جريدة الدستور وسائل الإعلام العالمية ونهاية الإخوان بين تقبل الوفاة المنطقية والرهان على الحصان الخاسر
14/08/2014 | 8:00 ص 0 comments
عام منذ فض اعتصامي 'رابعة العدوية والنهضة'، وحال الإعلام الغربي لا يختلف كثيرًا عما نحياه كشعب واحد على أرض واحدة من انقسام مواقفنا
وسائل الإعلام العالمية ونهاية الإخوان.. بين تقبل "الوفاة" المنطقية والرهان على الحصان الخاسر
الأربعاء 13/أغسطس/2014 - 03:58 م
طباعة
قيادات الاخوان في السجن
كتب ـ دعاء سيد ومحمود نبيل:
عام منذ فض اعتصامي "رابعة العدوية والنهضة"، وحال الإعلام الغربي لا يختلف كثيرًا عما نحياه كشعب واحد على أرض واحدة من انقسام مواقفنا وشعورنا حول عمليتي فض الاعتصام، وما تبعها من نهاية مأسوية ومنطقية لجماعة ظن الشعب المصري بها خيرا يوما ما.فما بين مؤيد ومعارض لما حدث في 14 أغسطس 2013، من فض اعتصام أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، في ميدان رابعة العدوية بمدينة نصر، وقف الإعلام الغربي في حيرة من أمره، منقسما في ذاته حيال الحدث الأهم في هذا العام بمصر، فبعض الصحف الغربية قررت، دون أدنى شعور برغبة الشعب المصري، تبني وجهة نظر الجماعة "الإرهابية" والاستمرار في تدليلها والرهان عليها، وهو الأمر الذي نبع من قراءة غير ملامسة للواقع، الذي بات رافضًا لوجود الجماعة بينه، فيما استفاقت بعض الصحف الغربية الأخرى من غيبوبتها، ورأت في الإخوان ومؤيديهم في واشنطن عيباً استحق ثورة المصريين عليه.ولم تهدأ ردود الأفعال العالمية منذ ذلك الحدث، فما بين وصف للجيش بـ"منقذ المصريين" وبين الانحياز الأعمى للإخوان، تأرجحت الصحف الغربية في موقفها من أحداث رابعة، الذي اعتبره بعضها نهاية لعام حالك الظلام على المصريين، نظرًا لاحتكار الإخوان المسلمين للسلطة واحتلال مرافق الدولة، فيما انحاز البعض الآخر بشدة لـ"الإرهابية"، مقررة الاستمرار في الرهان على الحصان الخاسر.نهاية منطقيةوفي هذا الصدد، أفادت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن إقصاء الجيش المصري لمرسي، جاء نتيجة للعديد من الخلافات التي استمرت لمدة عام كامل، الأمر الذي أدى بالجيش إلى انتظار الفرصة المناسبة التي منحتها له تظاهرات 30 يونيو.ونشرت الصحيفة الأمريكية تقريرا عن خلافات الجيش بقيادة الفريق عبدالفتاح السيسي ومرسي على مدار عام كامل، مؤكدة أن الخطوة التي اتخذها الجيش المصري كانت نهاية منطقية لمسلسل الخلافات التي نشبت بين الطرفين خلال عام كامل، الأمر الذي أدى بالسيسي إلى الاستجابة للتظاهرات المهيبة التي دعت لها حركة تمرد، والتي لقيت صدى واسع لدى الشعب المصري الذي نزل إلى الميادين والشوارع للتعبير عن رغبته في إقصاء مرسي وعشيرته خارج السلطة.وأوردت الصحيفة أن سلسلة اللقاءات التي أجريت مع ممثلين من الجيش والاستخبارات كانت تؤكد أن الرئيس السابق محمد مرسي يظن أنه القائد الأعلى للقوات المسلحة، غير أن الجيش كان يرى أنه يقود البلاد نحو الهاوية، غير عابئ بما يدور بالبلاد منذ توليه وحتى إقصائه.وأضافت الصحيفة، أن من ضمن الأسباب الهامة التي لا يمكن إغفالها هو سخط الجيش على حماية النظام الإخواني للعديد من العناصر الإرهابية الإسلامية التي قامت بقتل الجنود المصريين والتي اتخذت من سيناء وقرًا لتهديد الأمن القومي المصري، غير أن مرسي لم يكن ليأخذ أي خطوة تهدد تواجد العناصر الإجرامية في سيناء، دون الرجوع إلى جماعته، والتي كانت وظلت على وفاق مع المنظمات الإرهابية.أمريكا تدعم "حصان" خاسروفي تقرير آخر للصحيفة نفسها، ذكرت أن الإدارة الأمريكية تعرضت، لانتقادات واسعة من وسائل الإعلام في واشنطن، لاستمرار سياستها الخاطئة تجاه مصر، من حيث دعمها المستمر للحصان الخاسر في السياسة المصرية، في إشارة لجماعة الإخوان المسلمين.وقالت الصحيفة إن أصوات المعارضة المصرية ارتفعت، لتؤكد أن الولايات المتحدة تتآمر من أجل بقاء محمد مرسي في منصبه كرئيس للجمهورية.وأضاف التقرير، أن الإدارة الأمريكية، اتخذت من انتخابات الرئاسة التي أجريت عام 2012، والتي أسفرت عن فوز محمد مرسي بمنصب رئيس الجمهورية، ستارا لدعمها لجماعة الإخوان المسلمين في مصر، كون الرئيس مرسي فائز في انتخابات رئاسة نزيهة شاهدها العالم كله.الإخوان "تهدد" مستقبل مصرورأت مجلة "كومنتاري" الأمريكية أن جماعة الإخوان تمثل تهديدًا رئيسيًا لمستقبل مصر والمصالح الأمريكية على حد سواء.وأشارت المجلة، إلى أنه بعد عام من دعم حكومة الإخوان في مصر، استيقظ فريق السياسة الخارجية بإدارة أوباما على قرار عزل مرشح الإخوان من منصبه كرئيس للبلاد، متهمة هذه الإدارة بالتأخر في إدراك التهديد الذي تمثله الجماعة على مستقبل البلاد أو المصالح الأمريكية. فيما شددت هيئة الإذاعة البريطانية "BBC" على أن أكثر يوم دموي في تاريخ مصر، منذ انتفاضة يناير، هو فض اعتصام رابعة العدوية، ومع ذلك فقد قلت أعمال العنف منذ ذلك اليوم.وكتبت صحيفة "السياسية" الكويتية تحت عنوانها الرئيسي "مصر تفض إخوان الإرهاب"، قائلة: إن فض الاعتصام انتظره الشعب المصري طويلًا للخلاص من كابوس الإخوان الذين حولوا شوارع القاهرة إلى مربعات أمنية وأقاموا المتاريس وخزنوا الأسلحة.كما أثنت صحيفة "لكسبريسيون" الجزائرية الناطقة بالفرنسية على اختيار الجيش لمواجهة الإخوان في رابعة، على الرغم من مناشدة الكثيرين خوفا من إغراق البلاد في حرب أهلية، قائلة إن السيسي وقادة الجيش أثبتوا أنهم يستحقون عن جدارة أن يكونوا خلفاء للضباط الأحرار فهم يدركون جيدا أن هناك ثمنا دائما يجب دفعه.الإخوان "طفل الغرب المدلل"وعلي الجانب الآخر، تحدثت شبكة "يورونيوز" الإخبارية عبر موقعها الإلكتروني، بنسختها الصادرة باللغة الإيطالية، أن الدول الأوروبية تري أن استخدام القوة لفض الاعتصام بالميدان شيء غير مقبول، وأرسلت معظم الدول الغربية مبعوثيها في محاولة وضع حلول جذرية للوضع المصري.وحاولت القوي الغربية، التوصل إلى حوار وطني بين القوى السياسية، وأوضحت في الشبكة، أن المجتمع الدولي حاول الاتحاد لنصرة وإنقاذ جماعة الإخوان من هجوم قوى المعارضة ضدهم أو إلحاق أي أذى بأي متظاهر من مؤيدي الرئيس المعزول، ما يؤكد أن الأحداث الجارية تثبت أن الإخوان هي الطفل المدلل لدى الدول الغربية.عصابة الإخوان تنفذ مشروعها السخيف من جانبها، نقلت صحيفة "ديلي بيست" الأمريكية عن أحد السياسيين الليبراليين أن المعارضة، ضاقت ذرعًا بأفعال الأخوان، محذرين من أن لمرسي "عصابة" تشكل خطرًا على الأمن القومي لهذا البلد، وأنها لا يمكن أن تترك لهم هدم البلد وجعلها جزءًا من مشروعهم السخيف.ولم تكن ردود الأفعال كلها من وسائل الإعلام الغربية فحسب، حيث خرج المسئولين الغرب للتعليق علي فض الاعتصام، وقدم بعضهم دعمًا للجيش، وأظهر البعض الآخر حقيقته الخافية في تدعيم الإرهابية.وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قدم دعمًا غير متوقع للقادة العسكريين في مصر خلال تصريحاته أثناء زيارته لباكستان، بأن الجيش المصري استعاد الديمقراطية عندما أسقط الرئيس محمد مرسي وأنه استجاب لرغبة الملايين.حماس تتخلي عن الإخوانوخلافًا لتدعيم حماس للإرهابية دائمًا كانت أول المتخليين عنها، حيث خرج موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، ليؤكد أن قطاع غزة كافة يؤيد الجيش المصري، نافياً أن تكون الحركة تؤيد رابعة العدوية.ولفت إلى أن ما حدث من بعض جنودها عندما رفعوا إشارة رابعة كان خطأ فرديا، وتم إخطار السلطات المصرية بذلك.تركيا تتحدي مصرعلي الجانب الآخر، تعمد رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، تحدي الحكومة المصرية ورغبات الشعب المصري، رافعًا علامة النصر بأصابع يده الـ4 في إشارة إلى ميدان رابعة العدوية..وأكد أردوغان أن ميدان رابعة أضحى، رمزًا لكل الرافضين للانقلاب، فيما رفع الجمهور، الذي حضر اللقاء اللافتات، التي كانت معهم، وعليها علامة النصر، التي رفعها أردوغان بيده.وعلقت مجلة "كومنتاري" الأمريكية علي تلك التصريحات، مشيرة إلي أن اهتمام أردوغان بمصر يعود لعوامل اقتصادية وليس دينية.وأكدت أن انفعاله وانتقاده المستمر للأحداث التي تشهدها مصر بعد سقوط جماعة الإخوان المسلمين، تأتي لخوفه على العلاقات الاقتصادية والعسكرية المهددة بين البلدين.وأوضحت المجلة، أنه على الرغم من اتفاق أيديولوجية أردوغان الدينية مع جماعة الإخوان المسلمين، إلا أن انتقاده لإزاحة الجماعة من السلطة، ومطالبته بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي، تأتي لخوفه من قطع الأموال المتدفقة من مصر بسبب العقود التي أبرمتها شركات تركية بمصر للتعاون مع نظيراتها في الاقتصاد والدفاع.جهود مصرية لإقناع الغربفيما، قال الدكتور محمد البرادعي، أحد أقطاب المعارضة في مصر، والقيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، إنه بذل قصارى جهده في إقناع الدول الغربية بأهمية ما حدث في مصر حين أقصى الجيش الرئيس محمد مرسي، مؤكدا أن مرسي أضر بانتقال البلاد إلى الديمقراطية.ونشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تصريحات أدلى بها البرادعي في لقاء خاص مع الصحيفة، حيث أكد أنه ناقش مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري وكاترين أشتون مسئولة السياسات الخارجية بالإتحاد الأوروبي في هذا الأمر، محاولا إقناعهم بأهمية ما قام به الجيش المصري، وأعربوا عن تفهمهم ببدء مرحلة جديدة من المضي قدما نحو الدولة الديمقراطية.ودافع البرادعي عن حملة الاعتقالات الواسعة التي شنها الجيش المصري على قادة جماعة الإخوان المسلمين، بالإضافة إلى إغلاق بعض القنوات التابعة لتيار الإسلام السياسي، مؤكدا أن ذلك كان لزاما على الجيش حقنا دماء المصريين.
شارك
موضوعات ذات صلة
سياسيون عن عودة البرادعي للتغريد: "تويتر وطنه وعالمه الافتراضي"
الإعلام الغربي يواصل حملته الشرسة على "القضاء المصري"
أوغلو: سياسة أردوغان قائمة على الكذب والاحتيال على الرأي العام التركي
صحيفة إسرائيلية: أردوغان يتجاهل عمدا دور مصر في القضية الفلسطينية
ضابط استخبارات أمريكي سابق: أردوغان أكثر المتضررين من ثورة 30 يونيو بمصر
القبض علي 20 إخوانيًا في مظاهرة بالقرب من منزل "مرسي" بالشرقية
خطوات على طريق استئصال السرطان الإخواني
فض اعتصام رابعة العدوية .. نجاح أمني باهر فشل الغرب في تحقيقه
لماذا رابعة؟.. سياسيون يجيبون...
تعليقات Facebook
تعليقات جريدة الدستور
مرافعة "مبارك" من وراء القضبان ؟
تجاهل للحقائق
44%
استعطاف للمصريين
33%
بحث عن البراءة
23%
توك شو
الفقي: أسلوب إلقاء "مبارك" اليوم أفضل من خطابه الأخير قبل التنحي
بالفيديو.. السكة الحديد: التنسيق مع الشرطة لمنع التخريب في ذكرى رابعة غدًا
سفير مصر بموسكو: 11 ساعة متواصلة جمعت مباحثات السيسي وبوتين
حقوقي: تقرير هيومن رايتس حول رابعة "مضحك"
الأكثر قراءة
الأكثر تعليقا
08:05 م"مرتضى منصور" يطالب بمحاكمة "منى الشاذلي ومحمود سعد ويسري فودة وريم ماجد"
08:23 مبالصور..نانسي عجرم تشعل مهرجان "قرطاج" بإطلالة سوداء ساحرة
10:45 متعرف على تعليقات الفنانين على خطاب "مبارك" بمحاكمة القرن
12:23 صوكيل المخابرات السابق لإوباما:"هل شعرت بألم في "...." مما فعله بك المصريون
08:40 مبالصور..عزاء نهاد رمزي بحضور عدد كبير من الفنانين
02:58 مبالفيديو .. "الدستور" ينشر النص الكامل لكلمة "مبارك" فى الدفاع عن نفسه
05:48 ماقتصاديون: إنشاء منطقة صناعية روسية بمصر سيزيد نسبة الدخل القومي 8%..وسيدفع أمريكا لتغيير مواقفها تجاه القاهرة
12:27 صالجمهور الجزائري : أبوتريكة سيدك ياشوبير
01:20 م رفع جلسة "محاكمة القرن" للاستراحة ولتعقيب مبارك
12:23 صوكيل المخابرات السابق لإوباما:"هل شعرت بألم في "...." مما فعله بك المصريون
10:52 ماستعدادات وزارة التربية والتعليم لاستقبال العام الدراسي 2014-2015
11:53 مأمريكا ردًا على زيارة السيسي لروسيا: "مصر حرة"
10:43 صنيويورك تايمز: مصر ترفض تدخل "رايتس وتش" السافر.. والمنظمة: ترفض الإتهامات
11:08 صالكهرباء: ارتفاع درجات الحرارة خلال أغسطس سبب انقطاع التيار
11:54 صالعادلي يعيد شهادة طنطاوي .. ويؤكد : 25 يناير كانت مؤامرة من الإخوان
02:58 مبالفيديو .. "الدستور" ينشر النص الكامل لكلمة "مبارك" فى الدفاع عن نفسه
قول يا مصري
الله يرحم شهدائنا
مصير مجهول
صديق العمر وسرايا عابدين... أخطاء بلا حدود
يعيش الأمن والأمان في مصر
أرسل مشاركتك
المرأة والأسرة
منوعات
هدى بدران: المرأة المصرية على استعداد للمساهمة في تحقيق حلم قناة السويس الجديدة
د.أحمد عبادي: أدوية السعال قد تؤدي إلى الإدمان
د.أيناس أحمد:تكيس المبيض يتسبب فى الإجهاض المستمر للحمل
د.سميرة لامعي: نوم الطفل مع والديه يسبب صدمات نفسية
88 % من الفرنسيين يفضلون أسمائهم الشخصية عن العائلية
لاعب كرة يتبرع بخصلات شعره الأشقر للمتحف البريطاني
البريطانيون أكثر ميلا للوحدة
عقار "الديجوكسين" يرفع خطر الوفاة بين المرضى
الدستور على فيسبوك
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
20/03/2024 | 3:09 ص
النائب طارق شكري يهنىء بذكرى العاشر من رمضان: ملحمة خالدة أظهرت للعالم قوة وبسالة الجيش المصري - بوابة الصبح الإخبارية
هنأ النائب طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، الرئيس السيسي، وكل رجال القوات المسلحة المصرية وجموع الشعب المصري العظيم...
20/03/2024 | 3:09 ص
فرصة متضيعاش.. موعد فتح باب التطوع في الجيش 2024 الشروط والاوراق المطلوبة وفق إدارة التجنيد والتعبئة - البديل
يبحث الكثير من المواطنين عن موعد فتح باب التطوع في الجيش 2024، حيث أعلنت القوات المسلحة عن قبول دفعة جديدة من حملة الشهادة الإعدادية أو ما يعادلها مثل الشهادة
20/03/2024 | 3:09 ص
يسرى المغازى مهنئًا الرئيس بذكرى العاشر من رمضان: صفحة ناصعة من بطولات الجيش المصرى
هنأ النائب يسري المغازي، الرئيس السيسي والقوات المسلحة المصرية، بمناسبة ذكرى نصر العاشر من رمضان 1973، قائلا: صفحة ناصعة من بطولات الجيش
20/03/2024 | 3:09 ص
50 عاما على معزوفة نصر العاشر من رمضان.. اللواء محمد قشقوش: حرب تحرير عظيمة مقدسة -
تتقارب ذكرى المناسبات الوطنية، لتتناغم مع ذاكرة النضال الوطنى المصرى، فها نحن نحتفل بمناسبتين عظيمتين فى تاريخين متتاليين، فى العاشر والتاسع من رمضان الحالى 1445 "20 و19 مارس 2024".
20/03/2024 | 3:09 ص
العاشر من رمضان.. صيام وإيمان وانتصار ملحمة أعادت الكرامة والأرض.. ويوم فرح المصريون بنصر الله - الأهرام اليومي
العاشر,من,رمضان,صيام,وإيمان,وانتصار ملحمة,أعادت,الكرامة,والأرض,ويوم,فرح,المصريون,بنصر,الله
20/03/2024 | 3:09 ص
خطوات ورابط التطوع في الجيش بالشروط المطلوبة والأوراق اللازمة – خليج نيوز
خدمة التطوع إلى الجيش المصري واحدة من أهم الخدمات الوطنية التي يقوم الكثير من المواطنين بالقيام بها، ويتم التطوع في الجيش من أجل حماية الوطن، ولكي يتم التطوع
15/03/2024 | 12:01 م
أخبار الجامعات كلية الآداب جامعة عين شمس تعقد ندوة بعنوان فلسفة الشهادة في عقيدة المقاتل المصري
نظمت كلية الآداب في جامعة عين شمس، من خلال قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ندوة بعنوان فلسفة الشهادة في عقيدة المقاتل المصري
جريدة الدستور وسائل الإعلام العالمية ونهاية الإخوان بين تقبل الوفاة المنطقية والرهان على الحصان الخاسر الجيش المصري عام منذ فض اعتصامي 'رابعة العدوية والنهضة'، وحال الإعلام الغربي لا يختلف كثيرًا عما نحياه كشعب واحد على أرض واحدة من انقسام مواقفنا
التعليقات علي جريدة الدستور وسائل الإعلام العالمية ونهاية الإخوان بين تقبل الوفاة المنطقية والرهان على الحصان الخاسر