تركيا تعمل ضد مصالح روسيا في سوريا. أم أن الأمر ليس مخيفا إلى هذا الحد؟
24/08/2019 | 10:00 م 0 comments
تحت العنوان أعلاه، كتب يا. فياتكين، في "فوينيه أوبزرينيه"، حول صعوبة التوفيق بين المصالح التركية والروسية في سوريا وضرورة ذلك.
تحت العنوان أعلاه، كتب يا. فياتكين، في "فوينيه أوبزرينيه"، حول صعوبة التوفيق بين المصالح التركية والروسية في سوريا وضرورة ذلك.
وجاء في المقال: يستكمل الجيش السوري، بدعم من الطيران والمدفعية الروسية، عملية تطهير الجزء الشمالي من محافظة حماة وجنوبي محافظة إدلب.
فيما يتعلق بحركات تركيا، ففي يوم الـ 19 من أغسطس المفصلي، عندما قطعت القوات السورية الطريق M5، ظهر العديد من المواد في وسائل الإعلام لدينا، من نمط: "ها هي نهاية الصداقة مع تركيا قد أزفت"، "تركيا تعمل ضد مصالح روسيا في سوريا". بما معناه أننا نحسن علاقاتنا مع الأتراك، ونبيعهم S-400، وسوف نبيعهم Su-35SE، بينما هم يفعلون ذلك بنا! دعونا ندقق الأمر.
للأتراك دوافعهم الخاصة في حفلة إدلب. يرغب الأتراك في الحصول على بعض الحقوق في محميتهم السابقة أو الحالية، في الدستور السوري الفدرالي القادم. إنهم يحتاجون إلى نفوذ هناك، وإلى المشاركة في إعادة الإعمار بعد الحرب. بشكل عام، يريدون جني المكاسب. ومع ذلك، فإن الأتراك لن يغامروا بمشاريعهم الأهم مع روسيا، مثل خطوط الأنابيب ومحطات الطاقة النووية وشراء أنظمة الدفاع الجوي والمقاتلات، وكثير غيرها.
روسيا، بشكل عام، تتفهم هذه الأسباب، ولكن من مصلحتنا تقليل هذا التأثير المستقبلي إلى حده الأدنى. بالمناسبة، على الرغم من تحالفنا مع إيران في سوريا، فمن الواضح أننا لا نريد أن يعادل نفوذ إيران هناك بعد الحرب نفوذنا.
حقيقة أننا نعزز علاقاتنا مع الأتراك، لا تعني أننا نثق بهم تماما. في الشرق، يقولون إن بإمكانك الوثوق بالتركي طالما خنجرك قرب حلقه. حقيقة أن تركيا لها مصالحها الخاصة في سوريا وأنها لا تتوافق دائما مع مصالحنا، ليست سببا للخلاف مع تركيا وعدم التعاون المنتظم معها في جوانب أخرى. إلى ذلك، فلعبتنا مع تركيا محسوبة لفترة طويلة، وأحد خياراتها الممكنة إبعاد هذا البلد عن الناتو. والآن، لا يبدو ذلك خياليا كما كان قبل بضع سنوات...
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
تابعوا RT علىزيارة الموضوع الاصليتركيا تعمل ضد مصالح روسيا في سوريا. أم أن الأمر ليس مخيفا إلى هذا الحد؟
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
داعش في سوريا.. هل انتهت القصة؟ الشرق للأخبار
لا يمكن أن توصف السنوات التي ساد فيها تنظيم "داعش" في سوريا والعراق سوى بـ"السواد القاتم"، سواد يُلائم الراية التي اتخذها التنظيم شعاراً له. الشرق للأخبار
نتائج المفاضلة السورية.. موعد نتائج المفاضلة سوريا السنة التحضيرية 2024-2025 خطوات الاستعلام عن النتائج
تصدرت نتائج المفاضلة للسنة التحضيرية 2024-2025 في سوريا، اهتمام الطلاب وأولياء الأمور مؤخرا، حيث ينتظر الجميع بفارغ الصبر موعد الإعلان عنها، بعد انتهاء
مفاضلة القبول في الجامعات السورية 2025 تسجيل رغبات المفاضلة عامة وموازي - المساء الاخباري
يبحث عن مفاضلة القبول في الجامعات السورية 2025 تسجيل رغبات المفاضلة عامة وموازي عدد كبير من الطلاب وذلك للفرعين العلمي والأدبي، وذلك بعد إعلان الدورة الثانية
استعلم عن نتائج اعتراضات البكالوريا 2024 في سوريا: الفرصة الأخيرة لتعديل درجاتك - بوابة الزهراء الإخبارية
استعلم عن نتائج اعتراضات البكالوريا 2024 في سوريا: الفرصة الأخيرة لتعديل درجاتك، بعد صدور نتائج البكالوريا للدورة الثانية لعام 2024 في سوريا، ونظرا لأهمية هذه
قريبـــــا.. موعد نتائج المفاضلة سوريا السنة التحضيرية 2024-2025 عبر موقع وزارة التربية والتعليم moed.gov.sy – السعودية نيوز
هناك تساؤلات كثيرة عن موعد نتائج المفاضلة بسوريا السنة التحضيرية 2024-2025، حيث يبحث الجميع الي الإعلان عن نتائج المفاضلة بعد أن تم الانتهاء من جميع
استعلم الآن عن نتائج اعتراضات البكالوريا الدورة الثانية 2024 في سوريا - عاجل نيوز
بعد إعلان نتائج البكالوريا للدورة الثانية 2024 في سوريا، تأتي خطوة الاعتراض كفرصة هامة للطلاب للتحقق من درجاتهم، ويتمكن الطلاب من تقديم اعتراضات لإعادة تصحيح امتحاناتهم، مما يتيح لهم فرصة...
نتائج البكالوريا سوريا 2024 حسب الاسم الدورة الثانية عبر وزارة التربية السورية - المساء الاخباري
نتائج البكالوريا سوريا 2024 حسب الاسم الدورة الثانية عبر وزارة التربية السورية تشهد اهتماماً واسعاً من الطلاب من مختلف المحافظات والمدن السورية، وقد تم إجراء
تركيا تعمل ضد مصالح روسيا في سوريا. أم أن الأمر ليس مخيفا إلى هذا الحد؟ اخبار سوريا تحت العنوان أعلاه، كتب يا. فياتكين، في "فوينيه أوبزرينيه"، حول صعوبة التوفيق بين المصالح التركية والروسية في سوريا وضرورة ذلك.
التعليقات علي تركيا تعمل ضد مصالح روسيا في سوريا. أم أن الأمر ليس مخيفا إلى هذا الحد؟