس، بهدف بيع اللقاح، إنما يصل إلى إخفاء المرض للاستمرار في بيع اللحوم، مثلاً، قبل ذلك بسنوات، قامت قيامة الإعلام بشأن مرض جنون البقر، وهو ما يعرف عند الإنسان بمرض "كروتزفيلت جايكوب"، وهو طفرة تقع في أحد البروتينات المسماة "البريونات"، الضرورية لإعادة إنتاج الأنسجة الحية في الجسم، وتلك الطفرة تحدث تعديلاً في البروتين، ما يجعله يصبح دخيلاً على الجسم، ويحدث خللًا في أنسجة الدماغ، ويتسبب بتدمير كامل للمخ. تنتقل عدوى هذا المرض إلى الإنسان، بمجرد أكله للحم البقر المصاب، اكتشف العلماء أن ذلك التعديل في البروتين يحدث بسبب خلل في التغذية، أي بسبب كثرة الكيماويات والمبيدات والهرمونات، لتضخيم حجم الماشية، أو زيادة نسلها، ما يؤدي إلى إتلاف مناعتها، وإحداث خلل في جيناتها.سنة 2009، ظهر فيروس إنفلونزا الخنازير، سجلت نحو العالم أكثر من تسعة آلاف حالة وفاة، عبر الإعلام الرسمي الأميركي، والإعلام التابع الدولي طبعاً، وصدرت دعوة من منظمة الصحة العالمية، موجهة إلى شعوب العالم، من أجل شراء اللقاح ضد الفيروس للنجاة من الموت الوشيك. فيروس "إتش 1 إن 1"، لم يكن أيضاً، أكثر من توليفة مختبرات، تركيبة من إنفلونزا البشر والطيور والخنازير، استفادت منها شركة الأدوية السويسرية "نوڤاتريس" التي كسبت عقد الترويج الأكبر للقاح في أميركا، تلتها شركة "ڭلاكسو" البريطانية التي كسبت حصتها في ترويج اللقاح في الأسواق الخارجية، أما شركة "سي إس إل" الأسترالية، فقد احتكرت بيع اللقاح في أستراليا، ثم جاءت في المرتبة الأخيرة شركة الأدوية البريطانية السويدية "أسترازينيكا". ما يهمنا أن أرباح المختبرات والشركات بائعة للقاحات وصلت إلى 3.3 مليار دولار سنة 2009.فيروس "كورونا" معروف علمياً على أنه غير مؤذٍ، وأقل خطورة من فيروسات الإنفلونزا الشائعة، وإلى حد الساعة، لا توجد دراسة علمية عن فيروس "كورونا" بشكله الوبائي، وتبقى الفرضية الأكثر احتمالاً تضخيم وسائل الإعلام لهذه الأعراض، بنشر منظومة متتالية من المعلومات الحساسة، المصادق عليها من مؤسسات الصحة العالمية، والتي تشمل "المبادرة العالمية لنشر المعلومات عن الإنفلونزا"، وهي التي تبادر عن إعلان الأوبئة وخطورتها، وتشمل "مركز السيطرة على الأمراض" الذي يبث في حالات الإصابة والوفاة لنشر الهلع، ثم يأتي دور "مختبرات منظمة الصحة العالمية" التي تنشر اللقاحات الناجعة لتفادي المرض. سواء كان هذا الفيروس مثل "السارس"، أي تركيبة مختبراتية مخابراتية خطيرة لتصفية المسلمين، أو بروباغاندا لسرقة الأموال، تبقى الوقاية خيرٌ من العلاج. اقرأ أيضاً 2014-6-20
نحو وقف انفجار المصالحة الفلسطينية
2014-6-20 2014-6-20 2014-6-20 2014-6-19 2014-6-19 شكراً لك ، إغلاق التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني التعليقات () المزيد الإسم* البريد الالكتروني التعليق* تبقى لديك 500 حرف أدخل الرموز* الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية أرسل مقالات آراء زوايا قضايا فضاء مفتوح من جنون البقر إلى كورونا البشر مايسة سلامة الناجي (المغرب) العربي_الجديد مايسة سلامة الناجي (المغرب) : من جنون البقر إلى كورونا البشر http://www.alaraby.co.uk/opinion/fa3935cf-7b18-44fe-817e-7c1f5d1de9ba 20 يونيو 2014 جنون البقر، السارس، إنفلونزا الطيور، إنفلونزا الخنازير، وأخيرا كورونا، تنتعش مافيات الأدوية كل سنة بإطلاق فيروس جديد، تهلع به الناس، وتربح منه المليارات. ربما هذه المرة، كورونا أتى لنهب بعض هذه المليارات. أما الاحتمال الثاني، أن يكون فيروس "كورونا"، طريقة جديدة لتصفية المسلمين من دون حرب ولا ثورات، ليحج إليه المسلمون من بقاع الدنيا، ثم يعودوا إلى أوطانهم مصابين، وهكذا تنتقل العدوى.ألم تحلل أكاديمية العلوم الروسية فيروس السارس، سنة 2003، واكتشف أحد العلماء الروس أنه مكون من تركيبة مرض الحصبة والنكاف، التهاب الغدة النكفية، وأكد أن تركيبته لا تتشكل في العالم الطبيعي، بل لا يمكن تشكيلها إلا في مختبر. اكتشفت الصين، بعد تحقيقات كثيرة أن أميركا أخذت سنة 1990 عينات من الدم من آلاف الأشخاص من 22 مقاطعة صينية، وقامت، على أساسها، بأبحاث لتطوير سلاح فيروسي فتاك ضد الشعب الصيني. كما تكهنت الصين أن لليابان دخل فيما حصل، بعد أن عُلم أنها كانت تجري دورات فحص لدم العمال الصينيين، سنوياً ابتداء من 1990، ولك، من دون أن تكون لديهم أدلة لإثبات ما وقع.سنة 2005، أعلنت المؤسسة الوطنية للصحة في الولايات المتحدة الأميركية عن فيروس إنفلونزا الطيور، المعروف ب "إتش 5 إن 1"، وكان قد ظهر في فيتنام قبل تسع سنوات. وسارع جورج بوش الابن، على الرغم من عدم وجود أي مصابين بالفيروس في أميركا، إلى تخصيص ميزانية مليار دولار لفائدة تطوير أدوية لهذا الفيروس. بينما ليس بمحض المصادفة، طبعا، أن يكون اختيار التطوير وقع على مختبر "شركة جلعاد للعلوم" في كاليفورنيا، المملوكة لوزير الدفاع الأميركي الأسبق، دونالد رامسفيلد.جشع الشركات لا يتوقف فقط عند صناعة الفيروس، بهدف بيع اللقاح، إنما يصل إلى إخفاء المرض للاستمرار في بيع اللحوم، مثلاً، قبل ذلك بسنوات، قامت قيامة الإعلام بشأن مرض جنون البقر، وهو ما يعرف عند الإنسان بمرض "كروتزفيلت جايكوب"، وهو طفرة تقع في أحد البروتينات المسماة "البريونات"، الضرورية لإعادة إنتاج الأنسجة الحية في الجسم، وتلك الطفرة تحدث تعديلاً في البروتين، ما يجعله يصبح دخيلاً على الجسم، ويحدث خللًا في أنسجة الدماغ، ويتسبب بتدمير كامل للمخ. تنتقل عدوى هذا المرض إلى الإنسان، بمجرد أكله للحم البقر المصاب، اكتشف العلماء أن ذلك التعديل في البروتين يحدث بسبب خلل في التغذية، أي بسبب كثرة الكيماويات والمبيدات والهرمونات، لتضخيم حجم الماشية، أو زيادة نسلها، ما يؤدي إلى إتلاف مناعتها، وإحداث خلل في جيناتها.سنة 2009، ظهر فيروس إنفلونزا الخنازير، سجلت نحو العالم أكثر من تسعة آلاف حالة وفاة، عبر الإعلام الرسمي الأميركي، والإعلام التابع الدولي طبعاً، وصدرت دعوة من منظمة الصحة العالمية، موجهة إلى شعوب العالم، من أجل شراء اللقاح ضد الفيروس للنجاة من الموت الوشيك. فيروس "إتش 1 إن 1"، لم يكن أيضاً، أكثر من توليفة مختبرات، تركيبة من إنفلونزا البشر والطيور والخنازير، استفادت منها شركة الأدوية السويسرية "نوڤاتريس" التي كسبت عقد الترويج الأكبر للقاح في أميركا، تلتها شركة "ڭلاكسو" البريطانية التي كسبت حصتها في ترويج اللقاح في الأسواق الخارجية، أما شركة "سي إس إل" الأسترالية، فقد احتكرت بيع اللقاح في أستراليا، ثم جاءت في المرتبة الأخيرة شركة الأدوية البريطانية السويدية "أسترازينيكا". ما يهمنا أن أرباح المختبرات والشركات بائعة للقاحات وصلت إلى 3.3 مليار دولار سنة 2009.فيروس "كورونا" معروف علمياً على أنه غير مؤذٍ، وأقل خطورة من فيروسات الإنفلونزا الشائعة، وإلى حد الساعة، لا توجد دراسة علمية عن فيروس "كورونا" بشكله الوبائي، وتبقى الفرضية الأكثر احتمالاً تضخيم وسائل الإعلام لهذه الأعراض، بنشر منظومة متتالية من المعلومات الحساسة، المصادق عليها من مؤسسات الصحة العالمية، والتي تشمل "المبادرة العالمية لنشر المعلومات عن الإنفلونزا"، وهي التي تبادر عن إعلان الأوبئة وخطورتها، وتشمل "مركز السيطرة على الأمراض" الذي يبث في حالات الإصابة والوفاة لنشر الهلع، ثم يأتي دور "مختبرات منظمة الصحة العالمية" التي تنشر اللقاحات الناجعة لتفادي المرض. سواء كان هذا الفيروس مثل "السارس"، أي تركيبة مختبراتية مخابراتية خطيرة لتصفية المسلمين، أو بروباغاندا لسرقة الأموال، تبقى الوقاية خيرٌ من العلاج. اقرأ أيضاً نحو وقف انفجار المصالحة الفلسطينية مآلات التنمية العربيّة العبرية على مرمى حجر من نحن من نحن مركز الوسائط المتعددة خريطة الموقع وظائف شاغرة اتصل بنا مركز المساعدة تواصلوا معنا فيسبوك يوتيوب تويتر جوجل بلس RSS تابعنا Follow @alaraby_ar تطبيقاتنا روابط اخرى النشرة الدورية أسئلة متكررة الارشيف العاب الرئيسية | سياسة | اقتصاد | ثقافة | مجتمع | رياضة | منوعات | ميديا | مقالات | تحقيقات | ملفات خاصة جميع حقوق النشر محفوظة 2014 | اتفاقية استخدام الموقع أعلى الصفحة من نحن وظائف جميع حقوق النشر محفوظة 2014 | اتفاقية استخدام الموقع النسخة الكاملة للموقعموقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
فوز «بن زقر يونيليفر» بجائزة الملك خالد في «التنافسية المسؤولة» صورة من توهج الشركة في مجالها -
فازت شركة بن زقر يونيليفر المحدودة (السعودية) بالمركز الأول لجائزة الملك خالد ، حيث أعلن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس ...
: الصحة السعودية : وفاة حالة بفيروس كورونا.. ولا إصابات جديدة
أعلنت وزارة الصحة السعودية وفاة حالة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية دون إصابات جديدة. وقالت في بيان اليوم السبت، إنه لم يتم تسجيل أي إصابات جديدة بالفيروس بينما توفيت حالة في ...
ملاك إبل ينشرون مقاطع فيديو يتحدون فيها «كورونا» ويسخرون من البيانات الرسمية حول المرض -
قصة الفيروس
: تحالف وقائي ضد فيروس كورونا بقيادة السعودية نوفمبر المقبل
تقود وزارة الصحة السعودية تحالفا علميا للوصول لعلاج مناعي ووقائي ضد فيروس كورونا القاتل، وستعقد السعودية اجتماع علمي خلال شهر نوفمبر المقبل. وعلى هامش اجتماعات اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية ...
السعودية تمنع أضاحى الإبل فى الحج للحد من فيروس كورونا اليوم السابع
كشف وزير الصحة السعودى المهندس خالد الفالح عن اتجاه للاستغناء عن الإبل فى حج هذا العام وعدم استقبالها للذبح كهدى أو أضحية حتى لا تحدث إصابة بفيروس كورونا
كوريا الجنوبية تعلن السيطرة على فيروس كورونا
أعلن رئيس الحكومة الكورية الجنوبية هوانغ كيواهن، اليوم الثلاثاء انتهاء فيروس كورونا فى بلاده، حسب ما نقلت عنه وكالة الانباء "يونهاب".
«آسيانا للطيران» تعقم طائراتها مع انتشار فيروس «كورونا» الموجز
سول - أ ش أ نشر فى : الخميس 4 يونيو 2015 - 4:22 م | آخر تحديث : الخميس 4 يونيو 2015 - 4:22 م أعلنت شركة «آسيانا» الكورية الجنوبية للطيران، اليوم الخميس، أنها "تعقم كل طائراتها للركاب التي يبلغ
مايسة سلامة الناجي (المغرب) فيروس كورونا فيروس "كورونا" معروف علمياً أنه غير مؤذ، وأقل خطورة من فيروسات...
التعليقات علي مايسة سلامة الناجي (المغرب)