من «داعش» لـ«الذئاب المنفردة».. الإخوان يحولون أوروبا لمركز تجنيد إرهابيين
اليوم 20:50 م 0 comments
لم يعد تمدد الجماعات المتطرفة وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية فى الغرب الأوروبى أمرًا مقبولاً، ولم يعد تجاهل الظاهرة حلاً، وربما كان ذلك سبب انتفاضة الاستخبارات الأ...
ولم تنتبه أوروبا، التى أوت الإخوان، واعتبرتهم ذات يوم جماعات سياسية، إلى خطر ضلوع الإخوان فى تجنيد الأوروبيين لحساب داعش ونشر استراتيجيات التطرف إلا فى وقت متأخر، بعدما استغلت الجماعة الإرهابية تمددها ومساحات الحرية التى منحتها لها أوروبا فى تجنيد المراهقين الأوروبيين للانضمام تحت لواء "داعش" الإرهابى، وتنفيذ عمليات ذئاب منفردة فى الداخل الأوروبى، وكذلك تسفيرهم للالتحاق بجماعات داعش فى العراق وسوريا عبر الحدود التركية التى تخدم الإخوان والدواعش على حد سواء.
ضباب إخوانى ينذر بكارثة فى كولن
فجأة تحولت الأوضاع داخل مدينة كولن الألمانية فى ولاية شمال الراين فستفالن إلى حالٍ مقلق، إذ انتبه المراقبون والمحللون أخيرًا للخطأ الذى اقترفته السلطات الألمانية عندما فتحت أبوابها للإخوان، وبات توسع الجماعة الإرهابية وتمددها داخل المدينة أمرًا مثيرًا للريبة، لاسيما مع تنامى الفكر المتطرف والعنصرية داخل البلاد.
وبدأت الصحف الألمانية أخيرًا فتح ملف الجماعة الإرهابية، وكان تقارير أوردتها صحيفتى "كولنر شتات أنزيجير" و"فوكس" تؤكد كيف تزايدت مساجد هيئات خاصة بالجماعة على نحو مضطرد فى ولاية شمال الراين فستفالن، إذ أكد الكاتب الصحفى الألمانى أكسل شبيلجر، وهو متخصص فى شئون الإرهاب، أن توسع الإخوان فى البلاد بات مقلق بالفعل، لافتًا إلى ما أورته الاستخبارات الألمانية عما يسمى بمقر "التجمع الإسلامى فى ألمانيا"، الذى اتخده الإخوان مقرًا لهم فى ولإدارة أنشطتهم المشبوهة.
اختراق النظام الديمقراطى وبرامج تجنيد للمستجدين
وفقًا للاستخبارات الداخلية فى ألمانيا، فإن الجماعة "تخرق أسس النظام الديمقراطى بجهودها لخلق نظام اجتماعى وسياسى خاص بها بعيدًا عن النظم الألمانية"، حسبما أكد بورخهارد فراير، رئيس هيئة حماية الدستور فى شمال الراين فستفالن.
واعتبر رئيس هيئة حماية الدستور والاستخبارات الألمانية الداخلية أن خطر "الإخوان" على ألمانيا على المدى المتوسط أكبر من خطر التنظيمات المتطرفة الأخرى مثل "داعش" و"القاعدة"، مشيراً إلى أن "الجماعات المحلية المرتبطة بالإخوان تجتذب بشكل متزايد لاجئين عرب فى ألمانيا لتستخدمهم لأهدافها الخاصة، إذ يستقطبهم قادة الإخوان فى البداية بزعم تلقيهم الدعم المالى، ثم تدرجهم فى برامج تدريب خاصة بها، مخصصة برنامج لكل فئة من هذه الفئات بما يتماشى مع التوجهات الإخوانية.
تجنيد بذريعة مدارس قرآنية
ووفقًا لتقرير الاستخبارات الداخلى، فإن الهيئات التعليمية هذه تشمل تلك التابعة للإخوان، وتحت مزاعم المدارس القرآنية تتعاون معها فى برامج عديدة، ومن بين هذه الهيئات التى يسيطر عليها الإخوان: "المعهد الأوروبى للعلوم الإنسانية"، و"الجمعية الألمانية للقرآن الكريم" التى تستهدف بشكل خاص الصغار فى السن.
ويضيف الصحفى الألمانى شبيلجر، أن محللين فى الاستخبارات أكدوا أن "تعاليم المنظمة التابعة للإخوان والهيئات الأخرى التى تعمل معها تصل إلى عشرات الآلاف من المسلمين عبر العظات والمحاضرات والتدريب الذى يقدم تفسيرات شديدة التطرف للقرآن".
وتقدر السلطات الألمانية، عدد أتباع "الإخوان" ضمن الدائرة الضيقة، بألف شخص تزداد أعدادهم بشكل مضطرد. وبحسب معلومات من "التجمع الإسلامى فى ألمانيا"، فإن المنظمة تضم 50 هيئة يعلمون تحت مظلتها... وتعد الاستخبارات الداخلية فى ولاية شمال الراين فستفالن 14 مسجدا تابعين للمنظمة، و109 دار عبادة متطرفة تنشر أفكار "الإخوان" فى منطقة الراين والرو.
نار التطرف الإخوانى تكوى ألمانيا
ويشير شبيلجر إلى الألمانى برنار فولك، الذى اعتنق الإسلام فى نسخته الإخوانية المتطرفة، كنموذج تحذيرى للمجتمع، إذ كان فولك يرتاد مسجدًا إخوانيًا معروفًا، وكان قد اعتنق الاسلام فى السجن أثنا قضاء عقوبة ضلوعه فى أعمال إرهابية عندما كان ينتمى لليسار، ثم غير اسمه وأطلق على نفسه "المنتصر بالله"، وأعلن تعاطفه مع فكر القاعدة الإرهابى، وأصبح نشطًا فى مساعدة المسجونين بتهم التطرف والإرهاب.
ويؤكد تقرير الاستخبارات الداخلية فى ألمانيا الارتباط الوثيق بين تعاليم الجماعة الإرهابية وتقوية السلوك السلبى تجاه القيم الغربية والترويج لمقاطعة مع الديمقراطية"، لافتًا إلى القلق من تأثير الإخوان الواضح مؤخرًا على المجلس المركزى للمسلمين فى ألمانيا، والذى يعتبر مظلة واسعة للمسلمين فى ألمانيا، لافتًا إلى ما يدور بين قيادات جماعة الإخوان عن تأسيس "دولة خلافة" على المدى البعيد، وذلك على غرار تأسيس داعش!
علاقات متشابكة.. الإخوان يسيطرون بفكر متطرف
ورغم محاولات منظمة "التجمع الإسلامى فى ألمانيا" نفى صلتها بالجماعة، إلا أن تقرير الاستخبارات رصد الصفحات الشخصية لرئيس المنظمة خالد سويد، على تويتر وفيس بوك، والتى تنتشر فيها صور لشعار "رابعة" الإخوانى، الذى يستخدمه الإخوان، وهى نفس العلامة التى رفعها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لأنصاره من الإخوان.
كما تشير تقارير الاستخبارات الألمانية إلى واقعة سابقة رصدها عبر حديث فى تليفزيون "إى آر دى" الألمانى، عندما أشار محمد مهدى عاكف إلى رئيس تلك المنظمة السابق "التجمع الإسلامي" إبراهيم الزيات، على أنه رئيس الإخوان فى ألمانيا، ما يؤكد امتداد الصلة بين المركز والجماعة الإرهابية، وبالتالى مساعى الجماعة للسيطرة على المسلمين المقيمين فى ألمانيا بما لهم من توجهات متطرفة.
وأشار التقرير إلى أن الزيات ترأس المنظمة بين العامين 2002 و2010، وحكم عليه بالسجن غيابيًا فى القاهرة لمدة 10 سنوات فى عام 2008 بعد أن أحاله الرئيس المصرى الأسبق فى ذلك الوقت حسنى مبارك إلى المحاكمة العسكرية عام 2006 إلى جانب قيادات أخرى من الإخوان، بينما أصدر الإخوانى محمد مرسى عفواً عاماً عنه فى عام 2012.
سياسة ألمانيا الخارجية فى خطر
وتأسس "التجمع الإسلامى فى ألمانيا" عام 1958 وهو من أقدم المنظمات الإسلامية فى البلاد، وتزعم الاستخبارات الداخلية الألمانية إلى أن تلك المنظمة التى يسيطر عليها الإخوان ترتبط أساسًا بشبكة جمعيات واسعة فى مختلف المدن الألمانية من بينها: "برلين وفرانكفورت وشتوتجارت ومونستر وماربيرج"
ووفقًا للاستخبارات الألمانية، فإن جماعة الإخوان تسعى لفرض نفسها على واقع الدول عن طريق "اختراق الدول ثقافيا بالعنف إذا استدعت الحاجة"، لافتًا إلى محاولات "الإخوان" تنفيذ انقلاب فى سوريا عام 1982، وفى الجزائر فى التسعينات، مؤكدًا أنه "انطلاقا من هذه الأهداف والأنشطة المطابقة، فإن مؤيدى جماعة الإخوان الذين يعيشون فى ألمانيا يعرضون مصالح السياسة الخارجية الألمانية للخطر".
ووفقًا لصحيفة فوكس، تؤكد الباحثة بالشؤون الإسلامية، سوزان شروتر، أنه بالرغم من أن "قادة الجماعة غالباً ما يرفضون العنف فى العلن؛ إلا أن هناك عن علاقات سرية تربطهم بأشخاص يدعون للعنف"، محذرة من مثل هذه الإزدواجية
وأضافت أن "أتباع الإخوان نادرًا ما يظهرون فى العلن، وأن المراكز التابعة لهم تستخدم كمنصات للتحريض السياسى من جهة، وأيضا كغطاء لتنظيم لقاءات لمختلف أتباعها فى دول عديدة".
وفى عام 2017 صدر تحذير من الاستخبارات الداخلية فى ولاية ساكسونيا الواقعة شرق البلاد، يحذر من توسع جماعة "الإخوان" فيها، لافتًا حينها إلى أن الجماعة تستغل اللاجئين الجدد لزيادة أعداد أتباعها، بهدف تأسيس دولة قائمة على الشريعة. وأشار التقرير حينها إلى أن الجماعة تستغل "نقض عدد المساجد بعد وصول أعداد كبير من اللاجئين لكى تتمدد وتنشر أفكارها".
«القاعدة وداعش».. نيران التطرف الإخوانى تحرق أوروبا
كما تشير التقارير إلى أن الدور اللوجستى الذى لعبته جماعة الإخوان فى تجنيد الدواعش، وتسفيرهم إلى سوريا والعراق عبر البوابات التركية، ووفقًا لبيانات مكتب حماية الدستور فى ألمانيا أو الاستخبارات الداخلية، ومكتب مكافحة الجريمة، فإن عدد من التحقوا بتنظيم "داعش" من الألمان منذ مارس 2011 بلغ إجمالا 650 شخصا على أقل تقدير، وهو رقم هائل، هذا بالإضافة إلى من يتم تدريبهم وتسفيرهم عبر المراكز الإخوانية فى ألمانيا من بقية الجنسيات المتعاملة مع المركز الإسلامى فى ألمانيا والهيئات والمساجد التى يسيطر عليها الإخوان.
وهنا تشير التقارير إلى أن تنظيم القاعدة، والذى انضم إليه الكثير من قادة الإخوان المعروفين، كان أكثر مركزية، وتم تغذيته بواسطة الفكر الإخوانى ثم المنضوين للجماعة بشكل مباشر وضم داخله عرب وأفغان، ولم يختلف عن تنظيم داعش كثيرًا، إذ أن القاعدة أبرز قادته فى وسائل الإعلام، أما داعش فاكتفى باستراتيجية جديدة وهى استقطاب المتعاطفين، والتركيز على "الشعبوية"، أو استقبال الجنسيات والتوجهات المختلفة من البشر، مما أدى إلى تعدد جنسياته، لتضم حتى الأوروبيين منهم.
وربما اتبع الإخوان هذا النهج الجديد فى تجنيد جماعاته بسبب التضيق عليهم داخل المنطقة العربية واضطرارهم للهروب والعمل بشكل أكثر حرية داخل المجتمعات الأوروبية التى اعتبرتهم فصائل سياسية لاجئة فى ذلك الوقت، حتى طالت تلك المجتمعات نيران التطرف الإخوانى.
قيادات الإخوان تغذى داعش والقاعدة
ويوضح الشيخ رسمى عجلان، عضو الرابطة العالمية لخريجى الأزهر، أن "داعش" و"جبهة النصرة" و"أنصار بيت المقدس" و"حماس" جميعها أسماء لجماعة واحدة هى جماعة الإخوان، لافتًا إلى أن مطلب تنظيم "داعش" عودة الخلافة الإسلامية هو ورقة قديمة فى الفكر الإخوانى، وأن قسم كل من يدخل الجماعة أو التنظيم يكون على "المصحف والمسدس".
ويشير الشيخ عجلان إلى بعض رموز الإخوان التى شاركت فى تأسيس القاعدة وداعش، وكانت من أوائل صفوفهما، وعلى رأسهم أبو بكر البغدادى زعيم تنظيم داعش الذى كان، وباعتراف أبيهم الروحى يوسف القرضاوى، أحد المنتمين النشطين للإخوان.
هذا بالإضافة إلى تنظيم "القاعدة" الذى نشأ على يد عبد الله عزام أحد القيادات التاريخية للإخوان، حيث التحق بكتائب ما يعرف بـ"المجاهدين" التى شكلها الإخوان عام 1967، والتى كان مقرها عمّان حتى سافر لأفغانستان بداية الثمانيات، ليؤسس هناك مكتبا لجلب المجاهدين من البلدان العربية، وتشكيل ما يعرف بتنظيم "القاعدة"، وهنا نذكر من أسماء القيادات التى انضمت للتنظيم الإرهابى وقاتلت بين صفوفه فى أفغانستان عبد المنعم أبو الفتوح القيادى الإخوانى الذى سعى لتقديم نفسه على أنه وسطى للترشح للرئاسة المصرية.
وكذلك يوسف ندا، وهو رجل أعمال مصرى يحمل الجنسية الإيطالية، ومقيم فى كامبيونا الإيطالية الواقعة فى سويسرا، وهو المفوض السابق للعلاقات الدولية فى جماعة الإخوان الإرهابية، وحكمت عليه السلطات المصرية فى أبريل 2008 غيابيًّا بالسجن 10 سنوات، بعدما أحاله الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك إلى المحاكمة العسكرية الاستثنائية مع 39 من قيادات الإخوان فى مصر.
الذئاب المنفردة.. نهج إخوانى داعشى
نجح تنظيم داعش منذ نشاطه الذى تبلور فى عام 2014 فى استغلال العالم الإلكترونى فى بث عملياته، واستقطاب المتعاطفين من جنسيات مختلفة، وبأعداد كبيرة، وكانت بالفعل المراكز الإخوانية فى الغرب وتحديدًا ألمانيا وبريطانيا والسويد، مركزًا لوحستيًا لتجميع دواعش جدد يتم إدراجهم داخل التنظيم الإرهابى،
وكانت الرقعة الجغرافية فى سوريا والعراق أشبه بملاذ لجمع "المتطرفين" من دربتهم المراكز والهيئات الإخوانية فى أوروبا والبلاد العربية، وبات استقطاب وتجنيد "الذئاب المنفردة" منهجًا احترفته جماعة الإخوان الإرهابية ووجدت فيه ضالتها لتنفيذ أجندتها فى كثير من الدول، سواء بتصفية الحسابات وتأكيد أنها لازالت موجودة، أو لإثارة الرعب والتخبط حول العالم، ويبقى هنا تحريك "الذئاب المنفردة" بأيدى الإخوان وسيلة تفى بأغراض الجماعة الإرهابية دون الحاجة لإرسالهم إلى معسكرات تدريبية، أو التورط بتفشى أماكن وجودهم إذ يكون التحريك والتوجيه عبر الإنترنت فى كثير من الأحيان..
وهنا.. عرف العالم إجرامًا إخوانيًا جديدًا، بحوادث وعمليات إرهابية شعواء أشبه بالإجرامية، لأشخاص مختلين عقلياً يقومون بطعن المارة أو دهسهم، والتسبب فى بلبلة وإقلاق للمدنيين، وهنا يبقى اسم التنظيم الداعشى ستارًا للإخوان وقدرتهم على الحركة داخل الدول الغربية بعدما لفظتهم المنطقة العربية، واستمرارهم كمنبع التطرف الأول فى تجنيد أعداد كبيرة من المنضمين إليهم، ممن تشربوا بالفكر الإخوانى المتطرف سواء بالاتصال المباشر أو عبر الإنترنت.
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج
قررت الدائرة الأولي إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا المنعقدة بمجمع المحاكم بمأمورية استئناف مركز اصلاح بدر، تأجيل جلسات محاكمة 5 عناصر بـ خلية داعش سوهاج .. وهي القضية رقم 426 لسنة 2024، التجمع الأول والمقيدة برقم 13 لسنة 2024 القاهرة الجديدة والتي قيدت برقم 48 لسنة 2024 جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو.
العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام
أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، اليوم الاثنين، تدمير مضافات وأنفاق تابعة لتنظيم داعش الإرهابي ومصادرة عدد من الأسلحة في عمليات جهاز مكافحة الإرهاب بأربع محافظات
المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»
أعلن المغرب اليوم (الثلاثاء) اكتشاف وتفكيك شبكة وصفها بأنها إرهابية تعمل في تجنيد وإرسال مقاتلين للانضمام لتنظيم «داعش» بمنطقة الساحل جنوب الصحراء.
قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج مصراوى
قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج | مصراوى
تأجيل محاكمة المتهمين بخلية داعش سوهاج لجلسة 1 يونيو -
قررت الدائرة الأولي إرهاب المنعقدة ببدر برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني اليوم، تأجيل محاكمة 5 متهمين بخلية داعش سوهاج، في القضية رقم 48 لسنة 2024، جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو لفض الأحراز.
أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي
أكدت زوجة زعيم داعش السابق أبو بكر البغدادي أن زعيم التنظيم الذي روّع العالم لسنوات كان يعاني من مشكلات نفسية وحالة عصبية بعد خروجه من السجن، من دون أن يخبرها بما كان يحدث معه. وكانت أسماء محمد الزوجة الأولى للبغدادي قد أطلت مجددا، من خلال الجزء الثاني من المقابلة التي انفردت بها قناتا "العربية" و"الحدث"
من «داعش» لـ«الذئاب المنفردة».. الإخوان يحولون أوروبا لمركز تجنيد إرهابيين تنظيم داعش لم يعد تمدد الجماعات المتطرفة وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية فى الغرب الأوروبى أمرًا مقبولاً، ولم يعد تجاهل الظاهرة حلاً، وربما كان ذلك سبب انتفاضة الاستخبارات الأ...
التعليقات علي من «داعش» لـ«الذئاب المنفردة».. الإخوان يحولون أوروبا لمركز تجنيد إرهابيين