الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: شئون دولية > اخبار غزة

الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا!

12/10/2014 | 10:58 م 0 comments
الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا!

Oct 12, 2014الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا! atwan ok عبد الباري عطوان من يتابع الضجة الاعلامية الكبرى التي تسود المنطقة العربية هذه الايام والمتمحورة حول اعتراف السويد بالدولة الفلسطينية، وتصويت البرلمان البريطاني المتوقع غدا (الاثنين) للامر نفسه يعتقد ان هذه الدولة قائمة فعلا، ولا ينقصها غير هذه الاعترافات فقط. المسألة وبكل بساطة لا تتعدى كونها “حقنة” تخديرية اخرى للشعب الفلسطيني والعالم الاسلامي بأسره، تذكرنا بتجارب ووعود مماثلة كثيرة جدا صفقنا لها بحرارة، وبنينا عليها آمالا عريضة، وانتهينا بخيبة امل وخديعة الواحدة تلو الاخرى في اطار مسلسل طويل من الاهانات والاكاذيب، ويبدو اننا سنظل نلدغ من نفس الثعبان ومن نفس الجحر طوال الوقت، وممنوع علينا ان نصرخ الما والا فنحن ارهابيون. عندما اراد جورج بوش الاب “تخدير” العرب قال انه سيحل القضية الفلسطينية بعد اخراج القوات العراقية من الكويت، وخرجت القوات فعلا، وجرى تدمير معظمها ذبحا بصواريخ الطائرات الامريكية وهي منسحبة ذليلة من الكويت في شباط (فبراير) عام 1991، على طريق المطلاع المؤدي الى البصرة، وفشل مؤتمر مدريد للسلام الذي عقده الرئيس بوش في زفة دولية وعربية، والشي الوحيد الذي اسفر عنه هو صدق نبوءة اسحق شامير رئيس الوزراء الاسرائيلي الذي رأس وفد بلاده بأنه سيظل يتفاوض لاكثر من عشرين عاما دون ان يتنازل عن مليمترا واحدا من الاراضي المحتلة، ودون ان يتوقف لحظة عن مواصلة الاستيطان. حاول خلفه بيل كلينتون الشيء نفسه، وعقد مؤتمر آخر للسلام في كامب ديفيد عام الفين ليتبين لنا ان الهدف منه “تسويق” دولة فلسطينية “مسخ” بدون سيادة وبدون القدس عاصمة لها، وعندما جاء جورج بوش الابن، واراد غزو العراق واحتلاله تعهد باقامة دولة فلسطينية مستقلة قبل نهاية ولايته الاولى عام 2005، وبعد الانتهاء من حكم صدام حسين، وانتهت الولاية الاولى والثانية وجرى اعدام صدام حسين ورفاقه، وتدمير العراق وتفتيته طائفيا، وتقسيمه جغرافيا، وتحويله الى دولة فاشلة والدولة الفلسطينية ما زالت في رحم الغيب، بل لم تبق اراض لكي تقام عليها. *** الآن حلت “الدولة الاسلامية” وخطرها على الغرب وحلفائه في المنطقة مكان صدام حسين، وخطره، ولان هذه الدولة باتت تستقطب الشباب العربي المحبط، وتحقق الانتصار تلو الانتصار وتستولي على المزيد من الاراضي (آخرها عين العرب) في سورية والعراق رغم الضربات الجوية المكثفة، عادت امريكا وحلفاؤها الغربيون الى اسطوانة الدولة الفلسطينية المستقلة، المشروخة مرة اخرى، وللأسف تجد من يصدقها من ابناء جلدتنا، والرئيس الفلسطيني محمود عباس والمجموعة المحيطة به على وجه الخصوص، ويعتبرون مجرد هذا الاعتراف “الرمزي” الذي لا يفرض اي التزام على الارض انتصارا كبيرا يستحق التصفيق والرقض في ميدان المنارة في رام الله طربا له، تماما مثلما رقص بعض المخدوعين بسياساته عندما عاد من الامم المتحدة قبل عام مزهوا بحصوله على دولة مراقب، ووعدنا بأنه سيستخدم هذا الانجاز لمطاردة مجرمي الحرب الاسرائيليين وهو ما لم يفعله ولن يفعله، “ولو بدها تشتي لغيمت”. الغرب يعرف جيدا نفسية العرب والمسلمين، مثلما يعرف ان “الاشياء الصغيرة تبث السعادة في العقول الصغيرة”، مثلما يقول المثل الانكليزي الشهير، ولهذا بدأت الاعترافات تتوالى وتتسع، وبدأت معها مهرجانات الفرح في اكثر من عاصمة عربية، وتناسلت معها المقالات والتصريحات حول اهمية هذا الاختراق السياسي العظيم. الامر وبكل بساطة هو انه مثلما نجحت حركة المقاومة الاسلامية “حماس″ في مليء “الفراغ الجهادي” الذي خلقته حركة “فتح” بتخليها عن المقاومة بوقوعها في مصيدة “السلام المغشوش”، فان هناك مؤشرات على بروز ظاهرة الاسلام المتشدد في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة الذي يهدد بمليء الفراغ الذي سيترتب على “اعتدال” حركة حماس المتوقع، وميلها نحو “الحل التفاوضي” وتسليمها السلطة بالكامل في قطاع غزة لتيار اوسلو بعد ان انهكها وحكمها الحصار الاسرائيلي العربي الخانق، ووجود توقعات امريكية باستمرار الحرب ضد “الدولة الاسلامية” و”ارهابها” لاكثر من ثلاثين عاما. لنفترض جدلا ان خطة اعمار غزة التي تبحث في مؤتمر القاهرة ليس لها علاقة بالخوف من “الدولة الاسلامية” وتمددها مثلما يجادل البعض، فان السؤال الذي يطرح نفسه حول الثمن الذي تريده امريكا من الفلسطينيين وحركة حماس على وجه التحديد مقابل هذه الاموال التي ستدفعها لاعادة الاعمار والدول الغربية الاخرى، هل هو رأس المقاومة، هل هو نزع سلاحها، ام ماذا تريد؟ لان لا شيء تدفعه امريكا بدون مقابل، ثم لماذا لم تمثل الفصائل الفلسطينية المقاومة في هذا المؤتمر مثل “حماس و”الجهاد”، والجبهة الشعبية والديمقراطية وغيرها، وهي الفصائل التي صمدت وانتصرت على العدوان الاسرائيلي الاخير. المعلومات الواردة من قطاع غزة والضفة تفيد ان تنظيمي “الدولة الاسلامية” و”جبهة النصرة” يحظيان بتأييد كبير في اوساط الشباب الاسلامي الفلسطيني المحبط من “فتح” و”حماس″ معا، وان خلايا تابعة للتنظيمين بدأت تتبلور وتنمو خاصة في “الخليل” ومحيطها في الضفة الغربية ومدينة رفح في القطاع، وهذا ما يفسر حالة الهلع الغربية الحالية التي تتمثل في الضغط على حكومة نتنياهو لتخفيف الحصار والسماح لعدد اكبر من العمال من الضفة وقطاع غزة من العمل داخل ما يسمى بالخط الاخضر، وتنظيم مؤتمر دولي يشارك فيه وزراء خارجية 30 دولة لاعادة اعمار قطاع غزة بدأ اعماله اليوم في القاهرة برئاسة جون كيري وزير خارجية امريكا ورعاية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. الدول الغربية وعلى رأسها امريكا ادركت ان الحصار على القطاع بدأ يعطي نتائج عكسية تماما، ولهذا جرى التحرك بسرعة لامتصاص حالة الغضب المتفاقمة الناجمة عنه، وعن العدوان الاسرائيلي الاخير الذي ادى الى استشهاد اكثر من الفي انسان ربعهم من الاطفال، وتشريد اكثر من مئتي الف آخرين من جراء تدمير منازلهم، من خلال ضخ بضعة مليارات من الدولارات كرشوة لاعادة احياء عملية السلام واعادة السلطة الى مائدة المفاوضات بشروط اسرائيلية بعد ان ملّ المفاوضون الفلسطينيون من “البطالة” وباتوا يحنون للقاء نظرائهم الاسرائيليين. الرعب من الاسلام السياسي المتشدد هو الذي يقف وراء كل هذه التحركات الدبلوماسية الغربية، وليس براعة الرئيس محمود عباس، او الجهود العربية الرسمية، فالعرب نسوا فلسطين، وصمتوا على تقسيم الاقصى، مثلما صمتوا على تقسيم الحرم الابراهيمي، وتغول الاستيطان، بل وتواطأوا علنا مع العدوان الاسرائيلي الاخير على قطاع غزة، ومن يقول غير ذلك يخدع نفسه ويعيش في عالم آخر غير عالمنا. المنطقة العربية تقف الآن على فوهة بركان، واسرائيل باتت محاصرة بالفوضى والتطرف والدول الفاشلة او شبه الفاشلة، واحتمالات تسخين او حتى اشتعال جبهة جنوب لبنان، وجنوب غرب سورية واردة بل ربما حتمية، والغرب لا يهمه غير اسرائيل وامنها الذي يحظى بالاولوية بالنسبة اليه. للذين يهللون للاعتراف البريطاني بالدولة الفلسطينية الوهمية نقول ان هذا الاعتراف بلا اي قيمة حقيقية، وان ديفيد كاميرون رئيس وزراء بريطانيا الذي ادار وجهه عن ذبح الاطفال الفلسطينيين في قطاع غزة، واعتبر هذا الذبح حق اسرائيلي شرعي في الدفاع عن النفس، لا يمكن ان يؤيد قيام الدولة الفلسطينية عمليا، فالغرب لا يتحرك الا عندما تتهدد مصالحه، مثلما يحدث في العراق وسورية حاليا، وهو ليس جمعية خيرية، ولا يعير اي اهتمام للضعفاء الاذلاء. عندما يحرك هؤلاء طائراتهم للتصدي للعدوان الاسرائيلي، مثلما فعلوا لحماية الاكراد في اربيل وعين العرب، وبادروا بقصف الدبابات الاسرائيلية التي تزحف نحو قطاع غزة، وتقتل الابرياء العزل، وتمنع الطيران الاسرائيلي من سحق الاطفال على شاطيء مدينة غزة، في هذه الحالة فقط، نقول ان هناك تغييرا حقيقيا بات يتبلور في السياسات الغربية نحو القضية الفلسطينية واهلها، اما غير ذلك فضحك على الذقون. *** نذّكر الذين يهللون لاعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية بأن بريطانية هي المسؤول الاول عن كارثة فلسطين، وان وعد بلفور الذي صدر قبل مئة عام، واكرر قبل مئة عام، اعطى الفلسطينيين الحق في اقامة وطنهم ودولتهم على قدم المساواة مع اليهود، وان قرارات التقسيم الصادرة عن الامم المتحدة كرست هذا الحق ايضا رغم اجحافه، فماذا حدث بعد ذلك؟ الاستمرار في دعم العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني وبطرق اكثر شراسة، والهاء الفلسطينيين والعرب بخطوات صغيرة مثل دولة عضو مراقب، او حل الدولتين، مقابل القاء السلاح والتجاوب مع كل الشروط الاسرائيلية. شكرا للسويد وللبرلمان البريطاني، نحن مللنا من “الحقن التخديرية” والحركات البهلوانية ولا نريد اعترافكم هذا الذي لا يقدم ولا يؤخر، وانما يكشف ان هناك من يعتقد اننا ما زلنا اغبياء وسذج، يمكن خداعنا والضحك علينا بسهولة، فاذا كان البعض منا اغبياء ويتمتعون بذلك، ويفتقدون الى الحد الادنى من الكرامة والوطنية ويرضون بالصغائر فان الغالبية الساحقة من الامة وشبابها ليسوا كذلك، والايام بيننا. 61 Comments

فاطمهOct 12, 2014 @ 14:25:07

السيد عبد الباري يكون في أبهى حلته عندما يكتب عن فلسطين

Reply

ابو عليOct 12, 2014 @ 14:30:08

الحقيقه التي يجب ان تقال ان اغلب الشباب في جميع الدول وليس في فتح وحماس قد وصلو الى مرحله بسبب الفقر والجوع والاطهاد والتهميش وسو توزيع الثروة وقهر الانظمه الى البحث عن المخلص فكما تبحث الشيعه عن المخلص واليهود عن المخلص الشعوب ترى في ان الدولة الاسلاميه هي المخلص لهم من هذا الضلم والقهر وهذا سبب الشعبية والحاضنه وقد دارت الدائرة ولن تقف الا باجتثاث الجميع واعاده ترتيب المنطقة وكما قال المثل علي وعلى اعدائي وحال الشباب انا الغرقان فلا اخشى من البلل ولامانع بان يتحالف مع الشيطان لتغيير هذا الوضع المزري والبحث عن فرصه للغيش ولو بقليل من كرامه

Reply

يعقوب اليعقوبOct 12, 2014 @ 14:38:29

يصر الكثير من الكتاب هذه الايام و منهم السيد عبد الباري عطوان على الحديث عن الاسلام السياسي و كانه بريئ من الحالة الراهنة التى وصلت لها الامة . نعم هذه الاعترافات لا تساوي شيئا و لكنها ليست لاحتواءانتشار الاسلام السياسي لان هذه الحركات الاسلامية هي صناعة هذه الدول الاستعمارية. سيد عبد الباري لو التقيت ببن لادن الف مرة و لو اقسم بين يديك اغلظ الايمان, هذا لا ينفي عنه انه من صناعة الامركان الذين دعموه و امدوه بالمال و السلاح ليقاتل في افغانستان و كان اولى القبلتين في كوكب اخر لم يسمع به ابن لادن و البغدادي و غيرهم .

Reply

خالدOct 12, 2014 @ 14:38:56

يبدو ان ﻻ امل لهذه الامة المتراخية الا التشدد

Reply

ابو عليOct 12, 2014 @ 14:39:45

ولو بقليل من كرامه تحت ضل البندقيه

Reply

dachrat taboukar الجزائرOct 12, 2014 @ 14:49:58

.. هؤلاء يا أستاذ عطوان / يجب أن يحمدوا الله و يشكروه ، لأن الغباء لا يبطل الوضوء و إلا فإن صلاتهم باطلة بطلانا مطلقا .

Reply

الحربيOct 12, 2014 @ 14:54:57

زمن الاستغفال والضحك على الذقون والمسرحيات انتهىت بدون رجعه ومع انتهاء جيل الاستسلام والتبعيه الذي جثم على قلوبنا عقود من الزمن ولد جيل التحرير جيل الجهاد بكتاب يهدي وسيف ينصر

Reply

dachrat taboukar الجزائرOct 12, 2014 @ 14:56:23

فرحانين .. لأن غزة ستصبح ” ضفة محمية ” عمروها يا عرب .. يا طيبين يا حنينين و يا اللي عقلكم مليان خواء .

Reply

مهيب موعدOct 12, 2014 @ 15:00:14

معك حق في كل كلمة قلتها وتحياتي لك استاذ عبد الباري

Reply

عبد القادر الجزائريOct 12, 2014 @ 15:00:32

السيد / عبد الباري عطوان . ÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷ القراأة السليمة لما سميتها دولة البغدادي ، هي التحول القادم في المنطقة ؛ بدأ يلوح في الأفق ، خلف عازم على التغييرالجذري لسلف لم يعد قادر على تحرير منطقة الشرق الأوسط، داعش وقبلها القاعدة،ماهي الا الإرهاصات ( المبـشرات) بتحول قادم ، زمنه غير معروف من حيث الطول أوالقصر ، لكنه آت ، وإذا حدث وسقطت الأردن وسوريا ، معناه زوال إسرائيل ، لأن يومها تكون الحود مفتوحة ، لا حظ الخريطة الجغرافية ، الشرق الأوسط في طريقه الى التغيير ، الله أعلم متى ، ولكنه في الطريق الى ذلك ، التاريخ الجديد قد بدأ ، كم يأخذ من الزمن الله أعلم

Reply

كل الحقيقهOct 12, 2014 @ 15:03:05

رائع يا استاذ عبدالباري عندما تكتب عن فلسطين واروع عندما تربط الاحداث بعضها ببعض لو اجريت استفتاء في فلسطين لاقامة دوله بقيادة عباس وشلته لتفاجئت بالنتيجه ان يبقى الوضع علي ما هو عليه ارحم من اعلان الدوله في الوقت الحالي حتى تتغير القياده او يقضي الله امرا كان مفعولا سيدي الفاضل سقط القناع ولم يعد احد يكترث لاكاذيب الساسه والكل واعي لدور الانقلابي عبدالفتاح السيسي الذي اصبح يتسول الاموال مع عباس بحجة الاعمار ولو كان موقفه من الاعمار نظيف لوقف ضد تدمير غزه اصلا اثناء العدوان ولكن الكل يتاجر بدماء ومصير ابناء غزه الفت انتباهك لمعلومه مهمه وهي:- انت في بريطانيا لك مطلق الحريه في الكتابه اما الشعوب التي تخاطبها فهي في الوطن العربي لا تستطيع التعبير عن رئيها مثلك ولو استطاعت لو وجدت التعليقات اكثر واقوى حتى من مقالك الرائع

Reply

أبو محمدOct 12, 2014 @ 15:19:59

لا قيمة لأي اعتراف بدولة فلسطينية غير موجودة أصلا. على الأقل مطلوب فك الحصار عن غزة ووجود مينء جوي وبحري وعابر برية وتواصل بين الضفة والقطاع وتطهير الضفة والقدس من الاستيطان. كلام الغرب كذب في كذب.

Reply

اسكندرOct 12, 2014 @ 15:31:33

على الشعب الفلسطيني ان يتحرر من حكامه الفلسطينيين اولا اللاهثين وراء المال الخليجي ثم يفكر بدولة وبالتحرير… لا اعرف لو اصبحت فلسطين دولة.. هل سيكون الحكم فيها رئاسيا ام يرلمانيا ام عسكريا ديكتاتوريا.. ام ربما ملكيا/اسلاميا. .. الله يعين

Reply

mohammadOct 12, 2014 @ 15:47:20

اغبى الاغبياء هم ساسة العرب … امة لا تقرا وان قرات لا تفهم وان فهمت لا تفعل!!!

Reply

USA. R. AliOct 12, 2014 @ 15:48:42

نعم لقد نسى العرب فلسطين أرض الرباط والجهاد وتحالفوا مع إسرائيل وأمريكا والغرب الصليبي ضد أبناء الشعب العربي المسلم في فلسطين يالعار انها وصمة عار لن يمحو ها التاريخ على جبين آل سعود وشيوخ اﻻمارات والكويت والعسكر في مصر! حسبنا الله ونعم الوكيل.

Reply

الزعيم عبدالرزاقيOct 12, 2014 @ 15:49:24

من الصومال العربي إسلامي آحيك يا سيد عطوان وأطمئنك و أقول لك إن جموع شباب أمة بغالبيتهم ليسو كما يعتقدون سفهاء العقول بل إنهم يعلمون كل هذا الخداع مخدر.

Reply

said algerieOct 12, 2014 @ 16:01:14

السلام عليكم تحية للاستاذ عطوان اريد منك يا استاذ ان تتنبا لنا حسب قدرتك السياسية من توجهات فكر الدولة الاسلامية نحو اسرائيل هل هناك خطة عسكرية لمواجهة اسرائيل في السنوات القادمة من قبل الدولة الاسلامية وذلك حين اكتمال العتاد والعدة او ان هذه الحرب سوى خدعة من قبل الغرب لتمويه العرب وبالاخص شعوب ورؤساء دول الشرق الاوسط او ان هناك دولة اسلامية قائمة على حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال ” عليك بالشام ، فإنها خيرة أرضه ، يجتبي إليها خيرته من عباده ، فإن أبيتم فعليكم بيمنكم ، واسقوا من غدركم ؛ فإن الله يتوكل لي بالشام وأهله “

Reply

بايا ناصيرOct 12, 2014 @ 16:01:42

ان اعتراف من اعترف من الغرب بما يسمى بالدولة او بالاحرى بدويلة فلسطين كما يريد لها الغرب ان تكون بجاتب اسطورة اسرائيل العظمى , هو المسمار الذي يتبت هذه الاسطورة على جدار العار العربي ( الامن الاسرائيلي ), و ما يتقاضاه عباس عن هذه الخدمة لاسرائيل و هو يتبرك بالغرب و يتقرب اليه زلفا بالتنازل عن الارض التي بارك الله من حولها, ماهو الا ثمن ذلك المسمار الذي للاسف لا نحسن صناعة غيره من اجل لقمة العيش التي يستجدها الشعب الفلسطيني من اليهود العدو الازلي الذي لم و لن يكون يوما صديقا لنا تحت اي يافطة . ان لقمة العيش و النوم مطمانا لا يؤدي الى بيع الارض فقط و انما الارض و العرض ايضا و معا, لكن هذا لا يحصل مع الرجال الذي شهد الله عز و جل برجولتهم و قال فيهم : رجال لنا …, القادرين على استرجاع الارض و حماية العرض ليس الفلسطيني و حسب و لكن العربي و المسلم عامة, و حتى لا نظلم عباس كثيرا الشعوب الاسلامية مرهقة بطلب لقمة العيش, و لا قدرة لها على القتال, لذلك فهي تنتخب ضدا على القتال و طلبا للقمة العيش, السيسي لن يقاتل اسرائيل و لا عباس لكن الا يحق لنا ان نامل فقط في عدم مصاحبتهم لها و لو من ورائ الستار.

Reply

Smaine MabroukOct 12, 2014 @ 16:08:20

شكرا استاذ عـــطــوان على هذا التنبيه , فكما ق4لت الكثيرون لا يزالون تحت تاثير التخذير . طبعا الدول الغربية لا تهمها الّا مصلحتها و في أغلب الأحيان مصلحة دولة الإحتلال قبل مصلحتها. ق4طر وهبت مليار دولار لاعادة اعمار غزة و امريكا ربع مليار و الباقي سيأتي .. ترى هل هذا الكرم من اجل سواد عيون اخواننا في غزة ؟؟؟ طبعا الغبي سوف يهز رأسه موافقا و الغبي فقط هو من سينفي أي علاقة بما يجري في القاهرة الآن + الاعترافات الكرتونية و ما يجري على أرض الواقع في الشام و العراق من التمدد الزئبقي لدولة الاسلام (داعش) .

Reply

MazenOct 12, 2014 @ 16:13:25

١-الشعب العربي شعب غبي مهما حاولت تلميع صورته يا أستاذ عبدالباري لو لم يكن غبي لما قبل لنفسه هذه الحكومات المريضه والمشلوله والبائسة والتى لما نرا منها على امتداد قرون الى المصائب والاجرام ، وبما ان هذا الشعب قبل على نفسه بل البعض أيدهم . ٢- الشعب العربي شعب غبي لانه قبل الى نفسه ان يكون أداة في يد الغرب ولم يفرض نفسه عليهم ويقدم نفسه على انه إنسان حر إنسان قوي من جميع النواحي الفكر والثقافه والموارد الخ بل قدم نفسه حيوان يتحكم به الراعي بإصبعه . ذهب الاسلام ولم يبقى منه الى شي بسيط جداً اي دين النبي (ص) دين التسامح والتلاحم والشفقة على الصغير والكبير ىالنساء اليوم لا نجد الى حيوانات مفترسه عليها أقنعة إنسان تقتل وتشرب دماء الأطفال والنساء دون رحمة رحم الله الاسلام المعتدل

Reply

مبسرOct 12, 2014 @ 16:14:32

أستاذ عبد الباري….ﻻيختلف اثنان بأنك قارئ لماح لما بين السطور ، ناقد دائما تتنقل تصوراتك مع كل موقف يحدث بكلمات تشعرالقارئ بجلد الذات .لكن اين الحل الذي يرضيك ؟؟؟؟ ما على اﻷمة ان تفعل ؟؟؟ كن وحيا ومعينا وداﻻ على الطريق الذي ترتئيه ليكون نبراسا للجميع ؟؟؟؟؟؟ كيف؟ ومتى؟ ومع من؟؟

Reply

محمد سلامهOct 12, 2014 @ 16:15:29

كل المطلوب من المجتمعين هو اعادة تدوير عباس وزمرته والترويج على ان عباس فقط هو وشلته هم من يحقق احلام الشعب القلسطيني …… نحن شعب مأساتنا منا وفينا ….. سنرى من سيلتزم في اعمار غزه ومن لم يلتزم وسنرى كم من الملايين ستنهب على انقاض غزه اصحاب الكروش ينتظرون بفارغ الصبر ولا ادري هذا الاعتراف بدوله من شارعين وزنقه في رام الله ماذا سينفع ال 7 مليون لاجيء

Reply

محمود النمرOct 12, 2014 @ 16:19:33

نريد اولا اعتراف عربي بقضية فلسطين و القدس و خطورة أسلحة اليهود على الشعب العربي و ان يكون هذا الاعتراف بافعال و ليس كلام مرسل.

Reply

M EBATTOct 12, 2014 @ 16:22:58

شكرا لك يا أستاذعبد الباري هاذا مانراه والله أعلم

Reply

برج الحوتOct 12, 2014 @ 16:23:14

الجيل القديم عاش ويعيش وسوف يعيش وسوف يموت وهو مخدوع بلا جالد او ادنى شك من شب على شىء شاب عليه …. الشباب الان مختلف عن الجيل القديم وهو الذى سوف يرسم المستقبل .. ولا ننسى ان القدر خارج حسابات الجيل القديم والجديد وليس للقدر اسباب فهو قدر فوق الاسباب ربنا يستر وليعلم الجميع ان الله عادل وسيحدث لنا ما نستحقه وما هو خير لنا والحمد لله فى كل الاحوال

Reply

khaderOct 12, 2014 @ 16:24:49

شكرا أستاذ عبدالباري ، لك مناكل القدير والاحترام، الخلاصة ملة الكفرملة واحدة ، ولن يرضوا عناويتركونا بشأننا ابدا ))فالمشكلة فينا نحن وقال صلى الله عليه وسلم ))تركت فيكم امرين ماأن تمسكتم به لا تظلوا أبدا كتاب الله وسنتي((( اذا فلنحدد موقفنا كأمة اسلامية عربية ، اين نحن من الكتاب والسنة،، مع اقرارنا أن الالتزام بهمافيه الرفعة والعزة والنصر

Reply

صبري فهدOct 12, 2014 @ 16:33:37

سيد عبد الباري عطوان صدقت فيه كثير من تحليلك

ولكن المثل يقول انت تنفج بجربه مبعوجه اعتقد فهمت ما أقصد العرب لايستطيعون فعل شيء لسبب واحد لا ثاني له هؤلاء الرؤساء غير مختارين من شعوبهم لذلك هم ضعفاء جداً جداً جداً أكثر مما تتوقع لهذا السبب لا يستطيعون فعل شيء إلا شيء واحد تنفيذ ما تمليه عليهم أمريكا وربما قرارات أمريكا خطأ أيضاً يتحملون نتائج الخطأ الأمريكي طبعا تنفيذ الأوامر تشمل الشق المالي بدفع التكاليف والشق الميداني بحرق الجنود بمعارك لصالح أمريكا ومن تحبه أمريكا

Reply

عمارOct 12, 2014 @ 16:49:23

يسلم ثمك يا استاذنا يا واعي يا ليت شعوبنا تستخدم عقولها و لا تستخدم اسلوب ( اذن – فم )

Reply

رياض - حيفاOct 12, 2014 @ 16:54:38

نعم امريكا والغرب ليست مؤسسات خيرية، ولا تتحرك الا وفق ما تقتضيه مصالحها. انصحك اخ عطوان ان تعيد مراجعة بروتوكولات حكماء صهيون، لتكتب ايضا عما يحاك من وراء الكواليس في الغرف السوداء من مؤامرات وخطط جهنمية للسيطرة على العالم باسره سياسيا عسكريا واقتصاديا، وان كل ما حدث وسيحدث مخطط له بعناية بالغة، مستغلين حالة الضعف والوهن والغباء العربي، لبسط نفوذهم وسيطرتهم على المنطقة ومقدراتها. لذلك، علينا ان ننظر الى الاحداث بنظرة معمقة، لانها ليست محض صدفة كما يتراءى للاغلبية، فاسرائيل لن تتنازل عن شبر واحد من ارض كنعان الموعودة من الرب حسب نبوءاتهم ومعتقداتهم، لاستقبال مسيحهم المنتظر الذي هو على وشك الظهور ليحكم العالم.

Reply

فاريا مجيدOct 12, 2014 @ 17:00:27

شكرا أستاد فقط لدي تعليق بسيط وهو عبارة عن سؤال الا يوجد مجال للتفاؤل ولونسبي

Reply

ابن الامةOct 12, 2014 @ 17:02:29

منذ ان جرى الحديث عن الهلال الشيعي وتمدده من ايران الى العلااق فسوريا فجنوب لبنان وحديثا اليمن اتخذت اجراءات عديدة لايقاف المد الشيعي المعادي لاسرائيل , العجيب ان الدول السنية المتمثلة في السعودية ودول الخليج مع الاردن ترى في اسرائيل صديقا وجارا ودودا يمكن التصالح معه اما من كسر رأس امريكا واسرائيل في حرب تموز وغيرها فهو العدو الاول للدول السنية واخترق هذا المحور هو مانراه حاليا لكن مالم يتم حسبانه هو صمود النظام السوري لمدة 3 سنوات ونصف وتمكنه من استعادة قوته وهيبته في كثير من المحاور , اليكم الاغرب من ذلك كله : امريكا كما تسميها ايران الشيطان الاكبر غيرت من خطتها الان في الشرق الاوسط فهي تريد الانهيار لتركيا الدولة القوية عسكريا واقتصاديا وهذا مايتم طبخه الان اذ تتظاهر امريكا ان تركيا دولة حلفة لها وستدافع عنها لانها من دول الحلف الاطلسي لكن واقع الامر ان تركيا الان بعد ان تدمير العراق وتهميش سور واضعافها وتحييد مصر وتجويعها في ظل نظام هو الاسوأ على الاطلاق فلن تترك تركيا الدولة المسلمة القوية بحالها نعم لقد تم اعادة حقد الاكراد على تركيا تضعاف مضاعفة عن ذي قبل وهم الان قنبلة موقوتة تم تسخينها من قبل داعش عبر مانراه في كوباني عين العرب وغيرها علاوة على الاحزاب القوية المنافسة لاردوغان وال 20 مليون علوي ايضا الذين يؤيدون النظام السوري لتتشكل في تركيا قوى ذات اهمية ونفوذ تضمر الحقد لاردوغان مهما بلغت حنكته السياسية لن يستطيع صدها تماما كما توقع النظام السوري ان الشعب لن يتحرك وسوريا بلد قوي بجيشه وشعبه وها هي سوريا امامكم لم تعد امريكا تكترث للوضع السوري فالمهم ان كل القوى الاقليمية تم تحطيمها والان جاء دور تركيا وكل عام وانتم بخير.

Reply

غزاوي عتيقOct 12, 2014 @ 17:05:17

شكرا يا استاذ المحللين السياسيين ..ابو خالد لك مني ومن كل غزاوي يحرقه الفلفل الأخضر كما يحرقه الصمت العربي على الإحتلال اليهودي لفلسطين و الحصار المذل منذ 8 سنوات. سامح الله المسئولين العرب عن مأساة مخيمات المغازي و النصيرات و الشاطىء ولكن النصر ينتظرنا والله معنا.

Reply

karimOct 12, 2014 @ 17:11:12

very good analysis

Reply

محمود الطحانOct 12, 2014 @ 17:19:22

الذين يصفقون لهذة اﻻبر المخدرة ويعتبرونة انجازا هم الذين فشلو فشﻻ ذريعا طيلة عقدين من الزمن في مفاوضات لم تسفر عن شئ سوي نهب المزيد من اﻻراضي وافامة المزيد من المسوطنات كل هذا بتغطية فلسطينية بحجة ان هناك مفاوضات تجري وﻻ داعي للشجب والتنديد من قبل اي دولة . اما الذين يفتقدون الحد اﻻدني من الكرامة والوطنية فان همهم الوحيد اﻻن هو انتظار تدفق اموال اعادة اعمار غزة وهي اضعف اﻻيمان مئات المﻻيين ينتظرون هذا الموعد علي احر من الجمر وقبل بدءاﻻعمار او لنكن متفائلين بعد البدء باعادة اﻻعمار لن تظل اراضي بالضفة تصلح ﻻقامة بلدية وليس دولة ﻻن وتيرة اﻻستيطان شئ جنوني من قبل نتنياهو والمتطرفين من حولة . الذين يهللون لﻻنجاز العظيم سواء من السويد او مجلس العموم البريطاني سيكون ثمنة اﻻقصي المبارك حيث اﻻقتحامات ودخول الصهاينة المتطرفين بحماية الجنود اﻻسرائليين ما هو اﻻ بروفة لردة الفعل العربية واﻻسﻻمية ولﻻسف ﻻ يوجد ﻻ عرب وﻻ مسلمين يستطيعون انقاذ اﻻقصي ﻻنهم مشغولين بداعش لسنوات طويلة قادمة . اما سلطة رام اللة غﻻ نريد منهم اكثر من ترك قوات دايتون الضاربة للشعب لﻻنتفاض لكرامة اﻻقصي ونساء القدس الذين تم كشف حجابهم علي مراي من عباس ورجالة اﻻشاوس وﻻ من مجيب كل ما سمعناة مقدما شريط فيديو للمارشال جبريل الرجوب وهو يتوعد اي حمساوي يحمل بندقية بعد دخول قواتة الضاربة اذا نواياهم ظهرت فبل ان يبدا اﻻعمار وعيد وتهديد وردح

Reply

Munther FelesteenOct 12, 2014 @ 17:32:36

اود ان اشكرك لتوجية افكارنا في الاتجاة الصحيح. فاحيانا يضلل الشخص من المناورات وقنابل الدخان فهنا يحتاج الشخص لمن يفتح عيناة ليسير في الاتجاة الصواب. لقد اصبت بذكرك ان وعد بلفور اعطى الفلسطينيين حقوق ولو بالقطارة قبل ١٠٠ عام وهم لا يزالوا ياكلون زفت الطين اي انهم لم ياخذوا شيئا. القضية الفلسطينية هي المفتاح السحري لكل زعيم عربي وغربي يود ان يصل الى اهدافة عند العرب بثمن قليل ولكن بالرغم من ذلك لم ولن يستطيعوا بالقضاء على هذا الشعب وسيبقى شوكة بحلقهم الى ابد الابدين وسنبني دولتنا

Reply

محمد المسلم المسلمOct 12, 2014 @ 17:49:23

الدولة الفلسطينة مدعاة للسخرية والضحك.. أنا أضحك : هههههه. فادول العربية التي كانت لها مقومات دولة من ثروات وتاريخ واستقرارات وجيوش وحدود واعتراف دولي عريق صارت تنهار وعبرت عن فشل ذريع. فهل إقامة دويلة فلسطين على بضعة أمتار مربعة ستقدم الاستثناء، وستقول : هذا هو الاستثناء الفلسطيني؟ أين هي هذه الدولة وأين أرضها وأين زمانها وأين مقوماتها وأين رجالاتها وأين ثقافتها … إنه الضحك على الذقون، دولة بلاأرض، لشعب مشرد متقاتل، يعيش على الإعانات، لنخب متناحرة، .. شعار الدولة الفلسطينية مضى واندثر، والآن الصهيونية هي من تطالب بإحيائه حتى تصدر للدولة الفلسطينية عرب 48 وتستكمل حلم دولة يهودية صرفة. الآن … شعار النضال والمقاومة هو دولة واحدة ديمقراطية على الطريقة الغربية للجميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع، هذا هو الحل المعقول والناجع والواقعي والنضالي والتاريخي. أما دويلة فاشلة أخرى فلا حاجة إليها برأيي ومعذرة إذا سمحت لنفسي بالتدخل في شؤون الدولة الفلطينية، ذات السيادة المفترضة التي لم تقم.

Reply

محمد مصطفي شاهينOct 12, 2014 @ 17:56:11

لا اري علاقة بين الدولة الاسلامية وبين اعادة اعمار غزة فليسي هناك اي رابط بين الاثنين فاعمار غزة واجب انساني ينبغي علي العالم تحمله اما الدولة الاسلامية فلا تزال لغزا سينكشف قريبا باذن الله هل هومشروع غربي غرضه تشويه الصورة الاسلامية عالميا لايجاد مبرر لغزو عسكري استعماري جديد للمنطقة . او ان الدولة الاسلامية مشروع جهادي ضد الهيمنة الاستعمارية وادواتها بالمنطقة .

Reply

محمود احمد, إبن يافا فلسطينOct 12, 2014 @ 18:25:34

Fooled me once shame on you fooled me twice shame on me fooled me dozens of times then I’m brain dead

Reply

جلال العربيOct 12, 2014 @ 18:28:47

رغم الحقن التحدرية لي امريكا والغرب للمجموعة السلطة عباس الوهمية حاكم المقاطعة رام الله الدي لم يكن يحلم بحضور القمة اعمار غزة ولا عقدها اصلا لو صمود البطولي للمقاومة الفلسطنية وهزيمتها لي الاسرائيل واجبارها بقوة على القبول والرضوخ لمطالبها وسوف يتكلل هدا الانتصار قريبا بصفقة الافراج عن الاسرى مقابل الجثة جندي الاسرائلي والتي سوف تكون ضربة وصفحة موجعة الاخرى للسلطة الوهم والعرب الاعتلال الدين يمثلون ماساة التي تعيشها القضية الفلسطنية والامة العربية الدولة الاسلامية وجبهة النصرة اصبحت جارة الاسرائل وعلى حدودها الشرقية مع الجولان رغم ان الاسرائيل وحلفاؤها الغربيون وما عليها سوف تتعايش معها وتستعد للحرب قادمة التي ستكون في الجولان قريبا بعد التخلص من الانظمة العميلة لي الاسرائيل التي باعت الجولان وفلسطين مقابل بقاءها في السلطة النظام السوريالدي لم يطلق ررصاصة واحدة على الاسرائيل مند اكثر من 40 سنة وكما قال احد الشعراء العرب درويش كما اعتقد لن تتحرر فلسطين من الاحتلال الصهيواني مالم تتحرر الشعوب العربية من الاحتلال الانظمتها العربية العسكرية العميلة سقوط هده الانظمة هي بداية تحرير فلسطين هده الانظمة وحكامها العرب العملاء الموساد والمخابرات الاميراكية يمثلون الطابور الخامس لي الاسرائيل والجدار الحماية اول لها خاصة في الدول الطوق النظام السيسي والنظام الاردني والنظام السوري واضيف اليهم حتى حزب الله لي اسف الدي اتبت انه ليس الا وسيلة واداة عند ايران للتحقيق مشروعها التواسعي الفارسي الصفوي في المنطقة لا علاقة بالفلسطين او تحريرها والدليل التصريحات نائب الوزير الخاريجية الايراني عبد اللهيان الدي قال سقوط النظام الاسد على يد الدولة الاسلامية يهدد امن الاسرائيل ادا كان جميع الاشرار العالم ضد الدولة الاسلامية وتسعى للحربها وقضاء عليها ادن الشعوب المستضعفة ومقهورة مع الدولة الاسلامية وندعوا عن ينصرها لا بد ان اكون الدولة الاسلامية ادا كانت امريكا والاسرائيل والسعودية الدول الخليج وايران والنظام السيسي في حلف واحد للقضاء عليها هدا يعني الدولة الاسلامية تهدد الاسرائيل ومصالح الاميراكية والغربية والماليك والعروش الرجعية العربية

Reply

عبدالله السعديOct 12, 2014 @ 18:29:24

تحليل دقيق لمن ألقى السمع وهو شهيد فعتبروا يا أولي اﻷلباب

Reply

احمد الحضرمي سلطنة عُمانOct 12, 2014 @ 18:31:00

مقال في الصميم أستاذ عبدالباري

للأسف تجاهل العرب والمسلمين القضية الفلسطينية وتناسوها…أتعجب لماذا يتفاوض المدعو عباس مع إخوته الصهاينة هل فلسطين الحبيبة ملك له او مزرعته لكي يرضى بتقاسمها مع الصهاينة

فلسطين ستبقى عربية إسلامية ولن يتنازل الأبطال عن أي شبر فيها إن شاء الله تعالى رغم كثرة العملاء لعنة الله عليهم

Reply

ابو مرادOct 12, 2014 @ 18:31:29

كلام واقع وسليم تحليل الخبير اللتي جذوره توغلت في اعماق المتأمرين على قضيتنا الفلسطينيه نقرأ لاخونا عبدالباري وكاننا ننظر الى لوحه تفسر لنا الحقائق على الارض وصغر عقول القائمين على هذه الامه

Reply

مغربي في فرنساOct 12, 2014 @ 18:35:45

دولة اﻻسﻻم قادمة وسوف تتمدد حتى تصل الى فلسطين وتحرر القديس الشريف ان شاء الله.

Reply

على الشايقيOct 12, 2014 @ 18:49:45

شكرا عطوان شكرا اخر الناطقين بالحق وبقية الشجعان ان يقول السعوديون والامارتيون انهم سيعمرون غزة والله هذه العوبه ان يخدعنا الغربيون باعترافات لاتقدم ولا تاخر فى ماساتى امتنا والله هذه العوبه ايضا ولكن قسما بمن رفع السماء بلا عمد ان عمر الحكومات الخائنة والخائفة قداوشك على النهاية وان شباب الامة لن يرضى بالذلة والهوان وهو يرحع الى معرفة مكمن قوة الامه وعزها والايام بيننا

Reply

محمد الجراديOct 12, 2014 @ 18:55:27

صدقت ولكن هناك أيه تقول ويكرون والله خير الماكرين

Reply

abdelkrimOct 12, 2014 @ 18:56:31

كلامك في غاية الدقة. لا أدري لماذا تنطلي أكاذيب الغرب على العرب المسلمين وهم المتضررين منها ولا تنطلي على غيرهم رغم بعدهم كرئيسة البرازيل التي ضربت مثلا في الشجاعة.أ هو غباء العرب ام هوانهم ام هما معا. عزائنا أنه لايزال بيننا رجال يصدعون بالحق امثال الأستاذ عبد الباري عطوان.

Reply

dachrat taboukar الجزائرOct 12, 2014 @ 19:05:52

كاريكاتير عبد الباري عطوان من على منبر ” رأي اليوم ” .. .. لا حل ثالث / إما التعايش .. إما التداعش !! و الأيام بيننا .

Reply

محمد الجراديOct 12, 2014 @ 19:09:46

صدقت ولكن هناك أيه تقول ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

Reply

AZIZ FROM MOROCCOOct 12, 2014 @ 19:34:42

we love you mister abdelbari atwan

Reply

AZIZ FROM MOROCCOOct 12, 2014 @ 19:47:40

mister abdelbari atwan we love too much and we want to talk with you even 3 minutes

Reply

أرسلانOct 12, 2014 @ 19:43:48

الحلّ في تبنّي خيار المقاومة لا سيما وأنّ هناك محور مقاومة على الأرض أثبت قوّته وصلابته وعزيمته, المفاوضات عبثيّة ولم تخدم سوى الإستيطان وتهويد القدس والإعتراف بدولة غير موجودة أصلا هو إعتراف عبثي أغراضه حتما ليست مساعدة الفلسطينيين بل ذرّ الرّماد في عيونهم لكي لا يقاوموا. أنا ضدّ فكرة أنّ داعش هي ضدّ الغرب, هي ضدّنا نحن بالأساس

زيارة الموضوع الاصلي
الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا!
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
15/04/2025 | 7:45 ص

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟ أخبار الجزيرة نت

بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع أشبه بجبال من الركام تحكي قصة دمار غير مسبوق، وتفرض إزالته تحديا صعبا على الغزيين.

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟   أخبار   الجزيرة نت
15/04/2025 | 7:45 ص

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة | مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة   مصراوى
15/04/2025 | 7:45 ص

قبل وبعد.. صورة صادمة لقرية سويت بالأرض في شمال غزة سكاي نيوز عربية

سوّت القوات الإسرائيلية قرية في شمال غزة بالأرض في الأيام التي أعقبت انهيار وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

قبل وبعد..  صورة صادمة  لقرية سويت بالأرض في شمال غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

بلينكن يتحدث عن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة سكاي نيوز عربية

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم هي من خلال اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.

بلينكن يتحدث عن  أسرع طريقة  لإنهاء الحرب في غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات

مع استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، خيّم تفاؤل حذر على الأوساط على ما يبدو.أجواء إيجابية وتقدمفقد أفادت

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات
31/12/2024 | 7:35 ص

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي

طالب مدير منظمة الصحة العالمية بإنهاء "الهجمات على المستشفيات" في غزة، وقال تيدروس أدهانوم إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى "أرض معركة" وإن النظام الصحي يقبع تحت "تهديد شديد".

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة  أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي
31/12/2024 | 7:35 ص

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع أخبار الجزيرة نت

في اليوم الـ452 للعدوان على غزة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن حركة حماس نجحت أخيرا في استعادة معظم قدراتها بالسيطرة المدنية على مناطق بوسط قطاع غزة.

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع   أخبار   الجزيرة نت


الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا! اخبار غزة



اشترك ليصلك كل جديد عن اخبار غزة

خيارات

الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا!
المصدر http://www.raialyoum.com/?p=164686 رأي اليوم
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي الخوف من دولة البغدادي الاسلامية هو سبب اعادة اعمار قطاع غزة والعودة للمفاوضات.. ومهرجانات الفرح باعتراف البرلمان البريطاني بدولة فلسطينية ضحك على ذقون الفلسطينيين.. وهذه هي اسبابنا!

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars