فن وثقافة خبراء: الإعلام تأخر كثيراً فى هذا المجال واقتراحات بإطلاق صندوق للتمويل
07/02/2019 | 11:45 م 0 comments
حالة من التراجع شهدها الفيلم الوثائقى فى الإعلام المصرى على مدار السنوات الماضية
الأخبار المتعلقة
أخيراً.. الفن الوثائقى يضىء الشاشات المصرية

وحدات الأفلام تغزو القنوات: التعافى من الاستسلام لأكاذيب «الجزيرة»

أول مؤسسة مصرية مستقلة لإنتاج الفيلم الوثائقى
حالة من التراجع شهدها الفيلم الوثائقى فى الإعلام المصرى على مدار السنوات الماضية، بينما يحاول التعافى اعتباراً من الربع الأخير من العام الماضى، وسط حالة من الترقب إن كان بإمكانه النهوض مجدداً والاستمرار على هذا النحو، أم أنها فترة من الوقت ويُصاب بالخمول مرة ثانية، لا سيما أنه يتطلب جهوداً ضخمة.
ياسر عبدالعزيز: لا يجذب مشاهدات وإيرادات وإنتاجه يُمثل صعوبة داخل القنوات
يقول الدكتور ياسر عبدالعزيز إن الأفلام الوثائقية تحتاج إلى قدر كبير من الموارد وتركيز الجهود المهنية، حيث إنها تتسم بصعوبة تنفيذها فى بعض الأحيان، موضحاً أن هذا اللون ليس من أنواع المحتوى التى تجذب مشاهدات وتحقق إيرادات، إذ إن قرار إنتاجه يُعد صعباً، واتخاذه يكون برغبة الوسيلة الإعلامية فى التأثير والتمركز، وليس فى الرواج وجنى العوائد.
وأوضح «عبدالعزيز» لـ«الوطن» أن هناك بعض المبادرات حالياً لاستعادة هذا اللون مجدداً والعمل على إنتاجه، لكن هذه المبادرات لم تُظهر الجودة المطلوبة، وتتخذ منحى دعائياً أكثر من الصحفى، مطالباً بعدم الإهمال فى إنتاج هذه النوعية من الأفلام، رغم الاعتراف بأنها تتطلب جهوداً ضخمة، فضلاً عن التركيز على الجوانب الاحترافية وليس الدعائية.
ومن جانبها، قالت الدكتورة إلهام يونس، أستاذ الإعلام المساعد ورئيس قسم الإذاعة والتليفزيون بالمعهد الدولى العالى للإعلام، إن مصر تعيش أزمة فى إنتاج الفيلم الوثائقى، وكان يُعامَل فى حدود ضيقة جداً على مدار السنوات الماضية، لافتة إلى أهمية وجود هذه النوعية من الأفلام التى لديها قدرة على الرد على الأكاذيب ونقل الصورة الحقيقية فى الشارع دون تهوين أو تهويل.
وأضافت «إلهام» لـ«الوطن» أن الإعلام المصرى تأخر كثيراً فى الاهتمام بهذا اللون من الأفلام، لذلك من الضرورى على القائمين عليها إنتاج أعمال ذات أهداف تعليمية وتربوية وترويجية أيضاً للمعالم والمبادرات الموجودة داخل الوطن، لأن هذه الأفلام تنقل رسائل لأكبر قدر من الجمهور، مؤكدة أن مصر غنية بالمواد الوثائقية، بداية من التاريخ والشخصيات المؤثرة، مروراً بالأفكار والمبادرات المجتمعية.
وأكدت الدكتورة ليلى عبدالمجيد، العميد الأسبق لكلية الإعلام بجامعة القاهرة، أن الأفلام الوثائقية لها دور وطنى كبير، وتزداد أهميتها فى ظل الثورة التكنولوجية الهائلة، وذلك من خلال توضيح سياسات دولة ما، أو استعراض التاريخ وخلفياته، لافتة إلى أن جزءاً من الشهرة التى حققتها «الجزيرة» يرجع إلى الأفلام الوثائقية التى تنتجها.
وقالت «ليلى» لـ«الوطن» إن التطور الحاصل فى الإعلام حالياً من خلال الاهتمام بالأفلام يتطلب وجود برامج تدريبية للعاملين فى هذا المجال، مع إمكانية استقطاب كوادر من الخارج، لافتة إلى الصعوبات المالية التى قد تواجه رؤساء القنوات التى تنتج هذا الفن، ومواجهة ذلك من خلال وجود صندوق لتمويل الأفلام، وإحداث حالة من التعاون بين المؤسسات الإعلامية وبعضها البعض.
زيارة الموضوع الاصليفن وثقافة خبراء: الإعلام تأخر كثيراً فى هذا المجال واقتراحات بإطلاق صندوق للتمويل
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
نقيب الإعلاميين: العناية الإلهية ونجاح ثورة 30 يونيو عبرت بنا الى بر الأمان -
قال الدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين، إن ثورة 30 يونيو عبرت عن إرادة كل قطاعات الشعب المصرى و أنها كانت ثورة جماهيرية لم يشهد مثلها التاريخ الحديث.

عزل وزير الإعلام المصري في المنزل بسبب كورونا صحيفة المواطن الإلكترونية
يخضع وزير الدولة للإعلام في مصر أسامة هيكل للعزل المنزلي بعد مخالطته لأحد الأشخاص تأكدت إصابته بفيروس كورونا قبل أيام.

نزاع الاختصاصات يعمق أزمات الإعلام المصري الشرق الأوسط
جريدة الشرق الأوسط صحيفة عربية دولية تهتم بآخر الأخبار بجميع أنواعها على المستويين العربي والعالمي.

اشتباه في إصابة وزير الإعلام المصري بكورونا الجزيرة مباشر
ونشرت الصفحة الرسمية لوزارة الدولة للإعلام المصرية بيانا أعلن فيه الوزير عن اشتباه إصابته بالفيروس. وقال البيان "أسامة هيكل: الحمد لله الذى لايحمد على مكروه سواه.. نظرا لمخالطة أحد مصابي كورونا ، تم وضعي فى العزل المنزلي لعدة أيام".

ليبيا وسد النهضة يتحديان الإعلام المصري صحيفة العرب
التجييش التركي القطري الإخواني بحاجة إلى مقابل موضوعي ترسم القاهرة معالمه بدقة.

الإعلام المصري مشغول: نيللي تزوجت وشيرين تطلّقت!
لم تهدأ المواقع الفنية المصرية منذ ساعات، مع الكشف عن تفاصيل الخلاف الذي وقع بين شيرين عبدالوهاب وزوجها حسام حبيب، إضافة إلى زواج نيللي كريم من رجل الاعلام عمر إسلام. بالنسبة إلى الواقعة الأولى، راحت المواقع وصفحات السوشال ميديا تغوص في الخلاف الذي وقع بين الزوجين وتطور إلى حد طلب المغنية المصرية الطلاق. ولفتت المواقع إلى أن إشكالاً وقع بين الثنائي سرعان ما تطوّر، إلى درجة أنّ نجمة أغنية «مشاعر» استعانت بصديقها الممثل أحمد سعد للتدخل. وتطور الخلاف بين سعد وحسام ووصل إلى حدّ الضرب. هذه التفاصيل، كانت محط إهتمام الصحافة التي تعنى بأخبار النجوم. على الضفة نفسها، نفت شيرين تلك الواقعة بتغريدة على تويتر قائلة فيها «قريت أخبار أو بمعنى أصح إشاعات مالهاش أي أساس من الصحة ومش مظبوطة بالمرة». من جانبه، خرج حسام حبيب للاضواء نافياً الخبر مغرداً ومقتبساً آتية من القران الكريم «فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً». على الضفة الأخرى، خرجت نيللي كريم للإعلام نافية أيضاً خبر زواجها من عمر إسلام. وأكدت الممثلة المصرية في لقاء مع موقع «اليوم السابع»، أن هناك بالفعل مشروعاً قائماً، لكن لم

خط الخدمات الساخن بوابة الإعلام المصري لاستعادة الجمهور مصطفى عبيد صحيفة العرب
صحف وفضائيات ومواقع إلكترونية تتحول إلى جسر إغاثة للمصابين بفايروس كورونا.

فن وثقافة خبراء: الإعلام تأخر كثيراً فى هذا المجال واقتراحات بإطلاق صندوق للتمويل الاعلام المصري حالة من التراجع شهدها الفيلم الوثائقى فى الإعلام المصرى على مدار السنوات الماضية
التعليقات علي فن وثقافة خبراء: الإعلام تأخر كثيراً فى هذا المجال واقتراحات بإطلاق صندوق للتمويل