لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف
31/12/2014 | 2:20 م 0 comments
قصة لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف من بين قصف الطائرات المتقطع وتساؤلات الناس في يوم شباطي مكفهر بارد ، علم اهل بغداد ان الزعيم عبد الكريم […]
لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف – December 24, 2014قصة
لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف
من بين قصف الطائرات المتقطع وتساؤلات الناس في يوم شباطي مكفهر بارد ، علم اهل بغداد ان الزعيم عبد الكريم قاسم محاصر داخل مبنى وزارة الدفاع . كان الوقت حوالي الساعة العاشرة من صباح الثامن من شباط 1963 . كنا نمضي عطلة نصف السنة الثانية في الكلية . كلية التربية ، هذا الصرح الادبي العلمي العالي . ولا عجب فمن اساتذتها الدكتور مصطفى جواد عالم اللغة والتاريخ والدكتور عبد الجبار عبدالله عالم الفيزياء رئيس جامعة بغداد . اوجس في نفسه خيفة واصوات الانفجارات تشق عنان السماء . هو لم يشارك في الاضراب الذي قاده الطلبة القوميون لتحقيق مطالب دراسية ولما رفضت الجامعة اتجه الاضراب اتجاها سياسيا ضد الحكم القائم . اما باسم وزملاؤه المستقلون واليساريون فقد واصلوا الدوام وادوا امتحان نصف السنة . كانت الاجواء الجامعية غير مستقرة طوال الشهرين الفائتين . اخترقت الشرطة والجيش الحرم الجامعي عدة مرات واعتقلت قياديين في الاضراب . لم يهدا الوضع بل ازداد عنفا وغموضا طوال الليل ولم تنقطع الانفجارات ولعلعة الرصاص ودوي القذائف. صار واضحا ان مايحدث هو حركة عسكرية وثورة قومية ضد نظام عبد الكريم قاسم وحتما فهي مؤيدة ومناصرة لاضراب الطلبة . كان الناس في خوف من المجهول الذي سيحدث ولكن البشر لايستوون في قالب واحد ، فبعض كان فرحا يترقب مايتمناه واخر كان مضطربا متشائما . في الساعة الواحدة من بعد ظهر التاسع من شباط كنت وابي وامي على مائدة الغداء ، واصوات الانفجارات البعيدة لم تخفت ، حين اعلن نبأ اعدام عبد الكريم قاسم . تركت المائدة . رفع ابي رأسه نحوي مستفهما ولكن كلينا لم يتكلم لان الدموع كانت في عيون ثلاثتنا. دخلت غرفتي استمع واقفا اخبار الثورة واناشيدها الصاخبة من راديو صغير . ما الذي سيحصل في الكلية وكيف سيكون مصير من لم يشارك في الاضراب ؟ حاولت ان ابعد عن مخيلتي كل توقع مخيف فعلّ وعسى ان تكون الامور طبيعية .
يحب كليته بحدائقها المحيطة بابنيتها المترامية المرصعة بالطابوق البغدادي الذهبي وناديها المزدحم بالطلاب والطالبات وصوت ام كلثوم يغرد في جنباته باغنية ذلك الزمان التهكمية (انت فين والحب فين) والضحكات والضجة والدخان ينعقد ويتلاشى ككل مافي الحياة .
تمدد على سريره شاخصا بصره في السقف مسترجعا بعض الذكريات . كان التقديم الى جامعة بغداد ، ولم تكن سواها جامعة قبل اختراع الحاسوب ، يتم بمراجعة دائرة التسجيل العامة في الجامعة . فيجد المتقدمون قوائم باسمائهم حسب الحروف الابجدية وتسلسل معدلاتهم ، معلقة على جدار الدائرة .وكلما تنتهي مجموعة من المقابلة ينادى على مجموعة اخرى ليدخلوا حسب المعدل والحروف الابجدية فيعرف كل منهم الكلية التي قبل فيها. كانت تقف خلفه سمراء قصيرة الشعر شديدة سواد العينيين وبياضهما وجفنين كجناحي فراشة . وشامة جاذبة لافتة ناعمة في مكانها يسار شفتها العليا . ادار رأسه نحوها متسائلا
- انتِ بسمة ؟
فهزت رأسها بالايجاب .
- صدفة حلوة ان تجمع بيننا الحروف الابجدية فاسمي باسم .
فاكملت قائلة :
- والمعنى واحد بين اسمينا .
- لكن بسمة في القواعد اسم وباسم اسم وصفة .
بدا ان القاسم المشترك اعجبها وحثها على مواصلة الحديث .
- اكيد انت قوي بالعربي فهل قدمت لفرع العربي ؟
- لا .. اتمنى فرع التربية وعلم النفس .
- سيجمعنا قسم واحد ايضا
- اذا فالصدفة الحلوة صارت صدفات حلوات .
- تبادلا ضحكة خفيفة .
كانت الشمس لاسعة رغم ان شوارع الوزيرية تضللها الاشجار وكان الطلبة في الشارع المحاذي للدائرة ينتظرون ان ينادى عليهم للمقابلة . عرف باسم وبسمة بعد المقابلة انهما قبلا في كلية التربية وعليهما ان يراجعاها ليعرفا القسم الذي سيقبلان فيه . في الطريق الى كلية التربية القريبة وبين مجموعة من الطلبة ، اقتربا من (بائع بارد) يستظل شجرة تكاد اغصانها وفروعها ان تطال الارض . خطا امامها ليشتري قنينتي (كوكاكولا). قدم لها واحدة . شكرته معربة ان هذه القنينة جاءت في وقتها للتخفيف من لاهب الحر . خرجا من مبنى كلية التربية بعد ان عرفا انهما قبلا في قسم التربية وعلم النفس . سارت الى جانبه . تعجب من جرأتها وعفويتها فكأنها تعرفه منذ زمن . ولكي يكسر الصمت قال :
- انا من الاعدادية المركزية للبنين . وانتِ ؟
- انا من اعدادية الحريري للبنات طبعا . قالت مبتسمة رافعة رأسها اليه .
اعجبته روح الفكاهة عندها . ضحك وهو يقول :
- واضح تماما . احزر انك تسكنين الاعظمية او الوزيرية .
- الوزيرية . وانت ؟
- انا جيرانكم ومقابلكم فانا من اهل الكسرة قرب ملعب الكشافة .
قالت ضاحكة : وهذه صدفة حلوة جديدة .
كان واضحا سرورها بهذه الصحبة . بدأ يتفحصها بتنورتها القصيرة ، حسب المودة ، ذات اللون الاخضر وقميصها البيجي الملتصق. ملابسها تدل على اناقة. اما جسمها فمكتمل فاتن . سألها ان كانت ترغب في الذهاب الى البيت فمحطة الباص قريبة مشيرا اليه .
- انا انتظر بابا … سيأتي حوالي هذا الوقت . تفضل معنا فطريقك على طريقنا.
- وهل سيقبل بابا ؟
- ولماذا لايقبل؟ فهي توصيلة ولن أكون وحدي وهو يحترمني ويقدر اختياراتي.
سألها متحرشا .
- وهل انا من اختياراتك ؟
كركرت ضاحكة كطفل .
- انت شيطان . ولكن هل تعتقد ان اختياراتي في مكانها .
- بكل تاكيد .
فضحكا معا طويلا
وتاتي سيارة (البابا) فتقف عندهما . اسرعت نحو ابيها تكلمه . ثم فتحت الباب الامامي ونادت :
- تفضل باسم .
وبصوت شديد التهذيب قال : عمو … ! اخاف اكون ثقيل !
ابتسم له الاب : خليك طبيعي … اصعد .
قالت لاختها بعد ان جمعتهما غرفتهما .
- هل تصديقين ان الحروف الابجدية تجمع اثنين ولدا وبنتا في صداقة ؟
بان الاستغراب على وجه اختها .
- ماذا تقصدين ؟ لم افهم .
- رتبوا في الجامعة دخولنا للمقابلة حسب الحروف الابجدية فانا بسمة وهو باسم . كنت اقف خلفه وهو امامي .
- وبعد ؟
- دعاني لنشرب كوكا كولا .
- ارى انكما قطعتما اشواطا .. قولي لي كيف هو ؟
- طويل . بالكاد اصل كتفه . تزينه رشاقة . اشقر . شقرة لوحتها الشمس فأخشوشنته وهذا لون نادر بين شبابنا . مؤدب ويعرف حدوده .
كان باسم وبسمة في الكلية محط الأنظار والتعليقات الحلوة . قال احدهم : ساطلق عليكما لقب (ابجد هوز) وقال اخر انتما قيس وليلى . واضافت واحدة : او اغنيدة وحمد . كان في نطق اسميهما موسيقى فرح تطرب الناطقين والسامعين وفي شكليهما ولونيهما لوحة من التناقض المنسجم . كانا دائما متجاورين … في قاعات المحاضرات او في نادي الكلية يستمعان لام كلثوم او وسط اصدقائهم وصديقاتهم من الطلبة او في صورة تذكارية تجمع صفهم . فاذا اردت ان تدقق اين هي بسمة ؟ فابحث عن باسم تجدها بجانبه . وقد ينزويان تحت شجرة في واحدة من حدائق الكلية الوارفة ، فيختطف لهما مصور الكلية (حسن) لقطة ويفاجئهما يتقديمها هدية لهما . ورغم كل هذه الالفة وذاك الوداد فقد كان عند بسمة تعصب قومي اما هو فلم يكن في داخله أي نوع من التعصب. فكلنا لادم وادم من تراب .
قال لها مرة ضاحكا فاضحكها معه .
- انا متعصب لكِ فقط وللحب .
اثناء الاضراب عن الدراسة قالت له في جلسة وحدهما في النادي
- انا وانت نشترك في كل شيء فالعجيب انك لاتشاركني الاضراب !
اجاب مبتسما وعيناه تحتضنان وجهها الرائق
- انسيتِ ماكان يقوله الدكتور صفاء خلوصي من ان من حق كل انسان ان يضرب عن عمله الا الطالب فلا يجوز له ان يقاطع العلم ويضرب عن تلقيه . ايمكن لعاقل ان يخاصم المعرفة ويبتعد عنها ؟
- كلام الدكتور خلوصي فيه فلسفة عميقة . اما الواقع فشيء اخر .
سكتت مركزة عينيها في عينيه وضربت كفه بسبابتها وقالت هامسة
- ارجو الا تفسد هذه الامور مابيننا .
قال صديقه فوزي : كنت اقف متكئا على جدار القاعة الكبرى تحت اشجار كثيفة صار مكانها معلما من معالم الكلية . سمّاه طلبة قسم العربي (تحت ظلال الزيزفون) تشبيها بعنوان القصة الشهيرة . كانت امامي السدة التي يسير عليها القطار والتي تخترق الكلية عازلة ساحة العابها وناديها عن باقي ابنيتها . اصبح القطار اليفا وليس مثارا للازعاج وكنا نستوحش صفارته ان تاخرت عن موعدها. والقطار يمر ويصفر، جاءني باسم ملوحا بعلامة النصر ويكاد ان يهتف
- فوزي … ! اليوم انتصرت واجتزت الحاجز الصعب
فقلت غامزا
- اخشى ان يكون حاجز ستالين جراد فتسقط وتتجمد في الثلج كما تجمد النازي.
- هذا الحاجز اقوى من كل حواجز الحروب . اليوم أمسكت يدها وقبلتها
- يامجنون ! أين ؟
في شارع العشاق خلف ابنية الكلية
- وهل ردت القبلة ؟
لا … تورد وجهها كوردة جهنمية ولكنها ظلت ممسكة بيدي
عرف ان اباها عقيد متقاعد وعرفت هي ان اباه موظف في وزارة العدل . كانا يتبادلان هذه المعلومات وحبهما يتصاعد وقربهما يتزايد ويوم تتويج علاقتهما يقترب . بعد ان تثبت الحكم الجديد وافتتحت الكليات ، اعتقلوه عند باب الكلية وساقوه الى معتقل خلف السدة الرهيب . كانت التهمة الموجهة لكل المعتقلين هي اليسارية او الشيوعية وان تساهلوا فالديمقراطية ودليل الاتهام انهم لم يشاركوا في الاضراب . واذا اثبت واحد انه لاينتمي لاي حزب .
اجابوه : انك على علاقة مع قياديين يساريين من الطلبة . طلبوا منه ان يذكر اسماء الذين يعرفهم فذكر اسماء الاصدقاء المعتقلين معه . اما الاهانة والتعذيب فتقليد في كل معتقلات العالم كما يقولون وحسب التطور العلمي واجهزة التعذيب الحديثة . انها معاملة القوي القاسي عندما يقع الضعيف بين مخالبه . هنا وسط العتمة تومض عليه عيناها فتبدد شيئا من وحشته ويحس ان طرف لسانه يدور بحثا عن رحيق شفتيها بلسما مهدئا لآلامه، اما عندما يتذكر كيف كان يمسك بكفها ويقبل اصابعها اصبعا اصبعا فهذا ينسيه ماهو فيه . اين هي في هذه اللحظة وماذا تفعل ؟ انائمة ام صاحية ؟ اتتذكره ام نسيته ؟ هل داوم الطلاب وهل داومت هي؟ اسئلة تطرق باب المجهول . لم يكن بامكان احد زيارته عدا عائلته والا فسيشتبه به ولن يعود الى بيته . وتمضي الايام والاشهر وسنة وثانية وثالثة . تخرّج اصدقاؤه وعينتهم وزارة التربية مدرسين في مختلف المحافظات . وتتعين بسمة مدرسة في معهد المعلمات بالحلة . والايام تسرع وباسم مقفول عليه .
قالت بسمة لاختها والمطر يطرق نوافذ غرفتهما والمدفأة بينهما
- هناك طبيب في الحلة يريد ان يخطبني وانا متحيرة مابين قبوله او رفضه وانتظار باسم المسجون .
قالت اختها وكأنها توبخها
- لو كنت ترفضين الطبيب حقا لما وقعتِ في حيرة . في حيرتك استعداداً للقبول. بالنسبة لكِ فان مصير باسم مجهول وقد تلاحقه المشاكل الامنية حتى بعد ان يطلق سراحه . والاخر طبيب وبدون مشاكل مع الحكومة . احسمي امركِ سريعا.
بعد ثلاث سنوات في المعتقل وغياب عن الكلية صدر عفو عام عن المعتقلين فاطلق سراحه . وجد اقرانه قد تخرجوا وتوظفوا . التقى بصديقه فوزي الذي اخبره ان بسمة تعينت في الحلة وتزوجت طبيبا هناك . كان الخبر اشبه بلطمة شديدة على وجهه ولكنه تماسك امام صديقه . وعندما راه صديقه صامتا مطأطئا قال وكانه يواسيه :
- خلي في بالك هذا السؤال المحير الذي يفرزه مجتمعنا والمستعصي على الجواب : كم فتاة عراقية تستطيع ان تتحدى وتتزوج من تحب ؟
جلس الى نفسه فليس هناك من يستمع الى نبض فِكْرِه غيرها . ساتجاوز الصدمة . لن اظهر ضعفا او انهيارا. ساسير عكس التيار . وخلاف ماهو معروف في مثل هذه الحالات من شعور بالهزيمة والانكسار ، سأكون طبيعيا واعتبر ان شيئا لم يكن . ساتسامى على مافي داخلي من الم وخيبة في من كانت تحبني واحبها وما بيننا من عهود ياخذها العشاق على انفسهم ثم يتبين لهم بعد زمن انها ليست حبرا على ورق فقط بل هواء في شبك . ساكمل الكلية . واكملتها وتعينت في بعقوبة وانغمرت في الحياة ولهوها طولا وعرضا تعويضا عن الخسائر . اعجبني مثل يقول (اذا اردت ان تنسى حب امرأة فاحبب امرأة ثانية) فطبقته واسترحت كثيرا .
في يوم صيف مغبر يخنق الصدور ، راها في شارع النهر المزدحم بكل ماهو نسائي تتقدمها بطنها . ومن بعيد التقت اعينهما . لم تحوّل وجهها عنه وكان هو يركز في هذه الكتلة المنتفخة . كانت تتوقع ان يحييها ولو بالاشارة . وعندما صار على بعد خطوة منها ، ادار وجهه وبصق على الارض .
سافرت موفدا للتدريس في الجزائر . وهذا ساهم ايضا في اسدال ستار على مامضى . وبعد عامين في الجزائر توقفت سيارتي امام دارنا في الكسرة ببغداد. راحت عيناي تجولان في الزقاق … على البيوت والسطوح والشناشيلات وعيون المها خلفها والسماء الزرقاء التي ليس مثلها في كل الدنيا وشمسنا العروس هي احلى الشموس . وكما يقول السياب (الشمس احلى في بلادي من سواها) . تنسمتُ عطر دجلة ينساب على مبعدة امتار من المحلة . طرقت الباب والى جانبي زوجتي الجزائرية الشقراء الفرنسية الام .
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
نفي شائعة انتقال قناة العربية الى جهة سيادية وتؤكد عدم انفصالها عن مجموعة MBC
نفت مصادر مقربة ومسؤولة من مجموعة ام بي سي “ MBC ” علمها بالاخبار التى تمت تداولها عبر وسائل الاعلام عن قرب انفصال قناة العربية الاخبارية
مصادر تنفي انتقال “العربية” إلى جهة سيادية .. وتؤكّد: لا نيّة لانفصالها عن MBC
بيتنا نيوز – نفت مصادر مقرّبة من مجموعة “MBC ” علمها بما يتردّد عن قرب انفصال قناة “العربية” عن مجموعة إم بي سي، لتصبح القناة
اكتب اسمك على زجاجة كوكاكولا بالعربية وبالإنجليزية - منوعات
تمنح لك شركة كوكاكولا كتابة اسمك أو اسم أي شخص على الزجاجة بكل احترافية تامة وانتشرت هذه الفكرة بين الكثير...
اخبار مصر – اخر اخبار قضية زواج المثليين في مصر .. تفاصيل جديدة في قضية زواج المثليين
بيتنا نيوز - اخبار مصر – اخر اخبار قضية زواج المثليين نستعرض معكم زوارنا الاعزاء اخر اخبار مصر اليوم الاحد وكل ما يتعلق في قضية زواج
- بالصور.. أبرز الأخطاء الإملائية فى الحملات الإعلانية
محمد فتحى : يقع غالبية مصممى الإعلانات أحياناً فى بعض الأخطاء الإملائية أثناء كتابة الشعارات على الإعلان, وعلى الرغم من تعدد أشك
كوكاكولا احلى مع .. صور أسماء جديدة لحملة كوكاكولا احلى 2014 اكتب اسم حبيبك الان باللغة العربية والانجليزية
من جديد حملة كوكاكولا احلى مع .. صور أسماء جديدة لحملة كوكاكولا احلى 2014 اكتب اسم حبيبك الان باللغة العربية والانجليزية ونقدم لكم كوكاكولا احلي مع
اكتب اسمك واسم حبيبك على علبة اعلان كوكاكولا احلى مع .. جديد اكتب اسمك على اعلان كوكاكولا أحلى مع
التلسكوب – نقدم لكم زوارنا الكرام ، بالصور والفيديو اكتب اسمك واسم حبيبك على علبة اعلان كوكاكولا احلى مع .. جديد اكتب اسمك على اعلان كوكاكولا
لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف كوكاكولا أحلى مع قصة لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف من بين قصف الطائرات المتقطع وتساؤلات الناس في يوم شباطي مكفهر بارد ، علم اهل بغداد ان الزعيم عبد الكريم […]
التعليقات علي لكي ننسى الحب – نصوص – مصطفى عبدالله عارف