الحرب على غزة (2014) -
13/07/2014 | 12:00 م 0 comments
إحداثيات: 30°40′N 34°50′E / 30.667°N 34.833°E / 30.667 34.833




















بدأت الحرب على غزة يوم 8 يوليو 2014 والتي أطلق عليها جيش الإحتلال الإسرائيلي عملية الجرف الصامد وردت كتائب عز الدين القسام بمعركة العصف المأكول [6] وردت حركة الجهاد الإسلامي بعملية البنيان المرصوص[7] بعد موجة عنف تفجرت مع خطف وتعذيب وحرق الطفل محمد أبو خضير من شعفاط على أيدي مجموعة مستوطنين في 2 يوليو 2014،[8] وأعقبها احتجاجات واسعة في القدس وداخل عرب 48 وكذلك مناطق الضفة الغربية،[9] واشتدت وتيرتها بعد أن دهس إسرائيلي إثنين من العمال العرب قرب حيفا،[10][11][12] وتخلل التصعيد قصف متبادل بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.[13]
محتويات 1 خلفية 2 التسلسل الزمني 2.1 1 إلى 7 يوليو 2.2 8 يوليو 2.2.1 اقتحام قاعدة زيكيم العسكرية 2.2.2 تفجير نفق في كرم أبو سالم 2.2.3 الصواريخ تضرب تل أبيب وحيفا 2.2.4 مجزرة عائلة كوارع 2.2.5 شلل الحياة في إسرائيل 2.3 9 يوليو 2.3.1 مجزرة عائلة حمد 2.3.2 قصف مطار نيفاتيم العسكري 2.3.3 خطاب خالد مشعل 2.3.4 قصف ديمونا 2.3.5 مجزرة عائلة النواصرة 2.3.6 مجزرة استراحة بحر خان يونس 2.4 10 يوليو 2.4.1 مجزرة عائلة الحاج 2.4.2 قصف مطار ريمون العسكري 2.4.3 قصف اللد والرملة 2.5 11 يوليو 2.5.1 مجزرة عائلة غنام 2.5.2 مؤتمر صحفي نتنياهو 2.6 12 يوليو 2.6.1 مجزرة حي الشيخ رضوان 2.6.2 رسالة القسام وقصف تل أبيب 2.6.3 مجزرة عائلة البطش 2.7 13 يوليو 3 أسلحة ومفاجئات 4 سياسة تدمير المنازل والمباني 5 ردود الفعل 6 طالع أيضا 7 مراجع خلفية[عدل]
في إطار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية كان يفترض أن تفرج إسرائيل عن الدفعة الرابعة من الأسرى الفلسطينيين التي تضم 26 من قدامى الأسرى الفلسطينيين، مقابل عدم توجه الفلسطينيين إلى المؤسسات الدولية واستئناف المفاوضات[14]، ولكن إسرائيل طالبت بتمديد المفاوضات إلى ما بعد 29 نيسان/أبريل. إلا أن الفلسطينيين رفضوا هذا الشرط المسبق مما أدى إلى رفض إسرائيل تنفيذ الإفراج عن الدفعة الرابعة.[15][16]
في مطلع أبريل/نيسان 2014 وقعت السلطة على طلب الانضمام إلى 15 منظمة ومعاهدة دولية في الأمم المتحدة كرد على عدم وفاء إسرائيل بإطلاق الدفعة الرابعة من الأسرى[17]، وفي 23 أبرايل/نيسان 2014 أبرمت منظمة التحرير الفلسطينية وحركة المقاومة الإسلامية حماس اتفاقاً للمصالحة وكان من بين نقاطه تشكيل حكومة الوفاق الوطني خلال خمسة أسابيع [18] وهو ما حصل فعلياً في 2 يونيو/حزيران 2014.[19]
في 12 يونيو/حزيران 2014 خطف ثلاثة مستوطنين في الخليل وبدأ الجيش الإسرائيلي عقبها حملة عسكرية وفي 30 يونيو عثر على جثث المستوطنين الثلاثة قرب حلحول[20]، وأعقب ذلك مطالبات إسرائيلية بالانتقام من العرب وهو ما أدى إلى خطف وتعذيب وحرق الطفل محمد أبو خضير من مخيم شعفاط [21].والذي اعقبه احتجاجات واسعة النطاق وخصوصاً في مناطق عرب 48 وكذلك إطلاق صواريخ من قطاع غزة على المستوطنات والمدن الإسرائيلية وقصف إسرائيلي على القطاع.[22][23]
التسلسل الزمني[عدل] 1 إلى 7 يوليو[عدل]كانت هناك عدة محاولات لتثبيت التهدئة بين إسرائيل وقطاع غزة إلا أن تصاعد وتيرة العنف بعد مقتل الطفل محمد أبو خضير ومقتل اثنين من العمال العرب دهساً أدى إلى تصاعد الصقف بين غزة وإسرائيل حيث شنت الجيش الإسرائيلي سلسلة غارات عنيفة على مطار غزة جنوبي القطاع، وذلك عقب إطلاق مسلحين صواريخ عدة من القطاع على جنوبي إسرائيل[24]، وفي يوم الأحد 6 تموز/يوليو أطلق 5 صواريخ أطلق من قطاع غزة، وسقطت في جنوب إسرائيل[25].
في فجر الأثنين 7 تموز/يوليو قتل ستة من عناصر حركة حماس في غارة إسرائيلية استهدفت أحد الانفاق في منطقة المطار شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.[26][27]
8 يوليو[عدل]بدأ الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واستدعى الكابينت (المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر) 40 ألف جندي احتياط[28] وأرتكب مجزرة في خانيونس أوقعت 11 قتيل فلسطيني[29] وأطلقت حركة الجهاد الإسلامي نحو 60 صاروخاً واستخدم حركة حماس صاروخ سام 7 ضد مروحية من طراز أباتشي[30] ووصلت صواريخ القسام إلى أكثر من 35 كم.[31]
اقتحام قاعدة زيكيم العسكرية[عدل]مساء الثلاثاء اقتحتمت عناصر "كوماندوز بحري" تتبع لكتائب القسام قاعدة زيكيم العسكرية القريبة من عسقلان واشتبكت مع جنود من جيش الإسرائيلي.[32] وقد نتج عن العملية مقتل منفذيها الخمسة وجندي إسرائيلي [33]
تفجير نفق في كرم أبو سالم[عدل]أعلنت كتائب القسام تفجيرها نفقا أسفل موقع كرم أبو سالم شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة[34]، وبثت في اليوم الثاني مقطع فيديو للعملية.[35]
الصواريخ تضرب تل أبيب وحيفا[عدل]تمكنت صواريخ المقاومة الفلسطينية من الوصول إلى مطار بن غوريون في تل ابيب بواسطة صاروخ فجر 5 أطلقته سرايا القدس، وقالت إسرائيل أن القبة الحديدية اعترضت الصاروخين[36]، وفي وقت وقت لاحق قصفت كتائب القسام مدينة حيفا الواقعة شمال تل أبيب لأول مرة بصاروخ "ار 160"[37][38].
مجزرة عائلة كوارع[عدل]كان الجيش الإسرائيلي قد أطلق صاروخ تحذيري على منزل يعود لعائلة كوارع في خان يونس واعتلى عقبها عشرات المواطنين المنزل لمنع قصفه،[39] إلا أن ذلك لم يحل دون قصف المنزل مما أدى إلى مقتل 7 مواطنين[40][41]، من بينهم ستة أطفال وأصيب 28 شخصًا، عشرة منهم إصاباتهم خطيرة[42].
شلل الحياة في إسرائيل[عدل]بعد تعرض مدن هرتسيليا وريشون لتسيون والقدس وتل أبيب وحيفا لصواريخ بعيدة المدى، طلبت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية بفتح الملاجئ أمام الاسرائيليين في مدينة القدس ومنطقة وسط اسرائيل التي تعرف باسم غوش دان.[43][44]
9 يوليو[عدل]
خلال 48 ساعة كانت إسرائيل قد شنت نحو 500 غارة على قطاع غزة وطالت 322 هدفًا[45] حيث استهدفت البنى التحتية وشبكات الصرف الصحي والكهرباء والاتصالات ودمرت 55 منزلاً واستهدفت مقار جهاز الأمن والحماية وجهاز الأمن الداخلي.[46]
في يوم الأربعاء 9 تموز/يوليو شنت الطائرات الاسرائيلية عدة غارات دمرت خلالها منازل من عائلة عابد وقديح والجاروشة[47] وسقط قرابة 16 قتيل حتى الرابعة عصراً من بينهم ثلاثة من عائلة المناصرة.[48]، وفي فترة الظهيرة إندلع حريق هائل في محيط مستوطنة "شاعر هنيغيف" جراء سقوط أحد الصواريخ وحاولت 8 فرق إطفاء إخماد الحريق.[49]
مجزرة عائلة حمد[عدل]في فجر يوم الأربعاء قصفت الطائرات الإسرائيلية منزلاً يعود لحافظ حمدوهو أحد قيادات سرايا القدس في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، مما أدى إلى مقتل 6 من أفراد عائلته.[50]
قصف مطار نيفاتيم العسكري[عدل]

في صباح يوم الأربعاء قصفت كتائب القسام ولأول مرة مطار نيفاتيم العسكري بصاروخين من طراز m75 ويبعد المطار عن غزة أكثر من 70 كيلومتر.[51]
خطاب خالد مشعل[عدل]عند الساعة السادة مساءً ألفى خالد مشعل خطاباً قال فيه إن الاتصالات من كل أنحاء العالم من أجل التهدئة وذكر بأن المقاومة رد فعل طبيعي على ما يقوم به نتنياهو من جرائم، وقال أيضاً في خطابه "لن يطول الزمن حتى لن تجدوا فلسطينيا يرضى بأرض ال67 كدولة فلسطينية، غيروا قيادتكم".[52]
قصف ديمونا[عدل]في حوالي الساعة الثامنة مساء أعلنت إسرائيل أن القبة الحديية اعتراضت صاروخ واحد اطلق من قطاع غزة في غلاف مدينة ديمونة النووية، وأعلنت كتائب القسام أنها قصفت المدينة بثلاثة صواريخ من طراز ام 75 .[53]، في اليوم التالي نشر المكتب الاعلامي لكتائب القسام فيديو لعملية القصف وقد اعترفت إسرائيل بسقوط أحد الصواريخ في فناء مدرسة بالمدينة.[54]
بحدود ذلك الوقت كانت إسرائيل قد شنت أكثر من 80 غارة خلال أقل من نصف ساعة.[55]
مجزرة عائلة النواصرة[عدل]بعد ظهر يوم الأربعاء قصف الطائرات الإسرائيلية بيت يعود لعائلة النواصرة في مخيم المغازي مما أدى لمقتل خمسة بينهم طفلان أحدهم عمره 4 سنوات وإمرأة.[56]
مجزرة استراحة بحر خان يونس[عدل]مساء الأربعاء وخلال استعداد عدد من المواطنين لمتابعة إحدى مباريات مونديال كأس العالم في استراحة على شاطئ ساحل القرارة في خان يونس، تم استهدافهم بشكل مباشر حيث كان يتواجد فيه نحو 15 مواطن من سكان المنطقة المجاورة وقد أدى القصف إلى مقتل ستة مواطنين.[57][58]
10 يوليو[عدل]بعد منتصف الليل أعلن دبلوماسيون إن مجلس الأمن الدولي سيجتمع صباح يوم الخميس لبحث العمليات العسكرية المتصاعدة بين إسرائيل والفلسطينيين، وذلك بعد أن دعت المجموعة العربية في الأمم المتحدة لعقد الاجتماع.[59]
حتى الساعة التاسعة صباحاً كانت حصيلة التصعيد على غزة قد ارتفعت إلى 77 قتيلاً وأكثر من 500 إصابة،[60] من بينهم ثلاثة قتلوا في قصف اسرائيلي لسيارة مدنية في شارع النفق وسط مدينة غزة في الصباح الباكر[61]، في حين كانت الطائرات قد دمرت مبنى الشؤون العسكرية في مجمع انصار غرب مدينة غزة.[62]
في وقت لاحق من اليوم وصلت صواريخ المقاومة إلى مناطق البحر الميت وشمال تل ابيب وكذلك مستوطنات معاليه ادوميم وشور ادوميم، وأعلن عن مقتل مستوطن في مدينة أسدود وكذلك أعلن عن عدة إصابات في صفوف الجنود في أشكول وبئر السبع.[63][64]
مجزرة عائلة الحاج[عدل] قصف مطار ريمون العسكري[عدل]صباح الخميس أعلنت كتائب القسام أنها قصفت مطار ريمون العسكري لأول مرة بصاروخين من طراز ام 75 والذي يبعد إلى 70 كيلو متر عن غزة.[65]
قصف اللد والرملة[عدل]بعد ظهر الخميس قصفت كتائب القسام مدينتي اللد والرملة لأول مرة. بعشرة صواريخ من طراز "سجيل 55" والذي يستخدم لأول مرة، وقد أعقب ذلك استنفار في مطار بن غوريون القريب من اللد.[66]
11 يوليو[عدل]حتى فجر الجمعة بلغت حصيلة القتلى الفلسطينيين ومعظم مدنيين جراء قصف الطائرات الإسرائيلية إلى 95 قتيلاً وأكثر من 650 جريحاً، وقد استمر القصف فجر الجمعة حيث دمرت الغارات مبنى تابع لجمعية الصلاح الخيرية في دير البلح، ومشفى الوفاء للتأهيل الطبي شرق مدينة غزة،[67] وفي الجانب الإسرائيلي أصيب ثلاثة إسرائيليين أحدهما جراحه خطيرة، إثر سقوط صاروخ تابع لكتائب القسام على محطة وقود فى مدينة أسدود وقد تبنت كتائب القسام قصف المدينة.[68]
حتى الساعة السادسة من عصر الجمعة كان قد سقط 14 قتيل من المدنيين الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي[69]، فيما أطلقت المقاومة نحو 150 صاروخ وأصاب أحدها مطار بن غوريون وتسببت بحرائق ضخمة في أسدود ومستوطنة زيكيم.[70][71]
مجزرة عائلة غنام[عدل]صباح الجمعة استهدف الطيران الإسرائيلي منزل يعود لعائلة غنام في رفح بثلاث صواريخ[72]، والمبنى مكون من 3 طوابق بثلاثة صواريخ دون سابق إنذار وأدى ذلك إلى مقتل 5 مدنيين.[73]
مؤتمر صحفي نتنياهو[عدل]عصر الجمعة عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي مؤتمراً صحفياً في مبنى وزارة الدفاع في تل أبيب وقال إنه لن يرضخ لأية ضغوط دولية لوقف الحرب وحمل حركة حماس المسؤولية عن الأضرار التي تحدث في غزة[74]. وقال إن استعادة الهدوء للشعب الإسرائيلي هو الأولوية الأولى بالنسبة له. ولم يستبعد إمكانية توسيع الهجوم على غزة من هجمات جوية إلى حرب برية[75].
خلال المؤتمر الصحفي وبحدود الساعة 6:37 مساء قصفت سرايا القدس مدينة تل أبيب بصواريخ من طراز فجر 5 وسقطت الصواريخ دون إطلاق صفارات الإنذار ويعتقد الصفارات تطلق خشية هروب نتنياهو على الهواء مباشرة إلى الملاجىء[76][77].
12 يوليو[عدل]
فجر السبت استهدفت الطائرات الإسرائيلية جمعية "مبرة فلسطين" للمعاقين بالقرب من جامعة القدس شمال قطاع غزة مما أدى إلى مقتل فتاتين وأصيب 4 آخرين وتحول المكان إلى أنقاض[78].
مجزرة حي الشيخ رضوان[عدل] رسالة القسام وقصف تل أبيب[عدل]بحدود الساعة الثامنة مساءً بثت كتائب القسام رسالة باللغتين العربية والعبرية عبر فضائية الأقصى تفيد بأنها ستقصف تل أبيب وضواحيها الجنوبية بعد الساعة التاسعة مساءً وأنها تدعو المواطنين لأخذ الحيطة والحذر وطالبت وسائل الإعلام بتغطية الحدث[79]، وبعد حوالي ساعة من الرسالة بث الإعلام الإسرائيلي بشكل مباشر وقائع الهجمات حيث أظهر السكان وهم يهرعون إلى الملاجىء، قود أطلقت القسام 4 صواريخ على الأقل من طراز جي 80 محلية الصنع على منطقة تل أبيب وغوش دان[80].
مجزرة عائلة البطش[عدل] 13 يوليو[عدل]أعلنت كتائب القسام أنها تصدت لقوة بحرية إسرائيلية فجر اليوم حاولت التسلل عبر شاطئ منطقة السودانية شمالي قطاع غزة.[81] واعترف الجيش الإسرائيلي بإصابة أربعة من جنوده في الاشتباك الذي قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إن مقاتليها شاركوا فيه وقالت أن النار اشتعلت في زورق حربي إسرائيلي شارك في العملية.[82]
أسلحة ومفاجئات[عدل]استخدمت كتائب القسام لأول مرة صاروخ محلي الصنع أطلقت عليه اسم R160 آر160 ويصل مداه 160 كم حيث ضرب مدينة حيفا في 8 تموز/يوليو، كما أعلن عن صاروخ من طراز J80، وهو نوع جديد يصل إلى مدى 80 كيلو متر [83]، كما استخدمت سرايا القدس لأول مرة صاروخ من نوع براق 70 والذي سقط في مدينة تل أبيب.[84]، والمفاجئة الأكبر كانت باستخدم صاروخ من نوع M-302 حيث يصل إلى 150 كيلومترا وقد سقط في منطقة الخضيرة، وتعتبر إسرائيل هذا النوع يهدد مناطق القدس وتل أبيب وأجزاء من منطقة الشمال وحقول الغاز فى البحر.[85]
سياسة تدمير المنازل والمباني[عدل]كان واضح منذ اليوم الأول من الحرب على غزة استهداف الطائرات الإسرائيلية لمنازل المدنيين بقصد تدميرها كإجراء عقابي وكتحريض السكان ضد حركات المقاومة[86]، إحدى هذه الغارات استهدف بيت يعود لعائلة كوارع في مدينة خان يونس وأدى إلى مقتل سبعة أشخاص وأصيب 28 آخرون، بينما قتل 6 Pinco Casino, kazancını artırmak için seni bekliyor! Hızlı ödeme seçenekleri, güvenli platform ve bolca bonus fırsatı ile şansını denemek için hemen Pinco indir ve kazanç dünyasına adım at! En sevdiğin slotlardan canlı casino oyunlarına kadar her an heyecan dolu bir deneyim seni bekliyor. Kazancını artırmak için ilk depozitona özel %125 bonus ve 250 bedava dönüş kazanarak kazançlı bir başlangıç yap!مدنيين جراء استهداف منزل يعود لعائلة حمد في بلدة بيت حانون[87][88]
ردود الفعل[عدل]زيارة الموضوع الاصليالحرب على غزة (2014) -
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟ أخبار الجزيرة نت
بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع أشبه بجبال من الركام تحكي قصة دمار غير مسبوق، وتفرض إزالته تحديا صعبا على الغزيين.

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة مصراوى
أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة | مصراوى

قبل وبعد.. صورة صادمة لقرية سويت بالأرض في شمال غزة سكاي نيوز عربية
سوّت القوات الإسرائيلية قرية في شمال غزة بالأرض في الأيام التي أعقبت انهيار وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

بلينكن يتحدث عن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة سكاي نيوز عربية
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم هي من خلال اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.
إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات
مع استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، خيّم تفاؤل حذر على الأوساط على ما يبدو.أجواء إيجابية وتقدمفقد أفادت
مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي
طالب مدير منظمة الصحة العالمية بإنهاء "الهجمات على المستشفيات" في غزة، وقال تيدروس أدهانوم إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى "أرض معركة" وإن النظام الصحي يقبع تحت "تهديد شديد".

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع أخبار الجزيرة نت
في اليوم الـ452 للعدوان على غزة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن حركة حماس نجحت أخيرا في استعادة معظم قدراتها بالسيطرة المدنية على مناطق بوسط قطاع غزة.

الحرب على غزة (2014) - اخبار غزة
التعليقات علي الحرب على غزة (2014) -