الموضوعات تأتيك من 15447 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

محمد صلاح يفقد «حب الناس» وموسم الهجوم على الجماهير والصحافة في انتظار أن ينعاها ذووها القدس العربي

12/07/2019 | 4:00 ص 0 comments
محمد صلاح يفقد «حب الناس» وموسم الهجوم على الجماهير والصحافة في انتظار أن ينعاها ذووها   القدس العربي

القاهرة ـ «القدس العربي»: تجاوزت الجماهير على مدار اليومين الماضيين أحزان الخروج المهين للمنتخب الوطني في كأس الأمم الافريقية، وعادت من جديد تندب حظها العاثر مع

القاهرة ـ «القدس العربي»: تجاوزت الجماهير على مدار اليومين الماضيين أحزان الخروج المهين للمنتخب الوطني في كأس الأمم الافريقية، وعادت من جديد تندب حظها العاثر مع الحكومة التي تتعالى على آلام الأغلبية الفقيرة، وتمضي قدماً في مسلسل ترويع الفقراء، عبر رفع أسعار مواد الطاقة التي ألقت بظلالها على كافة مناحي الحياة.. غير أن الكاتب فراج إسماعيل أعاد تذكير الجماهير بنكسة بطولة كأس الأمم الافريقية، خاصة بعد أن ضرب فراج في سويداء القلب منذراً محمد صلاح من فقد حب الناس: «التدليل الزائد نزل بمستوى اللاعب محمد صلاح، بداية من تركه يصطاد السمك وينضم لمعسكر الإعداد متأخرا، والإشادة بصورة نشرها على حسابه باعتبارها دعاية لمصر، كأن مصر في حاجة لصورة على حساب لاعب كرة، لكي يعرفها العالم». ومن بين الباكين على المهنة التي أهدر عمره فيها الدكتور مصطفى عبد الرازق في «الوفد»: «الصحافة في الآونة الأخيرة أصبحت أشبه بالإنسان الذي يصارع مرضا عضالا في انتظار أن ينعاه ذووه».

الأغلبية ترفع شعار لا تعض رغيفي والحكومة لن تستطيع تقديم الدعم لـ70 مليون فقير

أما الدكتورمصطفى الفقي رئيس مكتبة الإسكندرية، فما زال مصراً على أن تأثير القاهرة يتجاوز الآفاق، ففي تصريحات متلفزة اعترف: «إذا عطست مصر فاعلم أن الشرق الأوسط قد أصيب بالزكام». وقبل أن يحزم حقائبه في إجازة طويلة غرّد أنور الهواري رئيس تحرير «المصري اليوم» الأسبق: «بدون صحافة حرة ليس لهذا النظام مستقبل، بدون قضاء مستقل ليس لهذا النظام مستقبل، بدون جامعات مستقلة وبحث علمي مستقل ليس لهذا النظام مستقبل، بدون انتخابات نظيفة للبرلمان والمحليات والرئاسة ليس لهذا النظام مستقبل، بدون فتح أبواب العمل السياسي الذي يستوعب حركة الجماهير ليس لهذا النظام مستقبل، بدون نظام اقتصادي واضح المعالم ليس لهذا النظام مستقبل، بدون شفافية ومساءلة ومحاسبة ومكاشفة ومصارحة ليس لهذا النظام مستقبل». فيما اهتمت صحيفة «الدستور» بتصريحات لأيمن الظواهري، زعيم تنظيم «القاعدة» الإرهابي، طالب فيها عناصر التنظيم في إقليم كشمير بـ«توجيه ضربات لا هوادة فيها للجيش الهندي والحكومة». وهاجم الظواهري الحكومة الباكستانية واستخباراتها وجيشها، واصفا إياهم بـ«ضفادع أمريكا»، وأضاف أن «صراعهم مع الهند في الحقيقة تنافس علماني على الحدود توجهه المخابرات الأمريكية». واهتمت صحف أمس الخميس 11 يناير/تموز بالنشاط المكثف الذي يقوم به الرئيس السيسي ودعوته للحكومة بالعمل على ضبط الأسعار، والدفاع عن مصالح الأغلبية الفقيرة، وهو ما بدا أن وزير التموين يقف على الجانب الآخر من تلك الدعاوى، حيث أطلق علي مصيلحي المزيد من التصريحات التي أزعجت المواطنين، حيث ألمح إلى عدم قدرة الحكومة في الاستمرار خلال المستقبل في تقديم الدعم لأكثر من 70 مليون مواطن.

صبر أيوب

لا يختلف أحد على تحمل المصريين لآثار الإصلاح الاقتصادي، وهو ما اعترف به الدكتور حاتم صادق في «الجمهورية»: «لا شك في أن الشعب المصري أثبت أنه مع الدولة المصرية وتحمل بكل صبر وجلد أعباء المرحلة الخطيرة التي تمر بها البلاد، وتجرّع بكل قوة بتداعيات الإصلاحات الاقتصادية الضرورية والحتمية، التي لولاها لكان هناك الكثير من الشكوك في بقاء هذا البلد صامدا إلى الآن. ولكن هناك الكثير ممن يحاولون الصيد في الماء العكر، وهناك المستغلون الذين يسعون للتربح غير الشريف على حساب البسطاء، لا يردعهم رادع، ولا يبالون بما يعانيه هذا الشعب… هؤلاء هم من يشوهون إنجازات هذا الشعب، وهم من يسودون حياته، هؤلاء هم من يحتاجون إلى من يردعهم ويردهم إلى صوابهم، أو إلى غياهب السجن، إذا لزم الأمر. ويرى الكاتب أن الزيادات الأخيرة، تلزمها متابعة دقيقة وفورية من الحكومة وأجهزتها الرقابية على مدار الساعة في الأسواق والمواقف، وعلى جميع الخدمات التي تقدم للمواطن للتصدي لمثل هؤلاء الذين يقتاتون على الازمات.. ولا أنكر أن ما تابعته منذ إعلان الزيادات في مختلف المحافظات المصرية قد أثلج صدري وصدور الكثير من المصريين، عندما شاهدنا المحافظين وهم يتابعون تداعيات الزيادة، خاصة في مواقف الميكروباصات ومحطات النقل الخاص، وأيضا الأسواق وأسعار السلع والمواد التموينية، التي تشير إلى أن الحكومة لن تترك الحبل على الغارب للمستغلين. كل ما نأمله أن تستمر تلك الرقابة اللصيقة، وأن تتم معاقبة كل من تسول له نفسه للكسب غير المشروع، وأن تكون هناك عبرة لكل من يحاول أن يزيد من عبء العيش على مواطني هذا البلد، فيكفيهم ما يتحملونه عن طيب خاطر… هذا هو دور الدولة وأجهزتها الرقابية في الفترة المقبلة».

يستحقون الجلد

ومن معارك أمس التي خاضها الدكتور حسين علي ضد المثقفين في «البوابة نيوز»: «الآفة الكبرى التي تنخر حياتنا وتشوهها تتمثل في بعض الصفوة أو النخبة – وبتعبير أوضح – في بعض المثقفين الذين يوظفون كل ما حصلوا عليه من علم ومعرفة وثقافة من أجل تحقيق مصالحهم – وقد تكون مصالح رخيصة وتافهة – الواحد منهم يستعين بالمصطلحات والتعبيرات الأجنبية والألفاظ المنمقة والمناهج المنطقية والعلمية، لتمرير مآربه، وتضليل الغير، وإخفاء مصالحه، وإيهام الناس بأنه من طلاب الحق والعدل! في الوقت الذي يعبر فيه الشخص العادي (أو ما اصطلح على تسميته «رجل الشارع») عن رأيه ومشاعره بطريقة مباشرة، وبدون مراوغة، وهذا أفضل بكثير مما يقوم به بعض المثقفين. وقبل أن يواصل الكاتب هجومه يؤكد أنه «لا يعمم، ولا يصدر حكمًا مطلقًا» ثم يتابع «المثقف- يتصف بحب الذات الذي يصل إلى حد «النرجسية»، فهو يتصف بالأنانية. وتتمثل الأنانية في العبارة البسيطة القائلة: «أنا ومن بعدي الطوفان» أو «أنا وبأي ثمن» أو «أنا وأيًا كانت الوسيلة». هذه الأنانية دبت في أوساط المثقفين، فأصابت حياتنا الفكرية بالضعف والخوار. وبسبب النرجسية والأنانية سلك بعض المثقفين عندنا مسلك «مجتمع الصراصير»، كما يسميه توفيق الحكيم، دون قصد الإهانة أو السخرية: «فهو مجتمع مختلف عن مجتمع النمل، فالنملة عندما تعثر على قطعة سكر تجدها وقد اجتمعت حولها جماعة من النمل تتعاون على حملها، أما مجتمع الصراصير فهو مثل مجتمعنا اليوم قلما تجد مجموعة من صرصار تحمل فكرة وتعمقها وتفيد بها؛ لأن كل صرصار مشغول بنفسه فقط».

الأسوأ مقبل

يبدو أن الإخوان في انتظارهم مستقبل أشد قسوة وهو ما يعتقده جمال سلطان في موقع «الشبكة العربية»: «أكثر من سيعاني في المرحلة المقبلة هم جماعة الإخوان بطبيعة الحال، وأنصارها من المعارضة الإسلامية، لأنها ستواجه «فراغا» نضاليا، وستكون تحت ضغط شديد للبحث عن «مشروعية» سياسية بديلة للنضال والعمل والنشاط السياسي، فلم يعد معقولا الاستمرار في الخطاب القديم حول فكرة «الشرعية»، لأنها من الناحية العملية انتهت، وماتت بموت الرئيس الراحل، وبالتالي فالإخوان الآن أمام استحقاق عاجل وملح للبحث عن خريطة نضال سياسي جديدة، لا تتمحور هذه المرة حول فكرة «الشرعية»، وإذا نظرنا إلى الجماعة الآن وأحوالها السياسية وعقلها السياسي الذي وضح عليه العجز والشيخوخة السياسية، فلنا أن نتصور أن استنبات مشروع نضالي جديد لن يكون سهلا عليها في المنظور القريب. جماعة الإخوان من الناحية العملية، لا تستطيع أن تخوض مواجهة سياسية ضد طرفين في وقت واحد، النظام الحاكم والقوى السياسية المدنية المعارضة، وهي حاولت في الآونة الأخيرة البحث عن صيغة للشراكة أو التقارب مع القوى المدنية ورموزها، لكنها لم تنجح لاعتبارات يعود أغلبها للانقسام حول فكرة عودة شرعية مرسي، ولكن بعد وفاته، ما زال الأمر مطروحا بقوة على الجماعة، ولكن بحسابات سياسية جديدة. الجماعة تشعر بأنها في معزل عن الحركة السياسية العامة بأجنحتها المدنية المتنوعة، لا هي تقبلهم ولا هم يقبلون بها، لا هي تثق فيهم ولا هم يثقون فيها، وتجربة عامي ثورة يناير/كانون الثاني من الواضح أنها رسخت مرارات وسوء ظن بين الطرفين يصعب تصور تجاوزه».

نقابة بلا أنياب

من أشد المهاجمين لنقابة الصحافيين بسبب تقاعسها عن الدفاع عن الصحافيين المقبوض عليهم كارم يحيى في «المشهد» الذي يتساءل: «هل بحق يقدم النقيب ومجلس النقابة وإدارتها القانونية التضامن والدفاع الواجبين واللائقين مع الزملاء وأسرهم في محنهم؟ وهنا وعلى ضوء ما استمعت على مدى اشهر وعشت خلال الأيام القليلة الماضية تجمعت عندي وعند آخرين ملاحظات سلبية، تستدعي التنبه إلى تراجع الأداء النقابي، عما هو مكتسب في قوانين النقابة والصحافة والدستور، وما استقر لعقود سابقة من أعراف وتقاليد بشأن حقوق الزملاء على مجلس نقابتهم ونقيبهم وحقوق النقابة إزاء السلطات، بما في ذلك سلطات التحقيق والمحاكمات. يضيف الكاتب: أكتفي هنا بملاحظة أن النقيب والعديد من أعضاء المجلس لم يحضروا إلى مقر النقابة منذ اعتقال الزميلين هشام وحسام فجر 25 يونيو/حزيران الماضي وإلى حين كتابة ونشر هذه الرسالة، وإن حدث هذا وأزمة تواجه المجلس الجديد للمرة الأولى بعد انتخابه لم تستدع إلى حينه عقد اجتماع عاجل أو تنظيم مؤتمر، كما لم تصدر بعد كلمة من قيادة النقابة ولو على سبيل التصريح أو البيان، سواء عن ملابسات زيارات الفجر المروعة هذه، ولا عن حملة التشهير والأكاذيب إزاء ضحاياها».

بؤساء منذ مولدهم

نبقى مع محنة الصحافيين بصحبة عبد اللطيف المناوي في «المصري اليوم»: «يتصور الكثيرون أن على رأس الصحافيين «ريشة»، يتصورون أنهم يحصلون على رواتب مرتفعة، وأنهم يرتقون فوق الطبقة التي كانت وسطى، بكثير. يتصورون أنهم في رغد من العيش، وأن مشهد الصحافي الأنيق ذي البزة اللامعة الذي يسكن في سرايات الأفلام الأبيض والأسود هو المشهد السائد والطبيعي. يضيف المناوي: لكن ما رأيته أثناء دخولي واشتباكي مع عالم الصحافة المصرية عن قرب، هو عكس ذلك تمامًا. الحقيقة التي رأيتها أنه باستثناء قلة قليلة من الصحافيين، فإن عمومهم يعانون من الراتب المتدني الذي يحصلون عليه نهاية كل شهر، وهو الأقل على مستوى الوطن العربى تقريبًا. وكشفت دراسة منشورة في عدد من الدوريات العربية أن دخل الصحافي البحريني يصل إلى نحو 1500 دولار شهريًا، فيما يبلغ متوسط الراتب في الإمارات نحو 2500 دولار شهريا، أما المملكة العربية السعودية فيصل راتب الصحافي إلى 3000 دولار شهريا (أي حوالي خمسين ألف جنيه). الدراسة أشارت إلى أن الأمر في مصر يختلف عن كثير من الدول العربية، حيث يضطر صحافيون للعيش على بدل التدريب والتكنولوجيا الذي تمنحه نقابة الصحافيين لأعضائها. يتابع الكاتب: هذه الرواتب المتدنية بالتأكيد أثرت وتؤثر على مستوى الأداء الصحافي من كافة الجوانب التي ترتبط بالمستوى المهني أو الالتزام أو الدقة. ولا يمكن أن نلوم زميلا لأنه لا يطور نفسه ولا يتابع العالم، لأنه لا يملك القدرة المادية على ذلك، ولو امتلك وقتًا حرًا لفضل استغلاله لتحسين دخله. هذا الواقع دفع الصحافيين إلى العمل في أكثر من مؤسسة صحافية وإعلامية، بل اضطر البعض إلى العمل في مهن تبتعد عن الصحافة بأميال».

لا بديل للانتظار

«توصل المستشار بهاء أبوشقة في «الوفد» لحقيقة مفادها، أن الذي ينكر أنه لم يحدث تغيير وتعديل بعد30 يونيو/حزيران واهم ولا يرى الحقيقة الظاهرة للعيان. ويتابع: هناك تغيير حقيقي في الكثير من الأمور، والدولة لا هم لها سوى إحداث تغيير للأفضل للمواطن على كافة الأصعدة والمستويات.. وتحققت معجزات كبرى بعد قيام المسؤولين بالتحرك الثوري تجاه تقديم الأفضل والأحسن للمواطن. شعور المواطن بأن هناك من يهتم به ويعمل لصالحه، يدفعه لأن يكون نافعاً وصالحاً داخل المجتمع، إضافة إلى ما تحدثنا عنه خلال الأيام الماضية بأن المسؤولين الآخرين يتحركون في مواقعهم ويعملون طالما أن هناك رقابة عليهم. ويرى أبو شقة في مصر الجديدة يجب أن يكون هناك منطق آخر جديد مختلف عما كان سائداً لـعقود طويلة من الزمن، ويجب أن تختفي المقولة الشائعة طوال سنوات من الزمن بأن الحاكم بمفرده يملك كل المفاتيح السحرية لحل المشاكل، والحقيقة أن هذه الثقافة غير مجدية بالمرة، ويجب على كل مسؤول في موقعه أن يقوم بالدور المنوط به والمكلف بأدائه، لكن أن نحمل الحاكم أو القيادة السياسية مسؤولية كل شيء فهذا غير مقبول ولا يقبله العقل. المفروض أن تستمر حالة الالتفاف العظيمة بين جموع المواطنين والقيادة السياسية من أجل تحقيق كل إنجاز. يتابع أبو شقة: وكلنا شاهد وأدرك أن مشروعات عظيمة تحققت كانت بمثابة معجزة مصرية على الأرض، بفضل التفاف الشعب حول قيادته السياسية.. هذه الروح يجب أن تسود على كافة الأصعدة بين كل المسؤولين، وبفضل التكاتف والتعاون يمكن أن تتحقق كل المعجزات، ويتم حل كل المشكلات المستعصية منذ زمن بعيد».

نحس المنتخب

لا حديث يشغل بال الأغلبية سوى عن الخروج المذل من بطولة كأس الأمم الافريقية وهو ما يهتم به الدكتور محمد رضا في «الشبكة العربية»: «منذ الفشل الذي مني به منتخبنا القومي لكرة القدم في نهائيات كأس العالم في روسيا العام الماضي وحاول الكثير من المهتمين والغيورين على البلد لفت أنظار المسؤولين إلى منظومة الفساد والعشوائية التي يدير بها اتحاد الكرة البطولات من حيث المجاملات في كل شيء، وأولها طبعاً المكافآت وحتى اختيار اللاعبين وغيرها من الأمور الإدارية، لكن للأسف لم يهتم أحد بالنصائح التي قيلت وقتها من الذين يحبون بلدهم في صمت وبدون جعجعة أو رياء. يتابع الكاتب: بعد فشل اتحاد الكرة ظهرت أصوات الكثير ممن كانوا يمدحون ويهتفون بعظمة أعضاء الاتحاد ويصفون اللاعبين بالأبطال، للدرجة التي تغاضوا فيها عن تحرش وفضائح بعضهم، مذيع معروف وهو أحمد موسى تحدث في برنامجه الذي يقدمه على إحدى الفضائيات أن المنظومة الرياضية فاشلة وفاسدة، وأن مجلس اتحاد الكرة يدار بالمجاملات. مصطفى يونس يقول هو الآخر إن انتخابات اتحاد الكرة بتمشي بالساندوتشات، حمدي رزق يخاطب اتحاد الكرة في مقاله في «المصري اليوم» وعنوانه «ولا استقالتكم تبيض وجوهكم السوداء» وفيه قال… فضائحكم تزكم الأنوف، ولا أحد اشتم قبلاً، حتى بعد فضيحة روسيا الروائح الكريهة في أركان الجبلاية…. تربيطات فاجرة… إنفاق من لا يخشى الفقر على إفلاس كروي فاجر»، حتى البرلمان لم يسلم الاتحاد من نقده، حيث تحدث النائب سليمان وهدان وكيل مجلس النواب في إحدى الفضائيات عن هزيمة المنتخب بأنها نتيجة سكوتنا على هذا الوضع، وأضاف «أنا شايف أن دي منظومة كلها خطأ وفيها علامات استفهام كثيرة».

إحذروا من هذا

اهتم حسن فتحي في بوابة «الأهرام» بتحذير أولياء الأمور من مخاطر حقيقية: «بعد انتهاء موسم الامتحانات، ومنذ سنوات ليست بعيدة اعتادت كثير من الأسر السهر ليلًا حتى الفجر، وأصبح من المقبول أن ترن أجراس التلفونات المحمولة والأرضية بعد الثانية صباحًا، بدون أدنى خجل من الإزعاج، في حين أن مجرد رنين التليفون بعد العاشرة ليلًا في دولة مثل فرنسا يعد جريمة إزعاج منافية تمامًا للذوق العام! وطبعا الغالبية العظمى ممن يسهرون حتى الفجر يستيقظون بعد الظهيرة، بمزاج البائس التعيس الذي لم ير نور الصباح ولم يستنشق هواءً نقيًا منذ فترة طويلة، ومن ترغمه مواعيد عمله على الذهاب مبكرًا، يذهب فاقدًا اتزانه، وطبيعي أنه لن يفي عمله حقه. فالتضحية بصحة الجسم والسهر ليلًا في السمر، ومتابعة الفضائيات، والانكفاء على الهواتف المحمولة لتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، وما يصاحبه ذلك من تناول وجبات في أوقات متأخرة من الليل، يورث الجسم أضرارًا ومشكلات صحية أكثر من أن تعد أو تحصى.. وقد رصدت دراسات عديدة هذه المخاطر والأضرار، منها زيادة وزن الجسم وتكدس الدهون الزائدة فيه، واضطراب التمثيل الغذائي للجلوكوز؛ الذي يعد أحد العوامل المسببة لسكر الكبار، وإصابة العمود الفقري بالتشوهات بسبب عدم إراحته وبقائه في وضع الجلوس لفترات طويلة. كما أن السهر ليلًا يسبب تناقص قدرة جهاز المناعة، وهو خط الدفاع الرئيسي الذي يقي الجسم من الإصابة بأمراض كثيرة، وهو مبرمج داخليًا على ساعات اليقظة الصباحية، والراحة ليلًا، ليقوم بعمله على أكمل وجه وبشكل طبيعي، والفوضى والخلط بين ساعات النوم واليقظة، يصيبه بالتشويش وعدم قدرته على أداء عمله بشكل كامل».

ربما يتحقق

لا يترك عماد الدين أديب في «الوطن» فرصة إلا وهاجم خلالها الرئيس التركي كما طالعتنا مقالته : «حلم الرئيس رجب طيب أردوغان أن ينتقل اسمه ومكانته ولقبه، من «فخامة الرئيس» إلى «مولانا الخليفة المعظم» هذه ليست مزحة، إنها حلم رجل يحلم بإعادة الخلافة العثمانية على نهج فكر جماعة الإخوان المسلمين، بأسلوب ومضمون عصري قائم على لغة المصالح. منذ أن كان طالباً مجتهداً يسعى إلى العمل الشريف وهو يحلم بأن يعيد «المشروع الإسلامي» إلى المقدمة. يتابع أديب: من هنا، ومن هذه النقطة الموضوعية، يمكن فهم لماذا يكره الرجل كلاً من الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد، والأمير محمد بن سلمان. مبعث الكراهية لهؤلاء أن ثلاثتهم يقفون عقبة وسدا منيعا يمنع ويعطل هذا الحلم التاريخي باستعادة الخلافة. ثلاثتهم يريدون مشروعاً عربياً معتدلاً، بينما أردوغان يريد مشروعاً إسلامياً عثمانياً إخوانياً متشدداً. إنها حالة صريحة واضحة في تضارب وتناقض المشروعات بشكل لا يقبل حلولاً وسطاً أو تنازلات من طرف من الأطراف. ويرى الكاتب أن مستقبل العلاقة بين أردوغان والزعماء الثلاثة يرتبط بثلاثة احتمالات: أن يرحل أردوغان بعدما تكون قد أطاحت به سياساته المرتبكة في الداخل والخارج وخسائره أمام المعارضة. أما الاحتمال الثاني، فهو أن ينفرط عقد الحلف الثلاثي المصري- السعودي- الإماراتي، وهو أمر لا محل له من الإعراب في الوقت الحاضر، لأن الزعماء الثلاثة لديهم من المصالح الوطنية القوية، والرؤية الإقليمية المشتركة، والعلاقات الشخصية المترابطة ما يجعل هذا الاحتمال شبه مستحيل. ثالث الاحتمالات التي توقعها الكاتب، أن تتغير الظروف الإقليمية والدولية، بمعنى تغير قواعد اللعبة، مما يضطر أردوغان اضطراراً إلى أن «يتجرع السم» ويسعى لمهادنة التحالف العربي المعتدل».

ضحية أحلامه

نبقى مع الهجوم ضد أردوغان حيث جاء الدور على عادل السنهوري في «اليوم السابع»: «الليرة التركية تراجعت بعد التدخل السافر من أردوغان وانخفضت السندات التركية الدولارية، وهي أحد ملامح معاناة الاقتصاد التركي الذي يمر بظروف صعبة، فالعام الجارى يشهد أول ركود منذ 10 سنوات وبلغت نسبة التضخم 20٪ وفقدت العملة التركية ثلث قيمتها أمام الدولار. المحافظ المقال اتهم أردوغان وحكومته بقتل الاقتصاد- حسب تصريحه عقب الإقالة- بسبب المعلومات المضللة وانعدام الشفافية في حكومة الرئيس التركي. ويرى الكاتب أن الأوضاع الداخلية في تركيا والعلاقات الخارجية المتوترة بين أنقرة وجيرانها في الشرق الأوسط وأوروبا، وما يحدث الآن من أزمة بين تركيا أردوغان والاتحاد الأوروبي بسبب عزم تركيا التنقيب عن الغاز في المياه القبرصية، يعكس الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تشهدها تركيا، وتتزايد يوما تلو الآخر، ووصلت إلى مستوى خطير من ارتفاع معدلات البطالة، وانخفاض مبيعات السيارات بشدة، واختفاء الأدوية من الأسواق مع تواصل نزيف العملة التركية مقابل العملات الأجنبية. ووفقا لتقارير اقتصادية فقد بدأت رحلة انهيار الليرة التركية عقب فوز «أردوغان» بولاية رئاسية ثانية ويصعد السنهوري من هجومه: الجنون السياسي الأردوغاني ضد معارضيه وحملة العزل والاعتقالات المستمرة في صفوف المعارضة، وفشله في إيجاد الحلول للخروج من الأزمة، جعلت الاقتصاد يزداد تراجعا وتدهورا يوما بعد يوم، خاصة مع اتساع عجز الميزان التجاري، وارتفاع تكلفة واردات الطاقة بعد قرار الولايات المتحدة بإلغاء الإعفاءات الممنوحة لتركيا بمواصلة شراء النفط الإيراني، إضافة إلى تدهور قيمة العملة المحلية، وصعود معدلات التضخم. كما تضررت البنوك التركية بشدة من ارتفاع حجم الديون المتعثرة».

صفقة الندامة

ما زال الحديث عن صفقة القرن مطروحا، ومن بين المهتمين بالأمر عادل اللبان في «المصري اليوم»: «لفهم مغزى ما يحدث وأهميته وتداعياته بدقة وموضوعية بعيداً عن الانفعال والانحياز، يجب أن ننظر إلى سياق وأسباب هذه الصفقة بالرجوع إلى النقاط المفصلية في تطور الصراع العربي الإسرائيلي، منذ ولادة الحركة الصهيونية في مؤتمر بازل في سويسرا عام 1897 على يد يهود علمانيين أوروبيين سعوا لإقامة وطن قومي يجمع شتاتهم للهروب من الاضطهاد السياسي والاقتصادي المتجذر ضدهم في دول أوروبا في حينه، وغلّفوا هذا الهدف في إطار ديني عندما وجدوا في فلسطين أو أرض الميعاد التوراتية ضالتهم. وكان وعد بلفور في عام 1917 الحلقة الرئيسية التالية في هذا المسلسل المشؤوم. وقد أدركت إسرائيل ووَعت تماماً درجة وهن وتفكك الجبهة العربية، بما في ذلك شقها الفلسطيني، ورأت أن حل الدولتين على أساس حدود ما قبل 5 يونيو/حزيران 1967 لا يناسبها رغم قبولها به ظاهرياً في اتفاق كامب ديفيد عام 1978، الذي تضمن إطاراً للسلام الشامل في الشرق الأوسط حدد الإجراءات المرحلية، لإقامة حكم ذاتي بإدارة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة، يتم النظر في شكله السياسي النهائي، أي تحوله إلى دولة ذات سيادة، بعد فترة انتقالية لا تتجاوز خمس سنوات بضمانات أمريكية، وقد قبلت إسرائيل ذلك على مضض، لأن الضغط الأمريكي من جانب الرئيس كارتر كان شديداً ومتوازناً عليها في هذه الفترة، ولأن أولويتها الاستراتيجية كانت آنذاك إبرام اتفاقية السلام المباشر مع مصر لشق الصف العربي».

افريقيا بيتنا

اهتم أحمد رفعت في «الوطن» بإلقاء الضوء على الجهود التي تبذلها مصر لصالح القارة الافريقية: «يوماً بعد يوم وعلى مدار أربعة عقود ظل التفريط في الحضور المصري الأكثر من طاغٍ في افريقيا، حتى فوجئنا بأن النفوذ تراجع والوجود تقلص والدور في حدوده الدنيا، والأسوأ على الإطلاق قيام آخرين من خارج القارة؛ قوى عظمى على قوى إقليمية على أعداء لمصر وخصوم لها على السواء، بملء الفراغ الذي خلفه الغياب المصري، فضلاً عن كل ذلك كانت الأزمة مع الاتحاد الافريقي نفسه ثم أزمة سد النهضة التي استهلكت جهود الخارجية المصرية ومؤسسات أخرى فترة طويلة، ولم تزل حتى بعد تراجع الخطر.. هذا هو الحال الذي تسلم فيه الرئيس السيسي المسؤولية، ولم يكن أمامه إلا أن يقبل التحدي ويصل خلال فترة قصيرة جداً إلى ما أعلن عنه قبل أيام من التوقيع وبدء سريان اتفاقية التجارة الحرة! ويؤكد الكاتب على أنه منذ يناير/كانون الثاني 2015 وبعد زيارة الرئيس السيسي الأولى خارج البلاد، التي كانت إلى بلد عربي وافريقى هي الجزائر فإن أكثر من 40٪ من زيارات الرئيس للخارج كانت من نصيب افريقيا، منذ زيارة إثيوبيا أوائل 2015 إلى زيارة النيجر الأسبوع الماضي وما بينهما من زيارة إثيوبيا أكثر من مرة وكل من أوغندا ورواندا ودول غرب افريقيا، فضلاً عن زيارات شبه أسبوعية لمسؤولين أفارقة إلى القاهرة.. كل ذلك أثمر ليس فقط عن وجود سياسي مصري مشهود في افريقيا، وإنما أدى أيضاً إلى وجود اقتصادي وتجاري».

لن نهملها

يضع جلال حمام يده على أهم العقبات التي تواجه افريقياً مشيراً في «المصريون» إلى: «أن البنية التحتية للدول الافريقية والفساد، هما أكثر التحديات التي يجب التغلب عليها كونهما يعوقان سريان اتفاقية التجارة الحرة القارية الافريقية، التي وقعت عليها، حتى الآن، 27 دولة من بين 55 دولة، تمثل دول القارة التي تحظى بأكثر من 1.2 مليار مستهلك، يمثلون، في الوقت ذاته، طاقة بشرية لا يُستهان بها في أي تنمية، ويقدر الناتج المحلي الإجمالي لها بنحو 3.4 تريليون دولار. قول صادم، في بداية الحديث عن الاتفاقية التي تُعد تعزيزًا للتعاون والتكامل الاقتصادي بين دول القارة السمراء وبعضها، وأيضًا إعادة إحياء لمشروع تفعيل زيادة التجارة البينية بين الدول الافريقية، من خلال الاستخدام الأمثل للموارد والإمكانيات الخاصة في القارة التي لم تستغل بعد.. وهي فوق ذلك، حلم بدأ منذ ستينيات القرن الماضي، واستغرقت 17 عامًا من المفاوضات الصعبة لإمكانية تحقيقها، حتى جاءت اللحظة التي أطلق فيها الرئيس عبدالفتاح السيسي الإعلان التاريخي، بدء اتفاقية التجارة الحرة بين الدول الافريقية، خلال افتتاح القمة الاستثنائية للاتحاد الافريقي في نيامي عاصمة النيجر، بعد استكمال نصاب تصديقات الدول الافريقية، ودخول الاتفاقية حيز التنفيذ، تلك التي كانت من أهم أولويات الرئاسة المصرية الحالية للاتحاد الافريقي، والتي سعت مصر لتفعيلها وجعلها واقعًا، لأنها تمثل علامة فارقة في مسيرة التكامل الاقتصادي للقارة، وستُنشئ أكبر منطقة تجارة حرة في العالم، وهو ما يمهد الطريق إلى اندماج القارة في مؤسسات وآليات الاقتصاد العالمي، كخطوة تاريخية نحو السلام والازدهار، وصفها رئيس مفوضية الاتحاد «موسى فكي» بأنها لحظة تاريخية، نرى فيها حلمًا قديمًا يتحقق».

كانوا يحسدون أهلها

«لا أحد عاقل، كما يؤكد في «الشروق» جميل مطر يشكك في تبعية هونغ كونغ للصين، كثيرون، على كل حال اختاروا أن يرحلوا مع رحيل الإنكليز أو يعيشوا متأففين ومعتقدين أنهم يستحقون هوية مستقلة. ظنوا خطأ أن المواثيق والمعاهدات الدولية ضمان كافٍ للاحتفاظ بتميزهم وتفوقهم وسمو مكانتهم في الأسواق المالية العالمية. عاشوا، والحق يقال وكنت شاهدا، في ظل بحبوحة حريات وحقوق لم تتح لشعب في شرق وجنوب شرق آسيا. حتى اليابانيون كانوا يحسدون أهل هونغ كونغ. والكوريون جميعا كانوا أول الحاسدين. أظن أن الغرب أراد أن تظل هونغ كونغ نموذجا حيا للتطبيق الليبرالي أكثر أهمية وجاذبية من برلين الغربية في عصر الحرب الباردة. كانت هونغ كونغ، وبقيت لسنوات، تلمع في سماوات آسيا. اثنان من زملاء المرحلة الدبلوماسية في حياتي شاركاني هذا الرأي، كل وقت كان يترأس قنصلية مصر هناك، هما السفيران الموقران والقريبان إلى قلبي إيهاب وهبة وفاروق حلمي. تبادلت معهما الرسائل حيثما كنت في أمريكا اللاتينية ثم من خارج المواقع الدبلوماسية، كنت كمن يريد الاطمئنان على قيمة وديعة تركها في آسيا، أو على بريق جوهرة يخشى عليه الانطفاء. كنت مع الأيام واثقا من أن الصين الأم مهما صعدت وبأي سرعة نهضت لن تنفعل يوما فتمزق معاهدتها مع المملكة المتحدة حول مستقبل هونغ كونغ. كنت أرى هونغ كونغ جوهرة يعتز بوجودها الفريد كل اقتصادات قارة آسيا. لا مصلحة لأحد في أن يرى لمعان هذه الجوهرة يخبو. حتى بكين تمنت لو بقيت هونغ كونغ شعلة نشاط وإبداع، وإن تمنت في الوقت نفسه أن تمتنع عن أن تكون مصدر إلهام سياسي لشعوب المنطقة».

موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
11/06/2020 | 3:45 م

حباب القيصر.. بقلم عبد المنعم هلال

الخليج 365: * نال إعجاب المعلق عصام الشوالي وأدهشه عندما برز وتألق في دوري المجموعات لبطولة الأندية الأبطال الافريقية 2007 فأطلق عليه لقب القيصر .. * يرسم بالكرة لوحات رائعة علي أرضية الملعب تضاهي لوحات دافنشي جمالا ويعزف بأقدامه أجمل الألحان وكما قام بيتهوفن بتأليف تسع سيمفونيّات فإن القيصر مهند الطاهر قام بتأليف السيمفونية العاشرة […] The post حباب القيصر.....

حباب القيصر.. بقلم عبد المنعم هلال
11/06/2020 | 3:45 م

محمد عبداللطيف: مرتضى منصور هو أبي الروحي

أكد المشجع الزملكاوي "محمد عبد اللطيف"، على دور المستشار "مرتضى منصور"، رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك، الكبير معه، مشيرًا إلى سعادته الكبيرة بنيله العضوية الشرفية للكيان الأبيض. وأضاف عبداللطيف فى ......

محمد عبداللطيف: مرتضى منصور هو أبي الروحي
11/06/2020 | 3:45 م

الحمد: الإسبانية.. أوقفت احترافي صحيفة الرياضية

لاعب التعاون يكشف عن سر ما حدث قبل مشاركته في دوري أبطال آسيا

الحمد:
الإسبانية.. أوقفت احترافي   صحيفة الرياضية
10/06/2020 | 3:45 م

نصير النساء ومسجون سابق .. حقائق قد لا تعرفها عن أحمد موسى Goal.com

النيجيري أحمد موسى؛ محترف النصر السعودي، أحد أغلى الصفقات في تاريخ الدوري السعودي، التي صاحبتها ضجة كبيرة كونه قادم من ليستر سيتي الإنجليزي؛ بطل الدوري الإنجليزي موسم 2015-2016.

نصير النساء ومسجون سابق .. حقائق قد لا تعرفها عن أحمد موسى   Goal.com
10/06/2020 | 3:45 م

أخبار الدوري السعودي : مدرب الشباب الأسبق ميشيل برودوم يعتزل التدريب بشكل مفاجئ - سبورت 360

سعودي 360 – استقال البلجيكي ميشيل برودوم من تدريب ستاندار لييج بشكل رسمي، لينهي عدة أسابيع من التكهنات بخص

أخبار الدوري السعودي : مدرب الشباب الأسبق ميشيل برودوم يعتزل التدريب بشكل مفاجئ - سبورت 360


محمد صلاح يفقد «حب الناس» وموسم الهجوم على الجماهير والصحافة في انتظار أن ينعاها ذووها القدس العربي الدوري السعودي القاهرة ـ «القدس العربي»: تجاوزت الجماهير على مدار اليومين الماضيين أحزان الخروج المهين للمنتخب الوطني في كأس الأمم الافريقية، وعادت من جديد تندب حظها العاثر مع



اشترك ليصلك كل جديد عن الدوري السعودي

خيارات

محمد صلاح يفقد «حب الناس» وموسم الهجوم على الجماهير والصحافة في انتظار أن ينعاها ذووها   القدس العربي
المصدر https://www.alquds.co.uk/محمد-صلاح-يفقد-حب-الناس-وموسم-الهجوم/ القدس العربي Alquds Newspaper
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي محمد صلاح يفقد «حب الناس» وموسم الهجوم على الجماهير والصحافة في انتظار أن ينعاها ذووها القدس العربي

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars