مصطفى السيد: دبلة عروسة قادرة على علاج عدد كبير من مرضى السرطان
26/09/2014 | 10:31 م 0 comments
أكد العالم المصرى الدكتور مصطفى السيد، الحاصل على أعلى وسام فى العلوم من الولايات المتحدة الأمريكية، والمشرف على مشروع علاج السرطان بجزيئات الذهب المتناهية الصغر بالمركز القومى للبحوث، أن مصر أضحت فى حاجة ملحة مصالحة وطنية بين جميع الفصائل لتخرج من أزمتها الاقتصادية، مبينًا أنه طالب جميع الفصائل السياسية الإسلامية والليبرالية والناصرية الوفدية بإلغاء الشعارات العنصرية والالتفات إلى مصلحة مصر.
العالم المصري:
- أجرينا تجارب على سبعة كلاب وثلاث قطط مات منهم اثنان وننتظر التشريح لمعرفة سبب الوفاة.. ولن نبدأ التجارب على الإنسان إذا اكتشفنا آثار مميتة فى العلاج
- استخدمنا جرامًا واحدًا من الذهب فى تجارب الثلاث سنوات الماضية
- مصر فى حاجة إلى مصالحة وطنية بين جميع الفصائل لتخرج من أزمتها الاقتصادية
- طالبت جميع الفصائل السياسية الإسلامية والليبرالية والناصرية والوفدية بإلغاء الشعارات العنصرية والالتفات إلى مصلحة مصر
- مشاكل الكهرباء والمرور اقتصادية وليست سياسية.. ونحتاج لاستقرار الأوضاع الداخلية لعودة النشاط السياحى
- غضب المصريين فى كل القطاعات يجعل أى رئيس عاجزًا عن حل أى مشكلة.. وميزانية الدولة لا تكفى أى حلول خلاقة
- الباحثون والمخترعون المصريون فشلوا فى إقناع رجال الصناعة بإمكانياتهم.. والعلماء يحتاجون وسيطًا تجاريًا لإقناع العميل بفائدة أبحاثهم وابتكاراتهم
أكد العالم المصرى الدكتور مصطفى السيد، الحاصل على أعلى وسام فى العلوم من الولايات المتحدة الأمريكية، والمشرف على مشروع علاج السرطان بجزيئات الذهب المتناهية الصغر بالمركز القومى للبحوث، أن مصر أضحت فى حاجة ملحة مصالحة وطنية بين جميع الفصائل لتخرج من أزمتها الاقتصادية، مبينًا أنه طالب جميع الفصائل السياسية الإسلامية والليبرالية والناصرية الوفدية بإلغاء الشعارات العنصرية والالتفات إلى مصلحة مصر.
وأوضح السيد فى حواره مع quotالمصريونquot، أن مشاكل الكهرباء والمرور ورغيف الخبز مجرد مشاكل اقتصادية ليس لها علاقة بالسياسة، وأن مصر تحتاج إلى استقرار الأوضاع الداخلية لعودة النشاط السياحي، مشيرا إلى أن غضب المصريين فى كل القطاعات يجعل أى رئيس عاجزًا عن حل أى مشكلة، خاصة أن ميزانية الدولة لا تكفى أى حلول خلاقة.
وإلى نص الحوار..
** فى البداية.. ما آخر تطورات علاج خلايا السرطان بجزيئات الذهب؟
العلاج يسير فى الخطوات التقليدية التى يسير فيها أى دواء جديد يتم إنتاجه، فتبدأ التجارب على الحيوانات البسيطة ثم على الحيوانات الأكبر فالأكبر، حتى نصل بالتجارب إلى الإنسان، ولقد نجحت كل التجارب التى قمنا بها على كل أنواع وأشكال الفئران الصغيرة والكبيرة، وحاليًا نجرى التجارب على الكلاب.
** وماذا كانت نتيجة التجارب على الكلاب؟
التجارب العلمية تقام على الحيوانات حتى نعلم أفضل التجارب التى يمكن استخدامها، فالطريقة الأفضل التى تناسب الجميع وهى التى يمكن استخدامها مع الكل، الطريقة التى لا يوجد لها تأثير جانبى وتكون قادرة على التخلص من السرطان فى الجسم، أما الطريقة السيئة فهى التى تسبب مشاكل مع الجسم، ونحن نحاول أن نعرف الفرق بين كل الطرق.
** وكم تجربة أجريتموها على الحيوانات؟ وما النتيجة النهائية لهذه التجارب؟
قام المركز القومى بإجراء عدة تجارب على سبعة كلاب وثلاث قطط، ولقد توفى منهم حالتان فقط،، إلا أن حالتهم المرضية كانت متأخرة، أى أن سبب الوفاة الظاهر هو حالتهم المتأخرة وليس بسبب الدواء، ولكن النتيجة النهائية حتى الآن جيدة.
** ولكن توجد احتمالية أن يكون سبب الوفاة هو دخول جزيئات الذهب للجسم؟
هذا ما نريد أن نتأكد منه، ولذلك سنقوم بتشريح الحالتين لمعرفة سبب الوفاة الفعلى للحيوانات.
** والمرحلة القادمة هل ستكون إجراء التجارب على حيوان أكبر أم سننتقل إلى الإنسان؟
هذا يتوقف على التمويل، فمعظم الكلاب التى تصل إلينا لإجراء التجارب عليها مملوكة لأناس يحبون كلابهم ويريدون إنقاذهم من السرطان، فيتبرعون بكلابهم للحصول على فرصة لنجاة الكلاب من الهلاك.
** هل المشكلة الآن فى الحيوانات التى تقام عليها التجارب؟ أم فى المعدات والأدوية؟
المشكلة الحقيقية التى تواجهنا الآن، هى الحالات التى ماتت بالفعل، وبعد التشريح سنعلم هل الحيوان نفق بسبب الحالة المتأخرة للسرطان، وبسبب أن الجرعة التى حصل عليها كانت مرتفعة عن الجرعة المفترض الحصول عليها، ثم نعلم بعد ذلك أى الأعضاء التى تأثرت بالجرعة، هل الكبد أم الكلى، فيجب أن يقوموا بتشريح الحالتين لمعرفة أكثر الأعضاء التى تأثرت.
** ومتى ستبدأ التجارب على الإنسان؟
يجب أن نعلم أولاً سبب موت الحالتين، فإذا وجدنا شيئًا يؤثر تأثيرًا ضارًا لن ننتقل بتجاربنا إلى الإنسان، فحالة واحدة تموت من البشر فى تجربة دوائية رقم كبير جدًا.
** لقد صرحت فى عام 2008، بأن الأمر سيستغرق 7 سنوات ليكون العلاج فى متناول المريض، فهل نأمل أن يكون العلاج متوفرًا خلال عامين؟
هذا كان تعشمًا كبيرًا مني، إنما الواقع يثبت أن الأمر صعب ومعقد، فعندما تبدئى التجارب على الحيوانات من الكلاب والقطط، تبدئى على حيوانات حالتهم المرضية صعبة، وإذا حاولنا أن نأتى بحيوانات صحية ونصيبها بمرض السرطان حتى تكون حالتها المرضية فى المراحل الأولى، فهذا الأمر يأخذ سنة كاملة حتى نصيب حيوانًا صحيحًا بمرض السرطان.
** ولكن مرض السرطان ليس عدوى وإنما اختلال خلوي؟
هذا صحيح.. وهو ممكن بالفعل، وذلك عن طريق إعطاء بعض العقاقير التى يمكن أن تصنع اختلالا خلويا، ولكن يجب أن يكون لديه الجينات الخاصة التى تقبل الاختلال الخلوى بسهولة، ويوجد لدينا دكتور يعمل على هذه النقطة، ولكنه سينتظر سبعة أشهر على الأقل حتى يعلم إذا كان السرطان بدأ يدب فى الجسم أم لا، والحقيقة أنه حتى الآن لم يظهر معه كلب مصاب بالسرطان.
** ذكرت سابقًا أن الذهب سيتمكن من التعرف على الخلايا التى بها اختلال أو اعتلال كالسرطان، ثم يهاجم الخلية ويفتتها، هل هذا يصلح مع كل أنواع الخلايا السرطانية، خاصة أنه يوجد كل يوم أنواع جديدة من السرطانات؟
يصلح بالتأكيد.. لأن جزيئات الذهب عندما توضع على أى خلية سواء سليمة أو مصابة ثم توجهى عليها الضوء تسخن، وبالتالى تسيح الخلية، ليس فقط السرطان، وإنما أى مريض يمكن تحديد خليته، يمكن أن يوضع عليه جزيئات الذهب.
** الآن أصبح سرطان الأطفال نسبة كبيرة فى العالم، فهل تحتمل خلايا الأطفال جزيئات الذهب؟ أم أن خلايا الإنسان واحدة سواء كبير أو صغير فى السن؟
الفرق الوحيد هى كمية الذهب التى يحصل عليها الإنسان، وهى تعتمد على وزن الإنسان وليس سنه، وبالتالى لأن الطفل وزنه صغير، سيحصل على جرعة صغيرة من الذهب.
** فى اللقاء الماضى ذكرت أنكم فى انتظار تصريح وزارة الصحة ببدء تطبيق العلاج فى مستشفياتها، فهل أصدرت وزارة الصحة هذا التصريح؟
يشترك معنا الآن فى العمل مجموعة من الأطباء، مثل الدكتور حسين خالد، معنا من البداية، وفى عهد مبارك ذهبنا إلى المخابرات لنحصل على تمويل ومنحونا التمويل بالفعل، وكان معنا أيضًا بالأمس وشاهد آخر التجارب، وكل ما ينقصنا الآن أن نعرف سبب وفاة الحالتين.
** ألم تحاول أن تحصل على تصريح من الرئيس عبد الفتاح السيسى أثناء لقائك به بتطبيق العلاج داخل المستشفيات؟
لا لم يحدث على الإطلاق، ولم نتطرق إلى هذا الكلام، فالحقيقة أن الرئيس عبد الفتاح السيسى يواجه تحديات كثيرة، ويبحث عن التمويل من كل الأماكن ولا يجوز أن يكون الحمل عليه بمفرده.
** أحد مؤتمرات النانوتكنولوجى الأخيرة أكدت أن فى خلال عشر سنوات، سيكون الدواء باسم كل مريض حسب صفات جسم المريض، وهذا تجنبًا للآثار الجانبية التى تضر أكثر ما تفيد، فهل سيختلف العلاج بالذهب فى المستقبل ليكون تركيباته مختلفة لكل مريض؟
لا، فالعلاج الكيماوى يتم تصنيعه حسب كيمياء الشخص، إنما أى خلية فى جسد الإنسان عندما نسلط عليه أى حرارة تسيح، أى أنها طريقة طبيعية وليست كيميائية، لذلك فالسرطان لا يحاول أن يهرب من هذه العملية.
** كم تبلغ تكلفة العلاج بالذهب؟
لن تكون مثل العلاج بالكيماوي، لأننا نستخدم جزيئات صغيرة من الذهب، فكل التجارب التى أجريناها منذ ثلاث سنوات لم يأخذ منا سوى جرام ذهب واحد، بمعنى أن دبلة العروس يمكنها أن تعالج الكثير من المرضى فى حالة بدء العلاج.
** وهل تعتقد أنكم أصبحتم قادرين على إجابة سؤال هيئة الدواء الأمريكية عن مصير جزيئات الذهب فى جسم الإنسان؟
التجارب تؤكد أن الحيوانات تتماثل مع الإنسان فى هذه الجزئية، فوظيفة الكبد والبنكرياس تطهير الدم من أى جزيئات غريبة ودخيلة على الجسم، ولكنه لا يستقر فى العضو نفسه، لأنه إذا استقر داخل العضو انتهى العضو وانتهت العملية من البداية، إنما تذهب إلى العضو وتظل الخلايا تنقسم ولا تؤثر فيه ولا تستقر وكأنها عملية تنظيف.
** مصر تعانى فى الوقت الحالى الكثير من المشاكل التى نعجز عن حلها من مشاكل فى الطاقة والمرور والخبز، وكلها كما نرى مشاكل واجهت العالم المتقدم فى يوم من الأيام، إلا أنهم تجاوزوها بالعلم، فهل تعتقد أننا نواجه هذا الآن لجهلنا فى ثقافة العلم؟
ما يحدث الآن فى مصر من مشاكل، أمور تخص الحالة الاقتصادية، فمثلاً نحن لا نملك الوقود الكافى لإنتاج كهرباء تكفى الأعداد الضخمة الموجودة فى مصر، فالمسألة اقتصادية بحتة وليست علمية، فمواد الاحتراق قليلة، وهذا ليس وليد اللحظة، بل كان موجودًا فى عصر محمد مرسى وعصر حسنى مبارك، أما الآن فالمشكلة أكبر، لأن السياحة أيضًا لم تعد كما كانت، فعندما يهدأ الوضع الداخلى وتعود السياحة كما كانت يعود الاقتصاد، وبالتالى يمكن أن تتحسن حالة الكهرباء، أى أن الأمر اقتصادى من الدرجة الأولى وليس لها أى علاقة بالحالة السياسية أو العلمية.
** صراحة هل هى مشكلة اقتصادية؟ أم انعدام فى الإرادة السياسية لحل المشاكل؟
لا ليس الأمر يخص الإرادة السياسية، فكل ما تغير فى مصر حاليًا هو الوضع الاقتصادي، فالمشكلة كما ذكرت كانت موجودة منذ عصر مبارك، ولكنها ازدادت الآن، لأن الوضع الاقتصادى اختل أكثر، فكلما ظهر شيء جديد يأخذ التمويل الموجود، يجب إسكاته لتهدئة الدولة، وهذه الأموال هى التى يمكن أن تحل مشكلة كالكهرباء مثلاً، وهذا يؤكد أن المشاكل التى تواجهنا نعجز لحلها بسبب الاقتصاد، وليس لها علاقة بأن محمد مرسى كان حاكمًا سيئًل أو أن السيسى حاكم سيء، فكل رئيس يريد أن يهدئ الدولة ويحميها، سيأخذ التمويل من ميزانية أحد البنود للصرف على حماية الوطن.
** ولكن العالم كله واجه نفس المشاكل التى نواجهها اليوم واستطاع أن يواجهها بالعلم ويصنع نهضة اقتصادية قائمة على العلم، وأبرز مثال على ذلك الهند..
الحقيقة أن كل الدول التى واجهت مشاكلها بالعلم لم تكن لديها كل المشاكل التى تواجه مصر الآن، فرغم المشاكل الاقتصادية التى تطحن مصر، نجد حالة الهياج التى يعانى منها المصريون فى كل القطاعات، الأمر الذى يحتاج من أى رئيس يحكم البلاد أن يقوم بتهدئتهم من ميزانية الوطن، بدلاً من إنفاقها فى حل المشاكل التى تواجهنا، وهذا يجعل أى رئيس عاجز.
** اليوم نستمع للكثير من الشعارات التى ترفعها كل جماعة، فالبعض يقول إن الإسلام هو الحل، والبعض يقول إن الناصرية هى الحل والبعض يتمسك باليسارية، فمتى نرفع شعار العلم هو الحل، خاصة أن دولاً كثيرة رفعت هذا الشعار وتطورت بالفعل؟
يجب أن نثبت للدولة أن العلم هو الحل، ولكن مشكلة مصر فى العلوم، وهذا ما ذكرته للرئيس عبد الفتاح السيسى فى لقائى معه، أن العالم الذى يعمل فى علمه فقط، ولا توجد علاقة بينه وبين الأشخاص الذين يملكون التمويل، ولا يمكنهم التواصل فيما بينهم، هذا الأمر واجه أمريكا ولكنها استطاعت أن تحله، فقامت بتعليم أشخاص ليمكنهم مناقشة العلماء وفهم ما يريدون ثم يترجمون ذلك لرجال الأعمال بلغة التجارة.
** هذا يعنى أن العالم المصرى يعجز عن توصيل مفهوم علمه وإمكانياته لرجال الأعمال المصريين؟
هذا صحيح.. وهذا كان محور نقاشى مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، ولكى نقوم بحل هذه المعادلة يجب أن تبدأ الجامعة بتدريب مجموعات من طلاب كلية التجارة لتحويل العلوم إلى لغة تجارية، لإقناع رجال الأعمال بمدى الجدوى الاقتصادية للعلم، وإذا لم نقم بهذه الخطوة سينتهى العلم، ويكون مجرد بحث ورقى مكدس فى الأدراج، وهذا ما طبقته الدكتورة منى باقى محمد، فهى كلما توصلت إلى شيء جديد تذهب بنفسها إلى رجال الأعمال حتى تحصل على التمويل، ورغم أنها حصلت على عرض كبير من سنغافورة، إلا أنها رفضته وأرادت تعليم الباحثين المصريين، أن المناقشة مع رجال الأعمال يجب أن تكون سهلة، ويجب أن يعلم الجميع أن العلم هو الحل، خاصة فى هذا التوقيت الذى نرى فيه افتتاح الكثير من المصانع.
** وهل نحن قادرون على رفع هذا الشعار، ونحن فى حالة من التفتت الداخلى؟ أم يجب أن يتوفر نوع من المصالحة المجتمعية والكل يتنازل عما مضى وينصهر الإخوان والسلفيون والمسيحيون والمسلمون، كما كان حتى يمكننا النهوض؟
هذا ما ينبغى أن نركز عليه فى الوقت الحالى، إذا أردنا أن نبنى مصر، فالمصالحة ضرورة ملحة نحتاج إليها الآن، ولذلك أدعو دائمًا أن نتغاضى عن التصنيفات التى تستخدم الآن من إخوان وسلفيين وجماعات إسلامية ونفكر فقط فى أولادنا وأحفادنا، فالأمور السياسية التى نعيش عليها اليوم ستعود نتائجها على أولادنا فى المستقبل، وآمل أن يقوم الإعلام بدوره فى ذلك بدلاً من محاولات تهييج الناس واللعب على كشف أى إخوانى ودوره فى عهد مرسي، فمصر تحتاج أن نجتمع وننصهر داخل بوتقة الوطن، فننسى تفتتنا ونعود إلى مصريتنا مرة ثانية.
زيارة الموضوع الاصليمصطفى السيد: دبلة عروسة قادرة على علاج عدد كبير من مرضى السرطان
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
تقنية الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد قد تشكّل مستقبل علاج مرض السكري صحة الجزيرة نت
ابتكر باحثون تقنية جديدة لعلاج مرض السكري، باستخدام حبر حيوي مستخلص من أنسجة البنكرياس وتقنية الطباعة الحيوية ثلاثية الأبعاد.
«صحة المصريين» تحت «ميكروسكوب» الفحص المبكر.. 13 مليونا فى مبادرة «الأمراض المزمنة».. وخدمات علاجية لـ 795 ألفا - الأهرام اليومي
«صحة,المصريين»,تحت,«ميكروسكوب»,الفحص,المبكر,13,مليونا,فى,مبادرة,«الأمراض,المزمنة»,وخدمات,علاجية,لـ,795,ألفا
العلامات والتشخيص والعلاج... ما هو مرض ألزهايمر؟
مع تقدمنا في العمر، تتقلص أدمغتنا بشكل طبيعي، وتتباطأ عمليات التفكير لدينا. ومع ذلك، في مرض ألزهايمر تختلف التغيرات التي تحدث في الدماغ.
هل يمكن علاج مرض القولون التقرحي بالكورتيزون؟.. حسام موافي ي مصراوى
هل يمكن علاج مرض القولون التقرحي بالكورتيزون حسام موافي يجيب فيديو | مصراوى
الأنيميا: العلاج بتعديل الجينات أمر بعيد المنال لمعظم الأشخاص المصابين بمرض فقر الدم المنجلي - BBC News عربي
.لا يستطيع العديد من المصابين بمرض فقر الدم المنجلي في نيجيريا تحمل تكاليف العلاج ويعانون من الألم لسنوات
التهاب الغضروف الضلعي.. الأعراض والأسباب والعلاج الشرق للأخبار
التهاب الغضروف الضلعي يصيب الغضروف الذي يربط الضلع بعظم الصدر ، وقد يشبه الألم الناتج عن التهاب الغضروف الضلعي الألم المصاحب للنوبة القلبية أو أمراض القلب . الشرق للأخبار
ستحصل عليه كيت.. ما هو العلاج الكيميائي الوقائي؟ سكاي نيوز عربية
أعلنت كيت ميدلتون، أميرة ويلز، يوم الجمعة، إصابتها بمرض بالسرطان وخضوعها للعلاج الكيميائي الوقائي، في خبر يمثل صدمة حزينة لبريطانيا.
مصطفى السيد: دبلة عروسة قادرة على علاج عدد كبير من مرضى السرطان لكل داء دواء أكد العالم المصرى الدكتور مصطفى السيد، الحاصل على أعلى وسام فى العلوم من الولايات المتحدة الأمريكية، والمشرف على مشروع علاج السرطان بجزيئات الذهب المتناهية الصغر بالمركز القومى للبحوث، أن مصر أضحت فى حاجة ملحة مصالحة وطنية بين جميع الفصائل لتخرج من أزمتها
التعليقات علي مصطفى السيد: دبلة عروسة قادرة على علاج عدد كبير من مرضى السرطان