الموضوعات تأتيك من 15528 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: اراء حرة > جمال قطب

بين خيار المشاركة في الانتخابات أو انتظار الميلاد الرابع

07/07/2014 | 10:32 ص 0 comments

بين خيار المشاركة في الانتخابات أو انتظار الميلاد الرابع- دخلت المواجهة بين الحكومة وتيار الإخوان المسلمين في مصر مرحلة جديدة من التصعيد بالتحفظ على أموال 342 شركة من شركات الجماعة، إضافة إلى التحفظ على أموال 1105 من جمعياتها الخدمية و81 مدرسة، مع وضع نشاطات الجمعيات والمدارس تحت إشراف حكومي. ولم يمض يوم على...

بين خيار المشاركة في الانتخابات أو انتظار الميلاد الرابع خيرت الشاطر (أ ب) A+ a- Print Email تعليق (0) اسم المرسلعنوان بريدك الإلكترونيعنوان البريد الإلكتروني للمرسل إليه النسخة: الورقية - دولي آخر تحديث: أسامة الغزولي

دخلت المواجهة بين الحكومة وتيار الإخوان المسلمين في مصر مرحلة جديدة من التصعيد بالتحفظ على أموال 342 شركة من شركات الجماعة، إضافة إلى التحفظ على أموال 1105 من جمعياتها الخدمية و81 مدرسة، مع وضع نشاطات الجمعيات والمدارس تحت إشراف حكومي. ولم يمض يوم على إعلان الوزير خالد حنفي أن التحفظ، ليس «تأميماً ولا مصادرة»، حتى صرّح رئيس الشركة المصرية لتجارة الجملة أيمن سالم للصحافة المحلية بأن «تأميم» الشركات التي يملكها القطب الإخواني خيّرت الشاطر ليس مستبعداً «نظراً لأن الشركة خسرت مبالغ كبيرة خلال الفترة الماضية».

وعلى رغم أن التحفظ على مؤسسات تملكها الجماعة بدأ قبل شهور، فامتداده إلى سلسلتين تجاريتين، مملوكتين لقطبين إخوانيين بينهما نائب المرشد خيرت الشاطر، ولّد رد فعل مختلفاً نوعياً، إذ حرّضت مواقع للتواصل الاجتماعي، تنتسب إلى تيار الإخوان المسلمين، على تخريب سلاسل تجارية غير حكومية، زاعمة أن هذا يمثل رداً على التحفظ على أموال قيادات الجماعة.

اندفاع تيار الإخوان المسلمين على طريق ردود الفعل المستهجنة اجتماعياً بالتحريض على العدوان على مؤسسات غير مملوكة للحكومة ولا علاقة لها بصراعها مع تيار الإخوان المسلمين قد يجوز تشبيهه بقطع الطريق، التهمة التي صدر بسببها حكم بالإعدام على مرشد الجماعة محمد بديع، من حيث إنه انتقال من المواجهة مع الحكومة إلى المواجهة مع المجتمع، على اتساعه. وبغض النظر عما يقوله الإخوان المسلمون عن صدقية الاتهامات بقطع الطريق، وما يقوله غيرهم عن احتمالات التراجع عن أحكام الإعدام، فتعليق المرشد على حكم الإعدام بقوله: «أحكام الإعدام أسمى أمانينا»، هو كالتهديد بتخريب سلاسل تجارية خاصة، تعبير عن اليأس.

لكن اليأس قد لا يكون هو ما تريده دولة لم تقبل، أبداً بالإخوان، ولم تستغنِ عنهم، في مختلف عهودها. ولا بد من الانتباه إلى ما توحي به المصادر المطلعة على الاتصالات بين الحكومة والجماعة، من أن الشاطر الذي صودرت ممتلكاته قد لا يكون بين القيادات التي تطالب الجماعة بالإفراج عنها توطئة لتفاهم مع الحكومة، وإلى حقيقة أن رجل الأعمال الإخواني البارز حسن مالك حر طليق، ولم يرد اسمه ضمن من أسقط الرئيس السابق عدلي منصور قرارات الإفراج عنهم.

فهل يعني هذا أن مالك يقوم بدور ما في الاتصالات بين الحكومة والإخوان؟ الإعلام المحلي يصر على أن الوزير السابق محمد علي بشر ونائب الرئيس السابق المستشار محمود مكي هما المكلفان بالوساطة (إن كانت هناك وساطة) بين الحكومة والإخوان المسلمين، لكننا لا نرى معنى لاستثناء حسن مالك من التضييقات المفروضة على المنتمين الى تيار الإخوان المسلمين، من غير المسجونين أو الهاربين، سوى أنه يلعب دوراً في الاتصالات بين الإخوان والحكومة، أما إن كانت هذه الاتصالات قد بلغت مرحلة الوساطة أم لا، فهذا أمر لا سبيل إلى معرفته.

ومن الواضح أن أهم ما يشغل الحكومة اليوم هو الاستعداد للانتخابات البرلمانية، وهو ما يحتم سرعة البت بمسألة السماح لعناصر منتمية إلى تيار الإخوان المسلمين بخوض الانتخابات النيابية، كمنافسين على المقاعد الفردية، أو عدم السماح لهم. وربما كان الاحتمال الثاني أكثر ما يسعى الى تجنبه الطرفان: الحكومة وتيار الإخوان المسلمين. وقبل أن نوضح ما نعتبره السبب في ذلك، يتعين، أولاً، أن نوضح السبب في أننا نميز بين تيار الإخوان المسلمين والجماعة التي تحمل ذلك الاسم.

من الصعب الحديث الآن عن طرف يقف متميزاً، في الشارع المصري، اسمه جماعة الإخوان المسلمين، بعد أن تبعثرت أشلاء الجماعة بين السجون والمنافي والمهارب والكيانات السياسية البديلة. ومشكلة الحكومة هي مع تيار يحمل شعارات الإخوان المسلمين وألويتهم، وتعلن انتسابها إليه كيانات غامضة تمارس الاغتيال والتفجير من بُعد. من هذه الكيانات «أنصار بيت المقدس»، و «كتائب الفرقان». أما التمردات الشبابية ذات الطابع الديني، فمن الواضح أن غالبية المنخرطين فيها هم من السلفيين أو من تيار السخط العام. ومعظم هؤلاء ينتمون اليوم، أو يتوقعون الانضمام في الغد المنظور، إلى تلك الشريحة العريضة من السكان التي وصفها كارل ماركس (في «رأس المال») بأنها «فيض السكان الدائم» أو «الجيش الصناعي الاحتياطي» الذي تألف كنتيجة لتزايد أعداد الرأسماليين في قطب وتزايد البروليتاريا في قطب مقابل، مع فارق جوهري لم يخطر ببال ماركس، وهو أن «الجيشين» البروليتاريين، في مصر، ينتميان إلى قطاع الخدمات بأكثر مما ينتميان إلى القطاعين الصناعي أو الزراعي. وربما نال غرق عناصر الإخوان المسلمين في «فيض» السلفيين والساخطين غير الإخوانيين من قدرة قيادات الجماعة، على توجيه حركات التمرد وعلى التفاوض باسمها، لكنه يتيح لهذه القيادات ذاتها فرصة تخليق قاعدة شعبية لأي تنازلات محتملة عن مطالب تبدو اليوم خيالية، مثل عودة الدكتور محمد مرسي إلى قصر الرئاسة، ولو لساعات يعلن بعدها تنازله عن «منصبه». فقبول عاطفيين غير ملتزمين تنظيمياً بطروحات كهذه قد يكون أسهل كثيراً من قبول الأعضاء بها.

وقد يضع هذا الأمر قيادات جماعة الإخوان المسلمين حيث تريد الحكومة. لكن استمرار التشابك بين عناصر من جماعة الإخوان وعناصر من جيش احتياطي الغضب العام يمكن، إن سمحت له مماحكات الحكومة والجماعة بأن يعيش طويلاً، أن يسفر عن واقع جديد يفاجئ الاثنين ويحبط خططهما. ولهذا، فقد يكون الطرفان – الحكومة والإخوان – مدركين لضرورة التوصل إلى تفاهم - قد لا يأخذ صيغة حل وسط معلن إلا في مراحل لاحقة – يسمح لعناصر من تيار الإخوان المسلمين، وربما من الجماعة ذاتها، بخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة.

وفي الطريق إلى الانتخابات، تتزود الدولة، وهي تؤسس جمهوريتها الجديدة، بعديد متنوع ومتزايد من الأدوات. فالتحفظ على المشاريع التجارية الإخوانية عزَّز مركز «المصرية لتجارة الجملة»، وهي من أهم أدوات الدولة، منذ 1968 للتدخل السريع في الأسواق، بهدف مكافحة التضخم، وأمّن للدولة أدوات أخرى كثيرة، فيما يتساقط ما لدى جماعة الإخوان من أدوات امتلكتها، برضا الدولة وتحت إشرافها، في الفترة من 1987، عندما أدخلهم الرئيس السابق حسني مبارك ساحة العمل البرلماني ضمن التحالف الإسلامي (الإخوان، حزب العمل المصري، حزب الأحرار) تحت شعارهم العتيد «الإسلام هو الحل» ليحققوا نجاحاً باهراً، كان من أهم ملامحه فوز السياسي القبطي جمال أسعد عبد الملاك بمقعد في البرلمان،على قائمة الإخوان، إلى 2011 عندما انفتح أمامهم الباب للاستيلاء على سلطة الحكومة والبدء بمحاولة تفكيك الدولة.

فهل يمكن تدهور موقف الإخوان أن ينبههم إلى ضرورة الإسراع، من جانبهم، بالتوصل إلى قرار يسمح لهم بحضور ما في البرلمان المقبل؟ لا نعرف سوى أن العائق الأكبر بوجه قرار كهذا، الآن، وفي ضوء صوغ محمد بديع الشعار الإخواني القديم «الموت في سبيل الله أغلى أمانينا» على النحو الذي أشرنا إليه، يتمثل بعقدة «الماسادا» التي أشار إليها الأديب الطبيب محمد المخزنجي ناقلاً، بمقدار من التصرف، ما قاله عنها أستاذ الأدب العبري في جامعة هارفارد روبرت آلتر، مترجم الإنجيل والناقد المُعلم لترجمات النصوص المقدسة، في معرض التشكيك بجدوى لجوء السلفية الصهيونية إلى سياسات القوة لحل تناقضات راهنة ملحّة: «أخشى أن تكون المراسم العسكرية، في ضوء المشاعل، فوق قمة الماسادا، ترجمة حرفية ومشكوكاً في دقتها، تنقل إلى الحياة العامة مجازاً أدبياً، وخلطاً (...) للهولوكوست والمذابح وحالة الحصار الراهنة (...) تحت عنوان «الماسادا» (وأن تكون هي) ما يبقى من أثر للشعر، مُخبّل للعقل وهو يتدبر قضايا سياسية ملحّة».

وما لم يفق الإخوان من حالة «التدويخ الشعري» التي تحدث عنها محمد المخزنجي – ربما في إشارة ساخرة إلى ما قاله الشاعر الأميركي والاس ستيفن عن الشعر باعتباره مقاومة للفهم - في نقده للعقل الإخواني حبيس المربع «الماساداوي» منذ عام 1965، ليلحقوا بالجمهورية الجديدة، عبر المشاركة في ثالث الاستحقاقات المؤسسة لها، فستبقى عودتهم إلى ساحة العمل العام معلقة بانتظار الميلاد الرابع لعنقاء الجماعة الذي قد يأتي، إن أتى، بعيداً من رقابة الرأي العام وتحت هيمنة السلطات التنفيذية للدولة، ممثلة بأجهزتها الأمنية، كما جرى عندما وجهت وزارة الداخلية، قبل أربعين سنة، الشيخ عمر التلمساني، إلى إعادة تخليق الجماعة، في تجسدها الثالث، على الصورة التي أرادها الرئيس أنور السادات. وسبق ذلك تجسدها الثاني على يد جمال عبدالناصر، لحظة تأسيس الجمهورية، الذي تمردت عليه فاقتلعها من المشهد السياسي المصري.

وقد لا تختلف مآلات الميلاد الرابع، الذي استبعد الرئيس السيسي أن يتحقق في عهده، عن مآلات الميلادات الثلاثة السابقة، إلا إذا انتبهت عنقاء الجماعة، في تجسدها الآتي، إلى الختم المطبوع على عنقها: سراي عابدين في 1928.

* كاتب مصري

قضايا وتحقيقات اترك تعليقاً.. الأحرف المتبقية: 1000 شروط التعليق 1. يلتزم زوار alhayat.com بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وبعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين. ويلتزمون أيضاً بعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء. 2. يحق للـ alhayat.com ان ينقّح تعليق الزائر بما يتناسب مع لياقات التفاعل وإطلاق الحوار البنّاء، مع الحفاظ على مضمون التعليق، أو أن يحجبه إذا لم يكن مناسباً. 3. يحق للـ alhayat.com إعادة نشر التعليق المتّزن أو المثير للنقاش أو الجدير بالتوسيع، في القسم الذي تراه إدارة الموقع مناسباً، ولا تتحمل هذه الإدارة أي مسؤولية مادية أو معنوية حيال صاحب التعليق. إقرأ أيضاً الحرب العراقية - الإيرانية 1980- 1988 في مذكرات مقاتلإسرائيل تواصل لعبة الطرد والاستيطانالوطنية السياسية في محل «الوطنية الدينية»آباء الدستور التونسي صاغوا مشروعاً تحديثياً قبل 150 سنةاستبعاد مرشحين لانتخابات العراق: فوضى واستغلال... لتصفية...نوري المالكي: أنا وليّ الدمالياور لـ«الحياة»:ضعف الدور العربي فتح المجال لدول في...«منتدى الشؤون الخليجية» يخاطب الأوروبيين والأميركيينبن عاشور:متطرفون يطوّقون إصلاحات البحرين بإسم المعارضةنحو خريطة طريق لإنقاذ ليبيا آخر الاخبار الأكثر قراءة الأكثر تعليقا الأكثر تعليقا | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر ما الساعة التي ارتداها أبو بكر البغدادي في خطبته؟ فايز المالكي يوجه نداء إلى الملك: «منعوني من دخول تلفزيون بلدي» «الخليفة» إبراهيم يطلب الطاعة: ابتُليت بأمانة ثقيلة فأعينوني عليها هروب رئيس قسم التخدير في مستشفى الولادة في الدمام بعد اكتشاف شهادته المزورة إفطار المساجد «ملاذ العزّاب» المفضل في أميركا «رامز قرش البحر» بين بطولة السقا ودعوى آثار الحكيم مفاجأة «باب الحارة»: «أبو عصام» يتزوج جاسوسة من هو عمر الشيشاني أحد أبرز قادة "داعش" في سورية؟ مسؤول إيراني لـ«الحياة»: ظريف إلى الرياض قريباً.. الأكثر تعليقا | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر الأكثر تعليقا | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر مفاجأة «باب الحارة»: «أبو عصام» يتزوج جاسوسة السعودي الهارب من سجن الموصل يصل إلى تركيا هروب رئيس قسم التخدير في مستشفى الولادة في الدمام بعد اكتشاف شهادته المزورة «مشادة» بين مدير مستشفى الولادة والأطفال والممرضات على «دوام 8 ساعات» في... «إم بي سي» تتحدى حملة العريفي لمقاطعتها: لن يظهر في قنواتنا.. مطلقاً! اتهام مستشفى حكومي بـ «إهمال» مريضة قلب ما أدى إلى وفاتها «رامز قرش البحر» بين بطولة السقا ودعوى آثار الحكيم حجب مواقع التواصل الإجتماعي في العراق إيداع «حافز لصعوبات العمل» في حسابات 191 ألف مستفيد الأكثر قراءة | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر ما الساعة التي ارتداها أبو بكر البغدادي في خطبته؟ «سريّة شرورة» تهز «خلافة» البغدادي وتفجر الخلاف بين «داعش» و«القاعدة» سمكة قرش تعض سباحاً في اميركا حال أسطورة ريال مدريد دي ستيفانو حرجة إيران تفاوض معاذ الخطيب لترؤس حكومة جديدة وتهدئة نسبية في دمشق قبل تعيين... الدوري المصري: الأهلي يواجه سموحة في مباراة حسم اللقب كريستيانو رونالدو يحتفل بمرور خمس سنوات على انتقاله إلى ريال مدريد كأس العالم 2014: المباريات والنتائج آلام التهاب المفاصل أكثر حدّة لدى البدناء الأكثر قراءة | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر مفاجأة «باب الحارة»: «أبو عصام» يتزوج جاسوسة هروب رئيس قسم التخدير في مستشفى الولادة في الدمام بعد اكتشاف شهادته المزورة «رامز قرش البحر» بين بطولة السقا ودعوى آثار الحكيم من هو ابو بكر البغدادي الذي بايعه "داعش" لـ"الخلافة الإسلامية"؟ مصادر لـ «الحياة»: «مسلحو شرورة» حاولوا تهريب سيدات على صلة بـ «القاعدة» كيري: المسلحون ليسوا كلهم من «داعش» ولا تكفيريين وتدخل إيران سيدفعنا إلى... من هو تنظيم "داعش"؟ قصة تسليم الموصل إلى «داعش» التلفزيون السعودي يمنع فايز المالكي من الظهور على شاشته الأكثر قراءة | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر مفاجأة «باب الحارة»: «أبو عصام» يتزوج جاسوسة هروب رئيس قسم التخدير في مستشفى الولادة في الدمام بعد اكتشاف شهادته المزورة من هو تنظيم "داعش"؟ السعودية تعتبر «داعش» خطراً : قواتنا جاهزة لأي تهديد إرهابي الإبراهيمي: قلت للسيستاني إن الحرب السنية - الشيعية قد تدوم ثلاثين سنة إذا... بريطانيا: الشرطة تعرض فيديو لناهد المانع قبل مقتلها بـ20 دقيقة فايروس «كورونا»... أعراض الإصابة وطرق الوقاية «رامز قرش البحر» بين بطولة السقا ودعوى آثار الحكيم مصادر أمنية عراقية: «داعش» حاول السيطرة على معبر «عرعر» مع السعودية الأكثر قراءة سياسي محلي سعودي اقتصادي ثقافي رياضي صحافة العالم تيارات الأكثر قراءة | اليوم | هذا الاسبوع | هذا الشهر غسان شربل من يحارب «داعش» ؟ جورج سمعان من يدفع ثمن «داعش» واشنطن أم طهران؟ محمد صلاح السيسي وسط النار طراد بن سعيد العمري «كورونا» و«داعش» ضيعا السعودة والتوطين باسل الجنيدي تأملات في صدّام وبشّار وداعش جهاد الخازن عيون وآذان (تصنيف مدننا سياحياً) عبير الفوزان بين التغريب و«التدعيش» عبدالله ناصر العتيبي The wanted state! عبدالعزيز السويد
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
31/12/2014 | 10:11 م

نقش 9دی در تثبیت موقعیت ام القرایی جمهوری اسلامی ایران

نهم دی ثابت کرد که ایران اسلامی بهترین الگو برای کشور های محور مقاومت است و لیاقت رهبری جهان اسلام را بیش از گذشته دارد.

نقش 9دی در تثبیت موقعیت ام القرایی جمهوری اسلامی ایران
29/07/2014 | 1:30 ص

الراهب القرية التي ثارت ضد ظلم علي بك الكبير أبرز رموزها الليثي ناصف قائد ومؤسس الحرس الجمهوري

قرية ' الراهب ' احدى قرى مركز شبين الكوم – محافظة المنوفية والتى تبعد عنها بضع كيلو مترات ؛ فهى قرية ذات رائحة تفوح منها رائحة البرتقال باعتبارها اكبر القرى على مستوى الجمهورية زراعة للبرتقال . ولعل ...

 الراهب القرية التي ثارت ضد ظلم علي بك الكبير أبرز رموزها الليثي ناصف قائد ومؤسس الحرس الجمهوري
28/07/2014 | 11:43 م

صبٌوالله قطب التمنية المَهمُول والإنسان المُغَيب عن الحضارة - أقــــلام حرة

تقع أطلال قرية صبوالله الكبيرة على بعد ثلاث ثلاثين كلم من مدينة بوكي وواحد وعشرون كلم من مقاطعة بابابي، وهذه الأخيرة هي التي تتبع لها المقاطعة إداريا في حين تتبع (...)

صبٌوالله قطب التمنية المَهمُول والإنسان المُغَيب عن الحضارة - أقــــلام حرة
27/07/2014 | 6:50 م

اللواء بهجت سليمان للأردنيين طابخ السم آكله - أخبار الشرق الأوسط

سوريا (آسيا): في لقاء مع الاخبارية السورية قال السفير السوري السابق في الاردن الدكتور بهجت سليمان...

اللواء بهجت سليمان للأردنيين طابخ السم آكله - أخبار الشرق الأوسط
اليوم 11:45 ص

ناصر وعامر الرجل الأول وظله «الحلقة الأولى» - سياسة

لا يمكن فهم طبيعة العلاقة بين الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وصديقه، وزير الدفاع الأسبق، عبد الحكيم عامر...

ناصر وعامر الرجل الأول وظله «الحلقة الأولى» - سياسة
اليوم 11:45 ص

جريدة البشاير مقتل عامل على يد 5 أشخاص ببلقاس دقهلية

وصل بلاغ من مستشفى بلقاس المركز التابعة لمحافظة الدقهلية إلى قسم شرطة بلقاس، يفيد بوصول المدعو محمد السيد أبو زيد عبدالحليم – 19 سنة – عامل ومقيم ببندرر بلقاس جثة هامدة نتيجة إصابته بجروح قطعية متفرقة وإشتباه قطع بأوردة وشرايين الركبة اليمنى. وبالإنتقال وسؤال والد المتوفى السيد أبوزيد عبدالحليم – 50 سنة – عامل ومقيم بذات العنوان إتهم كل من المدعو حمادة السيد مصطفى – 25 سنة – تباع ، والمدعو السعيد الشربينى عبدالحليم – 26 سنة – سائق ويقيمان ببندر بلقاس، والمدعو عبدالباسط جمال السيد طه – 16 سنة – سائق توك توك ، والمدعو عيد السيد طه – 52 سنة – عامل ، والمدعوة مسعدة قطب الرجال – 38 سنة – ربة منزل ويقيمون بناحية المعصرة التابعة لدائرة المركز. وقد أشار بالتعدى على نجله المتوفى بالضرب بالأيدى وآلة حادة سكين بحوزة الثانى وإحداث إصابته التى أودت بحياته، لقيامه بسرقة توك توك ملك المتهم الثانى. وتمكن ضباط وحدة مباحث المركز من ضبط المتهمين وبمواجهتهم إعترفوا بإرتكاب الواقعه لذات السبب وبإرشاد المتهم الثانى تم ضبط الآداة المستخدمة فى الواقعة. وقد تم التحفظ على المضبوطات على ذمة تصرفات النيابة العامة، و تحرر عن ذلك المحضر رقم 20236 جنح مركز شرطة بلقاس لسنة 2014م، وأُخطرت النيابة العامة بالواقعة، وكلفت إدارة البحث الجنائى بإستكمال الف

جريدة البشاير  مقتل عامل على يد 5 أشخاص ببلقاس دقهلية


بين خيار المشاركة في الانتخابات أو انتظار الميلاد الرابع جمال قطب بين خيار المشاركة في الانتخابات أو انتظار الميلاد الرابع- دخلت المواجهة بين الحكومة وتيار الإخوان المسلمين في مصر مرحلة جديدة من التصعيد بالتحفظ على أموال 342 شركة من شركات الجماعة، إضافة إلى التحفظ على أموال 1105 من جمعياتها الخدمية و81 مدرسة، مع و



اشترك ليصلك كل جديد عن جمال قطب

خيارات

المصدر http://alhayat.com/Articles/3443409/%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%88-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9 الحياة - Home
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي بين خيار المشاركة في الانتخابات أو انتظار الميلاد الرابع

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars