الموضوعات تأتيك من 15440 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: سياسة > تنظيم داعش

بعد الانسحاب الأمريكى.. هل انتهى خطر داعش على سوريا والعراق؟

18/08/2019 | 5:45 ص 0 comments
بعد الانسحاب الأمريكى.. هل انتهى خطر داعش على سوريا والعراق؟

فى ديسمبر 2017، أعلن رئيس الوزراء العراقى، حيدر البغدادى، القضاء عسكريا على تنظيم داعش الإرهابى، بعد ويلات ذاقتها العراق وسوريا على أيدى عناصر التنظيم المتطرفين، إلا أ...

فبقاء الفكرة كان أخطر من بقاء التنظيم، ولم يكن المجال قد أتيح لمجابهة الفكر بالفكر، فمازالت العراق وسوريا جريحتا الظروف والتنظيم الإرهابى حتى يومنا هذا.وبقيت أفكار التنظيم الإرهابى كبذرة خبيثة فى الأرض، صلبة، لا تلين ولا تموت بسهولة، وكأنها تتحدى الجميع، ومهما كانت أفكار داعش تحمل فى طياتها من شر، إلا أنه بات لها عمرًا يفوق عمر أصحابها، وهو ما يفسر بقاء التطرف ونموه وتشعب مذاهبه فى عالمنا إلى يومنا هذا.

 

أفكار خبيثة تأبى أن تموت

والواقع والتجربة الإنسانية تؤكد أن الإبادة المادية والمعنوية والحصار الجاد وحده هو ما كان بإمكانه القضاء على مثل هذه الأفكار الخبيثة وما تحمله من دمار وخراب ينتظر العالم بأسره، لأن تشديد الرقابة عليها وملاحقة أتباعها يقلص كثيرًا من فاعليتها، ويخرجها من دائرة التأثير، بل ومن دائرة التاريخ نفسه، فالأفكار لاوجود لها ولا فاعلية بدون ذوات تتبناها.إلا أن العكس هو ما حدث مع تنظيم داعش، فرغم ضراوة الحرب عليه فى بدايتها، إلا أن كل الأمور مؤخرًا بدت وكأنها محاولات لمنح التنظيم الإرهابى قُبلة الحياة، وهنا تحديدًا، تكمن خطورة القرار الأمريكى الأخير بالانسحاب من سوريا، وإفساح المجال لداعش يلملم فلوله وأشلائه، وهو ما تتفاقم ضراوته وخطورته مع وجود تمويلات لا حصر لها بمساعى بعض الدول لإحياء الإرهاب وتجييشه لصالح أجنداتها!

وعلى الرغم من أن داعش وجد لنفسه رئة جديدة فى دول آسيوية مثل الفلبين وأفغانستان، إلا أن رئته الأصلية فى منطقة الشرق الأوسط والمنطقة العربية، وتحديدًا سوريا والعراق، تبقى الأخطر، لأن عودة التنظيم على هذا النحو تضمن له الحصول على أرضية ممهدة لامتصاص وتشرب أفكاره الشريرة، بل وأرضية فكرية ضحلة بدأها الإخوان، تسمح بنمو وتشعب أفكاره!

قُبلة الحياة لـ"داعش"

والحقيقة والواقع يؤكدان أيضا أن داعش لم ينته تمامًا فى سوريا والعراق، فمازالت جيوب قريبة من فكره المتطرف تعمل فى سوريا، وهى الفصائل الإرهابية المسلحة، وتحظى هذه تحديدًا بدعم تركى مباشر، وربما علنى، لأجل القضاء على سكان المنطقة الأصليين من الأكراد والعرب، ممن تصدوا للتنظيم برعاية التحالف الدولى الذى تقوده الولايات المتحدة الأمريكية.

أما فى العراق، فعلى الرغم من تحرير آخر معقل له من التنظيم الإرهابى عسكريًا، إلا أن ذلك لم يكن معناه أبدًا التخلص الكامل من وجود داعش، بل استمر التنظيم فى توجيه ضربات نوعية للقوات الأمنية والمدنيين على حد سواء، إذ يحاول التنظيم بلا هوادة لملمة أشلائه هناك فى جيوب الصحراء العراقية.

وتشير عدة تقارير إلى أن تنظيم داعش لم يعد يكتفى بتلك الضربات، بل إنه شرع بالفعل فى تجديد نشاط خلاياه النائمة وجيوبه فى سوريا والعراق، وتحديدًا فى المناطق الحدودية بين البلدين، ففيها يجد التنظيم فرصته فى غياب الأمن وفرصته الأكبر فى الحصول على الدعم المالى واللوجستى، لذا حذر عدد من المسؤولين من بقايا "داعش" وتصرفاته، رغم خفوت وهجه فى تلك الفترة.

وعلى سبيل المثال، سبق وأن أعلن رئيس الحزب الديمقراطى الكردستانى، مسعود برزانى، فى مؤتمر صحفى، أن داعش لم ينتهِ، وأنه عاد إلى بعض المناطق بشكلٍ أسوأ من ذى قبل، مؤكدًا أن خطره فاق ما سبق.

أما الجنرال الأمريكى باتريك روبرسون، قائد العمليات المشتركة للعمليات الخاصة فى العراق وسوريا ضمن صفوف التحالف الدولى، فقد شدد على أن تنظيم داعش ينتهج محاولات مستميتة للقتال بعدما طُرد أعضائه من مناطق نفوذهم السابقة، التى حملت ذات يوم اسم «دولة الخلافة»، وهذا معناه واقعيًا أن المسألة عند الدواعش تفوق مسألة الأفكار النظرية إلى الأفكار الممزوجة بحلم، حتى وإن كان تقديره فى نظر العقلاء وهمًا.

وإذا كان التنظيم قد بات خارج مناطق النفوذ التى كان يتحصل من خلالها على موارد مالية ببيع النفط المسروق وتحصيل الإتاوات من سكان المناطق، فالسؤال المشروع فى يومنا هذا إزاء محاولات الدواعش للعودة، هو من أين يمول الدواعش حقائبهم وذخائرهم ومؤناتهم، أو بمعنى أوضح: كيف يمولون ضرباتهم على المناطق العراقية والسورية؟ ومن يدفع؟ وماذا يريد؟؟!

بعد هجين السورية.. أفكار متطرفة على الحدود

كان الأكراد، وتحديدًا "قوات سوريا الديمقراطية" فى القلب من الأحداث أثناء المواجهات الشرسة مع داعش، وتمكنت هذه القوات من السيطرة على بلدة هجين السورية، وهى التى كانت تعد كواحدة من أهم معاقل التنظيم الإرهابى فى منطقة دير الزور السورى، والتى اندلعت فيها أعنف الاشتباكات بين التنظيم المتطرف و"قوات سوريا الديمقراطية".

تأقلموا مع الهزيمة

المهم هنا، هو أن أهل مكة أدرى بشعابها، ويؤكد أفراد قوات سوريا الديمقراطية وقياداتها أن التنظيم لا يزال يمتلك ما يصل إلى 5 آلاف داعشى قرب الحدود مع العراق، وهو حديث معناه ببساطة أن القضاء على تنظيم الدولة الداعشى لا يعنى بالضرورة القضاء على التطرف واجتثاث أفكاره الخبيثة، أو دوافع الالتحاق بمثل هؤلاء المتطرفين، خاصة وأن عناصر التنظيم الإرهابى تأقلمت مع الهزيمة، وتحولوا إلى انتهاج لعبة "حرب العصابات"، وهذا ببساطة معناه أن أمد الصراع سيطول فى مواجهة هؤلاء الدواعش، وأن محاولات بعض الدول لاستخدامهم فى القضاء على عرقيات بعينها، ستعطى للتنظيم الإرهابى قبلة حياة وفرصة للنمو من جديد!

وفكرة أن التنظيم يتأقلم مع الهزيمة واضحة جدًا، ويكفى أن التنظيم لازال يواصل دعاياته عبر الشبكة العنكبوتية، ويسعى لاستقطاب وتجنيد المتعاطفين معه، وهو ما سهل على التنظيم هجماته فى العراق مثلاً، خصوصا وأن الأمن لم يستقر بثقله ومركزيته القوية حتى يومنا هذا فى تلك المناطق.

التأقلم مع الهزيمة لم يتوقف عند حدود الدعاية والاستقطاب، بل إن التنظيم أدرك هزيمته على الأرض العراقية، وبدأ فى استقطاب قيادات له من غير العراقيين، بعد مقتل الكثيرين من قادته خلال المعارك الأمنية، أو فرار بعضهم خارج مناطق كانت تحت سيطرتهم، وهو ما ظهر فى انتهاج فلول التنظيم الإرهابى لعمليات القتل والاختطاف لأجل الفدية، وخصوصا من بين المدنيين، وبث كل هذه الجرائم عبر وسائل التواصل الاجتماعى، فى محاولة للبرهان على أنه لايزال على قيد الحياة.

حرب معقدة 

كل هذه الشواهد تؤكد أن الانسحاب الأمريكى من سوريا، لاسيما منطقة الشمال السورى، التى تعد معقلاً للدواعش، ومرتعًا لمموليهم من دول مجاورة، يؤكد على أن المساومة السياسية التى جرت من تحت الطاولة لأجل انسحاب القوات الأمريكية وقوات التحالف من المنطقة، ما هى إلا تمهيد جاد لعودة داعش من جديد.

وهنا، نذكر بتقرير أصدره رئيس الشؤون الاستراتيجية فى مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، أنتونى كوردسمان، والذى يؤكد على أن السلطات الأمريكية بحاجة لوضع استراتيجيات وقرارات دقيقة فيما يخص مستقبل حروبه فى أفغانستان والعراق وسوريا واليمن، إضافة إلى صراعه مع التطرف والإرهاب بصفة عامة، ومع إيران، حيث لا توجد أى علامات لوجود "انتصار" فى هذه المناطق، مشيرًا إلى أنه تم التخلص من المخاطر حينذاك على الصعيد العسكرى، وكذلك من خلال قدرة الدول على إيجاد سياسات تمكنها من إفشاء السلام والاستقرار، والنهوض، إلا أن هذه النقطة بالتحديد لن تتسنى لدولة مثل سوريا، أصبح شمالها مطمعًا لدول جوار، ومحاولة لانفصال الفصائل الكردية بمنطقة حكم ذاتى، وإصرار من دمشق على استرداد هذه الأراضى كجزء أصيل من الأرض السورية، فالمشهد ملتبك هناك.

وبحسب تقرير كوردسمان، فإن التخلص من الخلافة الداعشية وحده ليس دليلاً على الفوز فى الحرب ضد الإرهاب فى كل من سوريا والعراق، إذ إنه من الصعب معرفة عدد أعضاء تنظيم داعش، ممن سيتمكنون من البقاء فى سوريا والعراق، أو العدد الذى سوف يتمكن من الاستمرار فى الصراع، سواء من خلال هذا التنظيم أو استيلاد تنظيم جديد منه.

ويلفت المحلل والباحث الاستراتيجى هنا إلى أن العمليات الإرهابية المنفذة من قبل تنظيم داعش تشكل 30% فقط من العمليات الإرهابية فى سوريا، خلال الفترة من 2000 إلى 2017، بينما الحرب الأهلية فى سوريا اندلعت خارج المناطق التى استحوذ عليها "داعش"، وتحديداً فى المناطق التى استحوذت عليها إيران و"حزب الله"، والقوات الداعمة للنظام السورى والرئيس بشار الأسد، إضافة إلى وجود عدد من المتطرفين ممن يمتلكون جذورًا أو انتماءً سابقاً لتنظيم "القاعدة"، الأمر الذى يعكس مدى تعقيد القدرة على تحقيق الاستقرار فى مناطق الصراع، حيث لا يرتبط ذلك فقط بمحاربة تنظيم داعش عسكريًا، وإنما بمحاربة أفكاره والظروف التى سمحت بتمدد هذه الأفكار.

تمكين العراق وسوريا فى مواجهة "داعش"

المشكلة الحقيقية أن المواجهة الحتمية مع أفكار التنظيم الإرهابى وفلوله تستلزم وطنًا متماسكًا، يعنى أن تحقيق الاستقرار فى العراق ضرورة لا رفاهية.

وفى هذه النقطة يوضح الباحث كوردسمان، أن الهجمات الإرهابية فى العراق من قبل تنظيم داعش تشكل 39% من إجمالى الهجمات لعام 2016، و43% من إجمالى هجمات عام 2017 فقط، وقد يكون ذلك نتيجة الغارات المكثفة من قبل قوات التحالف على التنظيم، مما أفقده قدرته على الهيمنة فى العمليات الإرهابية، إذ مضى يلملم أشلاءه، ويحاول استعادة قوته، الأمر الذى يعنى أن العمليات العسكرية لمجابهة تنظيم داعش وحدها لن تكفى لإيقاف التطرف والإرهاب ولكنها فى الوقت ذاته كانت أساسية ومحورية فى تحجيم عناصره، وعلى الأقل من شأن وجود قوات التحالف واستمرارها فى أداء مهمتها منع ظهور تنظيمات إرهابية أخرى خلال فترة صراعات تزيد المنطقة ارتباكًا، وتهدد مصالح دول التحالف، وخصوصًا أمريكًا لاحقًا.

ولا يمكن بحال من الأحوال التغاضى عن فكرة وجود دول أخرى فى المنطقة تسعى لزرع الإرهاب وتوطينه، لإرباك الأمن وزعزعة الاستقرار الداخلى للدول، وتكفى الإشارة إلى ما يحدث فى الشمال السورى.

تجربة "القاعدة" وكابوس "داعش"

ولتسمية الأشياء بمسمياتها، فإن الحرب على القاعدة ليست ببعيدة، وكانت تجربة البارحة مع "القاعدة" أشبه بكابوس اليوم مع "داعش"، حين توقع الخبراء والمحللون فى مجال مكافحة الإرهاب انتهاء التنظيم الإرهابى عقب الإعلان عن وفاة أسامة بن لادن فى 2011، رغم أن القاعدة حينها كانت أكثر مركزية، وانسحب التحالف الدولى من حربه على الإرهاب، لتستمر القاعدة وتتشعب عبر دول كثيرة، وبات التنظيم يهدد الشرق والغرب ويشعل العالم بعملياته الإرهابية.وقياسًا على هذا المنظور، فإن "داعش" يفوق خطر القاعدة، لأن التنظيم اعتمد نهجا شعبويًا، وبات يخفى قادته عن الإعلام، وهى حرفية إدارة استخباراتية للتنظيم الإرهابي، ودأب التنظيم على البحث عن متعاطفين فقط، ليكونوا وقودًا لعملياته، بل وفتح المجال لاستقبال جنسيات وتوجهات مختلفة من البشر، وكأن بحثه الأساسى ليس محورية فكرة دينية أو عرقية، وانما البحث عن وقود "متطوعين" يلتهم العالم بإرهابه من كل جانب!

وبهذا، تحولت أوروبا وأسيا وإفريقيا والغرب والشرق إلى موطن لإيواء الإرهابيين، ولا يصح أن نتغافل عن التصريح بأن بصمات هذه العمليات تؤكد أن المُجند الذى يقف ورائها "عدو يكره الغرب ويهدده بالإرهاب، ويسعى لابتلاع أراضى الشرق وثوراته".. وتكفينا الإشارة!

ذئاب منفردة وعمليات شعواء حول العالم

إن بريق فكرة "دولة الخلافة" الداعشية، ووجود رقعة جغرافية مستباحة فى سوريا والعراق وملاذ للمتطرفين، وعالم مفتوح على الشبكة العنكبوتية، تعد أشبه بملاذ لجميع «المتطرفين»، سهل فكرة استقطاب متعاطفين ومتطرفين ومنحرفين وبات تجنيد "الذئاب المنفردة" فى كثير من الدول، دون الحاجة لإرسالهم إلى معسكرات تدريبية، أو التورط بتفشى أماكن وجودهم، كلها أمور منحت لـ"داعش" تفوقًا كبيرًا على القاعدة الذى ولد من رحمه.

 

موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
19/03/2024 | 2:58 ص

قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج

قررت الدائرة الأولي إرهاب بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا المنعقدة بمجمع المحاكم بمأمورية استئناف مركز اصلاح بدر، تأجيل جلسات محاكمة 5 عناصر بـ خلية داعش سوهاج .. وهي القضية رقم 426 لسنة 2024، التجمع الأول والمقيدة برقم 13 لسنة 2024 القاهرة الجديدة والتي قيدت برقم 48 لسنة 2024 جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو.

قرار عاجل بشأن محاكمة متهمي خلية داعش سوهاج
19/03/2024 | 2:58 ص

العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام

أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، اليوم الاثنين، تدمير مضافات وأنفاق تابعة لتنظيم داعش الإرهابي ومصادرة عدد من الأسلحة في عمليات جهاز مكافحة الإرهاب بأربع محافظات

العراق: تدمير مضافات ومصادرة أسلحة في عملية أمنية بأربع محافظات - بوابة الأهرام
19/03/2024 | 2:58 ص

المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»

أعلن المغرب اليوم (الثلاثاء) اكتشاف وتفكيك شبكة وصفها بأنها إرهابية تعمل في تجنيد وإرسال مقاتلين للانضمام لتنظيم «داعش» بمنطقة الساحل جنوب الصحراء.

المغرب يعلن تفكيك شبكة لتجنيد مقاتلين للانضمام إلى «داعش»
19/03/2024 | 2:58 ص

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج مصراوى

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج | مصراوى

قرار قضائي جديد بشأن متهمي خلية داعش سوهاج   مصراوى
19/03/2024 | 2:58 ص

تأجيل محاكمة المتهمين بخلية داعش سوهاج لجلسة 1 يونيو -

قررت الدائرة الأولي إرهاب المنعقدة ببدر برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني اليوم، تأجيل محاكمة 5 متهمين بخلية داعش سوهاج، في القضية رقم 48 لسنة 2024، جنايات أمن الدولة، لجلسة 1 يونيو لفض الأحراز.

تأجيل محاكمة المتهمين بخلية  داعش سوهاج  لجلسة 1 يونيو -
24/02/2024 | 12:30 م

أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي

أكدت زوجة زعيم داعش السابق أبو بكر البغدادي أن زعيم التنظيم الذي روّع العالم لسنوات كان يعاني من مشكلات نفسية وحالة عصبية بعد خروجه من السجن، من دون أن يخبرها بما كان يحدث معه. وكانت أسماء محمد الزوجة الأولى للبغدادي قد أطلت مجددا، من خلال الجزء الثاني من المقابلة التي انفردت بها قناتا "العربية" و"الحدث"

أمريكا جعلته إرهابيا، التحالف الدولي ضد داعش يرد على زوجة البغدادي
24/02/2024 | 12:30 م

عروس داعش تخسر جنسيتها البريطانية

"عروس داعش" تخسر جنسيتها البريطانية

عروس داعش  تخسر جنسيتها البريطانية


بعد الانسحاب الأمريكى.. هل انتهى خطر داعش على سوريا والعراق؟ تنظيم داعش فى ديسمبر 2017، أعلن رئيس الوزراء العراقى، حيدر البغدادى، القضاء عسكريا على تنظيم داعش الإرهابى، بعد ويلات ذاقتها العراق وسوريا على أيدى عناصر التنظيم المتطرفين، إلا أ...



اشترك ليصلك كل جديد عن تنظيم داعش

خيارات

بعد الانسحاب الأمريكى.. هل انتهى خطر داعش على سوريا والعراق؟
المصدر https://www.mobtada.com/details/863864 مبتدا
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي بعد الانسحاب الأمريكى.. هل انتهى خطر داعش على سوريا والعراق؟

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars