إعلان جيش مصر شركة مسلحة مصرية الجزيرة مباشر
اليوم 21:45 م 0 comments
في أواخر يوليو 2010: (أحمد عبد الهادي) أحد العاملين بمصنع "حلوان للصناعات الهندسية - مصنع 99 الحربي لقي حتفه نتيجة أحد الانفجارات المتكررة بالمصنع، والناتجة عن عدم توافر تدابير السلامة الكافية، الأمر الذي أدى إلى توقف زملائه عن العمل ولم يكتفوا بذلك، بل تمكنوا من نشر وقائع الحادثة عبر شبكات الإنترنت من خلال مواقع تابعة لجماعة الإخوان المسلمين بعد أن رفضت وسائل الإعلام الحكومية والخاصة نشر أحداث الواقعة..
في أواخر يوليو 2010: (أحمد عبد الهادي) أحد العاملين بمصنع "حلوان للصناعات الهندسية - مصنع 99 الحربي لقي حتفه نتيجة أحد الانفجارات المتكررة بالمصنع، والناتجة عن عدم توافر تدابير السلامة الكافية، الأمر الذي أدى إلى توقف زملائه عن العمل ولم يكتفوا بذلك، بل تمكنوا من نشر وقائع الحادثة عبر شبكات الإنترنت من خلال مواقع تابعة لجماعة الإخوان المسلمين بعد أن رفضت وسائل الإعلام الحكومية والخاصة نشر أحداث الواقعة..
ولكن العجيب في الأمر أنه تم مقاضاة 8 من العمال أمام إحدى المحاكم العسكرية بتهم إفشاء الأسرار العسكرية (فقط لأن المصنع تابع لمؤسسة الجيش) وتم إطلاق سراح ثلاثة منهم ووضع خمسة تحت المراقبة بعد أن طالبت منظمات حقوقية مصرية بتخفيف الأحكام الصادرة بحقهم.
والسؤال هنا: هل هذا المصنع ينتج بالأساس، معدات حربية يتطلب الأمر معها السرية؟!
على الموقع الرسمي للموقع، تطالعك صور منتجاته، فتجد أنها تبدأ بأدوات المائدة، ثم مساعدي السيارات، ثم منظم واسطوانات البوتاجاز، بالإضافة لبعض الصناعات العسكرية الخفيفة من Hمثال (الدانات وبمبة الهاون)>
فماذا عن المصانع الأخرى التي يملكها الجيش؟!(مصنع 54 الحربي) على سبيل المثال والذي يتم التمويه على اسمه باستخدام اسم بديل هو "شركة المعادي للصناعات الهندسية" لم يعد ينتج بنادق قتالية أو مدافع رشاشة بل بات ينتج (سكاكين مطبخ وشوك ومشارط ومقصات وملحقات للكهرباء، ورادياتير السيارات، والطلبات).
مصنع آخر هو (مصنع 63 الحربي) أو (حلوان للصناعات غير الحديدية) لم يعد لديه طلبات لشراء خراطيش أسلحة فاتجه المصنع إلى صناعة الكابلات والحنفيات البلاستيكية لري الحدائق وأكواب الشاي البلاستيكية.
أما مصنع رقم 100 أو "أبو زعبل" فلم يعد ينتج الديناميت وقذائف الدبابات وحسب، بل أصبح ينتج كذلك الأسمدة ومستحضرات التجميل، بينما لم يكتف (مصنع رقم 360) أو شركة (حلوان للأجهزة المعدنية) بصناعة أغطية الألغام بل بدأ في تصنيع الثلاجات والتكييفات.
الجيش يحكم مصر ويسيطر على اقتصادهامنذ أن أسقط الجيش المصري الملكية في 1952 وجميع رؤساء الجمهورية جاءوا من الجيش (نجيب – عبد الناصر –السادات – مبارك).
ويرجع الفضل في تضخم الإمبراطورية الاقتصادية للجيش المصري إلي الحدث التاريخي الذي شهده عام 1979 وهو اتفاقية” كامب ديفيد “والتي منذ إبرامها وتحويل اسم الوزارة بعدها من (الحربية) إلى (الدفاع) توالت العديد من التغييرات في عقيدة الجيش، بدأ الأمر مع تأسيس جهاز الخدمة الوطنية بقرار رئيس الجمهورية رقم 32 لسنة 1979 عقب توقيع الاتفاقية، بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي النسبي من الاحتياجات الرئيسية للقوات المسلحة، بدعوى تخفيف أعباء تدبيرها عن كاهل الدولة.
لكنه انتهى باستثمار قادة الجيش في كل شيء وأي شيء، بدءا من الزراعة إلى بناء الطرق والكباري والاستثمار العقاري والصناعات الإلكترونية مروراً بمصانع الأسمنت والأسمدة والأعلاف، وصولا لمزارع الخضروات والفاكهة، وتربية الدجاج وإنتاج البيض، وتسمين العجول والأبقار والخراف ومناحل العسل، والمزارع السمكية.
كما يمتلك الجيش المصري العشرات من الفنادق والمستشفيات ومصانع التعليب والنوادي والمخابز ومحطات تعبئة الوقود ودور المناسبات والاحتفالات، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من العاملين فيما لا يقل عن 26 مصنعا تقوم بتصنيع السلع الاستهلاكية للمصريين مثل المعكرونة والصلصة والسمن والأجبان، بالإضافة إلى الثلاجات والتلفزيونات، وصولا لتصنيع عربات القطار الجديدة للسكك الحديدية، وكذلك سيارات الإطفاء، كما يعمل على توفير محطات حرق النفايات ومياه الصرف الصحي إذا تطلب الأمر.
ليس هذا وحسب، ما يملكه الجيش داخل إمبراطورتيه الاقتصادية الضخمة، ففي العشر سنوات الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع (محمد حسني مبارك) قام الجيش بالسيطرة على العديد من الشركات الحكومية التي تم خصخصتها أو تعاون مع مالكيها الجدد.
على سبيل المثال الشركة العربية الأمريكية للسيارات، والتي يديرها الجيش بالتعاون مع شركة كرايسلر الأمريكية لصناعة السيارات، هذه الشركة لا تنتج المعدات والمركبات العسكرية وحسب ولكن أيضاً سيارت الجيب شيروكي ورانجلر للاستخدام المدني.
الخبير في شؤون الشرق الأوسط "روبرت سبرنجبورج" والذي يعمل أستاذاً في كلية البحرية الأمريكية في كاليفورنيا يقول:
"إن الجيش صار أشبه بالإمبراطورية التي تُشغل مئات الآلاف من المدنيين وتجني مليارات الدولارات بل وأصبح كالشركة التي لا تخوض حروبا في الخارج ولكن تعمل على سد حاجات استهلاك المدنيين، كما أن وزير الدفاع أصبح يعمل كمدير لتلك الشركة، وبدلاً من التفكير في المسائل العسكرية أصبح وزير الدفاع مشغولاً طول الوقت بإدارة أعماله التجارية" ..
لدرجة أن المستثمرين الراغبين في الاستثمار في القطاع الخاص سواء في الاستثمارات العقارية أو المنتجعات السياحية على طول البحر الأحمر مثلاً، عليهم تأجير مساحات الأراضي المطلوبة من وزير الدفاع، حيث منح قرار رئاسي صدر في عام 1997 الجيش الحق في إدارة جميع الأراضي غير الزراعية وغير المستثمرة، والتي تشير التقديرات إلى أنها تصل إلى 87 % من مساحة البلاد“.
ورغم فداحة الرقم، جاء القرار الرئاسي في ديسمبر 2015، الذي يسمح للجيش كذلك بالإبقاء على الأراضي المملوكة له حتى بعد إخلائها، بل ويمكن للقوات المسلحة من استغلالها في أي مشاريع خاصة بها بالشراكة مع أجانب، ونص القرار صراحة -لأول مرة- على حرية جهاز مشروعات أراضي القوات المسلحة في إنشاء شركات تجارية هادفة للربح.
فكان القرار، بمثابة الخطوة الأولى لاقتحام الجيش بقوة مجال استزراع الأسماك، حيث أنشأ شركة لاستزراع الأسماك بقيمة 150 مليون دولار تحت اسم «الشركة الدولية للمنتجات البحرية» كان الإعلان عنها، محط سخرية واسعة بين قطاعات الشعب المصري، حيث وقف أحد الضباط أمام الكاميرات يعرف نفسه للسيسي وأعضاء حكومته على أنه: قائد مقاتل خط الجمبري!"
والشركة، هي استثمار مشترك مع رجل الأعمال السعودي الشيخ محمد عامر الجاري، وشركة ألمانية خاصة باستزراع سمك التونة، وسبقها بالطبع، تخصيص آلاف الأفدنة من الأراضي والشواطئ المملوكة للدولة لصالح القوات المسلحة.
وبلغ توسع الجيش في ابتلاعه لأراضي الدولة مداه، مع قرار قائد الانقلاب "عبد الفتاح السيسي" في عام 2016 بتخصيص 16 ألفًا و645 فدانًا من الأراضي الواقعة جنوب طريق القاهرة السويس للجيش، وهي أراضي العاصمة الإدارية الجديدة وتجمع زايد العمراني، ومن المتوقع أن يكلف انشاء العاصمة الجديدة 300 مليار دولار، تعتمد الدولة على القروض بشكل أساسي في تحصيلها.
إصدار قرارات لصناعة أزمات تخلق مزيد من الأرباحفي صباح الأول من سبتمبر 2016، استيقظت مصر على مشهد صادم، تعلو فيه صراخ الأمهات وهن يحملن أطفالا ينتحبون ويتضورون جوعاً، في مظاهرة حاشدة أمام الشركة المصرية لتجارة الأدوية، يشكون فيها من أزمة نقص الألبان الصناعية للأطفال الرضع،
وبالبحث وراء أسباب الأزمة نجد صباح نفس اليوم، قرار مفاجئ من وزير الصحة آنذاك، أحمد عماد الدين، بحظر تداول الألبان الصناعية للأطفال والمدعمة سوى في المراكز الحكومية فقط وباستخدام بطاقة خاصة، مع رفع سعر العلبة من 3 جنيهات إلى 5 جنيهات، أي بنسبة 60% دفعة واحدة ..
وصاحب ذلك القرار اختفاء حاد لجميع أصناف الألبان من الأسواق والصيدليات، فكان التظاهر أمام الشركة المصرية المستورد الوحيد، التي أصبحت بلا حول ولا قوة بعد قرار الوزير ..
وحينها أعلن الجيش المصري عن دخوله على خط الأزمة واعدا بتوفير ألبان الأطفال، من خلال استيراده 30 مليون علبة، وطرحها في الأسواق، لكن بعد زيادة سعر العبوة الواحدة من 18 جنيها إلى 26 جنيها، أي بنسبة 44.4% من السعر الأصلي، وبعدها بشهر، قام الجيش برفع السعر مرة أخرى ليصبح 43 جنيها للعلبة الواحدة، والتي تحمل شعار "تحيا مصر"، بينما ظلت عُلب لبن الأطفال المدعمة لسنوات طويلة، قبل تدخل الجيش، متوفرة للاستهلاك ولا يتخطى ثمنها الثلاثة جنيهات.
ولكي نتخيل حجم الأرباح المهولة من صفقات الجيش التجارية الخاصة بالاستيراد، يجب أن نعرف أن المادة الأولى من قانون الإعفاءات الجمركية لعام 1986 ينص على إعفاء واردات وزارة الدفاع ووزارة الدولة للإنتاج الحربي من أي ضريبة، وهو ما يعطي للجيش المصري ميزة كبرى في أنشطته التجارية لا تمتلكها شركات القطاع الخاص أو حتى باقي الشركات المملوكة للدولة.
الجيش والسياحة.. لماذا يتمَلَك الجيش الفنادق والقرى السياحية؟!واصل الجيش المصري طرقه لكافة أبواب التجارة والاقتصاد، فاقتحم وبقوة مجال السياحة في مصر، حيث يمتلك الجيش عشرات الفنادق والمنتجعات، (أشهرها سلسلة فنادق تولب السياحية) ويمتلك كذلك الأندية الترفيهية والرياضية، والقرى السياحة، والتي تم تخصيص أراضيهم، بقرارات رئاسية، وبأفضل الأماكن على الإطلاق، على شواطئ البحرين المتوسط والأحمر، بخلاف العشرات من دور المناسبات والاحتفالات، يتبعون جميعهم "إدارة النوادي والفنادق" (واحدة من هيئات القوات المسلحة)
ومشروعات الجيش السياحية بدأت منذ عهد المشير عبد الحليم أبو غزالة (وزير دفاع مصر في أواخر عهد (السادات) وبدايات عهد (مبارك)، وهو من استهل مسيرة القوات المسلحة الاقتصادية.
وتحصل مؤسسة الجيش المصري التجارية على امتيازات احتكارية لا ينافسها فيها أحد:
حيث يعمل في شركات الجيش عشرات الآلاف من المجندين الإلزاميين الذين يخدمون في تلك الشركات لشهور دون مقابل حقيقي، ويمثلون قوي عاملة مجانية (شبيهة بعمال السخرة في أزمنة الاحتلال) كما تتمتع إمبراطورية الجيش الاقتصادية بميزات أخرى، أبرزها الإعفاء من الضرائب والإعفاء من الحصول على التراخيص والإعفاء من دفع الرسوم المستحقة والإعفاء من أي محاسبة قانونية أو مالية، مما يجعل من وضع الجيش أشبه بدولة داخل الدولة.
ووسّع الجيش المصري من دوره الاقتصادي عقب الانقلاب العسكري في 2013، بدعم من دول الخليج، فوفق دراسة أعدها مركز كارنيجي للشرق الأوسط في نوفمبر 2014، فقد تمكّن الجيش من دخول قطاعات اقتصادية جديدة، ومن الاستحواذ على مشروعات اقتصادية كبيرة، كما تمكّن من اقتحام مجالات طالما امتازت بحضور رأس المال الكبير"
ويقول (جوشوا ستاشر) الباحث في جامعة ولاية كينت، في تقرير بعنوان "جنرالات مصر يسيطرون على الاقتصاد" نشرته الواشنطن بوست في مارس 2014:
(إن الجيش يسيطر على نحو الثلث إلى 45% من الاقتصاد المصري ويقدره بعض الخبراء بحوالي 60%، ولكن في الحقيقة لا أحد يملك وثائق أو بيانات محددة عما يخص المؤسسة العسكرية فليس فقط مصانع الأسمنت وشركات البناء والمصافي التي تخضع لبعض اللواءات المتقاعدين وكبار الضباط وكون غالبية المحافظين في مصر من اللواءات المتقاعدين، ولكن تمتد أذرع المؤسسة العسكرية داخل العديد من الوزارات المتداخلة مثل الاتصالات أو شركة مصر للطيران، وكذلك رئيس مجلس إدارة قناة السويس والتي تبلغ أرباحها السنوية حوالي 5 مليارات دولار لابد أن يكون عسكريا )
ومن أخطر ما قيل عن توغل امبراطورية قادة الجيش المصري، ما كتبه الاقتصادي الشهير ( روربرت سبرينغبورغ) في ذات التقرير الذي نشرته "الواشنطن بوست، فهو يقدم لك تفسيرا منطقيا لانقلاب الجيش الدموي على السلطة المدنية المنتخبة في يوليو 2013 ، حيث قال فيه :
(كانت مصر قد خططت لتطوير قناة السويس التي تعتبر من أهم مصادر الدخل القومي، وكانت الخطة من أهم مكونات مشروع النهضة للرئيس محمد مرسي، وعندما كان الأخير في السلطة كان هو وجماعته حذرين من عدم تجاوز الجيش لكن عندما بدأت حكومة مرسي بمفاوضات مع دولة قطر لتطوير القناة بطريقة بدت وكأنها لم تشرك الجيش، أدى ذلك لغضب الجنرالات، وبعد الإطاحة بمرسي وسع الجيش من حضوره في القناة "وقام السيسي بتفسير حضور الجيش بناء على مصالح قومية ولكنني أرى انه كان متعلقا فقط بالاقتصاد)
سلام مع إسرائيل، ومعركة على ثروات مصرلكي تكتمل الصورة، علينا الوقوف طويلا، أمام عبارات مساعد وزير الدفاع المصري وقتها "محمود نصر" في مارس 2012 (في أعقاب ثورة يناير)، بمؤتمر إعلامي، جاء للرد على دعوات تطالب بإخضاع النشاط الاقتصادي للجيش لرقابة برلمانية كجزء من المال العام، ومطالبته بدفع الضرائب للدولة، حيث قال:
(سنقاتل على مشروعاتنا، لأنها عرَق وزارة الدفاع، وهذه معركة لن نتركها، ولن نسمح للغير أيا كان بالاقتراب منها)
**الجيش الذي لم يدخل معركة واحدة منذ عام 1973، أي منذ 46 عاما، يعتبر مشروعاته التجارية، هي معركته التي يقاتل دفاعا عنها!
-المعضلة والحل (العسكر للحدود، والمدنيين المؤهلين لحكم البلاد)
تبدو مصر اليوم وهي ترزخ تحت نير التخلف والتأخر في كافة المجالات، مكبلة بقيود حديدية، بدأت باتفاقية سلام مع عدوها التاريخي (إسرائيل)، فتفرغ الجيش الذي يحكمها، لمعركته المتواصلة مع الشعب، من أجل ابتلاع المزيد والمزيد من ثروات بلاده ومقدراتها، وعلى جانب آخر، يستميت قادة الجيش هؤلاء في محاولتهم السيطرة التامة على الحكم واقصاء أية منافسين محتملين، حماية لغنائمهم التي يتحصلون عليها،
دائرة جهنمية، لن تتحرر مصر من شراكها ، سوى بإعادة الجيش لدوره الطبيعي في حماية الحدود، واسترجاع عقيدته التي فقدها، حين تبدلت من حماية الوطن، إلى المتاجرة به.
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
النائب طارق شكري يهنىء بذكرى العاشر من رمضان: ملحمة خالدة أظهرت للعالم قوة وبسالة الجيش المصري - بوابة الصبح الإخبارية
هنأ النائب طارق شكري وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، الرئيس السيسي، وكل رجال القوات المسلحة المصرية وجموع الشعب المصري العظيم...
فرصة متضيعاش.. موعد فتح باب التطوع في الجيش 2024 الشروط والاوراق المطلوبة وفق إدارة التجنيد والتعبئة - البديل
يبحث الكثير من المواطنين عن موعد فتح باب التطوع في الجيش 2024، حيث أعلنت القوات المسلحة عن قبول دفعة جديدة من حملة الشهادة الإعدادية أو ما يعادلها مثل الشهادة
يسرى المغازى مهنئًا الرئيس بذكرى العاشر من رمضان: صفحة ناصعة من بطولات الجيش المصرى
هنأ النائب يسري المغازي، الرئيس السيسي والقوات المسلحة المصرية، بمناسبة ذكرى نصر العاشر من رمضان 1973، قائلا: صفحة ناصعة من بطولات الجيش
50 عاما على معزوفة نصر العاشر من رمضان.. اللواء محمد قشقوش: حرب تحرير عظيمة مقدسة -
تتقارب ذكرى المناسبات الوطنية، لتتناغم مع ذاكرة النضال الوطنى المصرى، فها نحن نحتفل بمناسبتين عظيمتين فى تاريخين متتاليين، فى العاشر والتاسع من رمضان الحالى 1445 "20 و19 مارس 2024".
العاشر من رمضان.. صيام وإيمان وانتصار ملحمة أعادت الكرامة والأرض.. ويوم فرح المصريون بنصر الله - الأهرام اليومي
العاشر,من,رمضان,صيام,وإيمان,وانتصار ملحمة,أعادت,الكرامة,والأرض,ويوم,فرح,المصريون,بنصر,الله
خطوات ورابط التطوع في الجيش بالشروط المطلوبة والأوراق اللازمة – خليج نيوز
خدمة التطوع إلى الجيش المصري واحدة من أهم الخدمات الوطنية التي يقوم الكثير من المواطنين بالقيام بها، ويتم التطوع في الجيش من أجل حماية الوطن، ولكي يتم التطوع
أخبار الجامعات كلية الآداب جامعة عين شمس تعقد ندوة بعنوان فلسفة الشهادة في عقيدة المقاتل المصري
نظمت كلية الآداب في جامعة عين شمس، من خلال قطاع شؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ندوة بعنوان فلسفة الشهادة في عقيدة المقاتل المصري
إعلان جيش مصر شركة مسلحة مصرية الجزيرة مباشر الجيش المصري في أواخر يوليو 2010: (أحمد عبد الهادي) أحد العاملين بمصنع "حلوان للصناعات الهندسية - مصنع 99 الحربي لقي حتفه نتيجة أحد الانفجارات المتكررة بالمصنع، والناتجة عن عدم توافر تدابير السلامة الكافية، الأمر الذي أدى إلى توقف زملائه عن العمل ولم يكتفوا بذلك، بل تمكنوا من نشر وقائع الحادثة عبر شبكات الإنترنت من خلال مواقع تابعة لجماعة الإخوان المسلمين بعد أن رفضت وسائل الإعلام الحكومية والخاصة نشر أحداث الواقعة..
التعليقات علي إعلان جيش مصر شركة مسلحة مصرية الجزيرة مباشر