الموضوعات تأتيك من 15525 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: مشاهير > محمد هنيدي

: محمد هنيدى: أنا فنان بـ الصدفة.. وأفلام الكوميديا أرهقتنى

11/04/2015 | 2:54 ص 0 comments
: محمد هنيدى: أنا فنان بـ الصدفة.. وأفلام الكوميديا أرهقتنى

فاتن حمامة سبب سقوطى في الامتحان عمرو دياب كان سيتسبب في موتى لم أحب علاء ولى الدين أول مرة أيام كتير في حياتي ملهاش لازمة من دور صغير في فيلم «إسكندرية ليه» عام 1978 إلى نجم لامع في سماء ...

فاتن حمامة سبب سقوطى في الامتحان عمرو دياب كان سيتسبب في موتى لم أحب علاء ولى الدين أول مرةأيام كتير في حياتي ملهاش لازمة من دور صغير في فيلم «إسكندرية ليه» عام 1978 إلى نجم لامع في سماء السينما بفيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية 1998، كانت 10 سنوات كافية ليصبح الفنان محمد هنيدي واحدًا من أبرز ممثلي جيله بل نجم الشباك الأول في هوليوود الشرق.
«هنيدي» ابن الـ50 ربيعًا يحتفظ في رصيده السينمائي بـ28 فيلمًا، و11 مسرحية، و18 مسلسلا تليفزيونيًا وإذاعيًا ورسوما متحركة، وله 3 فوازير وبرنامج تليفزيوني.
حياة الكوميديان الكبير كلها مفاجآت، بدأت بالفشل كلاعب لكرة قدم، ثم إعجاب لجنة التمثيل بكلية الحقوق به، إلى بُشرى المخرج سعيد حامد له بسطوع شمس نجوميته.

> بداية نعود بالذاكرة إلى الوراء.. كيف دخلت الوسط الفني؟
تخيل أن التمثيل لم يكن من بين أحلامي حتى دخولي الجامعة، كان حلمي وأنا في بداية شبابي أن أصبح لاعب كرة قدم لكن للأسف لم أنجح في ذلك، وعندما دخلت الجامعة بحثت عن أي نشاط أشارك فيه، فقرأت بالصدفة لافتة مكتوبا عليها أن فريق التمثيل بكلية حقوق القاهرة يحتاج إلى ممثلين فذهبت وقدمت فيه دون أن يكون لي أي تجارب في المجال.

> وماذا فعلت أمام اللجنة؟
كان ما فعلته شيئا غريبا، فاللجنة اختبرت كل الموجودين وتركوني، ووقتها وقفت وقلت لأحد أعضائها أنا لسه ما اختبرتش، «فقال لي طيب يا سيدي تعالى، وخد القصيدة دي وقلها»، وعندما بدأت في القراءة سقط الجميع من الضحك وأنا لا أعلم سبب ضحكهم، وقتها اقتنعت أنني لا بد أن أكون فنانًا كوميديًا.

> كيف تعرفت على الفنان الراحل علاء ولي الدين؟
سمعت عن علاء (رحمه الله) عندما كنت أدرس في معهد السينما، وصديق لي قال: إن هناك شابا «تخين» ودمه خفيف، وكذلك أخبره أصدقاؤه أن هناك شابًا قصيرًا دمه خفيف، عندما التقيت علاء لأول مرة لم أحبه وكذلك هو، وسبحان الله بعدها أصبحنا شقيقين بمعنى الكلمة.

> تحدثت عن دراستك بمعهد السينما لكن أين كلية الحقوق من ذلك؟
كنت طالبًا في كلية الحقوق مع خالد الصاوي وخالد صالح، والسيناريست أحمد عبد الله، ولكنني «سقطت» بسبب عدم الحضور فقدمت في معهد الفنون المسرحية، وحضرت مشهدًا أخرجه لي خالد الصاوي، وعندما قدمت في المعهد اللجنة رفضتني بعد أن طلب مني الدكتور سناء شافع أن أمثل مشهدًا بالفصحى فلم أستطع فرفضني، فلم أجد أمامي سوى معهد السينما.

> إذًا كيف كانت مشاركتك في فيلم «يوم حلو ويوم مر» مع الراحلة فاتن حمامة؟
قدمت مشهدين فقط في هذا الفيلم، وأريد أن أكشف سرا وهو أنه بسبب هذا الفيلم «سقطت في الامتحان»، ففي أحد أيام امتحاناتي في معهد السينما قال لي أحد أصدقائي: «في دور صغير هتقدمه قدام الفنانة فاتن حمامة.. إيه رأيك؟»، قلت له «هي دي عايزة كلام يلا بينا».. صديقي أمسك بي قائلا: «والامتحان؟»، فأجبته: «الامتحان يتعوض لكن فاتن حمامة مش هتتعوض»، ووقتها ذهبت إلى لوكيشن التصوير وصورت مشهدين فقط.

> ما نقطة التحول في حياة محمد هنيدي؟
فيلم «إسماعيلة رايح جاي» كان فارقًا في مشواري، أنا من الأساس لم أركز مع الفيلم ولم أتوقع أن ينجح فكنت أعتبره حالة جميلة فقط، خصوصًا أني وقتها كنت أصور فيلم «البطل» في نفس توقيت «إسماعيلية رايح جاي»، وكان في ذهني أن «البطل» سيكتسح.
عندما عرض الفيلم بدور السينما لم أهتم، حتى أن المخرج سعيد حامد اتصل بي وسألني: «انت فين يا هنيدي ومختفي ليه؟.. انزل يا أخي شوف نجاحك اللي مكسر الدنيا؟»، رديت عليه: «الفيلم نجح بجد؟»، فلاحقني: «إنت بقيت نجم» والحمد لله.

> وماذا عن فيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية»؟
هذا الفيلم كان نقطة انطلاق أخرى، وكنت هموت بسببه، ففي يوم من الأيام كنت في العجمي بالإسكندرية، بعد طرح الفيلم بثلاثة أسابيع، وكان الفيلم وقتها «مكسر الدنيا»، فخرجت مع أحد أصدقائي كالعادة، ولم أدر وقتها أنني أصبحت نجمًا كبيرًا، ولسوء الحظ كان عمرو دياب يحيي حفلا بالعجمي، وكان الجمهور خارجا من الحفل فوجدني في منتصف الشارع أحد المارة، قائلا: «ولا أنت وهو هنيدي الممثل بتاع صعيدي في الجامعة الأمريكية أهو».
فجأة وجدت عددا لا متناهيا من البشر حتى أنني أغلقت أبواب السيارة، وتعرضت إلى ضيق في التنفس، وازداد الأمر سوءًا عندما تجمهر الناس حول السيارة وكل من كانوا في حفل عمرو دياب أحاط بي، فوجدت حولي أكثر من 100 ألف فرد وكلهم يحاولون الإمساك بي.

> وكيف خرجت من هذا الموقف؟
اتصلت بعدد من أصدقائي من بينهم السيناريت مدحت العدل والدكتور محمد العدل، فأرسلوا لي عددًا كبيرًا من «البودي جاردات» لكنهم فشلوا في إخراجي فاتصلت بالنجدة وفشلوا أيضًا، وقتها أصبحت في حالة سيئة للغاية حتى شعر بي بعض الناس الذين كانوا حولي، وانضم إليهم أشخاص آخرون ونجحوا في إخراجي السيارة واحتجزوني بأحد المحال، وأغلقوا على الباب حتى انصرف الجماهير.

> يلاحظ البعض استعانتك بوجوه شابة جديدة في أفلامك.. ما السر؟
أحب المواهب وأراهن عليها دائمًا، وأحرص على مساعدة موهبة وتقديمها للناس لأنني في يوم من الأيام كنت مثلهم وكنت في حاجة إلى من يمد يده لي، والحمد لله ربنا جعلني سببا في مساعدة هؤلاء الشباب.

> لكن بعض النجوم ترفض الشباب وتكتفي بالأسماء الكبيرة؟
هذا صحيح لكني أحب الشباب الموهوب، وأعتبر مساعدتهم والوقوف إلى جوارهم من مهامي كفنان وواجب على.

> ولماذا تعتبره واجبًا؟
لأنني حريص على ألا يذوق الممثلون الشباب مرار الكأس التي تذوقتها في بدايتي، رغم أن الزمن والظروف اختلفا فأيامنا لم يكن هناك سوى قنوات التليفزيون المصري وعدد قليل من شركات الإنتاج الخاصة، والآن هناك انفتاح والفرص عديدة أمام المواهب.

> من ساعدك ووقف بجوارك في بداياتك؟
قابلت العديد من النجوم الذين ساعدوني ووقفوا بجانبي، وتخيل أنني من الفنانين القلائل الذين لم يمنعهم النجوم الكبار من إلقاء «إفيه» أو جملة كوميدية في المشاهد الفنية عندما كنت فنانًا صغيرًا، وكان بعض زملائي النجوم يشكون لي ما يفعله النجوم معهم من منعهم من الكلام في المشاهد أو وضع إضافات.

> من الطبيعي أن يكون هناك محبطون لك؟
لم أعرف الإحباط في حياتي رغم وجود أشخاص حاولوا تصدير الإحباط لي.. أتذكر أن أحد المخرجين عرض على في بدايتي الفنية المشاركة في مسلسل للفنان عبد المنعم مدبولي، ووقتها لم يعجبني الدور فاعتذرت عنه، فكان رده: «ابقى قابلني لو بقيت حاجة في يوم من الأيام»، فقلت له: «ليه كدا بس؟»، فرد: «والله ما هتبقى في يوم من الأيام حاجة وابقى قابلني».

> وهل قابلته بعد ذلك؟
بالطبع، في يوم كنت أجلس أمام أحد البلاتوهات باستوديو مصر، ووجدته قادمًا من بعيد وهو في غاية الإحراج، فوقفت وسلمت عليه ولم أظهر له أي شيء سيئ.

> حدثنا عن تجربة فيلمك الأخير «يوم ملوش لازمة»؟
الفيلم على المستوى العام جيد للغاية، وحقق المعادلة الصعبة التي لم يتوقعها أحد، تحدينا به الظروف وطرحناه بدور السينما في أوقات صعبة من الناحية الأمنية والسياسية والحمد لله حقق إيرادات لا بأس بها، ثم إنني تعرفت من خلال الفيلم على شباب موهوب بدرجة العبقرية من بينهم الكاتب عمر طاهر، والمخرج أحمد الجندي، وريهام حجاج، وغيرهم.

> ولماذا هذا الفيلم تحديدًا؟
كان في ذهني هدف محدد عندما كنت أبحث عن سيناريو أقدمه للسينما هو أن أرفع جرعة الكوميديا في العمل الفني، الذي سأقدمه، لأنني أعلم مدى الحزن والظروف التي مرت بها مصر في الفترة الماضية، وكنت أريد أن أقدم شيئًا يخرج الجمهور من هذه الحالة الصعبة والحمد لله أعتقد أن الفيلم حقق الهدف المطلوب.

> في رأيك توقيت «يوم ملوش لازمة» كان مناسبًا؟
لم أفكر وقتها بهذا الشكل لكن إذا نظرت إلى الأمر بشكل دقيق، فستجد أنه مخاطرة بالفعل لأن الفنان يريد دائمًا أن يتم طرح فيلمه في وقت جيد حتى يأخذ حقه في العرض بالسينما.

> كم استغرقت في التحضير لهذا الفيلم؟
الفيلم حضرت له في عام كامل لأنني كنت على تواصل مستمر مع السيناريست عمر طاهر، أثناء كتابة الفيلم، وكنا نستشير بعضنا في كل مشهد، والبعض يظن أن النص الكوميدي سهل في كتابته لكن الحقيقة أن كل مشهد من مشاهد الأعمال الكوميدية محسوب «بالمللي»، ومبذول فيه مجهود غير عادي حتى يخرج بالشكل الذي يعجب الجمهور، فالكوميديا متعبة «كتير».

> إذا ما هو اليوم «اللي ملوش لازمة» في حياة هنيدي؟
ضحكة مرتفعة، ثم يجيب: «أيام كتير بصراحة ملهاش لازمة في حياتي لكن الحمد لله مرت بسلام»، أقصد أنه كانت هناك أيام على المستويين الشخصي والعام، فالأيام التي وقعت بها أحداث سياسية سيئة وانفجارات أعتبرها أنها «ملهاش لازمة إني أفتكرها من الأساس»، ودعني أقول: «هناك سنوات مرت علينا في الفترة الماضية ملهاش لازمة».

> في النهاية.. ماذا بعد «يوم ملوش لازمة»؟
أتمنى أن أجد سيناريو سينمائيا جيدا، وما زلت في مرحلة الاختيار وادع لي.
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
04/05/2020 | 7:45 ص

: محمد هنيدي: البقاء لله في شهدائنا

نعي الفنان محمد هنيدي شهداء القوات المسلحة المصرية خير أجناد الأرض، الملازم أول عبد الحميد إمام و9 من جنوده، الذين استشهدوا صيامًا اليوم، جراء انفجار عبوة ناسفة بأحد المركبات المدرعة جنوب مدينة بئر ...

: محمد هنيدي: البقاء لله في شهدائنا
04/05/2020 | 7:45 ص

: مع صديقى.. أمير طعيمة بصحبة محمد هنيدي

شارك الشاعر أمير طعيمة، جمهوره، صورة جديدة له عبر حسابه بموقع...

: مع صديقى.. أمير طعيمة بصحبة محمد هنيدي
05/03/2020 | 6:00 ص

محمد هنيدي عن أحمد السقا: بيزود همومي

هنأ الفنان الكوميدي محمد هنيدي، زميله أحمد السقا بعيد ميلاده بطريقة كوميدية، حيث نشر هنيدي فيديو عبر حسابه على تيك توك، قال من خلاله "أنا عاوز أقول حاجة لل

محمد هنيدي عن أحمد السقا:  بيزود همومي
06/02/2020 | 9:45 ص

حوار كوميدي بين أحمد حلمي ومحمد هنيدي وأحمد السقا.. فما محوره؟ - CNN Arabic

قام النجم المصري والممثل الكوميدي، وعضو لجنة تحكيم "أرابز غوت تالانت" Arabs Got Talent الفنان أحمد حلمي بنشر صورة له أثناء تواجده داخل مصعد مع تعليق طريف

حوار كوميدي بين أحمد حلمي ومحمد هنيدي وأحمد السقا.. فما محوره؟ - CNN Arabic
06/02/2020 | 9:45 ص

محمد هنيدي يداعب تركي آل الشيخ.. تعالي نلعب ببجي جريدة البشاير

داعب الفنان محمد هنيدي، رئيس هيئة الترفيه السعودية تركي ال شيخ بعدما نشر الأخير صورة لأحدث جهاز كمبيوتر آبل في العالم بموقع التدوين الاجتماعي تويتر تم إهداؤه

محمد هنيدي يداعب تركي آل الشيخ.. تعالي نلعب ببجي   جريدة البشاير
06/02/2020 | 9:45 ص

ظهور غير متوقع لـ محمد هنيدي على تيك توك - المدينة نيوز

المدينة نيوز :- نشر الفنان محمد هنيدى أول فيديو له عبر موقع الفيديوهات الشهير tik tok ليعلن بذلك عن انضمامه لهذا التطبيق

ظهور غير متوقع لـ محمد هنيدي على تيك توك - المدينة نيوز
06/02/2020 | 9:45 ص

بسبب خاتم أحمد حلمي.. سجال بين محمد هنيدي وأحمد السقا مصراوى

بسبب خاتم أحمد حلمي سجال بين محمد هنيدي وأحمد السقا | مصراوى

بسبب خاتم أحمد حلمي.. سجال بين محمد هنيدي وأحمد السقا    مصراوى


: محمد هنيدى: أنا فنان بـ الصدفة.. وأفلام الكوميديا أرهقتنى محمد هنيدي فاتن حمامة سبب سقوطى في الامتحان عمرو دياب كان سيتسبب في موتى لم أحب علاء ولى الدين أول مرة أيام كتير في حياتي ملهاش لازمة من دور صغير في فيلم «إسكندرية ليه» عام 1978 إلى نجم لامع في سماء ...



اشترك ليصلك كل جديد عن محمد هنيدي

خيارات

: محمد هنيدى: أنا فنان بـ الصدفة.. وأفلام الكوميديا أرهقتنى
المصدر http://www.vetogate.com/1575688 فيتو
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي : محمد هنيدى: أنا فنان بـ الصدفة.. وأفلام الكوميديا أرهقتنى

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars