الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: رياضة > خليجي 22

السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّق

10/02/2015 | 2:14 م 0 comments
السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّق

لندن – «القدس العربي» قبل شهر أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في اجتماع لندن الأمني أن نصف قيادة تنظيم «الدولة الإسلامية» قد دمر وتمت استعادة 700 كيلومتر من

السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّقFebruary 9, 2015

لندن – «القدس العربي» قبل شهر أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في اجتماع لندن الأمني أن نصف قيادة تنظيم «الدولة الإسلامية» قد دمر وتمت استعادة 700 كيلومتر من سيطرة التنظيم. وعاد كيري يوم الأحد في لقاء مع محطة «ان بي سي» للتأكيد وبصورة «قطعية» على أن التحالف يتحرك باتجاه تحقيق أهداف الرئيس الأمريكي في استراتيجيته التي أعلن عنها في العام الماضي والقائمة على «إضعاف وتدمير تنظيم الدولة». وبدا كيري متفائلا عندما قال «نعتقد أن كل شيء، بما في ذلك إجراءات الحكم تسير في الإتجاه الصحيح». وتتزامن تصريحات كيري مع تصريحات قائد سلاح الجو الأردني الجنرال منصور الجبور الذي أشار لتدمير سلاح الجو الأردني حوالي ٪20 من قدرات الجهاديين في سوريا. وفي تصريحات لوزير الخارجية الأردني ناصر جودة لشبكة «إي بي سي» قال فيها إن التنظيم لم يذهب بعد «فالغارات الجوية أضعفت قدرات الجهاديين على الأرض لكنهم لا يزالون يسيطرون على أراض ولا يزالون يستخدمون المال والأسلحة المتقدمة في سوريا». ويرى كيري في الوقت نفسه أن قوات التحالف استطاعت استعادة 22% من الأراضي التي سيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق «بدون شن هجوم بري كبير». وقد جاءت هذه الإنجازات نتيجة لجهود البيشمركة. ومن هنا دعا النائب الجمهوري تيد كروز لتوفير السلاح لهم مع أنه لم يستبعد نشر قوات أمريكية على الأرض. وكان كروز يعكس مواقف رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني الذي قال في تصريحات لشبكة «سي أن أن» «حتى الآن لم نر أي فعل جاد يمكن من خلاله هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية». ورغم اللهجة المتفائلة من كيري إلا أن الكثيرين لم يتفقوا مع تقييمه. فبحسب الجنرال المتقاعد مايكل فلين المدير السابق لوكالة الإستخبارات الدفاعية فإن استراتيجية الولايات المتحدة لمحاربة تنظيم «الدولة الإسلامية» لا تحقق أهدافها. وقال لشبكة «فوكس نيوز» «العنصر المتعلق بمكافحة الإرهاب يعمل بشكل جيد لملاحقة الأهداف الثمينة والرموز المهمة، ولكننا بحاجة إلى استراتيجية أوسع تعترف بأننا لا نواجه هذه المشكلة التكتيكية لداعش في العراق وسوريا… وما أقوله هو أن الإستراتيجية التي نطبقها لا تعمل ومن الواضح أنها لا تحقق أثرا».

استراتيجية متوقفة

ويعبر عن هذا الواقع ما ورد في افتتاحية صحيفة «واشنطن بوست» حول ما أسمته تعطل الحرب في العراق مشيرة إلى ما جرى للطيار الأردني معاذ الكساسبة، وما أثارته عملية حرقه من غضب في الشارع الأردني حيث تعهد الملك عبد الله الثاني بمواصلة الحرب ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» حتى النهاية. ولكنه يعاني كما تقول الصحيفة من مشكلة «فقد فشلت الولايات المتحدة بتسليم جيشه المعدات العسكرية التي تشمل القنابل الذكية، وأجهزة رؤية ليلية وقطع غيار». وليس الملك عبد الله هو الذي يشعر بالإحباط بل ورئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الذي قال إن الولايات المتحدة وعدت بتسليم العراق أسلحة لم تصل بعد. كما أن زعماء العشائر العربية السنية والذين يعدون الأساس لإعادة النظام والأمن للعراق يقولون إن نقص الأسلحة والذخائر الضرورية لقتال تنظيم الدولة الإسلامية يعيق عملهم. ويقول أحمد أبو الريشة، مسؤول الصحوات بمحافظة الأنبار «تلقينا رسائل إيجابية حول التسليح، ولكننا لم نر من الولايات المتحدة نتائج إيجابية بعد». وزار أبو ريشة وعدد من زعماء العشائر السنية واشنطن في الفترة الأخيرة وطلبوا دعما حتى يتمكنوا من استعادة المناطق التي تقع تحت سيطرة الجهاديين مثل الفلوجة والرمادي وتلقاهم المسؤولون الأمريكيون بمن فيهم نائب الرئيس بترحاب ومودة ولكن خطط الرئيس باراك اوباما لتشكيل قوى سنية تستطيع طرد تنظيم الدولة من محافظة الأنبار لا تزال متوقفة، في الوقت الذي يعمل فيه المدربون الأمريكيون على إعادة بناء الوحدات العراقية على أمل البدء في حملة عسكرية لاستعادة الموصل والأنبار في الأشهر المقبلة. وحتى ولو بدأت تلك الجهود، فلا بد من وجود قوات عسكرية تكون جاهزة للسيطرة على التجمعات السكانية السنية بعد طرد تنظيم الدولة. فالجيش العراقي الذي تتكون معظم وحداته من الشيعة لا يمكنه لعب دور في المناطق السنية ولهذا السبب يدفع الرئيس أوباما باتجاه تشكيل قوات حرس وطني سيسمح لقوات مثل جماعة أبو ريشة وغيرها من القوات المحلية بالعمل والتي يمكن وضعها فيما بعد تحت مظلة الحكومة العراقية. والمشكلة هي أن القرار المتعلق بإنشاء الحرس الوطني لم يتم تمريره بعد في البرلمان العراقي، فالشيعة مترددون في السماح للقبائل السنية بالتسلح. ولهذا السبب لم يحصل السنة على الأسلحة والذخيرة الضرورية لمواجهة الجهاديين. وترى الصحيفة ان العبادي الذي حظي بثناء من أبو ريشة فشل في إنهاء الإنقسام، وفشل في تعزيز سلطة الدولة على الميليشيات المدعومة من إيران والتي لا تعاني من مشكلة إمدادات وتقوم باستعادة مناطق من «الدولة الإسلامية» وأحيانا بغطاء جوي أمريكي وبعدها تقوم بفرض قواعدها الطائفية كما تقول الصحيفة. وتشير إلى ما قاله وزير الدفاع المعين أشتون كارتر إلى القيود على تسليم الأسلحة أحيانا وتعهد بالتصدي للمشكلة، ولكنها ليست على ما يبدو بيروقراطية كما تقول، فلم يتم التصدي للمشكلة السياسية في بغداد، كما أن تعهد الرئيس أوباما بتقديم المواد والأسلحة غير كاف. وكما يقول أبو ريشة «كلما ظلت الدولة الإسلامية في الأمر كلما زادت خطورتها».

السعودية والإمارات

ولا يتوقف الإحباط على الأردن والعراق والقبائل السنية، فقد أشارت صحيفة «التايمز» البريطانية إلى أن السعودية والإمارات العربية المتحدة ليستا راضيتين عن الولايات المتحدة الأمريكية وسياستها تجاه تنظيم الدولة الإسلامية. والسبب هو تلكؤ واشنطن بتسليح القبائل السنية العراقية. ورغم أن الإمارات علقت مشاركتها في الحرب ضد الجهاديين في كانون الأول (ديسمبر) بعد إلقاء القبض على الطيار الكساسبة خشية على طياريها إلا أنها وافقت أخيرا على إرسال سرب من الطائرات لمساعدة الأردن الذي يشن منذ أيام غارات متتالية على مواقع للدولة الإسلامية في الرقة. وترى الصحيفة أن الخلافات مع ذلك لا تزال قائمة بين الدول العربية المشاركة في التحالف الدولي من جهة والولايات المتحدة من جهة أخرى. وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد ذكرت أن الإمارات طلبت نقل طائرات تجسس إلى شمال العراق كي تكون قريبة من سوريا بدلا من تمركزها في الكويت. وقالت «التايمز» إنه تم نقل مروحيات بلاكهوك إلى شمال العراق. ورغم ذلك فلا تزال الدول الخليجية غير راضية عن الولايات المتحدة التي تقول إنها فشلت بتسليح القبائل السنية في وسط وجنوب العراق وهو ما يؤثر على جهود قتال الدولة. وقالت الصحيفة إن عددا من القبائل اضطرت للتعاون مع الجهاديين إما خوفا منهم أو لأنها تمقت الحكومة الشيعية في بغداد. ونقلت الصحيفة عن مصادر إماراتية قولها إن مؤتمر لندن الذي عقد الشهر الماضي لتقييم الحملات الجوية التي قام بها التحالف منذ آب/أغسطس ضد الدولة شهد حالة من الرضا عن النفس. وتضيف نفس المصادر أيضا أنه لم يتم التعاون بشكل جدي مع القبائل السنية. وقال مصدر إن المعركة القادمة لاستعادة الموصل ربما تحولت لـ «خبطة» إعلامية لتنظيم الدولة الإسلامية إن جاءت عبر غارات تقوم بها الولايات المتحدة من الجو بالتعاون مع المليشيات الشيعية المدعومة من إيران والتي يشرف عليها قائد فيلق القدس، اللواء قاسم سليماني. وتعتقد دول الخليج أن تنظيم الدولة الإسلامية جند عددا من القبائل السنية التي عانت من التمييز والإضطهاد على يد الشيعة. وعليه فإقناع هذه القبائل بالتخلي عنه أمر مهم لهزيمة الأخيرة. وبحسب مسؤول سعودي في الرياض «لم يتم بذل الجهود اللازمة لإقناع القبائل السنية بالتخلي عن الدولة الإسلامية». ويرى المسؤول أن «إعطاء السنة حصة وتأثيرا في السلطة ببغداد هو الوسيلة الوحيدة لهزيمة الدولة الإسلامية». وأضاف أن منحهم «عددا من الوزارات ليس كافيا» في إشارة لجهود رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي. وقال المسؤول السعودي «تحسنت الأمور في ظل العبادي ولكن حكومته ليست حكومة وحدة وطنية». وزادت مظاهر الطائفية في ظل حكومة نوري المالكي الذي أزيح عن السلطة العام الماضي. وفي إطار آخر وجهت صحيفة مرتبطة بالحكومة الإماراتية نقدا لسياسة التحالف الذي لم يف بوعوده لدعم السنة في الأنبار فلم تدربهم أو تسلحهم للمشاركة في الحرب.

حرب المدن

ويظل حديث التحالف الدولي عن نجاحات في مواجهة تنظيم «الدولة الإسلامية» بناء على ما أنجزته القوات غير النظامية من المليشيات المعروفة باسم الحشد الشعبي وقوات البيشمركة الكردية خارج المدن الكبيرة كما أنها نجحت بالتقدم نظرا للغطاء الجوي الذي توفره الطائرات الأمريكية. ولكن المرحلة القادمة من الحرب لن تتركز على استعادة بلدات وقرى معزولة شهد الكثير منها عمليات تهجير للسنة وارتكبت فيها ممارسات حرق للممتلكات. فالحملة القادمة التي أعلن عنها منسق العمليات الأمريكية الجنرال جون آلن ستكون لاستعادة مدن بما يقتضي ذلك من مواجهات شوارع وحرب عصابات. ولن تكون الحملة لاستعادة السيطرة على الموصل التي تعتبر ثاني كبرى المدن العراقية ومدن الأنبار بمثابة امتحان لقدرات الجيش العراقي ولا الوضع الطائفي الهش فقط بل ولاستراتيجية أوباما لاحتواء تنظيم الدولة. ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» عن مسؤول أمريكي في بغداد قوله إن الولايات المتحدة والدول العربية المتحالفة معها « تحقق تقدما ثابتا وفعالية». وأضاف «من أجل الإنتصار، سنقوم بدفع القوات العراقية للمناطق التي يسيطر عليها داعش، فلن ننتصر في المعركة من خلال الغارات الجوية». وفي التقييم العام للحملة الجوية الأمريكية التي مضى عليها ستة أشهر فإن معظم المعارك حدثت في مناطق الريف وذات الكثافة السكانية القليلة. وحتى البلدات الكبيرة التي جرت فيها مواجهات بين الجيش العراقي المدعوم من المليشيات الشيعية من جهة ومقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية مثل بيجي والرمادي في الأنبار فلم ينته القتال فيها ولا تزال مناطقها محل نزاع بين الطرفين. ويقول مسؤول أمريكي «نعرف الرمزية الكبيرة لاستعادة واحدة من المدن الكبرى» من تنظيم الدولة الإسلامية. مضيفا «لكننا بالتأكيد لا نريد للجيش العراقي الدخول في معارك كهذه بدون تنظيم مناسب وبدون مواد وإمدادات يحتاجها لتحقيق النجاح». ويخطط المسؤولون الأمريكيون لمساعدة العراق في التحضير للمعركة من خلال اختيار أحسن الوحدات العسكرية التي تلقت تدريبا متقدما وحصلت على مهارات تحتاجها في معارك المدن مثل القتال من بيت إلى بيت والتعامل مع القنابل المفخخة وحماية الجنود من رصاص القناصة. فالجيش قد يضطر لدخول شوارع ضيقة لا يمكن للدبابات الدخول إليها. ويرى المسؤولون أن إرسال القوات العراقية إلى داخل المدن يحتاج لتحضير ودقة في العمل خاصة عندما تقوم القوات بتنظيف المناطق المدنية من الجهاديين. ويقول نيت فريير إن «الفرق بين الحرب المفتوحة في الريف وحرب المدن هو الفرق بين الليل والنهار». ويقول فريير الباحث في كلية الحرب إن الفرق يبدو واضحا «عندما تقوم بعمليات عسكرية يكون الخطر فيها قريبا منك ولا تعرف أنهم قريبون منك حتى تتخلص منهم». وفي الوقت الذي عزز الجيش الأمريكيون هذه الخبرات أثناء الغزو للعراق عام 2003 إلا أن الجيش العراقي يفتقر لها كما يقول الجنرال المتقاعد فرانك هيلميك الذي قاد الجهود الأمريكية لبناء الجيش في العراق من 2008- 2009، حيث قال إن الجهد الأمريكي انصب على بناء جيش نظامي يستطيع حماية البلاد. وقال هيلميك «حرب المدن هي القتال من مدينة إلى مدينة ومن شارع إلى شارع ومن بيت إلى بيت»، مضيفا «كانت أهدافنا إخراج الجيش من المدن كي يكون قادرا على حماية الحدود». ويقول أحمد علي الباحث في مركز التعليم من أجل السلام في العراق إن حرب المدن لم تكن جزءا من تدريب الجيش العراقي، كما أن القوات العراقية ظلت تعتمد على الأمريكيين في الفترة ما بين 2004-2008. وعليه فالإمتحان الكبير للجيش العراقي سيكون مدينة الموصل التي ظلت مركزا للتمرد السني منذ الغزو الأمريكي عام 2003. ويتوقع الجهاديون العملية العسكرية التي من المتوقع أن تبدأ في الربيع المقبل ولهذا يقومون بتعزيز دفاعات المدينة. وتقول جيسكا لويس ماكفيت، الباحثة السابقة في معهد دراسات الحرب ان المعركة لاستعادة الموصل «ستكون صعبة»، و «من المهم أن يقوم الجيش العراقي بتنفيذها وستكون معركة حاسمة». وتواجه الحكومة مشكلة في إرسال مليشيات شيعية إلى الموصل خشية من ردة فعل سكان الموصل حيث يرونه تدخلا إيرانيا. ويقول أبو ريشة إن اعتماد الحكومة على المليشيات في حروب المدن سيفتح الباب أمام الإنتهاكات ويشعل من جديد الحرب الطائفية «نريد أن يكون القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية فقط». ويرى أبو ريشة أن الخطوة الأولى يجب أن تبدأ من الفلوجة والرمادي وكل الأنبار من أجل إضعاف التنظيم في الموصل ومحافظة صلاح الدين حيث تقع تكريت.

qal

إبراهيم درويش

Share on Facebook  Print This Post
زيارة الموضوع الاصلي
السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّق
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
28/03/2015 | 12:59 م

السيسي يفتتح القمة العربية

افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي القمة العربية الـ26 التي انطلقت فعالياتها، السبت، في مدينة شرم الشيخ.

السيسي يفتتح القمة العربية
27/03/2015 | 9:38 م

: اليمن عاصفة الحزم تضرب ذراع إيران في المنطقة

لم يكن أمام الدول العربية إلا التدخل لردع الحوثيين عن أطماعهم حتى وإن جاء التدخل متأخرا وفى وقت سيطر فيه الحوثيون على مزيد من المحافظات طوال العامين الماضيين، بدعم وتمويل إيراني للسيطرة وتسلميم ...

:  اليمن  عاصفة الحزم  تضرب ذراع إيران في المنطقة
27/03/2015 | 6:16 ص

«أيتام إنسان» يشاركون في «ربيع الرياض» - العرب

شارك مجموعة من أبناء إنسان في مشروع البائع المتجول بجناح في مهرجان ربيع الرياض (زهور و نباتات). الذي نظمته...

«أيتام إنسان» يشاركون في «ربيع الرياض» - العرب
26/03/2015 | 2:29 م

البلد: المغرب يعلن تضامنه الكامل مع السعودية في عملية عاصفة الحزم

أعلنت المملكة المغربية دعمها الكامل للملكة العربية السعودية في عملياتها العسكرية التى تقودها .....

البلد: المغرب يعلن تضامنه الكامل مع السعودية في عملية  عاصفة الحزم
25/03/2015 | 10:49 م

الوفد - «عبدربه منصور».. رئيس بـ7 أرواح

أثار الرئيس اليمنى عبدربه منصور هادي جدلا كثيرا في الآونة الأخيرة وكان محور اهتمام كثير من وسائل الإعلام العالمية، بسبب ما تشهده بلاده من حالة الصراعات وسيطرة المتمردين الحوثيين علي العاصمة ومحاولة التخلص منه.

الوفد - «عبدربه منصور».. رئيس بـ7 أرواح
23/03/2015 | 11:10 م

22 مليار جنيه حجم تجارة السلع بين بريطانيا والخليج

كشفت هيئة التجارة والاستثمار البريطانية، أن إجمالي حجم التجارة الثنائية للسلع بين المملكة المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي في 2014 بلغ 22.1 مليار جنيه استرليني (نحو 33 مليار دولار).

22 مليار جنيه حجم تجارة السلع بين بريطانيا والخليج


السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّق خليجي 22 لندن – «القدس العربي» قبل شهر أكد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري في اجتماع لندن الأمني أن نصف قيادة تنظيم «الدولة الإسلامية» قد دمر وتمت استعادة 700 كيلومتر من



اشترك ليصلك كل جديد عن خليجي 22

خيارات

السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّق
المصدر http://www.alquds.co.uk/?p=293218 القدس العربي Alquds Newspaper
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي السعودية والإمارات عاتبتان على واشنطن… ووعودها بالتسليح للأردن وسنّة العراق لم تتحقّق

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars