الموضوعات تأتيك من 15525 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: شئون دولية > اخبار غزة

ميدل ايست أونلاينالعدوان على قطاع غزة والتباس مفاهيم النصر والهزيمة

10/07/2014 | 1:00 م 0 comments

النخبة السياسية الفلسطينية تساعد بانقسامها اسرائيل في عدوانها على الدولة الفلسطينية. وكل الخوف من انتصارات وهمية وهدنة تكرس الانقسام.

First Published: 2014-07-10

العدوان على قطاع غزة والتباس مفاهيم النصر والهزيمة

 

النخبة السياسية الفلسطينية تساعد بانقسامها اسرائيل في عدوانها على الدولة الفلسطينية. وكل الخوف من انتصارات وهمية وهدنة تكرس الانقسام.

 

ميدل ايست أونلاين

بقلم: د. إبراهيم أبراش

العدوان العسكري الإسرائيلي الحالي على شعبنا وخصوصا في قطاع غزة ليس الأول، وقد لا يكون الأخير، ولكنه الأول الذي يأتي في سياق متغيرات وطنية مستجدة (أزمة حركة حماس وتشكيل حكومة توافق وطني) ومتغيرات إقليمية جديدة (سقوط حكم الإخوان في مصر وانكشاف ما يسمى بالربيع العربي) وفي ظل تزايد تواجد جماعات دينية متطرفة خارجة عن رقابة وسيطرة حركة حماس، أيضا يأتي العدوان في ظل وقف المفاوضات وفشل عملية التسوية الأميركية.

ولكن هذه المتغيرات لا تؤثر على ثوابت الكيان الصهيوني واستراتيجياته تجاه الشعب الفلسطيني، وعلى رأس هذه الثوابت توظيف العدوان على قطاع غزة لتكريس الانقسام، وكسر روح الوطنية عند أهالي القطاع، وإبعاد الأنظار عن المعركة الرئيسة التي تخوضها إسرائيل لاستكمال ضم الضفة وإنهاء الوجود الوطني هناك.

1- عدوان على الشعب والدولة الفلسطينية وليس على قطاع غزة

ما يجري ليس عدوانا على قطاع غزة بل على الشعب والدولة الفلسطينية، فما يجري في الضفة أكثر خطورة بدلالته الوطنية الاستراتيجية مما يجري في قطاع غزة، ويجب التوقف عن استعمال مفردات الانقسام أو المفردات التي تستعملها إسرائيل في توصيف ما يجري، بل حتى إن مفردات الحرب والعدوان لا تستقيم مع وجود حالة احتلال،لان الاحتلال بحد ذاته حالة عدوان مستمر على الشعب يستوجب المساءلة الدولية، الحديث عن حرب أو عدوان على القطاع أو الضفة يوحي وكأنه قبل "العدوان" كانت الأمور عادية، وعليه يجب مساءلة إسرائيل على عدوانها وليس على احتلالها!

بعد تفاهمات مخيم الشاطئ (المُبهَمة) ثم تشكيل حكومة توافقية، قال الرئيس الفلسطيني أبو مازن وقادة آخرون في فتح ومنظمة التحرير وفي حركة حماس إن تشكيل الحكومة يعني نهاية الانقسام البغيض، وهذا معناه أن قطاع غزة أصبح جزءا من السلطة والدولة الفلسطينية. حتى دون توقيع اتفاق مخيم الشاطئ فإن قطاع غزة يعتبر من مسؤولية الرئيس أبو مازن لأنه رئيس كل الشعب الفلسطيني، من خلال رئاسته للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وللدولة الفلسطينية.

والرئاسة مسؤولية، فكون الرئيس رئيسا للسلطة الوطنية يعني مسؤوليته عن كل ساكنة الضفة الغربية وقطاع غزة، وكونه رئيسا للدولة الفلسطينية التي أصبحت "عضواً مراقباً" في الأمم المتحدة، وعضواً في خمسة عشر منظمة واتفاقية دولية، وقطاع غزة جزء من أراضي هذه الدولة، والاعتداء عليه اعتداء على الدولة، فيجب على الرئيس ممارسة صلاحياته في الدفاع عن المحافظات الجنوبية من دولة فلسطين، دون ان يعني ذلك إسقاط مسؤولية دولة الاحتلال عن كل ما يجري في نطاق الأراضي المحتلة.

الشعب يحتاج لرئيسه وحكومته عند التعرض للأزمات والمآسي أكثر مما يحتاجهما في الظروف المريحة. لا يجوز الحديث عن عدوان أو حرب على قطاع غزة، بل الأصح الحديث عن حرب وعدوان على الدولة الفلسطينية، والعدوان على الدولة عدوان على رئيسها وحكومتها؟

2- عدوان متعدد الأهداف السياسية

مع أن العدوان العسكري على المناطق الجنوبية للدولة الفلسطينية ليس بالأمر الجديد، بل هو حالة تتكرر كل سنتين أو ثلاث سنوات، إلا أنه هذه المرة جاء في سياقات مختلفة نسبيا، حيث هذه المرة لا يوجد استفزاز فلسطيني يبرر هذا العدوان. إسرائيل هي التي خرقت التهدئة وخططت للعدوان واستدرجت للحرب كل الحالة الفلسطينية، سواء في الضفة أو غزة، في مسعى منها لتحقيق أهداف سياسية ذات أبعاد إستراتيجية وليس مجرد الرد على عملية "خطف" لثلاثة مستوطنين.

التصعيد العسكري على القطاع بات استراتيجية ثابتة عند دولة الكيان، يلجأ إليها كلما تأزمت المفاوضات وعملية التسوية مع السلطة، لإخفاء ما يجري في الضفة من استمرار الاستيطان والتهويد، أيضا تلجا للتصعيد كلما تزايدت الانتقادات الدولية ضدها وهي انتقادات وصلت في الأشهر الأخيرة حدا غير مسبوق، أيضا لتعزيز الانقسام والخلافات الفلسطينية الداخلية، لأن المصالحة الوطنية الحقيقية اكبر خطر يهدد المخططات الإسرائيلية التوسعية، ويبدو أن إسرائيل في عدوانها الأخير قدمت ولو بطريقة غير مباشرة يد المساعدة لأطراف فلسطينية لا تريد المصالحة.أيضا تقوم إسرائيل بحرب على غزة كل سنتين أو ثلاث سنوات، لكسر روح الصمود والمقاومة في القطاع، وتدمير ما يبنيه الشعب بجهده وعرقه، ليبقى الشعب منشغلا بالبحث عن لقمة عيشه ولا يتفرغ للقضية الوطنية العامة.

لو تفحصنا توقيت العدوان الإسرائيلي الراهن على أراضي الدولة الفلسطينية وخصوصاً على المحافظات الجنوبية، سنجده جاء في وقت تحتاج فيه الحكومة اليمينية لنتنياهو لحالة حرب أو حالة أمنية، لتهرب من مآزقها المتعددة ولتحقيق الأهداف المُشَار إليها.

إسرائيل هي التي تحدثت عن اختفاء أو اختطاف ثلاثة مستوطنين، وهي التي قالت إن حماس قامت باختطافهم، بينما لم تعلن حماس أو أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن العملية، وإسرائيل هي التي قالت إنها وجدت جثث المستوطنين المختفين، وإسرائيل هي التي قامت (بردة فعل) كانت مُعَدة مُسبقا على عملية الخطف المفترضة، سواء تعلق الأمر بإعادة اعتقال أسرى محررين ونواب تشريعي وقيادات من حماس، أو بمداهمة البيوت في الخليل وشعفاط والقدس، أو بتشجيع إسرائيليين لخطف وإحراق الطفل الفلسطيني محمد أبو خضير.

عندما تقوم إسرائيل بكل ذلك تعرف أن الشعب الفلسطيني في القطاع لن يسكت عما يجري في الضفة، وأن بعض فصائل المقاومة سترد على العربدة الصهيونية في الضفة، أو ستوظف ما يجري في الضفة لتحقق بدورها أهدافاً خاصة بها، وتعرف أنه ستتشكل حالة وطنية متأججة ستدفع كل الفصائل للرد على الجرائم الإسرائيلية. هذا ما جرى حيث شاركت كل فصائل المقاومة بما فيها فصائل منتمية لمنظمة التحرير الفلسطينية، بإطلاق صواريخ على إسرائيل ومحاولات اقتحام لمواقع إسرائيلية، لتقوم إسرائيل بالتصعيد بدورها، بل وتهدد بعملية برية.

3- انقسام النخبة السياسية يساعد إسرائيل على تحقيق أهدافها

عودة على بدء، في الوقت الذي تتشكل فيه حالة تجاوب وتفاعل غير مسبوقة منذ سنوات ما بين أهلنا في الضفة وأهلنا في القطاع ويساندهم أهلنا في أراضي 48، وهي حالة دفعت أوساط فلسطينية وإسرائيلية للحديث عن بوادر انتفاضة ثالثة، في هذا الوقت تعود الخلافات والاتهامات المتبادلة بين طرفي (المصالحة المفترضة) وتصل لدرجات غير مسبوقة من التخوين والاتهام، مما يجعل انقسام النخبة السياسية نقطة الضعف القاتلة في المشهد الوطني الفلسطيني، وهي حالة متعارضة مع كل قوانين الاجتماع السياسي التي تقول إن الشعب والقيادة وكل القوى السياسية تتوحد في حالة تعرض الشعب لعدوان خارجي ـ والإسرائيليون توحدوا حول نتنياهو ونسوا خلافاتهم مؤقتا في مواجهة ما يسمونه الإرهاب الفلسطيني.

هذا الانقسام هو ما يُعيق تحول الغضب الشعبي في الضفة والقدس لانتفاضة شاملة أو لحالة مقاومة شعبية متواصلة، وهو ما قد يعيق تحقيق انجاز ذي شأن للمقاومة في قطاع غزة، سوى الرد على العدوان بمزيد من إطلاق الصواريخ، ومعاناة جديدة لأهلنا في القطاع.

ما يثير تساؤلات مقلقة عند المواطنين الفلسطينيين والمراقبين الخارجيين، ما يبدو من حالة التردد والإرباك بل والسلبية عند حكومة التوافق الوطني والسلطة والرئاسة. فهذه الأطراف تتعامل مع ما يجري من تحركات شعبية في الضفة بخوف وحذر، بل تنظر لها وكأنها تهديد للنظام والاستقرار! ولا تعلن موقفاً مباركاً لهذا الحراك الشعبي، ولا تحاول الأجهزة الأمنية للسلطة إسناد المحتجين أو حمايتهم من بطش المستوطنين والجيش.أما موقفها مما يجري في قطاع غزة فهو أكثر غرابة، حيث تتعامل مع قطاع غزة وما يتعرض له من عدوان وكأنها أمور تجري في بلد مجاور، وليس عدوانا وحربا على جزء من الدولة الفلسطينية، وعلى الشعب الفلسطيني، شعب الرئيس أبو مازن.

نعتقد انه في الوقت الذي نتمنى أن لا توظف حركة حماس العدوان الإسرائيلي لتخرج من مآزقها، وتعيد موقعة نفسها داخليا وخارجيا كحركة مقاومة، دون أي أفق لمستقبل قطاع غزة، وعلى حساب المصالحة الوطنية الجادة، مطلوب أيضا من السلطة الفلسطينية تقديم كثير من التوضيحات حول موقفها مما يجري في الضفة وغزة، ولماذا هذا الإصرار على التنسيق الأمني، دون حتى مجرد التهديد اللفظي بإعادة النظر فيه، إن لم تلتزم إسرائيل بما عليها من استحقاقات، وخصوصا أنه حسب نصوص اتفاق أوسلو فإن التنسيق الأمني التزام على الفلسطينيين مقابل التزام إسرائيل بعملية السلام، وإسرائيل لم تلتزم بها بل وتعلن أن اتفاق أوسلو قد مات، وهي قتلت اتفاق أوسلو منذ عام 2002 عندما اجتاحت الضفة الغربية.أيضا يحتاج الأمر لتوضيح من رئيس الدولة الفلسطينية حول جدوى الانضمام للأمم المتحدة وللمنظمات والمواثيق الدولية وخصوصا لاتفاقية جنيف الرابعة، إن لم يتم توظيف ذلك لمنع العدوان على أراضي وشعب الدولة في الضفة وغزة؟ وما قيمة منظمات دولية وشرعية دولية لا تستطيع حماية شعب دولة عضوا فيها؟ أيضا هناك علامات استفهام حول الموقف المصري والعربي مما يجري؟ وما هو الدور المصري ما بعد وقف العدوان؟

4- حتى لا يؤول الأمر لانتصارات وهمية وهدنة تكرس الانقسام

بعد أيام أو أسابيع ـ قد تُطيل إسرائيل مدة الحرب في محاولة منها لتدمير واستنزاف القدرات الصاروخية للمقاومة، في مراهنة على صعوبة تجديد ترسانة الصواريخ نتيجة هدم الأنفاق مع مصر - ستتوقف هذه الجولة من العدوان دون أن ينتهي الصراع. إسرائيل لن تنهي حركة حماس وحالة المقاومة في قطاع غزة وإن كانت ستسعى لإيجاد حل نهائي لإطلاق الصواريخ من غزة، وفصائل المقاومة لن تستطيع القضاء على إسرائيل أو هزيمتها بالمفهوم العسكري التقليدي للنصر والهزيمة.

ستتحدث إسرائيل عن تحقيق "انتصارات" وإعادة قوة الردع والهيبة للجيش الإسرائيلي نتيجة الدمار والخراب الذي ستلحقه بقطاع غزة وأهله وخصوصا المدنيين والأطفال، وستتحدث فصائل المقاومة عن انتصارها على العدو، وعن عدد الصواريخ التي أطلقتها ومداها...الخ.

ولكن عندما يتوقف صوت المدافع والصواريخ، وبعد خطاب الانتصار من الطرفين، بعد كل ذلك سيتم التوصل لتفاهمات جديدة بين حركة حماس وإسرائيل حول التهدئة، وسنجد أمامنا ضفة غربية أكثر استباحة من طرف المستوطنين والجيش الإسرائيلي، وحالة تباعد ما بين السلطة الفلسطينية والشعب، وسنجد قطاع غزة في حالة يرثى لها من الدمار والخراب، وسنسمع عن مزيد من عائلات الشهداء ومن الأيتام والأرامل والجرحى الخ، وفوق كل ذلك والأخطر من ذلك سيعود الانقسام أكثر ترسخا والعداء الداخلي أكثر استفحالا، فكيف يُعقل أن يتحدث حزب أو أحزاب عن انتصارات على أشلاء وطن ومعاناة شعب؟ كيف تنتصر أحزاب وينهزم الوطن ؟.

فهل من ذوي عقول لبيبة تفكر: كيف نواجه العدوان متحدين، كل منطقة ـ الضفة وغزة - حسب معطياتها وخصوصياتها؟ وكيف نواجه مرحلة ما بعد العدوان بحيث نمنع إسرائيل من جني ثمن سياسي من عدوانها، سواء كان في الضفة أو قطاع غزة،أو فيهما معا من خلال محاولة فرضها لمعادلة جديدة قد تستدرج لها أطراف عربية ودولية؟

في ظني أنه وبعد كل ما جرى لن تعود إسرائيل لطاولة المفاوضات ولتسوية تمنح الفلسطينيين دولة مستقلة. تستطيع إسرائيل أن تُلحق ضررا بالغا بالشعب ولكنها لا تستطيع أن تكسر أنفته وكرامته الوطنية، أو تفرض عليه إرادتها السياسية. الحالة الوطنية الشامخة التي ولدها العدوان من حيث لا يدري، توفر فرصة تاريخية أمام الشعب ومنظمة التحرير والفصائل والرئيس أبو مازن لتصحيح مسار العملية السياسية والخروج من عنق الزجاجة، وذلك من خلال خوض معركة الدولة والشرعية الدولية إلى نهايتها، وخروج السلطة من حالة الانتظار والمراهنة على تسوية أو مبادرة أميركية جديدة، أو على الزمن، أيضا فرصة لحركة حماس للخروج من مأزقها، ولكن في إطار حالة وطنية جديدة وليس بالعودة إلى ما كانت عليه.

الدولة الفلسطينية لن تقدمها لنا الشرعية الدولية على طبق من ذهب، كما أن صواريخ المقاومة لوحدها لن تجلب لنا الدولة والاستقلال. الاستقلال وقيام الدولة يحتاجان إلى استراتيجية وطنية تجمع ما بين الاشتباك مع الاحتلال ومواجهته على الأرض، وتحرك دبلوماسي على المستوى الدولي والعربي والإسلامي، ونعتقد أن الوقت هو وقت هذه المعركة، إن كانت توجد نوايا حقيقية عند القيادة والنخبة السياسية في رهانها على الشرعية الدولية، والعالم سيتفهم الموقف الفلسطيني وسيدعمه، إذا ما خاض الفلسطينيون معركة الدولة والشرعية الدولية متحدين.

 

د. إبراهيم أبراش

أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر – غزة

[email protected]

  د. إبراهيم أبراش   أرشيف الكاتب العدوان على قطاع غزة والتباس مفاهيم النصر والهزيمة 2014-07-10إشكالية الرواتب في فلسطين: بين حقوق الموظفين وحق الوطن2014-06-29ما زال في الإمكان إنقاذ المصالحة ويجب إنجاحها2014-06-26عملية الخليل، بين حديث العاطفة وحسابات العقل2014-06-20الثمن السياسي لعملية الخليل سيكون أخطر من الرد العسكري2014-06-18إسرائيل الدولة الاستعمارية العنصرية الوحيدة المتبقية في العالم2014-06-03تشكيل حكومة تكنوقراط توافقية لا يعني نهاية الانقسام الفلسطيني2014-05-26البرنامج السياسي لحكومة 'التكنوقراط' الفلسطينية لا يُلزِم إلا الحكومة 2014-05-15في ذكرى النكبة: انهزم العرب فانتكب الفلسطينيون2014-05-12المشكلة ليس في وجود سلطة وطنية بل في وظائفها ومرجعياتها 2014-05-08ضرورة تحرير منظمة التحرير وحركة فتح من استحقاقات السلطة والتسوية2014-04-18إستراتيجية فلسطينية متعددة المسارات أم مناورة لإنقاذ المفاوضات؟2014-04-06في ذكرى يوم الأرض، لماذا لا يكون يوما للأرض بدلا من مفاوضات تُضيِّع الأرض؟ 2014-03-29احتجاز وإعاقة الشعب الفلسطيني2014-03-24ما وراء استهداف الإعلام المصري للفلسطينيين ولرئيسهم2014-03-21أبو مازن يطرح إشكالية مؤسسة القيادة مجدداً2014-03-14الإخوان من قيادة 'الربيع العربي' إلى 'جماعة إرهابية' 2014-03-10لا تخذلوا الرئيس أبو مازن كما خذلتم الزعيم أبو عمار2014-03-06ما يجري في مصر يعيد الديمقراطية لأسئلة البدايات 2014-03-02فلسطين: عندما يَكثُر 'القادة' وتغيب مؤسسة القيادة2014-02-28الثورة والديمقراطية وحكم العسكر2014-02-18الوطن أهم من الدولة والسلطة2014-02-14حركة فتح وغزة وخطة كيري: أية علاقة؟2014-02-08بيت المقدس براء من 'أنصار بيت المقدس'2014-02-05ماذا يجري لـ / وفي تنظيم فتح في قطاع غزة؟2014-02-02صراع على السلطة والثروة وليس ربيعا عربيا 2014-01-25المشروع الوطني الفلسطيني بين الشعارات والواقع 2014-01-20ما وراء استهداف الفلسطينيين في سوريا ومصر2014-01-14خطورة الجمع بين الثورة والثروة والسلطة في الحالة الفلسطينية2014-01-09من المسؤول عن إعاقة استنهاض حركة فتح؟ 2014-01-022013 يكشف أوهاماً..و2014 يثير تخوفات 2013-12-29'لعم' عريقات: خطة كيري تضع الرئيس الفلسطيني أمام خيارات صعبة2013-12-23فشل حل الدولتين أم تغيير في جغرافيتهما؟2013-12-20خطوة من الجبهة الشعبية تستحق الاحترام2013-12-17تصريحات اوباما ورواتب غزة: أية علاقة؟ 2013-12-13من وثيقة 'كنغ' إلى مخطط 'برافر'2013-12-08نجاح إيراني باهر وتخوفات عربية مشروعة 2013-11-28دولة في تضاد مع الوطن والشعب 2013-11-22الواقعيون الفلسطينيون الجدد2013-11-10'تنظيم' فتح و'حركة' فتح2013-10-29التمويل الخارجي ودوره التخريبي في فلسطين 2013-10-22الكل يريد من غزة ولا أحد يريدها2013-10-08الانتفاضة حتمية وضرورية وممكنة2013-09-30بعد عقدين: اتفاق أوسلو والبحث عن السلام المستحيل2013-09-15فضائية الجزيرة والتطاول على الكبار2013-09-13حتى لا ندفع الثمن مرتين2013-09-10من أكذوبة النووي العراقي إلى ذريعة الكيماوي السوري2013-09-04خيارات حماس بعد سقوط المراهنات2013-08-31وهل كانت المشكلة تكمن في إدارة قطاع غزة؟2013-08-28تذكير لحماس: في الوطنية الفلسطينية متسع للجميع2013-08-26حماس في مصر، ليتهم يتعظون2013-08-23الفلسطينيون بين مطرقة الخارج وسندان الداخل2013-08-19المفاوضات: من العبثية إلى التلاعب بمصير شعب ووطن 2013-07-25محنة الديمقراطية والثورة في مصر2013-07-13ثورة 30 يونيو التصحيحية تخلط الأوراق عربياً وفلسطينياً2013-07-04في سوريا: حرب بلا أخلاق وتحالفات بلا مبادئ2013-06-20'سلام اقتصادي' أم تطبيع مجاني وعودة لمفاوضات عبثية؟2013-06-01عندما تقول لا لزيارة القرضاوي: لا شرعية لنظام سياسي بدون وجود معارضة2013-05-25نحو إستراتيجية فلسطينية متعددة المسارات2013-05-23مصالحة فلسطينية قادمة برعاية أميركية2013-05-19واشنطن تتحدث عن سلام في فلسطين وتحشد لحرب على سوريا2013-05-16غزة لا تمنح صكوك غفران لأحد2013-05-07تغيرات الهوية في المشهد السياسي العربي وتأثيره على خياري المقاومة والتسوية في فلسطين2013-05-04العصر الذهبي الأميركي في زمن الانكشاف العربي2013-04-23هل ستحل استقالة فياض أزمة الحكومة والنظام السياسي الفلسطيني؟2013-04-15اتفاقية الوصاية الأردنية على المقدسات وعلاقتها بالمفاوضات والتسوية2013-04-09انتخاب مشعل والقمة العربية والصراع على التمثيل الفلسطيني2013-04-03مهرجان غزة، الانتفاضة الوطنية المغدورة؟2013-03-10ضرورة إعادة النظر بمفهوم المصالحة وبالاتفاقات السابقة حولها 2013-01-15غزة تستنهض الوطنية الفلسطينية مجددا2013-01-05مصالحة وطنية لتحصين انجازات الدبلوماسية والمقاومة2012-12-02هل الدم الفلسطيني رخيص لهذا الحد؟2012-11-22حرب الهدنة الدائمة وترسيم حدود دولة غزة2012-11-20المطلوب عقلانية فلسطينية وبطولة عربية للرد على العدوان الإسرائيلي2012-11-17زيارة غير بريئة: أمير قطر يقطع شعرة معاوية في غزة2012-10-23التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة يضع حركة حماس أمام خيارات صعبة 2012-10-17ما وراء عودة الحديث الآن عن دولة ثنائية القومية في فلسطين 2012-10-12الوطنية الفلسطينية بين قوى إسلام سياسي ناكرة لها وقيادة تاريخية عاجزة عن حمايتها2012-09-23كفى مكابرة سيادة الرئيس ولتعلن صراحة فشل تسوية أوسلو2012-09-16قراءة في اضطرابات الضفة الفلسطينية2012-09-13هل المشروع الوطني الفلسطيني كبش فداء وصول الإسلام السياسي إلى السلطة؟2012-08-31النخبة الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار (3) المثقفون الفلسطينيون من الريادية إلى التهميش2012-08-29النخبة الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار (2) نخبة المعارضة والمجتمع المدني: البحث عن دور ومغنم2012-08-21منْ يحمي الفلسطينيين من أشقائهم العرب؟2012-08-15النخبة السياسية الفلسطينية: صناعة الانقسام وأوهام الانتصار (1) تعدد النخب وتبادل أدوار الفشل2012-08-12فلتذهب دولة غزة إلى الجحيم2012-07-28ما وراء طرح فكرة الشراكة السياسية في الحالة الفلسطينية2012-07-20حتى وإن كانت الجزيرة2012-07-07فوز مرسي وتداعياته فلسطينيا 2012-06-28فوز مرسي بين انتصار الإخوان المسلمين وانتصار الثورة والديمقراطية2012-06-26باراك سيستكمل مخطط شارون بفك الارتباط مع بقاء الاحتلال2012-06-22التحركات الشعبية تكشف أزمة علم وعلماء السياسة العرب2012-06-10المطلوب ما قبل وما بعد تدويل قضية الأسرى الفلسطينيين2012-05-05القدس ليست بحاجة لفتاوى بل لإعمار وتحرير2012-04-29تغيير المنهاج التعليمي خطوة في طريق 'دولنة' غزة 2012-04-26فشل تسوية الاتفاقيات ونجاح تسوية الأمر الواقع2012-04-22أجواء 'مكهربة': مصر وإدارة ملف كهرباء غزة والانقسام2012-03-21العدوان على غزة وكشف مستور التهدئة2012-03-13ما الذي دهى الشعب الفلسطيني؟2012-03-10من إستراتيجية التحرير لإستراتيجية الإلهاء2012-01-29كسر الحصار ودولنة غزة؟2012-01-14 المزيد اغلاق
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
08/04/2024 | 10:27 م

الأردن ينفذ 7 إنزالات جوية بمشاركة دولية على شمال قطاع غزة مصراوى

الأردن ينفذ 7 إنزالات جوية بمشاركة دولية على شمال قطاع غزة | مصراوى

الأردن ينفذ 7 إنزالات جوية بمشاركة دولية على شمال قطاع غزة   مصراوى
08/04/2024 | 10:27 م

مصدر رفيع المستوى: دخول 401 شاحنة أغذية وأدوية ووقود إلى غزة اليوم -

أفاد مصدر مصري رفيع المستوى لقناة القاهرة الإخبارية بدخول 401 شاحنة مساعدات إنسانية، تشمل أغذية وأدوية ووقود إلى قطاع غزه اليوم.

مصدر رفيع المستوى: دخول 401 شاحنة أغذية وأدوية ووقود إلى غزة اليوم -
08/04/2024 | 10:27 م

لحظة بلحظة.. تطورات حرب غزة سكاي نيوز عربية

تعرضت إسرائيل صباح السبت لهجوم صاروخي وعمليات تسلل من قطاع غزة، وتوعدت بالرد على حركة حماس التي تبنت الهجمات.

لحظة بلحظة.. تطورات حرب غزة   سكاي نيوز عربية
30/03/2024 | 5:13 م

بعد استهداف اليونيفيل.. لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن التلفزيون العربي

أفاد مراسل "العربي" بأن المساعدات الإنسانية التي تدخل شمال قطاع غزة هي شحيحة وعاجزة عن كسر حدة المجاعة الحالية.

بعد استهداف اليونيفيل.. لبنان يعتزم تقديم شكوى لمجلس الأمن   التلفزيون العربي
30/03/2024 | 5:13 م

مصر وفرنسا: وقف النار في غزة ضرورة

وسط وضع مأساوي كارثي في القطاع المحاصر منذ 7 أشهر، أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، على حتمية وقف إطلاق النار ووضع حد للكارثة الإنسانية في غزة.وقف نار

مصر وفرنسا: وقف النار في غزة ضرورة
30/03/2024 | 5:13 م

وزارة الصحة في غزة: عدد القتلى يتجاوز 32700 - CNN Arabic

أفادت وزارة الصحة في قطاع غزة، السبت، بأن 82 شخصا قتلوا خلال الـ24 ساعة الماضية في قطاع غزة.

وزارة الصحة في غزة: عدد القتلى يتجاوز 32700 - CNN Arabic
30/03/2024 | 5:13 م

ارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 32705 منذ 7 أكتوبر سكاي نيوز عربية

قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم السبت، إن 32705 فلسطينيين قُتلوا في الهجوم الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023.

ارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 32705 منذ 7 أكتوبر   سكاي نيوز عربية


ميدل ايست أونلاينالعدوان على قطاع غزة والتباس مفاهيم النصر والهزيمة اخبار غزة النخبة السياسية الفلسطينية تساعد بانقسامها اسرائيل في عدوانها على الدولة الفلسطينية. وكل الخوف من انتصارات وهمية وهدنة تكرس الانقسام.



اشترك ليصلك كل جديد عن اخبار غزة

خيارات

المصدر http://www.middle-east-online.com/?id=180226 .:ميدل ايست اونلاين::Middle East Online:.
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي ميدل ايست أونلاينالعدوان على قطاع غزة والتباس مفاهيم النصر والهزيمة

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars