“المرأة الحديدية” نجلاء فتحي… تؤمن بأن الحرية طوق نجاة – السياسة جريدة كويتية يومية Al SEYASSAH Newspaper
07/05/2020 | 6:45 ص 0 comments
القاهرة - محمد حليم:نجمات الشباكهي "المرأة الحديدية" ليس فقط كما ظهرت في أحد أفلامها، لكنها أيضا في حياتها، لديها إرادة حديدية وشخصية قوية، ربما كان ما عانته في طفولتها وراء صلابة مواقفها، هي أيضا زهرة السينما التي أحب الجمهور جمال ملامحها بعينيها ال
القاهرة – محمد حليم:
نجمات الشباك
هي “المرأة الحديدية” ليس فقط كما ظهرت في أحد أفلامها، لكنها أيضا في حياتها، لديها إرادة حديدية وشخصية قوية، ربما كان ما عانته في طفولتها وراء صلابة مواقفها، هي أيضا زهرة السينما التي أحب الجمهور جمال ملامحها بعينيها الملونتين اللامعتين، ووجهها الوديع ذي الوجنتين البارقتين، وقوة عبير أدائها التمثيلي، لذلك حافظت على وجودها ووصلت إلى قمة النجومية التي جعلتها نجمة شباك تحظى أفلامها بقبول جماهيري كبير… إنها الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي.
عبدالحليم اختار اسمها وعدلي المولد اكتشفها على شاطئ الأسكندرية
تعاقدها على “أفراح” حرمها من بطولة فيلم “أبي فوق الشجرة”
الثورة نزعت أملاك أسرتها ولم تهاجم جمال عبدالناصر لأنه نصير الفقراء
تزوجت ابن إحسان عبدالقدوس سراً وتعتبر حمدي قنديل نعمة من الله
تفرغت لحياتها الشخصية ورعاية الأطفال الأيتام بعد آخر أفلامها
أصيبت بمرض نادر أعقبه شائعة وفاتها لكن الأسرة نفت الأمر
ولدت نجلاء في 21 ديسمبر 1951 بحي مصر الجديدة، اسمها الحقيقي فاطمة الزهراء، اختير لها الاسم لأنها ولدت حين كانت الاحتفالات بالمولد النبوي تملأ شوارع القاهرة، والشيخ مصطفى إسماعيل مقرئ القصر يتلو بصوته العذب آيات القران الكريم، في هذه الأجواء رزق المهندس حسين فتحي بها، وتيمناً بالمناسبة المباركة اختار لها اسم بنت رسول الله عليه الصلاة والسلام.
درست فاطمة في مدرسة نوتردام الفرنسية، تذهب كل صباح إلى المدرسة، وبعد الانتهاء تعود إلى المنزل لتستقر في غرفتها أسيرة للعقد النفسية، التي تسبب لها فيها أشقاؤها دون قصد عندما كانوا يمزحون معها بألا تغني لأن صوتها ليس جميلا، كما كانوا يقولون أن قدمها نحيفة، مما تسبب لها في أذى نفسي كبير، فلم تطق أن يعيب أحد في شخصها، حتى ضاقت الحديث والاختلاط مع أسرتها وأغلقت على نفسها غرفتها.
لم يقتصر الأمر على ذلك فحسب، بل أن حياتها زادت سوءا عندما شكل الفراق جزءًا كبير منها، وجعل آلام الفقد والوحدة لا تفارقها، فعندما بلغت 11 عاما، انفصل أبوها عن أمها في ليلة تعيسة ظلت بداخلها ولم تستطع أن تمحو ملامحها، وقتها كحل السواد السماء وغابت شمس الصباح عن المنزل وأغلقت الحياة في وجهها البرئ الحالم، وتضاعفت آلامها بقرار أبيها أن يأخذها معه للعيش في الفيوم رغما عنها، واحتمت الطفلة بالبكاء لكنه رفض أن يتركها، ورغم سحر الطبيعة في الفيوم، لم تتقبل العيش هناك، وأمام بكائها المستمر قرر أبيها إعادتها إلى أمها مرة أخرى.
عادت فاطمة الزهراء إلى القاهرة ومدرستها لتواصل حياتها من جديد وسط أسرة بلا أب، ووجدت في مشاهدة التلفزيون بديلا عن مضايقات أشقائها، بجانب الذهاب إلى السينما لمشاهدة أفلام عبدالحليم، الذي كان صديقا للأسرة، ما نمى بداخلها الرغبة في أن تكون نجمة كبيرة مثل “العندليب الأسمر” وأن يكون لها معجبين كثيرين، واستقرت فاطمة في حياتها بهذا النمط حتى أتمت 15 عاما، وذات مرة قادتها الصدفة ليراها المنتج عدلي المولد، على شاطئ البحر أثناء قضائها العطلة الصيفية في الإسكندرية، ليعجب بجمالها اللافت، ويوقفها متسائلًا عن اسمها، ليؤكد لها، بعدما عرفها بنفسه، بأنها وجه سينمائي يبحث عنه في عمله المقبل.
“الأصدقاء الثلاثة”
عندما عادت فاطمة إلى القاهرة ذهبت إلى عبدالحليم حافظ، تسأله عن المنتج السابق، فاعتقد أنها تمزح لطبيعتها المرحة، إلا أنها كانت جادة، وبعدما تأكد عبدالحليم بنفسه من عدلي المولد، كانت فرحته عارمة أمام رغبة بداخله أرادها للفتاة، وهنا بدأت نصائحه تنهال عليها، لتكون البداية باختيار اسم فني لها، وفي أول جلسة بينهم بحضور المولد الذي اقترح عليها اسم سالي، إلا أن العندليب رأي أن نجلاء أنسب، ووافقت الطفلة التي تخلصت وقتها من عقدها النفسية بعدما أنستها الفرحة سنواتها الأولى، وكان أول أعمالها من خلال فيلم “الأصدقاء الثلاثة” العام 1966 في دور طفلة تسمى زهرة، ليكون ظهورها الأول مع محمد عوض، أحمد رمزي وحسن يوسف، وبعده بعامين قضتها في المشاهدات السينمائية المكثفة ومتابعة أخبار النجوم، كان المنتج الراحل رمسيس نجيب يحضر في هذه الفترة لفيلمه السينمائي “أفراح” العام 1968، فاختار نجلاء التي شدت انتباهه منذ أن شاهدها للمرة الأولى في تجربتها السابقة، وأخبرها برغبته في إشراكها بالفيلم فوافقت دون تردد، وصورت فيلم “أفراح”، الذي تعتبره البداية الحقيقية لها، وبحسب قولها في برنامج “من غير تكليف” مع الإعلامية سناء منصور “إن رمسيس نجيب عمل على إحضار مدربين لي لتعليمي فن الإلقاء، وآخرين لدراسة طبقات الصوت، وأهم ما يميز الفنان من حيث المظهر العام، وكذلك الحديث مع الصحافة والظهور في الأماكن العامة” بمعنى أن نجيب كان له الفضل في الأخذ بيدها إلى الطريق الأمثل كي تكون نجمة.
تسبب فيلم “أفراح”، في مشكلة لها مع عبدالحليم حافظ، لأنها وقعت عقد الفيلم مع رمسيس نجيب دون إبلاغه، فهو أراد أن تكون أول بطولة لها أمامه، إذ كان يحضر وقتها لفيلم “أبي فوق الشجرة”، لكنها بعملها بالفيلم السابق أضاعت الفرصة التي أخذتها صديقتها ميرفت أمين، ولم يستمر الخلاف بين العندليب الأسمر ونجلاء كثيرًا، ليقدما معًا المسلسل الإذاعي “أرجوك لا تفهمني بسرعة” العام 1974.
انطلقت “جولييت السينما” كما اشتهرت فنيًا في العديد من الأفلام، التي تعد بمثابة الانتشار لها، إذ قدمت في هذه الفترة وحتى بلوغها العشرين نحو 15 فيلم، بدأتها مع المخرج محمود ذو الفقار عندما قدمها في دور رومانسية حرة تقع في حب مؤلف بعدما قرأت كتبه، في فيلم “روعة الحب” بطولة رشدي أباظة، فيلم “أسرار البنت” حيث جسدت دور مراهقة يحبسها والدها في غرفتها خوفًا عليها، فيلم “امرأة زوجي” مع نيللي وحسن مصطفى، علاوة على العديد من الأدوار في أفلام “حياتي” لفطين عبدالوهاب، “المراية” لأحمد ضياء الدين، “أوهام الحب” مع يوسف فخر الدين، وكلها جاءت في صورة الرومانسية الهادئة وساعدها على ذلك أنوثتها الطاغية، وفي الفترة نفسها قدمها المخرج حسام الدين مصطفى في أفلام “ابن الشيطان” العام 1969، “نهاية الشياطين” العام 1970، لتصبح الفتاة الحالمة من بعدها نجمة محببة وفتاة أحلام أمتعت الجمهور في أفلام كثيرة منها “موعد مع الحبيب”، “عفوًا أيها القانون” و”أبو ربيع”.
فتاة ليل
انتقلت نجلاء، من المرحلة السابقة إلى أخرى مختلفة، قدمت فيها أدوار شهدت جرأتها في الاختيار، مثل فيلم “أختي” العام 1971 مع المخرج الراحل هنري بركات، وجسدت فيه دور “سوسن” فتاة ليل ، يقع في حبها المهندس الصعيدي “محمود ياسين”، ولهذه التجربة الفضل في نضجها الفني لتشكل بعدها ثنائية خاصة تعتز بها السينما المصرية حتى الآن في عالم خاص عرف بعالم “نجلاء فتحي ومحمود ياسين”، فقدمت معه العديد من الأفلام منها “أنف وثلاث عيون” عن قصة إحسان عبدالقدوس وجسدت فيه دور “نجوى”، “شباب يحترق” إخراج محمود فريد، “العاطفة والجسد” إخراج حسن رمزي، “الشيطان امرأة” إخراج نيازي مصطفى، حتى قدما فيلمها الأشهر “سونيا والمجنون” العام 1977، وجسدت أيضًا في هذه المجموعة دور الرومانسية الحالمة إلى أن قدمت فيلم “الوفاء العظيم” العام 1974 في إطار العمل الوطني الفني عن حرب أكتوبر، كذلك قدمت في هذه الفترة واحدًا من أهم أفلامها مع نور الشريف والمخرج حسين كمال وهو “دمي ودموعي وابتسامتي”، بجانب عدد آخر من الأفلام الأخرى قدمتها خلال تلك السنوات منها “القاضي والجلاد” مع رشدي أباظة و”أقوى من الأيام” مع محمود عبدالعزيز.
“إسكندرية ليه”
تصدرت صورة نجلاء، دعاية الأعمال السينمائية خلال أفلامها السابقة، التي نقلتها جماهيريًا وجعلت من براعتها لأداء دور الحالمة فتاة أحلام جيل كامل، وخلال مسيرتها عرفت عوالم السينما الخاصة سواء مع يوسف شاهين في فيلمه “إسكندرية ليه” العام 1974 في دور”سارة” زوجة أحمد زكي، وعنها قال في حديثه لمفيد فوزي إنه شابه بعض القلق في تصوير أحد المشاهد كونه وجها جديدا، ولأن نجلاء متأملة سألته عن سبب ضيقه، وما إن روى لها عن رغبته في إعادة المشهد، رحبت جدًا برغم اقتناعها بأدائها فيه، دعمًا له، وتوجهت على الفور ليوسف شاهين وطلبت منه إعادة التصوير مجددا. أيضا كان هناك العالم الخاص لها مع المخرج محمد خان، الذي يعد الأكثر حظًا بها من شاهين، عندما قدمها في فيلم “أحلام هند وكاميليا” العام 1988، حيث أدت دور “كاميليا” الكادحة التي تكافح لأجل الصعود من قاع المجتمع، ونالت عنه جائزة أفضل ممثلة من مهرجان طشقند، ووصفت لحظة سماعها الخبر في حديثها للمذيعة فريدة الزمر في برنامج “السهرة تحلى” أنها “فرحة العمر”، خصوصا أن الجائزة تشكل في حياة نجلاء فتحي جزءًا مهما، لأنها من وجهة نظرها لا تأتي من فراغ، إنما بناء على اختيار الدور.
استمرت “جولييت السينما” مع خان وهي مدينة له بالفضل في جائزتها السابقة، وخاضت معه كممثلة أول مغامرة إنتاجية لها في فيلم “سوبر ماركت”، وعنه قالت “خان أستاذ وفنان حقيقي وصاحب رؤية كبيرة، ولديه القدرة على تلوين الممثلين”.
“امرأة مطلقة”
لنجلاء أيضًا في حياتها أدوار أخرى خلاف الكادحة في تجربتها الأولى مع خان، أو الحالمة والرومانسية الهادئة في معظم أعمالها، حيث قدمت مع أشرف فهمي فيلم “امرأة مطلقة” العام 1986، وعملت أيضًا معه في أفلام “الشهيدة”، “المجهول” و”الأقوياء”، وتألقت بشكل كبير معه في فيلم “المرأة الحديدية”، وقدمها فهمي أيضًا في واحد من أبرز أفلامها مع أحمد زكي وفريد شوقي هو “سعد اليتيم”، وخلال مسيرتها الفنية أعادت تقديم مجموعة من أفلام فاتن حمامة منها “وداعًا للعذاب” عن فيلم “أيامنا الحلوة”، و”حب وكبرياء” عن فيلم” أرحم دموعي”، بجانب مغامرتها في التأليف السينمائي من خلال فيلم “غدًا سأنتقم” بطولة فاروق الفيشاوي وماجدة الخطيب، وفي سنواتها الأخيرة شاركت في مجموعة من الأفلام أبرزها “اشتباه” و”الجراج” العام 1995، لتنهي مسيرتها الفنية بفيلم “بطل من الجنوب” العام 2000، ومن بعدها تفرغت لإدارة جمعية “ابنتي” الخيرية لرعاية الأيتام وتعليمهم.
خلال مشوارها الفني حصدت نجلاء العديد من الجوائز منها جائزة “الموريكس الذهبية” وتم تكريمها من مهرجان القاهرة السينمائي العام 2003، كما تم تكريمها من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المراة العام 2017، من خلال إصدار كتاب عن مسيرتها بعنوان “جوليت السينما المصرية وزهرتها”.
ستديو مصر
تؤمن نجلاء بأن الحرية هي طوق النجاة، وبرز ذلك في مواقف عدة، فهي رغم كونها أرستقراطية صاحبة أملاك تم تأميمها في ظل قرارت الإصلاح الزراعي بعد ثورة يوليو، لم تهاجم الثورة كمعظم العائلات المالكة للأرض الزراعية أنذاك، بل حملت نجلاء فكرًا يساريًا، ووفق زوجها حمدي قنديل ظلت تدافع عن عبدالناصر في كل المناسبات أو حينما تأتي سيرته، وكان مبررها انحيازه للفقراء.
وفي موقف آخر في الانتخابات الرئاسية العام 2012 وقفت في الصفوف الانتخابية، تحمل صورة المرشح حمدين صباحي وتدعو الجميع لانتخابه، ما يؤكد رواية زوجها عن أن صباحي هو من حمل النهج اليساري في الانتخابات ذاتها. أيضًا حينما تم عرض ستديو مصر للبيع، بادرت بالاتصال بالفنانين واجتمعوا لبحث الازمة، وتوصلت لحل مع البنك المسؤول عن فتح حسابات بنكية للفنانين معه للإبقاء عليه، وعنه تقول في حوارها مع سهير شلبي في برنامج “دردشة”: “سعيت إلى حل أزمة الستديو خوفًا من بيعه ويصبح مع السنوات منطقة سكنية أو تجارية”.
زيجات
عن حياتها العاطفية وتجاربها مع الزواج فقد عاشت نجلاء، تجارب عدة بدأتها في عمر 18 عام حينما تزوجت سرًا من أحمد، نجل الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، وقتها كان طالبًا بكلية الهندسة، وأقنعها بالزواج دون إخبار أهلها، ونظرًا لحبها الشديد له وافقت لينفصلا بعدها بعام، وتزوجت للمرة الثانية من المهندس سيف أبو النجا، وهو صديق شقيقها الأكبر، بعد أن نشأت بينهما علاقة عاطفية وتزوجا، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة ياسمين، وتزوجت أيضًا من أمير سعودي نحو ثلاث سنوات ونصف، لكن فرحة العمر الحقيقية في حياة نجلاء فتحي كانت في 19 سبتمبر 1992، حينما أتمت زواجها من الكاتب والإعلامي الكبير الراحل حمدي قنديل، بعد لقاء أعده الصحافي المثقف والمتألق لصالح التلفزيون المغربي، وبعدما أجرى الحوار، ثمة شيء لمس قلوبهما وجذبهما نحو قصة ما ستجمعهما في المستقبل، ولم تمض ليالي معدودة حتى كانت المجالسات الدائمة بينهما والمتكررة دون سابق توقع، بجانب الأحاديث الهاتفية المطولة، ليكن الاتصال من جانب الفنانة البسيطة بالإعلامي الكبير لتخبره بأنها ستتزوجه حالا، وتسأله عن بطاقته الشخصية ليحضرا المأذون ويتزوجا، وعاشت معه سنوات طوال يظلل الحب زواجهما حتى رحل عن الدنيا، وهو الأمر الذي لم يتحقق في زيجاتها من قبل، ويؤكد ذلك ما قالته عنه في برنامج “سهرة إذاعية” عبر إذاعة الشرق الأوسط “اعتبر أن الله وفقني في إنسان طيب وجميل والطيبون للطيبات وهذا بسبب دعاء أمي لي”.
عانت نجلاء في حياتها من بعض الأزمات الصحية، التي بدأت بإجراء جراحة في القلب العام 2003، وتحسنت صحتها حتى أصيبت بمرض نادر العام 2015 وهو “الصدفية المستعصية” وسافرت على إثره إلى الخارج للعلاج بالحقن البيولوجية، وانتشرت شائعات حينها عن وفاة النجمة المقربة للجمهور، إلا أن أسرتها نفت ذلك، وأتمت نجلاء عامها ال 68 في ديسمبر الماضي.
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
جميلة إسماعيل: نستلهم من الأشقاء في فلسطين روح التضحية والفداء
انطلق أمس، حفل السحور السنوي الثانى، الذى ينظمه حزب الدستور، ويأتي في إطار التفاعل السياسي مع الأحداث الدامية التي تجري في قطاع غزة وأيضًا الحرب الجارية في السودان.
الخليج والعالم - ضابط سابق في المارينز : إس...
الخليج والعالم - سكوت ريتر: حماس أوجدت دينامية سياسية عالمية لا يمكن لأيّ طرف تجاوزها
مع حمدين صباحي ورفاقه – جريدة البناء Al-binaa Newspaper
- بعد مشاركة أمين عام المؤتمر القومي العربي مؤسس حزب الكرامة حمدين صباحي مع عدد من إخوانه في حزب الكرامة والقوى المناهضة للعدوان والحصار على غزة، في و
رفض شعبي لمزايدات الحركة المدنية وحمدين صباحي حول الموقف المصري من فلسطين
يعكس موقع تحيا مصر نبض الشارع حيال المواقف الاستفزازية من حمدين صباحي والحركة المدنية فيما يتعلق بفلسطين
باحثة: مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية «تاريخية»
أشاد الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبوبكر، بالمرافعة المصرية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بشأن الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية. وقال خالد أبوبكر، خلال برنامجه «كل يوم» المذاع على قناة «ON»، إن اختيار الدكتورة ياسمين موسى، المستشارة
بعد وصفه مصر بالعاجزة.. نشأت الديهي يوجه نقدا لاذعا لـ حمدين صباحي
انتقد الإعلامي نشأت الديهي، المرشح الرئاسي الأسبق حمدين صباحي بعد وصفه الدولة المصرية بالعجر في التعامل مع ما يحدث في قطع غزة ، قائلاً: حمدين صباحي ظاهرة صوتية، ولم ينجح في أي مهمة، لم ينجح كرئيس لحزب سياسي، لم يفلح في إنشاء حزب سياسي له أرضية بين الجماهير .
7 سنوات على الانقلاب بمصر.. ذكرى تأبى النسيان (مقال)
- يصادف اليوم 3 يوليو/ تموز الذكرى السنوية السابعة للانقلاب العسكري في مصر - تركيا تعرضت أيضا للانقلابات أكثر من مرة على يد شبكات الخونة المتغلغلة في الجيش، والأطراف الداعمة لها إعلاميا وتجاريا - وكالة الأناضول
“المرأة الحديدية” نجلاء فتحي… تؤمن بأن الحرية طوق نجاة – السياسة جريدة كويتية يومية Al SEYASSAH Newspaper حمدين صباحي القاهرة - محمد حليم:نجمات الشباكهي "المرأة الحديدية" ليس فقط كما ظهرت في أحد أفلامها، لكنها أيضا في حياتها، لديها إرادة حديدية وشخصية قوية، ربما كان ما عانته في طفولتها وراء صلابة مواقفها، هي أيضا زهرة السينما التي أحب الجمهور جمال ملامحها بعينيها ال
التعليقات علي “المرأة الحديدية” نجلاء فتحي… تؤمن بأن الحرية طوق نجاة – السياسة جريدة كويتية يومية Al SEYASSAH Newspaper