رؤساء ووزراء داسوا البروتوكول وسجلوا تاريخا من الفضايح .. أشهرهم اوباما ومرسى والقذافى وهولاند
05/02/2015 | 10:10 ص 0 comments

أثارت صور تم تداولها على مواقع الإنترنت للرئيس الأميركي باراك أوباما وهو يمضغ العلكة أثناء حديثه مع رئيس الوزراء الهندي، نارندرا مودي، بالأمس وقت حضوره استعراضا عسكريا بمناسبة عيد الجمهورية بالهند، عاصفة من الانتقادات للرئيس الأميركي. واعتبر الكثيرون أن هذا التصرف يعكس صورة غير مقبولة عن الرئيس، بل والشعب الأميركي الذي يمثله. وتعتبر هذه المرة الثالثة التي لوحظ فيها أوباما وهو يمضغ العلكة، حيث إنه سبق وفعل ذلك في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي في قمة «أبيك» في بكين، وقبل ذلك في الاحتفالات التي أقيمت في فرنسا بمناسبة الذكرى الـ70 لإنزال قوات الحلفاء في فرنسا في أغسطس (آب) الماضي. وفسر المكتب الصحافي لأوباما ذلك قائلا، إن هذه العلكة خاصة بمقاومة التدخين، ويقوم أوباما بمضغها من وقت لآخر بعد إقلاعه عن التدخين منذ 4 أعوام، إلا أن هذا التبرير بدا غير مقنع للكثيرين الذين يرون أن لمنصب الرئاسة بروتوكولات وأصول يجب أن تراعى. وليست هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها أوباما الجدل بأفعاله، حيث إنه سبق وأثار عاصفة من الانتقادات خلال تأبين الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا في ديسمبر (كانون الأول) 2013، حيث إنه قام بالحديث والضحك مع رئيسة وزراء الدنمارك، هله تورنينج شميت، بل وحرص على أخذ صورة معها أثناء حفل التأبين، وهو السلوك الذي اعتبره الكثيرون غير لائق بسبب طبيعة المناسبة التي التقطت فيها الصورة. وتأتي أفعال أوباما بعد مجموعة من الأفعال المماثلة التي ارتكبها رؤساء آخرون، وقامت بإثارة حالة من الجدل بين المواطنين ونشطاء الإنترنت، وأشهرها أقوال وأفعال الرئيس الليبي السابق معمر القذافي، والذي قام من قبل بتمزيق ميثاق الأمم المتحدة في جلسة أمام جموع قادة العالم في عام 2009، كما أنه قام بإصدار كتاب عرف باسم «الكتاب الأبيض» في عام 2000، يحاول فيه حل المشكلة الفلسطينية – الإسرائيلية، ويقترح فيه دولة موحدة للشعبين تحمل اسم «إسراطين»، وقام أيضا بإصدار «الكتاب الأخضر»، في عام 1975، والذي لاقى الكثير من الانتقادات، حيث اعتبره الكثيرون أدبا ساخرا قام القذافي بتحويله إلى دستور ومرجع لليبيين. هذا بالإضافة لخطاب «التوك توك» (المركبة الصغيرة الشبيهة بسيارة الغولف)، والذي يعد أول وأقصر خطاب وجهه القذافي للشعب الليبي في بداية ثورة 17 فبراير (شباط) 2011، واستغرق الخطاب نحو 15 ثانية فقط ظهر فيهم القذافي وهو يركب «التوك توك» ويحمل مظلة ويؤكد أنه لم يهرب إلى فنزويلا، كما أشيع في ذلك الوقت. هذا إلى جانب قوله الشهير الذي أثار سخرية الملايين من الناس والذي قال فيه إنه سيقوم بمطاردة المعارضين: «بيت بيت، شارع شارع، زنقه زنقه». ولم يقل الجدل الذي أثاره القذافي وأفعاله عن الجدل الذي أثاره الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، عندما كان يقوم بتعديل ملابسه أمام الكاميرات، وما فعله باليونان أثناء لقائه الرئيس اليوناني في أكتوبر (تشرين الأول) 2012، عندما جاء وقت كلمته ففوجئ الجميع بأنه توجه إلى المنصة التي عليها العلم اليوناني ولم يتوجه إلى المنصة التي عليها العلم المصري، وأخيرا عندما قام بالنظر إلى ساعته أثناء المؤتمر الصحافي الذي عقده مع رئيسة وزراء ألمانيا المستشارة أنجيلا ميركل في برلين، في يناير (كانون الثاني) 2013، والذي أثار حفيظة وانتقاد الكثيرين الذين اعتبروه أبعد ما يكون عن اللياقة الدبلوماسية. وقد كرر وزير الخارجية الأميركي جون كيري، نفس الخطأ الذي وقع فيه مرسي، حيث قام بالنظر إلى ساعته خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده مع نظيره المصري سامح شكري في سبتمبر (أيلول) 2014. بالإضافة إلى ذلك، فقد سخر الكثيرون من عدم تركيز الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مع الرؤساء الآخرين عند مصافحتهم، حيث إنه يقوم في أغلب الأوقات بعدم النظر إليهم عند المصافحة، بينما قال ناقدوه إنه من المفترض أن ينظر رئيس أي دولة في وجه نظرائه عند المصافحة وإظهار الاحترام والاهتمام بهم. ولم يسلم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من الانتقاد، بعد أن تعمد إدخال كلبته «كوني» إلى القاعة التي جمعته بضيفته المستشارة الألمانية ميركل في مارس (آذار) 2014، بعد أن تبيّن له أنها تعاني من خوف شديد من الكلاب بسبب تعرضها لعضة «كلب» في طفولتها، وفسر الكثيرون تصرف بوتين بأنه قد يكون بمثابة رسالة تخويف لأوروبا؛ لكنه تصرف لا يليق بوضعه بروتوكوليًا. وقد ذكرت كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية الأميركية السابقة، في كتاب أصدرته في نوفمبر 2011، وتحدثت فيه عن بعض الرؤساء وتصرفاتهم التي أثارت دهشتها، أن الرئيس اللبناني السابق إميل لحود، كان يرتدي بدلة صفراء، ويضع على وجهه دهانا أسمر، أثناء اجتماعها معه في بيروت عام 2005، مما جعله يبدو لها وكأنه شخصية كارتونية. كما قالت عن الرئيس السوداني عمر البشير، إنه كان يتكلم ببطء شديد أثناء اجتماعها معه في الخرطوم عام 2005، وكان يحرك رأسه إلى الأمام وإلى الخلف، وإلى جانب وجانب وكأنه تحت تأثير المخدر. جدير بالذكر أن التصرفات الغريبة للرؤساء والملوك التي أثارت جدلا بين الناس يرجع تاريخها إلى قديم الزمن، ويعتبر أبرز هؤلاء الملوك هو سادس حكام الدولة الفاطمية «الحاكم بأمر الله» الذي منع أكل «الملوخية» و«البقلة» و«الجرجير»، وأمر ألا يباع أي نوع من السمك بغير قشر وألا يصطاده أحد من الصيادين، ومنع قطع الكروم، وبيع العنب. نرصد في هذا التقرير 10 مواقف طريفه مثلّت خرقاً لـ«إتيكيت» و«بروتوكول» بعض كبار الشخصيات. 1. رئيس التشيك فاتسلاف كلاوس يسرق قلماً مرصعاً بالأحجار الكريمة، باحترافية وخِفة يد شديدة، خلال حفل توقيع رسمي. 2. الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند يرتبك أثناء لقاء خصمه نيكولا ساركوزي، فنجد الأخير يدّل «هولاند» على جهة بينما يطالبه الحرس بالتوجه إلى جهة أخرى، فيقف الرئيس الجديد حائراً بين القبلتين. وعند لقاءه بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، قطع طريق مضيفته أثناء سيرهما على السجادة الحمراء، إلى جانب استمراره في الوقوف رغم انتهاء عرض استقباله. وفي حفل استقبال آخر تمنعت سيدة عن تقبيله. 3. موقف محرج للرئيس العراقي فؤاد معصوم عندما مدّ يده مبكراً لمصافحة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ثم تراجع لعدم ملاحظة مضيفه. 4. الرئيس السوداني عمر البشير أثناء كلمة له في احتفالية رأس السنة للعام 2012 يتعثر في الكلام بعد عطل مفاجئ في الشاشة التي يقرأ منها كلمته، ويبدو «البشير» حائراَ وقد استعصت عليه الكلمات. 5. أثناء استقباله لوزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون داعب الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي ضيفته قبل صعود سلم القصر، ثم يقوم بعد ذلك بضرب كلينتون على مؤخرتها في مشهد مُضحك ومُخِل. 6. في جلسة للبرلمان، لم يقاوم رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور الجوع، وسريعًا ما لبى نداء جوفه، في مشهد مُضحك، بتناول الطعام خلال الجلسة خِلسة مُخفيّا فمّه بورقتين. 7. في مشهد خارج تماماً، صفع رئيس الوزراء التشيكي وزير الصحة على “قفاه” أمام الكاميرات في مؤتمر صحفي حضره المئات. 8. أثناء لقاءه بوزيرة الخارجية الأسترالية، قام الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي بملامسة أجزاء حساسة في مشد مُحرج للرئيس، وقد تناولت وسائل الإعلام العالمية الموقف بسخرية شديدة. 9. في بريطانيا، قام طبيب بطرد رئيس الوزراء ديفيد كاميرون أثناء تفقده لإحدى المستشفيات بسسب عدم الالتزام بالتعليمات، وخرج «كاميرون» من المستشفى صاغراً لتعليمات الطبيب الجرئ. 10. أما ملك المغرب محمد السادس فقد تعرض لموقف محرج عندما امتنعت سيدة مسلمة عن مصافحته أثناء زيارة لدولة مالي.
أثارت صور تم تداولها على مواقع الإنترنت للرئيس الأميركي باراك أوباما وهو يمضغ العلكة أثناء حديثه مع رئيس الوزراء الهندي، نارندرا مودي، بالأمس وقت حضوره استعراضا عسكريا بمناسبة عيد الجمهورية بالهند، عاصفة من الانتقادات للرئيس الأميركي. واعتبر الكثيرون أن هذا التصرف يعكس صورة غير مقبولة عن الرئيس، بل والشعب الأميركي الذي يمثله.وتعتبر هذه المرة الثالثة التي لوحظ فيها أوباما وهو يمضغ العلكة، حيث إنه سبق وفعل ذلك في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي في قمة «أبيك» في بكين، وقبل ذلك في الاحتفالات التي أقيمت في فرنسا بمناسبة الذكرى الـ70 لإنزال قوات الحلفاء في فرنسا في أغسطس (آب) الماضي.
وفسر المكتب الصحافي لأوباما ذلك قائلا، إن هذه العلكة خاصة بمقاومة التدخين، ويقوم أوباما بمضغها من وقت لآخر بعد إقلاعه عن التدخين منذ 4 أعوام، إلا أن هذا التبرير بدا غير مقنع للكثيرين الذين يرون أن لمنصب الرئاسة بروتوكولات وأصول يجب أن تراعى.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها أوباما الجدل بأفعاله، حيث إنه سبق وأثار عاصفة من الانتقادات خلال تأبين الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا في ديسمبر (كانون الأول) 2013، حيث إنه قام بالحديث والضحك مع رئيسة وزراء الدنمارك، هله تورنينج شميت، بل وحرص على أخذ صورة معها أثناء حفل التأبين، وهو السلوك الذي اعتبره الكثيرون غير لائق بسبب طبيعة المناسبة التي التقطت فيها الصورة.
وتأتي أفعال أوباما بعد مجموعة من الأفعال المماثلة التي ارتكبها رؤساء آخرون، وقامت بإثارة حالة من الجدل بين المواطنين ونشطاء الإنترنت، وأشهرها أقوال وأفعال الرئيس الليبي السابق معمر القذافي، والذي قام من قبل بتمزيق ميثاق الأمم المتحدة في جلسة أمام جموع قادة العالم في عام 2009، كما أنه قام بإصدار كتاب عرف باسم «الكتاب الأبيض» في عام 2000، يحاول فيه حل المشكلة الفلسطينية – الإسرائيلية، ويقترح فيه دولة موحدة للشعبين تحمل اسم «إسراطين»، وقام أيضا بإصدار «الكتاب الأخضر»، في عام 1975، والذي لاقى الكثير من الانتقادات، حيث اعتبره الكثيرون أدبا ساخرا قام القذافي بتحويله إلى دستور ومرجع لليبيين.
هذا بالإضافة لخطاب «التوك توك» (المركبة الصغيرة الشبيهة بسيارة الغولف)، والذي يعد أول وأقصر خطاب وجهه القذافي للشعب الليبي في بداية ثورة 17 فبراير (شباط) 2011، واستغرق الخطاب نحو 15 ثانية فقط ظهر فيهم القذافي وهو يركب «التوك توك» ويحمل مظلة ويؤكد أنه لم يهرب إلى فنزويلا، كما أشيع في ذلك الوقت. هذا إلى جانب قوله الشهير الذي أثار سخرية الملايين من الناس والذي قال فيه إنه سيقوم بمطاردة المعارضين: «بيت بيت، شارع شارع، زنقه زنقه».
ولم يقل الجدل الذي أثاره القذافي وأفعاله عن الجدل الذي أثاره الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، عندما كان يقوم بتعديل ملابسه أمام الكاميرات، وما فعله باليونان أثناء لقائه الرئيس اليوناني في أكتوبر (تشرين الأول) 2012، عندما جاء وقت كلمته ففوجئ الجميع بأنه توجه إلى المنصة التي عليها العلم اليوناني ولم يتوجه إلى المنصة التي عليها العلم المصري، وأخيرا عندما قام بالنظر إلى ساعته أثناء المؤتمر الصحافي الذي عقده مع رئيسة وزراء ألمانيا المستشارة أنجيلا ميركل في برلين، في يناير (كانون الثاني) 2013، والذي أثار حفيظة وانتقاد الكثيرين الذين اعتبروه أبعد ما يكون عن اللياقة الدبلوماسية.
وقد كرر وزير الخارجية الأميركي جون كيري، نفس الخطأ الذي وقع فيه مرسي، حيث قام بالنظر إلى ساعته خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده مع نظيره المصري سامح شكري في سبتمبر (أيلول) 2014.
بالإضافة إلى ذلك، فقد سخر الكثيرون من عدم تركيز الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مع الرؤساء الآخرين عند مصافحتهم، حيث إنه يقوم في أغلب الأوقات بعدم النظر إليهم عند المصافحة، بينما قال ناقدوه إنه من المفترض أن ينظر رئيس أي دولة في وجه نظرائه عند المصافحة وإظهار الاحترام والاهتمام بهم.
ولم يسلم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من الانتقاد، بعد أن تعمد إدخال كلبته «كوني» إلى القاعة التي جمعته بضيفته المستشارة الألمانية ميركل في مارس (آذار) 2014، بعد أن تبيّن له أنها تعاني من خوف شديد من الكلاب بسبب تعرضها لعضة «كلب» في طفولتها، وفسر الكثيرون تصرف بوتين بأنه قد يكون بمثابة رسالة تخويف لأوروبا؛ لكنه تصرف لا يليق بوضعه بروتوكوليًا.
وقد ذكرت كوندوليزا رايس، وزيرة الخارجية الأميركية السابقة، في كتاب أصدرته في نوفمبر 2011، وتحدثت فيه عن بعض الرؤساء وتصرفاتهم التي أثارت دهشتها، أن الرئيس اللبناني السابق إميل لحود، كان يرتدي بدلة صفراء، ويضع على وجهه دهانا أسمر، أثناء اجتماعها معه في بيروت عام 2005، مما جعله يبدو لها وكأنه شخصية كارتونية. كما قالت عن الرئيس السوداني عمر البشير، إنه كان يتكلم ببطء شديد أثناء اجتماعها معه في الخرطوم عام 2005، وكان يحرك رأسه إلى الأمام وإلى الخلف، وإلى جانب وجانب وكأنه تحت تأثير المخدر.
جدير بالذكر أن التصرفات الغريبة للرؤساء والملوك التي أثارت جدلا بين الناس يرجع تاريخها إلى قديم الزمن، ويعتبر أبرز هؤلاء الملوك هو سادس حكام الدولة الفاطمية «الحاكم بأمر الله» الذي منع أكل «الملوخية» و«البقلة» و«الجرجير»، وأمر ألا يباع أي نوع من السمك بغير قشر وألا يصطاده أحد من الصيادين، ومنع قطع الكروم، وبيع العنب.
نرصد في هذا التقرير 10 مواقف طريفه مثلّت خرقاً لـ«إتيكيت» و«بروتوكول» بعض كبار الشخصيات.
1. رئيس التشيك فاتسلاف كلاوس يسرق قلماً مرصعاً بالأحجار الكريمة، باحترافية وخِفة يد شديدة، خلال حفل توقيع رسمي.
2. الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند يرتبك أثناء لقاء خصمه نيكولا ساركوزي، فنجد الأخير يدّل «هولاند» على جهة بينما يطالبه الحرس بالتوجه إلى جهة أخرى، فيقف الرئيس الجديد حائراً بين القبلتين.
وعند لقاءه بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، قطع طريق مضيفته أثناء سيرهما على السجادة الحمراء، إلى جانب استمراره في الوقوف رغم انتهاء عرض استقباله. وفي حفل استقبال آخر تمنعت سيدة عن تقبيله.
3. موقف محرج للرئيس العراقي فؤاد معصوم عندما مدّ يده مبكراً لمصافحة الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ثم تراجع لعدم ملاحظة مضيفه.
4. الرئيس السوداني عمر البشير أثناء كلمة له في احتفالية رأس السنة للعام 2012 يتعثر في الكلام بعد عطل مفاجئ في الشاشة التي يقرأ منها كلمته، ويبدو «البشير» حائراَ وقد استعصت عليه الكلمات.
5. أثناء استقباله لوزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون داعب الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي ضيفته قبل صعود سلم القصر، ثم يقوم بعد ذلك بضرب كلينتون على مؤخرتها في مشهد مُضحك ومُخِل.
6. في جلسة للبرلمان، لم يقاوم رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور الجوع، وسريعًا ما لبى نداء جوفه، في مشهد مُضحك، بتناول الطعام خلال الجلسة خِلسة مُخفيّا فمّه بورقتين.
7. في مشهد خارج تماماً، صفع رئيس الوزراء التشيكي وزير الصحة على “قفاه” أمام الكاميرات في مؤتمر صحفي حضره المئات.
8. أثناء لقاءه بوزيرة الخارجية الأسترالية، قام الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي بملامسة أجزاء حساسة في مشد مُحرج للرئيس، وقد تناولت وسائل الإعلام العالمية الموقف بسخرية شديدة.
9. في بريطانيا، قام طبيب بطرد رئيس الوزراء ديفيد كاميرون أثناء تفقده لإحدى المستشفيات بسسب عدم الالتزام بالتعليمات، وخرج «كاميرون» من المستشفى صاغراً لتعليمات الطبيب الجرئ.
10. أما ملك المغرب محمد السادس فقد تعرض لموقف محرج عندما امتنعت سيدة مسلمة عن مصافحته أثناء زيارة لدولة مالي.
زيارة الموضوع الاصليرؤساء ووزراء داسوا البروتوكول وسجلوا تاريخا من الفضايح .. أشهرهم اوباما ومرسى والقذافى وهولاند
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
خناقة كل سنة.. فطار أول يوم رمضان عند مامتك ولا حماتك؟.. خبيرة إتيكيت تحسم الجدل
قالت خبيرة الإتيكيت شاهندا شاور، إن الإتيكيت يأتي من العادات والتقاليد التي تربينا عليها، لذا يفضل أن يكون إفطار أول يوم رمضان مع أم الزوج. وأضافت في تصريحات لصحيفة "اليوم السابع ": "في حالة حدوث مشاحنات كثيرة بين الأهل يفضل أن تفطري في منزلك بحجة أن أول رمضان في منزلكما سويًا، لكن في حالة الاعتياد على الإفطار في رمضان يفضل الالتزام بما يحدث كل عام، أو على حسب الاتفاق عن طريق

إتيكيت الإفطار عند حماتك لأول مرة.. سنة أولى جواز فى رمضان
قالت خبيرة الإتيكيت بسمة الفار أنه عندما تكونين في سنة أولى من الزواج وتحتفلين بالإفطار مع حماتك في رمضان للمرة الأولى. وقدمت خبيرة الإتيكيت فى تصريحات خاصة لصدى البلد، بعض الإرشادات للتصرف بأدب واحترام في هذه المناسبة:

إتيكيت مقابلة العمل حياتنا سكاي نيوز عربية
تعتبر مقابلة العمل من أهم المقابلات التي تحدد مصير المتقدم للوظيفة فما هي الذوقيات التي تحكم هذا النوع من المقابلات .

منها وقت الوصول والمغادرة.. «إتيكيت عزومات رمضان»
يعتاد الكثير من الأشخاص على الزيارات والتجمعات العائلية في شهر رمضان الكريم، من أجل الاستمتاع بالطابع الأسري الذي ينقصنا في الأيام العادية غير الشهر الكريم، ولكن عندما يزور شخص عائلة أخرى لابد من مراعاة قواعد الإتيكيت كي لا تكون الزيارة غير مرغوب فيها أو محرجة لأحد من الطرفين، لهذا قدمت خبيرة الإتيكيت إيمان عفيفي، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مجموعة من النصائح التي تتعلق بإتيكيت العزومات، سواء كنت ضيفاً، أو كنت مضيفا.

ختام دورة المُذيع الصغير بمعهد الجزيرة - جريدة الراية
الدوحة – الراية: أسدل معهد الجزيرة للإعلام الستار على دورة «المُذيع الصغير» التي درب فيها الإعلامي أحمد المالكي وذلك بمشاركة 11 متدرباً. وحرص مدرب الدورة على تزويد المشاركين النشء بمهارة قراءة الأخبار بطريقة سليمة وكيفية التعامل مع الخبر، لجانب تطبيقهم لمشروع تخرج. وأوضح أحمد المالكي أن النشء تعلم أساسيات العمل التلفزيوني والفرق بينه وبين الإذاعة، …

تعرّفي على أصول المجاملة الطيبة
كم تسعدين حين ترين من حولك نظرات الإعجاب والتقدير والاحترام؟ فالمجاملة تُضفي شعوراً محبّباً وأجواء لطيفة على الجلسات، من خلال استخدام كلمات المديح والثناء. تطلعك على أصول المجاملة التي تُعتبر فناً لإرضاء الآخرين: - كما تحبّين أن تجامَلي، عليك أن تجامِلي، فالمجاملة تُعطي فكرة طيّبة عن صاحبها. وإذا راعيت شعور الآخرين وأحاسيسهم، فإنّ باستطاعتك أن تحققي نجاحاً اجتماعياً جيّداً....

: الذكي يسمع اكتر.. أحمد صلاح حسني يوضح إتيكيت التعامل مع المرأة
قال الفنان أحمد صلاح حسنى، إن الإنسان الذكى...

رؤساء ووزراء داسوا البروتوكول وسجلوا تاريخا من الفضايح .. أشهرهم اوباما ومرسى والقذافى وهولاند اتيكيت أثارت صور تم تداولها على مواقع الإنترنت للرئيس الأميركي باراك أوباما وهو يمضغ العلكة أثناء حديثه مع رئيس الوزراء الهندي، نارندرا مودي، بالأمس وقت حضوره استعراضا عسكريا بمناسبة عيد الجمهورية بالهند، عاصفة من الانتقادات للرئيس الأميركي. واعتبر الكثيرون أن ه
التعليقات علي رؤساء ووزراء داسوا البروتوكول وسجلوا تاريخا من الفضايح .. أشهرهم اوباما ومرسى والقذافى وهولاند