هولندا الافضل خلال المونديال بالفوز على تشيلي … اخبار كأس العالم 2014 اليوم 24 يونيو
24/06/2014 | 8:20 م 0 comments

بيتنا نيوز – كأس العالم 2014 أخبار كاس العال اليوم : موجز عن أهم اخبار كأس العالم 2014 اليوم عبر القسم الرياضي ببيتنا نيوز الاخباري
بيتنا نيوز – كأس العالم 2014 أخبار كاس العال اليوم : موجز عن أهم اخبار كأس العالم 2014 اليوم عبر القسم الرياضي ببيتنا نيوز الاخباري نرصد لكم كافة الاخبار المتعلقة بمونديال كأس العالم 2014 ونتائج المباريات وموعدها وكذلك اخبار اللاعبين المشاركين والفرق الصاعده للدور الثاني والفرق المغادرة من الدور الاول وابرز المواجهات اليومية المصيرية التي تحدد مستقبل المنتخبات خلال المونديال هولندا تؤكد صدارتها بالفوز على تشيلي.. وإسبانيا تحقق فوزا شرفيا على أستراليا أكد المنتخب الهولندي زعامته للمجموعة الثانية ببطولة كأس العالم التي تجري في البرازيل حاليا ، بعد أن نجح في الفوز على تشيلي بهدفين نظيفين في الجولة الختامية لدور المجموعات، ليتأهل المنتخبين كأول وثاني هذه المجموعة إلى دور الـ16، فيما حققت إسبانيا فوزها الأول بالبطولة على حساب أستراليا بثلاثية نظيفة .هدفا هولندا سجلهما الثنائي البديل ليروي فير (د77) ، وميرفيس ديباي (90+2) ، ليصبح رصيد المنتخب الهولندي (9) نقاط في الصدارة بالعلامة الكاملة ، فيما حافظ رصيد منتخب تشيلي بست نقاط على تأهله للدور الثاني.
وحقق منتخب إسبانيا فوزا يحفظ به ماء وجهه قبل العودة إلى مدريد ، على حساب أستراليا بثلاثة أهداف دون رد عن طريق، ديفيد فيا (د36) ، وفرناندو توريس (د69) ، وخوان ماتا (د82) ، ليصبح المنتخب الإسباني ثالثا برصيد ثلاث نقاط، وبقي المنتخب الأسترالي في المركز الأخير دون أي رصيد من النقاط.
في مباراة هولندا وتشيلي التي جرت بآرينا كورنثيانز ، تحكم المنتخب التشيلي في مجريات اللعب خلال النصف الأول من الشوط الأول ، وكان الفريق الأكثر خطورة بفضل ضغطه على عناصر المنتخب الهولندي وحرمانهم من امتلاك الكرة ، ولاحت له أكثر من فرصة عن طريق فاجاس و جوتريز ، فيما وضح تأثر هجوم هولندا بغياب روبين فان بيرسي في ظل عدم فاعلية ديركاوت.
و حاول المنتخب الهولندي التعبير عن نفسه من خلال بعض الهجمات ، التي كان اساسها المهارات الفردية لآرين روبن و سرعته في الارتداد الهجومي ، حيث أرسل عرضية لدي فريج لعبها برأسه خارج المرمي في الدقيقة (35) ، وأخري أضاعها روبن في الدقيقة (40) بعد أن تلاعب بالدفاع وسدد بجوار القائم وبعدها بدقيقتين محاولة جيرمين لينز ، فيما ظهر المنتخب التشيلي برأسية جو تيريز في الدقيقة (44) لينتهي الشوط الأول بالتعادل بدون أهداف في ظل سيطرة بنسبة (73%) لتشيلي مقابل (27%) لهولندا.
مع بداية الشوط الثاني، أشرك سامباولي، مدرب تشيلي، بوسيجور بدلا من جوتيريز ، و لم تتغير الأمور بالنسبة للأداء إلي حد كبير وكان اللعب منحصرا في وسط الملعب مع ندرة في الهجمات على المرميين ، وظل اليكسيس سانشيز محورا للهجوم التشيلي بتحركاته التي أزعجت الدفاع الهولندي ، وبقي روبن مفتاحا لخطورة منتخب الطواحين، و شهدت الدقيقة (65) كرة خطيرة لسانشيز تصدى لها سيليسين، ورد روبن بعدها بدقيقتين وكان الحارس برافو في الموعد.
دفع فان جال بميرفيس ديباي بدلا من جيمس لينز في الدقيقة (69) ، ورد سامباولي بالدفع بفالديفيا بدلا من سيلفا بعدها بدقيقة واحدة ، وتصدي برافو لتصويبة قوية من ديباي، ثم خرج شنايدر ليحل محله ليروي فير في الدقيقة (75) الذي عند حسن ظن مدربه ونجح في هز الشباك من أول لمسة بضربة رأس في الدقيقة (77) بعد عرضية متقنة من يانمات ، تحرك سامباولي و القي بأخر أوراقه بالدفع ببينيلا بدلا من فارجاس في الدقيقة (81)، سنحت بعدها فرصة لمارسيلو دياز لم تأت بجديد، وشارك كونجولو في الدقيقة (89) بدلا من دير كاوت، و في الوقت المحتسب بدل من ضائع أنطلق روبن كالسهم ومرر كرة عرضية، لم يجد ديباي أدني صعوبة في إيداعها الشباك ليضيف الهدف الثاني، لتنتهي بعده المباراة بفوز هولندا بهدفين دون رد.
وعلى ملعب آرينا دا بايشادا، حاول المنتخب الإسباني تحقيق فوز شرفي له في البطولة في اللقاء الذي جمعه بنظيره الأسترالي ، وأجري ديل بوسكي المدير الفني للماتادور تغييرات عديدة على التشكيلة بالدفع بالجارس رينا وخوان فران وراؤول البيول و كوكي وكازورلا وفيا و توريس ، وبالرغم من ذلك بدأ المنتخب الأسترالي بالخطورة عن طريق هجمة لماثيو مكاي في الدقيقة الخامسة ، لكن الإسبان ردوا بأكثر من محاولة عن طريق فيا وألبا وتوريس.
ونجح المنتخب الإسباني في الدقيقة (36) في التقدم بهدفه الأول عن طريق ديفيد فيا بطريقة استعراضية بكعب القدم بعد عرضية رائعة من خوان فران، انتهي به شوط المباراة الأول.
في الشوط الثاني ، دفع بوستيكوجلو مدرب استراليا بهاللوران بدلا من تيجيرت ، وواصل المنتخب الإسباني سيطرته دون وجود هجمات خطيرة ، ودفع ديل بوسكي بأول تغيير له في الدقيقة (57) حيث دفع بخوان ماتا بدلا من ديفيد فيا ، و أشرك بوستيكوجلو بعدها بأربع دقائق ترويس بدلا من ارو ، ولعب فابريجاس بدلا من كازورلا في الدقيقة (68).
ونجح المنتخب الإسباني في إضافة الهدف الثاني له عن طريق فرناندو توريس في الدقيقة (69) بتمريرة من انييستا، ثم نجح خوان ماتا في إضافة الهدف الثالث في الدقيقة (82) بمساعدة فابريجاس، لينتهي اللقاء بفوز إسبانيا بثلاثة نظيفة. أربعة اختلافات مهمة بين نيمار في برشلونة والبرازيل يواصل البرازيلي نيمار تقديم أفضل العروض مع منتخب بلاده في كأس العالم، واستطاع ليلة أمس من خلال تسجيله هدفين في شباك الكاميرون تصدر هدافي البطولة بأربعة أهداف، ليعود الحديث من جديد عن الاختلافات التي تجعل الشاب البرازيلي متألقاً مع بلاده أكثر مما فعل مع الفريق الكتلوني الموسم الماضي. فيما يلي 4 فروق تساهم بشكل مباشرة في هذا الاختلاف:: - المسؤولية: نيمار في البرازيل هو المسؤول الأول، أما في برشلونة فهناك من يتحملون المسؤولية أكثر منه خصوصاً ليونيل ميسي، ويخطىء كثيرون عند تحليل وتفسير ظواهر كرة القدم بنسيان أن اللاعب إنسان كغيره، ومن المعلوم بأن منح البشر مسؤوليات تدفعهم لمحاولة إخراج أفضل ما لديهم، فميسي انفجر فعلاً بعد أن بات المسؤول الأول عقب رحيل رونالدينيو ومن ثم إيتو، ودييجو كوستا برهن على جودته بعد رحيل فالكاو، وهذا الأمر ينطبق على نيمار الذي يعيش دور المسؤول الأول في البرازيل فيحاول إعطاء أفضل ما لديه. يصاحب هذه المسؤولية أيضاً ثقة زملائه فيه أكثر مما هو الحال في برشلونة، فالثقة في البرسا متجهة بشكل منطقي نحو ميسي وانيستا وتشافي صانعي الأمجاد منذ عام 2009، أما في البرازيل فكل الثقة في نيمار من اللاعبين بل من الشعب كله. - البناء حوله: في برشلونة تبنى الخطة حول مفهوم “المهاجم الوهمي”، ولا نقول “ميسي” لأن نيمار لعب هذا الدور في غياب ليونيل وقدم أداءً مميزاً أثناء تلك الفترة، وفي البرازيل تبنى الخطة حول نيمار، فتحركات اللاعبين وتمريراتهم تستهدف دوماً خدمته، بما في ذلك تحركات فريد .. هذا يجعل نيمار يبدو أفضل بكثير مما هو عليه في برشلونة، حيث اللعب يكون أكثر حول ليونيل ميسي. - لا خوف من خسارة الكرة: في برشلونة كان الاستحواذ والحفاظ على الكرة يعد أمراً مقدساً، وهذا يقيد لاعباً مهارياً مثل نيمار، فلا يحاول القيام بمغامراته ومراوغاته، في حين أن البرازيل وإن كانت تستهدف الحفاظ على الكرة لكنها ليست مهووسة بذلك، مما يتيح لمهاجم سانتوس السابق مساحة أكبر من الحرية، فيكسب الثقة ويشعر بالراحة أكثر ويؤدي بشكل أفضل. - أجواء أفضل: يجب ملاحظة أن تألق نيمار مع منتخب البرازيل تأتي في ملعبه وبين جمهوره، فتألق كأس القارات كان في بلاد السامبا، وكذلك الحال مع المونديال، فنيمار يشعر هناك بشكل أفضل كما يبدو، فهو متواجد حيث نشأ ومعتاد، ويشعر بدعم الجماهير الدائم له. في برشلونة، الوضع كان سيئاً في الموسم الأخير لدرجة جعلت دانييل ألفيس يقول “الأجواء السلبية قد تدفعني إلى الرحيل”، أما تاتا مارتينو فنقل عنه قوله “لو عرفت بالأوضاع داخل النادي، لما قبلت هذه الوظيفة”، إضافة إلى فضائح عديدة أحاطت بصفقة انتقاله إلى برشلونة، جعلت الأجواء غير مريحة أبداً له في كتلونيا. إيطاليا وأوروجواي في نهائي السمعة والثأر.. وكوستاريكا تواجه إنجلترا بالبدلاء
حملت الجولتان الأولى والثانية من مباريات الدور الأول لكأس العالم 2014 العديد من المفاجآت لتكشف من جديد عن “جنون” كرة القدم ، وكانت نتائج المجموعة الرابعة أكثر ما أعاد التأكيد على أن اللعبة لا تعترف بالتكهنات ولا تعتمد على سجلات التاريخ ، عندما حقق منتخب كوستاريكا ما لم يخطر ببال أحد وأطاح ببطلين سابقين ليحجز بطاقة التأهل الأولى من المجموعة ويخطف الأضواء بين عمالقة كرة القدم.
وضمنت المجموعة استمرار الإثارة في منافساتها حتى الجولة الأخيرة ، فبعد أن حسمت كوستاريكا صعودها بحصد ست نقاط ، تشهد المجموعة ما يعد بمثابة نهائي مبكر بين منتخبي إيطاليا وأوروجواي لحجز بطاقة التأهل الثانية ، بينما تحمل المباراة الأخرى أهدافا مختلفة.
على ملعب “أرينا داس دوناس” بمدينة ناتال ، يلتقي المنتخب الإيطالي نظيره الأوروجوياني بينما يختتم المنتخب الإنجليزي مشواره في البطولة بمواجهة كوستاريكا على ملعب “جوفيرنادور ماجاليس” بمدينة بيلو هوريزونتي .. وقد أعلن كل مدرب عن هدفه وأهم المشكلات التي تواجه فريقه وما يخشاه في الجولة الثالثة ، فباتت أوراق كل منتخب مكشوفة بشكل كبير لمنافسه.
سمعة إيطاليا في 90 دقيقة
فقد رفع تشيزاري برانديللي راية التحدي في وجه أوروجواي مؤكدا أن مباراة اليوم هي الأهم في مسيرته التدريبية ، وبات يحمل على عاتقه المسئولية الأولى في إنقاذ سمعة إيطاليا وتفادي الخروج من الدور الأول بالمونديال للمرة الثانية على التوالي بعد تتويجها باللقب في 2006 .
وبشكل غير مباشر ، اعترف برانديللي بمشاعر القلق التي تنتابه خاصة بعد التألق اللافت للنجم الأوروجوياني لويس سواريز وكذلك إدينسون كافاني ، حيث وصفهما مدرب الأزوري ب”أفضل ثنائي في المونديال”.
ويشهد خط الوسط أبرز مشكلات الفريق الإيطالي ، بعدما أصيب النجم دي روسي خلال مواجهة كوستاريكا ، وينتظر أن يكون ماركو فيراتي بديله في مواجهة أوروجواي .. لكن في الوقت نفسه يمكن للأزوري الاستفادة من عودة ماتيا دي تشيليو الذي تعافى من إصابة حرمته من المشاركة أمام كوستاريكا وإنجلترا.
الأمر الآخر الذي ربما يمنح أوروجواي الأفضلية على حساب إيطاليا ، هو الطقس حيث سيجد لاعبو إيطاليا صعوبة أكبر في بذل المجهود في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة ، لكن ما قد يقارب الكفتين هو حقيقة أن الأزوري يحتاج لنقطة واحدة من أجل حسم تأهله بينما لا بديل أمام أوروجواي سوى حصد النقاط الثلاث للحاق بكوستاريكا إلى الدور الثاني.
من جانبه ، وصف أوسكار تاباريز المدير الفني لأوروجواي ، المباراة بأنها “هدية من السماء” ولم يختزل أهميتها في التأهل إلى الدور الثاني فقط وإنما اعتبر الفوز على إيطاليا وحده بمثابة إنجاز يكتب في سجلات بلاده ، بالإضافة إلى أنه سيكون ثأرا لأوروجواي من الطليان حيث التقى الفريقان مرتين سابقتين بالمونديال ، انتهت الأولى بالتعادل في 1970 والثانية بفوز إيطاليا في بطولة 1990 ، كما التقيا في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بكأس القارات في العام الماضي والتي انتهت بفوز الطليان بضربات الترجيح.
وربما يكون تاريخ المنتخب الإيطالي ، المتوج بكأس العالم أربع مرات في تاريخه ، أكثر ما يشغل بال الفريق الأوروجوياني ، بالإضافة إلى تفوقه في النواحي التكتيكية وإصراره المتوقع على معالجة الجوانب التي عانى منها في مباراة كوستاريكا.
أوضاع معكوسة وهدف مختلف
المباراة الأخرى بالمجموعة ستجمع بين فريقين تحدد مصيرهما بالفعل ، لكنها لن تخلو من الإثارة حيث باتت تحمل أهدافا أخرى ، فكوستاريكا تلعب من أجل مواصلة انطلاقتها وتفادي مواجهة متصدر المجموعة الثالثة ، بينما تلعب إنجلترا من أجل الكبرياء وأهداف أخرى مستقبلية أكد عليها المدير الفني روي هودجسون.
فبعد أن حصل على الضوء الأخضر للاستمرار في منصبه حتى يورو 2016 ، اعترف هودجسون بأن الفريق خيب أمال مشجعيه ، في اعتذار غير مباشر لخروج إنجلترا من الدور الأول في أسوأ مشاركاتها بالمونديال منذ 1958 ، لكنه أكد على ضرورة العمل من الآن من أجل المستقبل ، من خلال منح الفرصة للشباب لبناء الثقة وإنقاذهم من التأثر بالإخفاق في المونديال ، وقد كان واضحا في تصريحاته بشأن مباراة اليوم وكشف عن خياراته الجديدة من المواهب الشابة التي سيزج بها أمام كوستاريكا.
قبل البطولة ، كان الجميع يتوقعون للمنتخب الكوستاريكي أنه سيكون الحلقة الأضعف في مجموعته وربما اعتمد الفريق الإنجليزي على أن تكون مباراته الثالثة ساحة لاستعراض القوة وتقديم حفل أهداف ، لكن الأوضاع انعكست وبات الفريق الكوستاريكي هو الطرف المرشح لدى الكثيرين للفوز بالمباراة واستعراض قوته استعدادا لدور الستة عشر.
ومع ذلك ، تحلى خورخي بينتو المدير الفني لكوستاريكا بالتواضع والعقلانية وأظهر إدراكه لقيمة المنتخب الإنجليزي بغض النظر عن كبوته ، مؤكدا أنه يتوقع مباراة صعبة أمام فريق “لا يمكن أن يودع المونديال بدون انتصار”.
وفي قرار يبدو مجبرا عليه لإراحة نجومه وتجديد طاقاتهم بعد مواجهتي أوروجواي (3-1) وإيطاليا (1-صفر) ، أعلن بينتو أنه سيمنح الفرصة لعدد من البدلاء في مباراة اليوم ، علما بأن الفريق يعتمد بشكل أساسي على نجميه جويل كامبل وبراين رويز.
زيارة الموضوع الاصليهولندا الافضل خلال المونديال بالفوز على تشيلي … اخبار كأس العالم 2014 اليوم 24 يونيو
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)