الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: شئون دولية > اخبار غزة

العربي الجديد - سعدية مفرح - عن أسلوب غزة

10/07/2014 | 5:00 ص 0 comments

... ليس لأنها المدينة العصيّة على العدو وحسب، بل لأنها اختصرت المعنى...

الرئيسية سياسة اقتصاد ثقافة مجتمع رياضة منوعات ميديا مقالات تحقيقات    غسان كنفاني.. تحية من الانتفاضة الثالثة  غسان كنفاني.. تحية من الانتفاضة الثالثة

لا يمكن رؤية الذكرى الثانية والأربعين لاستشهاد غسان إلا في مرآة الانتفاضة الثالثة التي تشتعل الآن في فلسطين. أجل، الذكرى فعل مضارع.

 الرئيسية سياسة اقتصاد ثقافة مجتمع رياضة منوعات ميديا مقالات تحقيقات ملفات خاصة  الخميس 10/07/2014 م (آخر تحديث) الساعة 05:10 بتوقيت القدس 02:10 (غرينتش) الصفحة الرئيسية : مقالات : زوايا : ... آراء زوايا قضايا فضاء مفتوح العربي_الجديد سعدية مفرح : عن أسلوب غزة http://www.alaraby.co.uk/opinion/79327740-81be-4ee2-9eaf-9964db3229f0 مشهد في غزة بعد غارة إسرائيلية (يوليو/2014/أ.ف.ب) عن أسلوب غزة عن أسلوب غزة سعدية مفرح 10 يوليو 2014 سعدية مفرح سعدية مفرح

شاعرة وكاتبة وصحفية كويتية، من مجموعاتها الشعرية "ليل مشغول بالفتنة" و"مجرد امرأة مستلقية"، ولها مؤلفات نقدية وكتب للأطفال. فازت بعدة جوائز، وشاركت في مهرجانات ومؤتمرات عدة.

اقرأ أيضاً: 2014-7-3 nbsp 3 يوليو 2014 | بالمباريات.. لا بحروب الهويات! 2014-6-26 nbsp 26 يونيو 2014 | كلهم دواعش 2014-6-19 nbsp 19 يونيو 2014 | تواضعوا يا مسلمين! 2014-6-12 nbsp 12 يونيو 2014 | الحريّة.. كشيطان رجيم! أهم الأخبار 2014-7-9 غزة ــ ضياء خليل عدوان غزة: 69 شهيداً... والمقاومة تصدّ محاولتَي إنزال بحريّتين عدوان غزة: 69 شهيداً... والمقاومة تصدّ محاولتَي إنزال بحريّتين 2014-7-9 صنعاء ــ عادل الأحمدي الحوثيون يستولون على أسلحة اللواء 310... وصنعاء quotخط أحمرquot الحوثيون يستولون على أسلحة اللواء 310... وصنعاء "خط أحمر" 2014-7-9 الناصرة ــ نضال محمد وتد quotالناصرة... هنا غزةquot: فلسطينيو الداخل نحو الاحتجاج السلمي "الناصرة... هنا غزة": فلسطينيو الداخل نحو الاحتجاج السلمي اختيارات القرّاء مشاهدة تعليقاً إرسالاً

في لحظة "صمت من أجل غزة"، كتب محمود درويش مقاله في محراب المقاومة الغزية، قبل سنوات: "تحيط خاصرتها بالألغام.. وتنفجر. لا هو موت، ولا هو انتحار. إنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة". وأزعم أن درويش، الذي لا يكرّر لغته أبداً، فهم غزة، كما لم يفهمها أحد من الشعراء من قبل، فكتب عنها ذلك المقال الذي أعلن فيه، ربما لأول مرة في تاريخ الكتابة، عن هذه المدينة المتلبسة بالمقاومة والناس والبحر، كابتكارات يومية للدهشة والأمل، عن هويتها الواضحة وضوح فلسطين على طريق الأبد.وليلة العاشر من رمضان الجاري، وجدت غزة نفسها على موعد من مواعيدها الجديرة بالحياة، تمارس أسلوبها المفضّل من جديد، فكانت تحيط خاصرتها بالألغام وتنفجر، لكنها لا تموت ولا تنتحر، بل تستمر في المقاومة كما تفهمها، وكما تعلّمتها وعلّمتها لأهلها، وكما يليق بها، وباسمها العصيّ في نكهته الفلسطينية الخالدة.لا أحد يفهم معنى المقاومة، إلا مَن مارسها بأيّ شكل من أشكالها، وليس لها شكل واحد أو ثابت. الأصل فيها أن تتنوّع أشكالها، وألا تكرر نفسها، وإن تكررت أسبابها أو أهدافها، بصفتها، في واحد من تعريفاتها المتعدّدة، المعادل النضالي للحرية. ترى ما الذي حدث في غزة؟ بل ما الذي ظل يحدث فيها طوال أعوام وأعوام من الصمود والاستبسال في مقاومة العدو، والإصرار على الحياة، حتى عبر تلك الطرق المؤدية إلى الموت حتماً؟ ما الذي تفعله غزة، لكي تبقى على قيد النضال، على الرغم من كل هذا الحصار الذي يحيطها به الأقربون قبل الأبعدين؟ لا تفعل سوى أنها تعمل، ولا تنتظر أحداً. تمشي إلى الأمام، مهما كانت العقبات ولا تلتفت للآخرين. تتقدم ولا تعود إلى الوراء. تعرف عدوّها جيداً، ولا تصدّقه أبداً. وتعرف أشقاءها وشقيقاتها جيداً، فلا ترهقهم بحسن الظن، ولا بسوئه، ولا تنتظر منهم شيئاً. وتعرف طريقها جيداً، فلا تحاول اختصاره عبر الدهاليز والطرق الجانبية الملتوية، فتذهب إليه بشكل مباشر عبر الموت المؤدي إلى الحياة. ومن خلال بيوت تُبنى على أنقاض بيوت، وأطفال يولدون في دخان الانفجارات. فيكبرون، ويذهبون إلى مدارسهم، عبر طريق الصمود والمقاومة والأمل نفسه!غزة تقاوم بالحياة وبالموت معاً، وبكل ما أوتيت من موهبة في المقاومة، وبكل ما تعلمته من تجاربها المستمرة في العيش على حافة الأمل. وأمل غزة لا ينتهي، لأنها من عند الله، ولأنها اعتادت على استثماره في كل ما مر بها ومرت به، فكان تكاثر كما يتكاثر سكانها، وبعد كل تفجير جديد، كان يطلع من تحت الركام أمل جديد، ومع كل شهيد غزاوي، يودع الحياة مبتسماً، لأنه انتصر في تلك اللحظة الفارقة من وجوده الكوني، يولد طفل غزاوي في انبعاث مستمر، وشراكة قائمة دائماً مع الغد. وغزة العصيّة على كل قياداتها، هنا وهناك، كما هي عصيّة على أعدائها وأصدقائها المفترضين، عصيّة على نفسها، أيضاً، وعلى كل مَن يريد تجيير نضالاتها، أو استخدامها سلّماً للصعود بواسطته إلى أي هدف غير الحرية. وعندما تنفجر غزة من جديد في وجه العدو والصديق الافتراضي، فإنها تجدد لنفسها، ولهم جميعاً، العهد المنفرد الذي اتخذته على نفسها، بأن تبقى على قيد الأمل والحرية والنضال. بالفعل الحقيقي على الأرض الحقيقية، وفي البحر الحقيقي، ففيهما فقط يصير لفعلها معنى المقاومة بلا مائدة للمفاوضات، ولا كمائن للسياسيين، ولا مكانة للزعماء، مهما كانوا منها وفيها. ليس لأنها المدينة العصيّة على العدو وحسب، بل لأنها اختصرت المعنى الأكبر لفلسطين وللفلسطينيين، ومن دون أن تدّعي أنها ممثلة لفلسطين، ولا الناطقة باسم الفلسطينيين، أو العرب. إنها غزة فقط.

 

دلالات: محمود درويش المقاومة الحرية الصديق الافتراضي المفاوضات اقرأ أيضاً 2014-7-10 داعش وداهش والصرخي بينهما

داعش وداهش والصرخي بينهما

2014-7-10 ماذا نعني بانتصار الثورات؟

ماذا نعني بانتصار الثورات؟

2014-7-10 هيا... أرِنا شطارتك

هيا... أرِنا شطارتك

2014-7-9 سوبر ماركت

سوبر ماركت

2014-7-9 العدوان على غزة.. ورجيع الكلام

العدوان على غزة.. ورجيع الكلام

2014-7-9 عباس خارج السياق

عباس خارج السياق

شكراً لك ، إغلاق التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني التعليقات () المزيد الإسم* البريد الالكتروني التعليق* تبقى لديك 500 حرف Visual verification أدخل الرموز* الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية أرسل مقالات آراء زوايا قضايا فضاء مفتوح مشهد في غزة بعد غارة إسرائيلية (يوليو/2014/أ.ف.ب) عن أسلوب غزة عن أسلوب غزة سعدية مفرح العربي_الجديد سعدية مفرح : عن أسلوب غزة http://www.alaraby.co.uk/opinion/79327740-81be-4ee2-9eaf-9964db3229f0 10 يوليو 2014

في لحظة "صمت من أجل غزة"، كتب محمود درويش مقاله في محراب المقاومة الغزية، قبل سنوات: "تحيط خاصرتها بالألغام.. وتنفجر. لا هو موت، ولا هو انتحار. إنه أسلوب غزة في إعلان جدارتها بالحياة". وأزعم أن درويش، الذي لا يكرّر لغته أبداً، فهم غزة، كما لم يفهمها أحد من الشعراء من قبل، فكتب عنها ذلك المقال الذي أعلن فيه، ربما لأول مرة في تاريخ الكتابة، عن هذه المدينة المتلبسة بالمقاومة والناس والبحر، كابتكارات يومية للدهشة والأمل، عن هويتها الواضحة وضوح فلسطين على طريق الأبد.وليلة العاشر من رمضان الجاري، وجدت غزة نفسها على موعد من مواعيدها الجديرة بالحياة، تمارس أسلوبها المفضّل من جديد، فكانت تحيط خاصرتها بالألغام وتنفجر، لكنها لا تموت ولا تنتحر، بل تستمر في المقاومة كما تفهمها، وكما تعلّمتها وعلّمتها لأهلها، وكما يليق بها، وباسمها العصيّ في نكهته الفلسطينية الخالدة.لا أحد يفهم معنى المقاومة، إلا مَن مارسها بأيّ شكل من أشكالها، وليس لها شكل واحد أو ثابت. الأصل فيها أن تتنوّع أشكالها، وألا تكرر نفسها، وإن تكررت أسبابها أو أهدافها، بصفتها، في واحد من تعريفاتها المتعدّدة، المعادل النضالي للحرية. ترى ما الذي حدث في غزة؟ بل ما الذي ظل يحدث فيها طوال أعوام وأعوام من الصمود والاستبسال في مقاومة العدو، والإصرار على الحياة، حتى عبر تلك الطرق المؤدية إلى الموت حتماً؟ ما الذي تفعله غزة، لكي تبقى على قيد النضال، على الرغم من كل هذا الحصار الذي يحيطها به الأقربون قبل الأبعدين؟ لا تفعل سوى أنها تعمل، ولا تنتظر أحداً. تمشي إلى الأمام، مهما كانت العقبات ولا تلتفت للآخرين. تتقدم ولا تعود إلى الوراء. تعرف عدوّها جيداً، ولا تصدّقه أبداً. وتعرف أشقاءها وشقيقاتها جيداً، فلا ترهقهم بحسن الظن، ولا بسوئه، ولا تنتظر منهم شيئاً. وتعرف طريقها جيداً، فلا تحاول اختصاره عبر الدهاليز والطرق الجانبية الملتوية، فتذهب إليه بشكل مباشر عبر الموت المؤدي إلى الحياة. ومن خلال بيوت تُبنى على أنقاض بيوت، وأطفال يولدون في دخان الانفجارات. فيكبرون، ويذهبون إلى مدارسهم، عبر طريق الصمود والمقاومة والأمل نفسه!غزة تقاوم بالحياة وبالموت معاً، وبكل ما أوتيت من موهبة في المقاومة، وبكل ما تعلمته من تجاربها المستمرة في العيش على حافة الأمل. وأمل غزة لا ينتهي، لأنها من عند الله، ولأنها اعتادت على استثماره في كل ما مر بها ومرت به، فكان تكاثر كما يتكاثر سكانها، وبعد كل تفجير جديد، كان يطلع من تحت الركام أمل جديد، ومع كل شهيد غزاوي، يودع الحياة مبتسماً، لأنه انتصر في تلك اللحظة الفارقة من وجوده الكوني، يولد طفل غزاوي في انبعاث مستمر، وشراكة قائمة دائماً مع الغد. وغزة العصيّة على كل قياداتها، هنا وهناك، كما هي عصيّة على أعدائها وأصدقائها المفترضين، عصيّة على نفسها، أيضاً، وعلى كل مَن يريد تجيير نضالاتها، أو استخدامها سلّماً للصعود بواسطته إلى أي هدف غير الحرية. وعندما تنفجر غزة من جديد في وجه العدو والصديق الافتراضي، فإنها تجدد لنفسها، ولهم جميعاً، العهد المنفرد الذي اتخذته على نفسها، بأن تبقى على قيد الأمل والحرية والنضال. بالفعل الحقيقي على الأرض الحقيقية، وفي البحر الحقيقي، ففيهما فقط يصير لفعلها معنى المقاومة بلا مائدة للمفاوضات، ولا كمائن للسياسيين، ولا مكانة للزعماء، مهما كانوا منها وفيها. ليس لأنها المدينة العصيّة على العدو وحسب، بل لأنها اختصرت المعنى الأكبر لفلسطين وللفلسطينيين، ومن دون أن تدّعي أنها ممثلة لفلسطين، ولا الناطقة باسم الفلسطينيين، أو العرب. إنها غزة فقط.

 

اقرأ أيضاً داعش وداهش والصرخي بينهما داعش وداهش والصرخي بينهما ماذا نعني بانتصار الثورات؟ ماذا نعني بانتصار الثورات؟ هيا... أرِنا شطارتك هيا... أرِنا شطارتك من نحن من نحن مركز الوسائط المتعددة خريطة الموقع وظائف شاغرة اتصل بنا مركز المساعدة تواصلوا معنا فيسبوك يوتيوب تويتر جوجل بلس RSS تابعنا تطبيقاتنا روابط اخرى النشرة الدورية أسئلة متكررة الارشيف العاب الرئيسية | سياسة | اقتصاد | ثقافة | مجتمع | رياضة | منوعات | ميديا | مقالات | تحقيقات | ملفات خاصة جميع حقوق النشر محفوظة 2014 | اتفاقية استخدام الموقع أعلى الصفحة من نحن وظائف جميع حقوق النشر محفوظة 2014 | اتفاقية استخدام الموقع النسخة الكاملة للموقع
زيارة الموضوع الاصلي
العربي الجديد - سعدية مفرح - عن أسلوب غزة
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
اليوم 7:45 ص

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟ أخبار الجزيرة نت

بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع أشبه بجبال من الركام تحكي قصة دمار غير مسبوق، وتفرض إزالته تحديا صعبا على الغزيين.

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟   أخبار   الجزيرة نت
اليوم 7:45 ص

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة | مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة   مصراوى
اليوم 7:45 ص

قبل وبعد.. صورة صادمة لقرية سويت بالأرض في شمال غزة سكاي نيوز عربية

سوّت القوات الإسرائيلية قرية في شمال غزة بالأرض في الأيام التي أعقبت انهيار وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

قبل وبعد..  صورة صادمة  لقرية سويت بالأرض في شمال غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

بلينكن يتحدث عن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة سكاي نيوز عربية

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم هي من خلال اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.

بلينكن يتحدث عن  أسرع طريقة  لإنهاء الحرب في غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات

مع استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، خيّم تفاؤل حذر على الأوساط على ما يبدو.أجواء إيجابية وتقدمفقد أفادت

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات
31/12/2024 | 7:35 ص

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي

طالب مدير منظمة الصحة العالمية بإنهاء "الهجمات على المستشفيات" في غزة، وقال تيدروس أدهانوم إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى "أرض معركة" وإن النظام الصحي يقبع تحت "تهديد شديد".

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة  أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي
31/12/2024 | 7:35 ص

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع أخبار الجزيرة نت

في اليوم الـ452 للعدوان على غزة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن حركة حماس نجحت أخيرا في استعادة معظم قدراتها بالسيطرة المدنية على مناطق بوسط قطاع غزة.

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع   أخبار   الجزيرة نت


العربي الجديد - سعدية مفرح - عن أسلوب غزة اخبار غزة ... ليس لأنها المدينة العصيّة على العدو وحسب، بل لأنها اختصرت المعنى...



اشترك ليصلك كل جديد عن اخبار غزة

خيارات

المصدر http://www.alaraby.co.uk/Home/getpage/cba4e9c4-93b6-41ce-acd9-46dfec8074c5/79327740-81be-4ee2-9eaf-9964db3229f0 العربي الجديد - الصفحة الرئيسية
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي العربي الجديد - سعدية مفرح - عن أسلوب غزة

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars