المانشافت يتحدى التانغو مجددا… وإنكلترا وإيطاليا وأسبانيا تبحث عن بدايات جديدة!
03/09/2014 | 3:21 م 0 comments

برلين – «القدس العربي»، د ب أ: يلتقي المنتخبان الألماني والأرجنتيني اليوم في مدينة دوسلدورف الألمانية في مواجهة مكررة للمباراة النهائية لكأس العالم الماضية في البرازيل والتي انتهت بفوز المنتخب الألماني على نظيره الأرجنتيني 1/صفر وتتويجه باللقب العالمي للمرة الرابعة في تاريخه.
برلين – «القدس العربي»، د ب أ: يلتقي المنتخبان الألماني والأرجنتيني اليوم في مدينة دوسلدورف الألمانية في مواجهة مكررة للمباراة النهائية لكأس العالم الماضية في البرازيل والتي انتهت بفوز المنتخب الألماني على نظيره الأرجنتيني 1/صفر وتتويجه باللقب العالمي للمرة الرابعة في تاريخه. وتستحوذ المباراة على معظم الاهتمام من بين كل المباريات التي تشهدها جولة المباريات الودية هذا الأسبوع ضمن استعدادات معظم الفرق لبدء مسيرتها في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأوروبية (يورو 2016) في فرنسا. وتنطلق فعاليات التصفيات المؤهلة ليورو 2016 يوم الأحد المقبل بعد أقل من شهرين على إسدال الستار على فعاليات المونديال البرازيلي في 13 تموز/ يوليو الماضي. ويتطلع المنتخب الألماني إلى الماضي القريب حيث تعيد مباراة اليوم ذكريات الفوز الثمين للفريق على نظيره الأرجنتيني في نهائي المونديال في ريو دي جانيرو. لكن المدرب يواخيم لوف مدرب المنتخب الألماني يفكر أيضا في المستقبل وفي إعادة ترتيب الأوراق بالفريق بعد اعتزال كل من فيليب لام قائد الفريق والمهاجم ميروسلاف كلوزه والمدافع بير ميرتساكر اللعب الدولي عقب الفوز مع الفريق بلقب المونديال. ويعود لاعب الوسط ماركو رويس والمهاجم ماريو غوميز إلى صفوف المنتخب بعدما غابا عن الفريق في المونديال البرازيلي بسبب الإصابة. بينما يفتقد لوف لجهود مسعود أوزيل نجم أرسنال الإنكليزي بسبب الإصابة وتحوم الشكوك حول مشاركة كل من جيروم بواتينغ وماتس هوملز وسامي خضيرة. ويسعى المنتخب الألماني إلى تحقيق نتيجة طيبة أمام المنتخب الأرجنتيني الذي يخوض المباراة بدون نجمه وقائده ليونيل ميسي. وتمثل المباراة افضل استعداد للمنتخب الألماني قبل بدء مسيرته في تصفيات يورو 2016 بلقاء اسكتلندا يوم الأحد المقبل. واستدعى لوف لمباراة اليوم 18 لاعبا من قائمة الفريق التي شارك بها في المونديال، حيث يودع لام وميرتساكر وكلوزه المنتخب الألماني رسميا في مباراة اليوم بينما يغيب باستيان شفاينشتايغر وشكودران مصطفى عن الفريق لعدم اكتمال اللياقة. وقال لوف: «إنه تحد كبير وشيء مثير أن نواجه الأرجنتين مجددا على أرضنا… نحترمهم بشكل كامل وسيأتي هذا الفريق إلى ألمانيا متحفزا بشكل كبير لتقديم مباراة جيدة. إننا في بداية موسم جديد. ومن وجهة النظر الرياضية، ستكون المباراة اختبارا قويا يسمح لنا بالمنافسة على أعلى مستوى مجددا». ويسعى المنتخب الأرجنتيني بقيادة مدربه الجديد خيراردو مارتينو إلى الثأر من نظيره الألماني بعد نهائي المونديال. ويغيب ميسي نجم برشلونة عن المنتخب الأرجنتيني في هذه المباراة بسبب الإصابة بشد في أربطة الساق، لكن مارتينو الذي يرفض إجراء تغييرات على الفريق بعد توليه المسؤولية خلفا لمواطنه أليخاندرو سابيلا ما زال لديه العديد من العناصر الموهوبة التي يستطيع الاختيار من بينها. ويستطيع الاعتماد على الثلاثي غونزالو هيغوين وسيرخيو اغويرو وإيزكويل لافيتزي في خط هجوم يثير حسد جميع المدربين حول العالم. ويستضيف المنتخب الإنكليزي اليوم نظيره النرويجي في مباراة ودية أخرى بينما يلتقي المنتخب الإيطالي نظيره الهولندي ويلتقي المنتخب الأسباني نظيره الفرنسي غدا. ومع اعتزال ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد اللعب الدولي، قال روي هودجسون مدرب المنتخب الإنكليزي في إطار استعدادات الفريق للمباراة أمام المنتخب النرويجي إن اللاعبين الأكثر شبابا مثل جاك ويلشير يجب أن يتحملوا المسؤولية الآن داخل الملعب بمعاونة اللاعبين الأكثر خبرة مثل وين روني. كما اختار هودجسون روني قائدا للفريق خلفا لجيرارد الذي اعتزل أيضا اللعب دوليا بعد مشاركته مع الفريق في المونديال البرازيلي. وقال هودجسون: «لدينا آمال كبيرة بشأن لاعبين مثل جاك لكنني لا أعتقد أنه يجب أن يتحمل المسؤولية بمفرده. هناك لاعبون آخرون». ويخوض المنتخب الإنكليزي اختبارا صعبا للغاية بتصفيات يورو 2016 الأسبوع المقبل حيث يحل ضيفا على نظيره السويسري. وقال هودجسون: «إنها مجموعة جديدة من اللاعبين في بعض الأمور. عليهم تحمل المسؤولية الآن». ولم يستدع أنطونيو كونتي المدرب الجديد للمنتخب الإيطالي المهاجم ماريو بالوتيلي إلى قائمة الفريق في مباراته أمام هولندا وقرر منح الفرصة الأولى لسيموني زازا مهاجم ساسولو. وقد يكون عدم استدعاء بالوتيلي، المنضم حديثا لليفربول الإنكليزي، بسبب عدم مشاركته في فترة الإعداد قبل بداية الموسم الحالي ولايقافه في المباراة الرسمية. ومع شخصية بالوتيلي العصبية التي يصعب السيطرة عليها، قد يواجه اللاعب مشاكل عدة في ظل النظام الصارم المتوقع من كونتي في إدارته الفريق. وقال كونتي: «الموهبة في حد ذاتها لن تجعلك تفوز إلا إذا كنت مارادونا أو ميسي». ويعود إلى صفوف الآزوري كل من إيمانويلي جاكريني والمهاجمين ماتيا ديسترو وستيفان الشعراوي ودانيال أوزفالدو وسيباستيان جوفينكو بينما ستجبر الإصابة صانع اللعب المخضرم أندريا بيرلو على الغياب عن المباراة الودية وعن مباراة الفريق المقررة يوم الثلاثاء المقبل أمام نظيره النرويجي في تصفيات يورو 2016. ويفتقد المنتخب الهولندي في هذه المواجهة الودية أمام الآزوري جهود مهاجميه كلاس يان هونتلار وآريين روبن ولاعب الوسط رافاييل فان در فارت للإصابة. ويخوض الفريق المباراة في باري ومباراته أمام مضيفه التشيكي الأسبوع المقبل في بداية مسيرته بتصفيات يورو 2016 تحت قيادة المدرب غوس هيدينك الذي خلف لويس فان خال. وخرج المنتخبان الأسباني، بطل مونديال 2010، والإيطالي من الدور الأول لمونديال 2014 بينما بلغ المنتخب الفرنسي دور الثمانية وفاز نظيره الهولندي بالمركز الثالث في المونديال. وتبحث منتخبات إنكلترا وأسبانيا وإيطاليا عن بداية جيدة للمرحلة الجديدة بعد خروجها جميعا من الدور الأول للمونديال. كما تشهد جولة المباريات الودية عدة مباريات قوية أخرى، فيلتقي المنتخب التشيكي نظيره الأمريكي ويلتقي المنتخب الروسي الذي تستضيف بلاده مونديال 2018 منتخب أذربيجان ويلتقي المنتخب البلجيكي نظيره الأسترالي والمنتخب السويدي نظيره الاستوني. ويحتاج فيسنتي دل بوسكي مدرب المنتخب الأسباني إلى إجراء العديد من التغييرات في صفوف فريقه بعد اعتزال نجميه الكبيرين تشافي هيرنانديز وتشابي ألونسو اللعب دوليا كما يغيب خافي مارتينز وآخرون للإصابة بينما لم يستدع دل بوسكي لاعبين آخرين مثل فيرناندو توريس. ويسعى المنتخب الأسباني إلى فتح صفحة جديدة في مسيرته بعد الخروج المبكر والمهين للفريق من الدور الأول للمونديال البرازيلي. واستدعى دل بوسكي عددا من الوجوه الجديدة لهذه المباراة الودية مثل داني كارفاخال وراؤول غارسيا وكيكو كاسيا وميكيل سان خوسيه وباكو ألكاسير. وتقام المبارة بين المنتخبين الفرنسي والأسباني في العاصمة الفرنسية باريس وتعد استعدادا جيدا للماتادور الأسباني قبل خوض المباراة الأولى في تصفيات يورو 2016 والمقررة أمام المنتخب المقدوني يوم الاثنين المقبل. وقال دل بوسكي: «اهتمامنا الأكبر كان ولا يزال أن نعيد أنفسنا إلى أفضل مستوياتنا… كان لدينا جيل من اللاعبين منحنا الكثير من النجاح لكن ما من سبب يمنعنا من بدء جيل جديد».زيارة الموضوع الاصليالمانشافت يتحدى التانغو مجددا… وإنكلترا وإيطاليا وأسبانيا تبحث عن بدايات جديدة!
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
مورينيو يقلل من قيمة دور رونالدو في نهائي يورو 2016 - يورو 2016 - مانشستر يونايتد - سبورت360 عربية
مورينيو: رونالدو لم يقدم أي إضافة في نهائي يورو 2016

يورو 2016.. العثور على جثتين محترقتين بجوار ملعب مواجهة إسبانيا وكرواتيا اليوم السابع
عثرت قوات الشرطة الفرنسية على جثتين متفحمتين بالقرب من ملعب "بوردو" الذى سيحتضن مباراة إسبانيا وكرواتيا فى اليورو.

يورو 2016.. 6 نجوم تختفى من سماء البطولة
واصلت بطولة كأس الأمم الأوروبية "يورو 2016" الكشف عن أسرارها، لكن السر الأكبر حتى الآن هو اختفاء العديد من النجوم البارزة عن تألقهم المعتاد، ونستعرض أبرز هذه الأسماء فى التقرير التالى.

غضب فى إيرلندا بسبب ندرة تذاكر يورو 2016
طلب اتحاد إيرلندا الشمالية لكرة القدم، توضيحاً من الاتحاد الأوروبى للعبة "يويفا" حول أليات تخصيص وتوزيع تذاكر دخول مباريات بطولة كأس أمم أوروبا 2016 بفرنسا "يورو 2016".

المنتخب السويسري يقيم بمونبيليه أثناء يورو 2016 الموجز
قرر المنتخب السويسري لكرة القدم الإقامة بمدينة مونبيليه الفرنسية أثناء بطولة كأس أمم أوروبا 2016 المقبلة «يورو 2016».وقال فلاديمير بيتكوفيتش، المدير الفني الوطني للمنتخب السويسري، في تصريحات لوكالة «إ

قرعة تاريخية لـ يورو 2016 في باريس بمشاركة 24 منتخباً لأول مرة بغياب بلاتيني - CNNArabic.com
جرت في العاصمة الفرنسية باريس السبت، قرعة "تاريخية" لنهائيات كأس أمم أوروبا "يورو 2016"، التي من المقرر أن تستضيفها فرنسا خلال الفترة بين 10 يونيو/ حزيران، حتى 10 يوليو/ تموز من العام المقبل.

المانشافت يتحدى التانغو مجددا… وإنكلترا وإيطاليا وأسبانيا تبحث عن بدايات جديدة! يورو 2016 برلين – «القدس العربي»، د ب أ: يلتقي المنتخبان الألماني والأرجنتيني اليوم في مدينة دوسلدورف الألمانية في مواجهة مكررة للمباراة النهائية لكأس العالم الماضية في البرازيل والتي انتهت بفوز المنتخب الألماني على نظيره الأرجنتيني 1/صفر وتتويجه باللقب العالمي للم
التعليقات علي المانشافت يتحدى التانغو مجددا… وإنكلترا وإيطاليا وأسبانيا تبحث عن بدايات جديدة!