الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: منوعات > حب وزواج

فى مسرحية «نهاية الحب»..الحضور باستخدام «ننى العين» للممثلين والجمهور

19/11/2019 | 3:45 ص 0 comments
فى مسرحية «نهاية الحب»..الحضور باستخدام «ننى العين» للممثلين والجمهور

خشبة مسرح عارية تماما، توحى بمرحلة التحضير والإعداد لبروفات العرض، حيث اكتست الأرضية باللون الأبيض، وتم وضع لسان لخشبة المسرح حتى تكون أكثر قرباً وحميمية من الصالة..

خشبة مسرح عارية تماما، توحى بمرحلة التحضير والإعداد لبروفات العرض، حيث اكتست الأرضية باللون الأبيض، وتم وضع لسان لخشبة المسرح حتى تكون أكثر قرباً وحميمية من الصالة.. وبينما يثرثر الجمهور فى انتظار العرض، فجأة تضاء الخشبة ويدخل رجل وامراة، يتقدم الرجل إلى الطرف الآخر من فضاء المسرح غاضباً وهو يصرخ "كنت عايز أشوفِك عشان أقول لك إنه الموضوع هيقف، مش هيكمّل، إحنا مش هنكمّل، الموضوع هيُقف هنا، مش هينفع نكمل للأبد انتِ فاهمة".. كلمات تحمل من الإثارة والغموض ما يجعل المشاهد يرتاب فى هذه الشخصيات، إذ تقف المرأة فى مكانها تحمل حقيبتها فى صمت، والإضاءة ثابتة لم تتغير فى الصالة، وخشبة المسرح قبل وأثناء العرض على مدى أكثر من ساعة، فهناك علاقة واضحة ومعلن عنها من البداية بين الصالة وخشبة المسرح، تعلن عنها الإضاءة فى المساحتين، حيز اللعب، وحيز الجمهور.


مباشرة يبدأ الرجل فى مونولوج طويل متوجهاً بحديثه إلى المرأة الزوجة/ الحبيبة وهى مستسلمة تماماً فقط تحاول الجلوس على الأرض، تحنى ظهرها ثم تقوم، وكأنها تركع أو تتألم من سطوة الكلام، وفى لحظات تحاول الهجوم عليه لكنها تفشل وتتراجع وكأن الكلام يصدها، ويعيدها خوفا إلى مكانها عاجزة صامتة. المونولوج أقرب إلى المسرح الذهنى، وأيضاً لغة عارية تتناسب وخشبة المسرح الخالية من أى ديكور أو إكسسوار، الحوار حول تفاصيل حياة الزوجين اللذين على حافة الانفصال.. لقد أصبحت الحياة جحيما لا يطاق.. تستمر قذائف الرجل اللغوية وكأن فمه تحول إلى مدفع يقذف بالكلمات أو منصة صواريخ موجهة إلى جسد الزوجة من كل حدب وصوب "خدى الوضع المناسب عشان تعرفى تأثرى عليّا بعقلِك/ تتقال إزاى دى؟/ تقدرى تمارسى التخاطُر/ أيوة بالظبط كده.. هو ده التخاطُر/تمارسى التخاطر علىّ/ فِعل تخاطرى وانتِ بتمارسيه علىّ بإيدك/ بتمنعى كل اللى مفروض إنى أطلّعه من إنه يخرج/ وبتدخّليه جوّا تانى/ بحيث ما يخرُجش/ ولو خرج تقومى مدخلاه جوّا تانى فوراً/ بحيث ما يخرجش أبداً/ ما يفكرش أصلّا فى إنه يخرج/ ولمّا يدخل ما يخرجش تاني/ ماتبقاش أصلّا فيه إمكانية إنى يخرج تانى/ ما يكنش أصلاً عمره خرج/ ومع ذلك فهو بيخر/ فــ ياللا / ياللا صُدّى/ صُدّى بعقلك".. فالأمر وصل إلى استخدام التخاطر تلك القوة الخارقة التى يمتلكها البشر، حيث عملية توصيل الأفكار من شخص إلى آخر باستخدام الإدراك الخارجى دون استخدام طرق الاتصال الحسية، فالرسالة التى تصل من شخص إلى آخر لا تحتاج إلى وسيط تقليدى باستثناء العقل، فالزوج منذ اللحظات الأولى يتهم الزوجة باستخدام هذا الفعل لتحبس بداخله الكلام، أو قل إن حياته معها أصابت لغته بالشلل، والآن استطاع أن يخرج الكلام الذى سوف نستمع إليه بعد أن انتهت العلاقة دون محاولة للرجوع أو التوافق، فالقرار حاد وصريح، فنحن نشاهد نهاية الحب، معكوس الفكرة التى تناولتها الدراما من قبل بداية الحب والتصاعد الدرامى للعلاقة، فنحن نشاهد النهاية.. يقول الزوج "إيه المشكلة فى إننا نحطّ مصطلح فرمتة جنب كلمة علاقة؟ ما هى القواعد دى إحنا لازم نغيّرها".. ونحن أمام تغيير جذرى فى علاقة الحب ليس فقط النهاية لكن لغة النهاية على مستوى الحوار، وكيف تتحول المحبة إلى شر مطلق.. فهل يمكن أن يحدث هذا؟ "حاسس بجسمك كله عايز بكل قوته يخلع لى لسانى/ عايز يقتل عناصر اللغة بتاعتى/ أيوة بالظبط كده عناصر اللغة بتاعتى".. فعل التخاطر أو التهمة التى اتهم بها الزوجة فى البداية، فكلاهما يرغب فى قتل الآخر بل محو كل عناصر وجوده من العالم، لكن ليس بالطريقة التقليدية، بل بنفس أسلوب المحبة فكما يصير الرجل والمرأة جسداً واحداً فى المحبة، يصيران جسدا واحدا فى الشر!.. فالقتل ليس فقط عن قرب بل أيضاً بالتخاطر، وهنا يبدأ مونولوج الرجل الموجه للزوجة فى هدم جسدها قطعة قطعة بعد أن استطاع أن يوجه أو يفرج عن كلماته، كلماته التى كانت تحبسها الزوجة منذ سنوات فى سجن العلاقة، فثمة خيط خفى بين اللغة والجسد فى النص، اللغة أداة الهدم، والجسد يتساقط، ينهار، يتلاشى مع الكلام كأنه معول هدم يستخدمه الزوج فى هدم جسد الزوجة، ليس فقط داخله بل بشكل ملموس، هذا ما يعتقده الآن فى لحظات النهاية "صدرِك ونظرتِك خلاص مابقوش يأثروا فيّا خالص/ والحقيقة يا حبيبتى إن أنا حبيتك فى الأساس عشان دماغِك، عشان قوتها دى/ كنت متصوّر إنى مشدود لك جنسياً فى الأساس/ طلع إن اللى شاددنى فيكى بحق وحقيقى كان دماغِك ورسمة وشك"، ثم يقول على لسانها "انتِ عايزة تأذينى/ كمّلى إدينى فى كلامِك بتاع (أنا عايزة أأذيك كُلك على بعضك/ أنا هادخل جوا جسمك وهأذيك كُلك على بعضك/ هاسدّ فتحة العينين والبُق/ والمناخير)".. ليصل فى النهاية مخاطبة الجسد بعد تدميره نهائياً ومحاولة البحث عن جسد آخر "افردى نفسِك/ ماتضعفيش/ احتمال ألاقى جِسم تانى.. أيوة افردى نفسِك، جِسم تانى غير جِسمك/ احتمال إنى ألاقى جلد تانى.. أيوة جلد تانى غير جلدِك خُدى نفسِك"، ففى البنية السطحية للنص نحن أمام تجسيد نهاية علاقة، لكن فى البناء العميق حرب إبادة للآخر حين يتحول الحب إلى كراهية مطلقة، والقوة الفاعلة التى تحرك هذا الصراع اللغة/ الكلام، والقدرة على ممارسة هذا الفعل/ الإدراك.. وفى خضم هذه الحرب يهبط إلى الصالة يخاطب الجمهور مطالباً زوجته بأن يحتفظ بالكرسى ذى الإطار البمبى، فى مفارقة مضحكة ولا تخلو من دلالة!


ووسط هذا الصخب اللغوى أو قل مذبحة الكلام تدخل فتاة "من فضلكم محتاجين القاعة"، ثم تدخل مجموعة وتغنى "بتغنى لمين ولمين ولمين، بتغنى لمين يا حمام" للتأكيد على أننا فى مسرح وكأن هذا فاصل بين فقرتين، وسوف تتردد مفردات المسرح فى الحوار كثيراً، ربما لكسر الإيهام.. فنحن نشاهد الواقع ونشارك فيه، فليست هناك إضاءة مختلفة أو حواجز، فقط الزوج والزوجة واللغة والجمهور والحكايات عارية دون إخفاء أى شىء.

وبعد الفاصل يحدث تبادل للأدوار.. تأخذ الزوجة مكان الزوج ليقف هو صامتاً مستسلماً وتبدأ فى إطلاق القذائف ناحيته، وبدوره يبدى هو استسلاما تاما كرد فعل للزوجة، وتقريبا يؤدى نفس الحركات، تسرد الزوجة مساوئ الزوج، وتعاقبه، وتحاسبه كما فعل، أقرب للمحاكاة.. محاكاة أفعال الزوج فى الجزء الأول. نعم تختلف فى الرؤية، فى المبررات، لكنها تتفق فى الأسلوب.. عاشقان فى ذروة الخلاف وليس المحبة، لم يصبحا جسداً واحداً، بل صارا جسدين متنافرين، كأن كلا منهما منصة صواريخ تقذف الآخر، إنها فلسفة النهاية بعد أن تحول كل منهما إلى كيان منفصل، وكأن الحوار يجسد أمام الجمهور عملية الانفصال.. ربما الصمت الذى يتحلى به كل منهما حين يتكلم الآخر يدعو إلى التساؤل! ربما تاريخ المحبة، ربما كل منهما يراقب الآخر، ربما الصدمة.. لترد الزوجة أو قل تفسر وتكمل حوار الزوج من خلال كلمات حادة ودالة "..أنا جسمى فعلاً فضى/ ما بقاش عندى عينين/ ولا نظرة/ ولا جسم/ أكيد ده بقى واضح جداً دلوقتى/ أظن إننا بقينا شايفين اللى جوا فشايفين إنه جوا فاضى/ لا مُخ/ ولا مناعة / ولا طاقة/ والظاهر كمان إنه مابقاش فيه لغة/ انت كسّرت اللغة اللى جوايا/ مابقاش فيه عندى كلام".. فبعد الصرح الهائل الذى بناه الزوج من الكلام، تفتح الزوجة قوس النيران اللغوى بعد أن أصبحت فارغة حتى من أعضائها، من كل شىء.. "الدور عليك تعمل لك شوية يوجا بعينيك هتحتاجها صدقنى، هتشوف ده موضوع لذيذ جداً/ بُصّ لى لو سمحت/ انت عامل زى طيارة انفجرت فى الجو، أيوة انت انفجرت وانت طاير يا مسكين/ صدرك اتخرم/ عارف لمّا نطفّى السيجارة على الأرض فنقوم مولّعين فى الغابة/ جسمك هوه الغابة/ وكلامك هو اللى ولّع النار، وأنا مستنية ألمّ الرماد".. فليست هناك أفعال أو حركة مسرحية، ليس هناك منظر مسرحى أو ديكور تقريباً، ليست هناك مفردات للعرض المسرحى، هناك الحوار/ اللغة التى تجسد كل مفردات العرض المسرحى، فالزوجة تؤكد "اللغة بتنفجر، بتوحش.. بتتفكك من كتر الألم/ زفت طين قطران/ هى دى الكلمات اللى بتخرج من كتر الألم/ بتقع من بقى زى الفاكهة البايظة".


شعرت وأنا أشاهد عرض "نهاية الحب"، نص وفكرة وإخراج باسكال رامبرت، تمثيل محمد حاتم وناندا محمد، فى مسرح الفلكى، والذى عرض فى مهرجان أفينيون ثم بأكثر من عشر لغات حول العالم منها العربية، فى ترجمة مدهشة لشادى الحسينى لهذا النص الصعب، بأننى أشاهد مونودراما فى فصلين، الفصل الأول للزوج والمرأة بالنسبة له مجرد غرض أو شخصية غائبة متخيلة يتعامل معها، أو نقطة ارتكاز كغرض له صفة دلالية عالية تكون البديل عن الشخصيات، فقد كانت الزوجة أقرب إلى الدمية، حين كان الزوج يؤدى المونولوج الخاص به، وسوف يتحول الزوج إلى دمية أيضاً حين يأتى دور المرأة. ورغم فكرة التخاطر التى يطرحها العرض منذ اللحظات الأولى فإنه فى ظاهره يطرح التداعيات الذاتية لعلاقة خاصة بين زوجين من خلال تداعيات كل منهما، لكن هذه الحالة التى جاءت فى فصلين، كل فصل بمثابة مونودراما فى بنائها العميق على مستوى الحبكة، خرجت من التداعيات الذاتية إلى علاقة بين هذه الذات "الرجل أو المرأة " وبين الآخرين/ العالم ليضع كل منهما المأساة، مأساة نهاية الحب، فى نسيج درامى لا يتجاوز هذه الذات الأحادية إلى قضايا عامة كما تسعى المونودراما، لكنه يستهدف هذه الذات سواء للمرأة أو الرجل، لتتسع الدلالة وتتماس مع المشاهد لخلق حالة مسرحية سوف يبذل فيها الجمهور جهداً كبيراً لتخيل ما هو غائب، لن يتخيل فقط الحكاية بكل مفرداتها من مواقف وأشياء ليعيش الزمان والمكان، فمن خلال مونولوج الزوج أو الزوجة يتجسد عالم متكامل عمارته من الكلام، الكلام الذى سوف تنتهى صلاحيته فى نهاية العرض حين تصرخ الزوجة "أنا ما بقاش عندى كلام أقوله/ أنا فضيت/ حياتنا إحنا بنيناها زىّ اللغة حوار ما بين /صوتى وحركتك والمساحة/ حاجات ملموسة وحاجات فى خيالنا".. فهذا العرض المحكم البناء أقرب إلى مونودراما فى فصلين، الأول بطولة الزوج والثانى بطولة الزوجة، فى الأول تقف الزوجة كغرض له قيمة دلالية وفى الثانى يقوم الزوج بنفس الدور، تلعب اللغة فيه دور البطولة، وهنا البطولة للنص، وظنى أن باسكال رامبرت استطاع من خلال نص غير تقليدى خارج كل القواعد المتعارف عليها أن يعيد القيمة للنص فى العرض المسرحى، فهذا عرض جسد كل مفردات العرض المسرحى من خلال اللغة/ الحوار. ولذلك كانت المهمة صعبة على الممثلين ناندا وحاتم فى أداء أقرب إلى أسلوب "ستاند أب تراجيدى" بدلا من "ستاند أب كوميدى"، فكلاهما يؤدى الدور واقفا فى مكانه، وهذا يحتاج إلى قدرات ومهارات أدائية خاصة وفريدة، فالأداء يكاد يخلو من الحركة فقط يعتمد على اللغة ولا يمكن إغفال جملة ترددت فى العرض "الحضور باستخدام ننى العين"، ثم جملة أخرى لا تخلو أيضاً من دلالة "أنا محبوس جوا نظرتك وخلاص مابقِتش عايز أبقى محبوس جواها/جوا اللى نظرتك بتقوله"، هذا الحديث الحاد حول لغة العيون له دلالة قوية وجزء من البنية العميقة للعرض خاصة الأداء التمثيلى الذى اعتمد على الأداء الصوتى ولغة العيون فى مساحة فارغة تلهو فيها اللغة كيفما شاءت دون منظر مسرحى، فعمارة العرض بكاملها فى اللغة/ الكلام، وهذا ما نجح فيه باسكال رامبرت بجدارة، أن يراهن على اللغة/ الحوار، فى عرض مسرحى استمر أكثر من ساعة، لعبت فيه اللغة دور البطولة المطلقة.

 


زيارة الموضوع الاصلي
فى مسرحية «نهاية الحب»..الحضور باستخدام «ننى العين» للممثلين والجمهور
  • المصدر https://www.maspero.eg/wps/portal/home/radio-and-tv-magazine/culture/details/4eff475f-4360-490f-9e06-c7d50466590a/ https://www.maspero.eg
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
01/09/2024 | 5:56 ص

الفرق بين الحب والإعجاب في لغة الجسد من منظور علم النفس - جريدة لحظات نيوز

قام علم النفس بتوضيح الفرق بين الحب والإعجاب، وذلك من خلال دراسات عديدة أثبتت أن الفروق تكون كالآتي :

الفرق بين الحب والإعجاب في لغة الجسد من منظور علم النفس - جريدة لحظات نيوز
01/09/2024 | 5:56 ص

لتحديد ضوابط العلاقة بين الزوجين.. «الإفتاء» تطلق أحدث إصداراتها «الفتوى وتنمية الأسرة» - الأسبوع

ضوابط العلاقة بين الزوجين.. يعتبر الزواج علاقة مقدسة بين الرجل والمرأة، وتتسامى بها كل معاني العطف كالحنان الحب والمودة والرحمة، والتضحية، حيث أولى الإسلام الأسرة اهتمامًا بالغا فحث عند الإقدام…

لتحديد ضوابط العلاقة بين الزوجين.. «الإفتاء» تطلق أحدث إصداراتها «الفتوى وتنمية الأسرة» - الأسبوع
01/09/2024 | 5:56 ص

الخطر المقبل: الحب مع الذكاء الاصطناعي

إنها الساعة الثالثة ليلا ويقرر الرجل التكلم مع المرأة التي يعشقها، إنها المرأة الكاملة الأوصاف التي لن تنزعج لاتصاله بها في هذه الساعة المتأخرة، فهي دائما في انتظاره لإرضائه مهما كانت درجة انزعاجه وغضبه. يتصل بها، ويجدها في منتهى الترحاب، فتسأله عن يومه ومشاكله وتحاول التخفيف من همومه الكثيرة. ويشعر الرجل بسعادة بالغة لأنها تبدو […]

الخطر المقبل: الحب مع الذكاء الاصطناعي
01/09/2024 | 5:56 ص

الحياة أنت وهي ترصد آراء المواطنين حول هل الحب أون لاين ممكن يتحول لعلاقة حقيقية؟ - بوابة الأهرام

استعرض برنامج الحياة أنت وهي الذي تقدمه الإعلامية راندا فكري، المذاع عبر قناة الحياة، تقريرا يرصد فيه آراء المواطنين حول هل الحب أون لاين ممكن يتحول لعلاقة حقيقية؟

الحياة أنت وهي  ترصد آراء المواطنين حول هل  الحب أون لاين  ممكن يتحول لعلاقة حقيقية؟ - بوابة الأهرام
01/09/2024 | 5:56 ص

آخر خطابات مصر تكشف أسرار الزواج الناجح: لا الحب و لا الفلوس السؤال الصعب سكاي نيوز عربية

تحترف واحدة من أقدم المهن التقليدية في العالم العربي وأكثرها عرضة للاندثار في عالم التطبيقات الذكية ومواقع السوشيال ميديا، رغم ذلك تسعى إلى التوفيق بين أحلام المرأة ومتطلبات الرجل وتحقيق آمانيهما في الحب.

آخر خطابات مصر تكشف أسرار الزواج الناجح: لا الحب و لا الفلوس   السؤال الصعب سكاي نيوز عربية
08/08/2024 | 9:30 ص

ياسمين عز: برنامجي كتاب للحب مثل أبلة فضيلة في الطبخ

قدمت الإعلامية ياسمين عز، نصائح للفتيات في للتعامل مع العلاقات العاطفية، مشيرة إلى أن المرأة قطعة حلو الجاتوه بطعم الكريمة.

ياسمين عز: برنامجي كتاب للحب مثل أبلة فضيلة في الطبخ
08/08/2024 | 9:30 ص

تامر حسني عن نجاح فيلم بحبك: لكل مجتهد نصيب - الجمهور الإخباري

عبر الفنان تامر حسني، عن سعادته بسبب تحقق فيلمه الذي يحمل اسم «بحبك» أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصرية والعربية، والعمل من بطولة هنا الزاهد، وحمدي الميرغني.

تامر حسني عن نجاح فيلم بحبك: لكل مجتهد نصيب - الجمهور الإخباري


فى مسرحية «نهاية الحب»..الحضور باستخدام «ننى العين» للممثلين والجمهور حب وزواج خشبة مسرح عارية تماما، توحى بمرحلة التحضير والإعداد لبروفات العرض، حيث اكتست الأرضية باللون الأبيض، وتم وضع لسان لخشبة المسرح حتى تكون أكثر قرباً وحميمية من الصالة..



اشترك ليصلك كل جديد عن حب وزواج

خيارات

فى مسرحية «نهاية الحب»..الحضور باستخدام «ننى العين» للممثلين والجمهور
المصدر https://www.maspero.eg/wps/portal/home/radio-and-tv-magazine/culture/details/4eff475f-4360-490f-9e06-c7d50466590a/ https://www.maspero.eg
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي فى مسرحية «نهاية الحب»..الحضور باستخدام «ننى العين» للممثلين والجمهور

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars