البلد: محمد يحيى لـ : المهرجانات فيروس أصاب الفن بالإسفاف.. وبرامج المسابقات بوابة جيدة للموهبين إذا ابتعدت عن البزنس
12/09/2015 | 1:18 م 0 comments
أنا الغالب وأنا المغلوب..أنا المؤمن وكلي ذنوب..أنا الدباح وأنا المفتاح..كتير لقلوب..أنا الزحمة إللي وسط فراغ..وأنا اللحمة ومش طباخ...
محمد يحي في حوار لـ"صدى البلد"-برامج المسابقات الفنية بوابة جيدة للمواهب بشرط الابتعاد عن البزنس
-دراسة الموسيقي تثقل الموهبة وسلاح يوفر علي الفنان جهدا كبيرا في معركته
-القرصنة الفنية سرطان يهدد الإنتاج.. وهناك مواهب تستحق فرصة الظهور
"أنا الغالب وأنا المغلوب..أنا المؤمن وكلي ذنوب..أنا الدباح وأنا المفتاح..كتير لقلوب..أنا الزحمة إللي وسط فراغ..وأنا اللحمة ومش طباخ..أنا واحد جريء وجبان..وعيشته جنان ونفسه يتوب"..كلمات أخر الأعمال الفنية للفنان والملحن محمد يحي, تحمل الكثير من المعاني الفلسفية بلغة بسيطة ومفردات ربما إعتدنا علي إستخدامها لكن لم يخطر ببالنا أن نستخدمها بنفس المعني الذي جاءت به في الأغنية.
ويعد محمد يحي فنانا واعدا, حيث صدرت له عدة أغنيات من كلماته وألحانه, وفي حواره مع "صدي البلد" أكد أنه يحضر للعديد من الأعمال الفنية التي ستكون مفاجأة مع عدد من النجوم, وإن رفض الإفصاح عنها في الوقت الحالي, إلا أنه أكد لنا أن الفنان تامر حسني واحدا من هؤلاء النجوم الذين يحضر لهم مفاجأت فنية,عن رأيه في المهرجانات وبرامج المسابقات الفنية وأِشياء أخري كان الحوار
- كيف كانت بدايتك مع الغناء والتلحين؟
خرجت موهبتي للنور لأول مرة تقريبا من خلال احد الافراح,وكان رد الفعل على عكس المتوقع,حيث قوبلت بترحيب كبير من الأهل والمحيطين بي,وتشجيع للأستمرار في المشوار الغنائي، وقد بدأت اغني وعمري 13 سنة,لكنني مارست النشاط الفني الحقيقي محترفا التلحين والغناء منذ عام 2011,وحينها أصدرت أغنية بعنوان"قربني كمان",وبعدها بشهور اطلقت اغنية اسمها واحدة شبهي, وآخر أعمالي هي أغنية"أنا الغالب"
- أغنيتك الأخيرة أنا الغالب حملت معاني تبدو فلسفية..هل تفضل هذا النوع من الغناء؟
نعم أفضل هذا النوع من الغناء,وذلك لأنه يحمل بين طياته الكثير من المعاني ويحقق المعادلة التي أؤمن بها تماما ألا وهي أن الفن رسالة,لكنني لن اتقف عند هذا النوع فقط وسأقدم المزيد من الاعمال المختلفة التي يرغب الجمهور في سماعها.
- أيهما أفضل..ملحن أم مغني؟ وهل الجمع بينهما يشتت ذهن الفنان أم يميزه؟
سؤال صعب وإن كان الأهم أن يكون الفنان موهوبا بالفعل وناجح حتي لو في أي منها فقط,وليس عيبا ابدا انك تكون تؤدي في الثلاثة فروع بشكل جيد,خاصة أن ذلك يضيف ثقلا للعمل الفني,ومثلا معظم جمهور عمرو دياب وأنا من عشاقه,لو سألتهم من أكثر الملحنين لعمرو دياب,سيخطئون في الاجابة رغم أن هذا الملحن هو عمرودياب نفسه
-هل تعاملت كملحن أو كمطرب أو كشاعر مع نجوم؟
نعم تعاملت,لكنني أفضل عدم الإفصاح عنهم حاليا لتكون مفاجأة العمل المقبل.
- في السنوات الأخيرة أصبحت برامج المسابقات الفنية البوابة نحو النجاح والنجومية.. ما رأيك في ذلك؟
هي بوابة جيدة لمن يرغبون في الشهرة والعبور السريع نحو مكان افضل ممن هم فيه, لكن هذا يتحقق اذا كانت تلك البرامج بالفعل مقدمة بغرض خدمة المواهب لا خدمة البيزنس والمصالح الشخصية,نعم هي تقدم مواهب حقيقة لكن الأهم هو الاستمرار بعد مشوار تلك البرامج,فهناك امثلة لمواهب كثيرة خرجت من تلك البرامج ولم تفعل شيئا غير أنهم اكتفوا بما حصلوا عليه.
-هل درست الموسيقي ؟ وهل الدراسة تثقل الموهبة؟
في الحقيقة أنا لم أدرس بعد,لكنني بحكم التمرس اصبحت ذا خلفية موسيقة ليست بالسيئة,وانا اتفق أن الدراسة تثقل الموهبة فهي بمثابة السلاح الذى يوفر علي المحارب جهدا كبيرا في معركته
-ما رأيك في فكرة المهرجانات التي طغت علي الحياة الفنية خلال السنوات الأخيرة؟
انحدار للذوق العام ومرض معدي تفشي في جسد المجتمع والحياة الموسيقية,وإنتشاره يعني أن غالبية المستمعين للأسف استسلموا للفن الهابط بحجة ان"ده اللي ماشي"!!,وهذا المرض يحتاج لمقاومته وهو الدور الذي يجب علي نقابة المهن الموسيقية تحت إشراف الفنان المحترم هاني شاكر مقاومته,بأن يصدر قرارا بمنع القائمين علي مثل هذا الاعمال بكل حزم وشدة,كما أن تجاهل مثل هذه الاعمال من قبل الجمهور من الوسائل الفعالة للوقوف في وجهها,ولو أهملناها"وبطلنا نتكلم عليها وسيبناها هتموت من نفسها"
والمهرجانات هذه إسفاف مثل الفيروس الذي يحتاج إلي مضاد له لمقاومته,وهذايستوجب تقديم فن محترم وهادف يكون بديلا للمهرجانات,وقد بدأت بالفعل تجربة لمواجهة ذلك"وحاولت اعمل حاجة دمها خفيف",حيث حولت كلمات مهرجان مشهور جدا هو"مش هاتيجي مش هاروح",وذلك بلحن جديد وحالة من الطرب نالت اعجاب الكثيرين,وحظت التجربة بأكثر من 100 الف إعجاب علي موقع" نجومي"والناس كانت متفاعلة معها جدا بشكل ايجابي.
-إنتاج الاغاني أصبح مشكلة حقيقية تعطل مشاريع فنية كثيرة لعدم وجود منتج متحمس لها.. كيف ترى ذلك؟
القرصنة الفنية هي السرطان الذى تسبب في ذلك, وأنا حقا أعذر أي منتج في عدم تحمسه للإنتاج,وإن كان هناك مواهب وشباب كثيرين يستحقون فرصة يخرجون عبرها للنور,وعلى سبيل المثال هذا الجيل كان سيخسر كثيرا ان لم يخرج شاب من بينهم يدعي حمزة نمرة يصرخ ويعبر عنهم وعن هذا الجيل بأكمله,وقد واجهتني بالفعل مشكلة الإنتاج هذه,لكنني كنت ابحث دائما عن فرصة اخري فهذه هي الحياة.
زيارة الموضوع الاصليالبلد: محمد يحيى لـ : المهرجانات فيروس أصاب الفن بالإسفاف.. وبرامج المسابقات بوابة جيدة للموهبين إذا ابتعدت عن البزنس
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
المتحدة نيوز: عمرو خالد: العرّاب المسلم
المتحدة نيوز: كنتُ في المرحلة الإعدادية ـ عندما بدأتُ المرور بمرحلة المراهقة المبكرة ـ أعاند، أتمرد، أرفض الأوامر، أحاول الخروج عن عباءة الأب والأم، أقاتل لأثبت شخصيتي بشكل أو بآخر، كان حالي...
مأمون المليجي يؤكد أنه مطرب الثورة الوحيد…
اعترف الفنان المصري اللبناني مأمون المليجي، بأنَّ مشروعه الفني لم يكن حلمًا يشاغله في طفولته رغم نشأته في بيت فني من الدرجة الأولى،
اكتشاف سر ظهور الماء على الأرض
اتضح للعلماء ان الماء لم يجلب الى الأرض بواسطة المذنبات أو الكويكبات، كما كان يعتقد سابقا، بل كان موجوداً على كوكب الأرض منذ تكونه. المصدر : RT Arabic…
الفن بالصور.. إقبال جماهيرى كبير على العرض الثانى للفيلم المصرى فى يوم - اخبار بكرا
اخبار بكرا – فن شهد العرض الثانى للفيلم المصرى “فى يوم” الذى أقيم منذ قليل بالأوبرا، ضمن مسابقة “آفاق السينما العربية”، بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ37، إقبالا جماهيريا كبيرا، حيث حرص جمهور المهرجان على مشاهدة الفيلم للمرة الثانية بعد الإشادة به. الفيلم من تأليف وإخراج كريم شعبان،ويروى الفيلم قصة 6 أشخاص فقدوا الأمل …
.jpg "الفن بالصور.. إقبال جماهيرى كبير على العرض الثانى للفيلم المصرى فى يوم - اخبار بكرا")
بالصور.. إقبال جماهيرى كبير على العرض الثانى للفيلم المصرى “فى يوم” مصر الإخبارية
كتبت أسماء مأمون شهد العرض الثانى للفيلم المصرى "فى يوم" الذى أقيم منذ قليل بالأوبرا، ضمن مسابقة "آفاق السينما العربية"، بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى
عرض فيلم فى يوم بالمسرح الصغير فى الأوبرا.. اليوم اليوم السابع
يعرض اليوم فى العاشرة إلا الربع مساء الفيلم المصرى "فى يوم"، وذلك ضمن مسابقة "أفاق السينما العربية"، بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ37
بالصور.. إقبال جماهيرى كبير على العرض الثانى للفيلم المصرى فى يوم
شهد العرض الثانى للفيلم المصرى "فى يوم" الذى أقيم منذ قليل بالأوبرا، ضمن مسابقة "آفاق السينما العربية"، بمهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ37،
.jpg?14 "بالصور.. إقبال جماهيرى كبير على العرض الثانى للفيلم المصرى فى يوم")
البلد: محمد يحيى لـ : المهرجانات فيروس أصاب الفن بالإسفاف.. وبرامج المسابقات بوابة جيدة للموهبين إذا ابتعدت عن البزنس حمزة نمرة أنا الغالب وأنا المغلوب..أنا المؤمن وكلي ذنوب..أنا الدباح وأنا المفتاح..كتير لقلوب..أنا الزحمة إللي وسط فراغ..وأنا اللحمة ومش طباخ...
التعليقات علي البلد: محمد يحيى لـ : المهرجانات فيروس أصاب الفن بالإسفاف.. وبرامج المسابقات بوابة جيدة للموهبين إذا ابتعدت عن البزنس