الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: حوادث > حوادث مصر

عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية

14/07/2014 | 12:00 ص 0 comments
عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية

لندن ـ «القدس العربي»: لن تحقق الجولة الثالثة من الحرب في غزة بين حماس وإسرائيل أي نتائج، ولن تنتج عن غالب أو مغلوب، هذا رأي معلقين في صحافة أمس الأحد البريطانية، وربما كان الخاسر كالعادة كما في حرب 2008-2009 و2012 وأخيرا 2014 السلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس الذي يبدو متفرجا على الأزمة. وعلى خلاف الحربين السابقتين يبدو كل طرف متيقنا أن نتائجها لن تكون هدنة أو وقف إطلاق النار.

عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية

إعداد إبراهيم درويش

July 13, 2014

لندن ـ «القدس العربي»: لن تحقق الجولة الثالثة من الحرب في غزة بين حماس وإسرائيل أي نتائج، ولن تنتج عن غالب أو مغلوب، هذا رأي معلقين في صحافة أمس الأحد البريطانية، وربما كان الخاسر كالعادة كما في حرب 2008-2009 و2012 وأخيرا 2014 السلطة الوطنية الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس الذي يبدو متفرجا على الأزمة. وعلى خلاف الحربين السابقتين يبدو كل طرف متيقنا أن نتائجها لن تكون هدنة أو وقف إطلاق النار. فبعيدا عن أصوات الحسم الآتية من أطراف اليمين المتطرف في إسرائيل الداعي لدك حصون حماس وتخليص إسرائيل من مشكلتها وبالتالي توفير الهدوء للمواطنين الإسرائيليين وهو الهدف الذي يؤكد عليه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وبالنسبة لحماس فهي وبحسب مصدر بارز في حركة حماس نقل عنه ديفيد هيرست محرر موقع «ميل إيست آي»ـ عين الشرق الأوسط ـ فتريد إنهاء الحصار وفتح الميناء والمطار ولم تعد تريد الإكتفاء بمعبر رفح البري بين غزة ومصر نظرا للموقف المصري الحالي، الرسمي والإعلامي الذي يحتفي بما يجري لها في غزة. وإذا كان هذا هو طموح إسرائيل وحركة حماس التي تسيطر على القطاع فبيتر بيومنت يرى غير هذا ويستعيد في بداية تحليل له بصحيفة «أوبزيرفر» حوارا مع ضابط إسرائيلي بارز في مركز وزارة الدفاع بتل أبيب قبل أسابيع حيث تم الحديث عن الحملة التي يقوم بها الجيش ضد حماس في الضفة الغربية. واقترح في حديثه حالة عادية، فبعد كل هذا تقاتل إسرائيل حماس منذ عدة سنوات. ويقول بيومنت إنه بعد الحديث قر في ذهنه أنه كان يجب أن يسأله سؤالا مختلفا ويحصل على جواب منه ومن قادة حماس أيضا. السؤال لماذا يعتقد كل طرف أن نتائج الحرب الحالية ستكون مختلفة عن الحرب السابقتين؟ والجواب: هذه الحرب الغبية الفاسدة لن تغير أي شيء ورغم كل الخطابة والكلام فلن تستطيع إسرائيل الفوز بالحرب أكثر مما يمكن أن تخسره حماس.

تقوية الجماعات الراديكالية

وأسوأ من هذا يفهم عدد كبير من القادة الإسرائيليين أن هزيمة حماس كما تقدم للرأي العام الإسرائيلي لن تكون في صالح إسرائيل لأنها ستؤدي إلى تقوية يد الجماعات الراديكالية. ويقول الكاتب إن ما شاهدناه في الأيام الماضيه هي حرب استهدفت المناطق المدنية التي قصفت بالقنابل والصواريخ من الجو والبحر في نزاع طموحاته محدودة ومشكوك فيها- حرب كفعل انتقامي وعنف كشكل من أشكال التفاوض. ففي الجانب الإسرائيلي كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فاترا في بدايتها ولكنه دفع لها من قبل الأطراف المتطرفة في حكومته التي تريد منه ضرب حماس وبقوة. وبهذا التوصيف فالحرب هي عن السياسة مثلما هي عن حماية الرأي العام. وعلى الجانب الفلسطيني فالصواريخ التي انطلقت من غزة لم تأت دون سبب، فقد تم التصعيد نتيجة للتبادل بين الطرفين ـ واحدة بواحدة- وخرق اتفاق الهدنة والغارات التي تصاعدت بعد اكتشاف جثث المختطفين الإسرائيليين في الضفة الغربية وحملة الإعتقالات التي اعتقلت فيها إسرائيل مئات الفلسطينيين في مداهمات ليلية. وخلف كل هذا التصعيد يقول الكاتب هو غياب المفاوضات السلمية.

حسابات حماس

ويعتقد الكاتب إن حسابات حماس في الوضع الحالي تقف وراءها مصالح ذاتية وقصيرة الأمد. فحسب منطق الحركة فستجد إسرائيل صعوبة في هزيمتها، فرغم زعم الحكومة الإسرائيلية أن غزة هي رهينة بيد حماس إلا أن الأخيرة لديها دعم بين السكان- ربما وصل 30٪- وهو ما يكفي لجعل الإدعاءات الإسرائيلية لا قيمة لها. أما الأمر الآخر فهو متعلق بالهجمات الإسرائيلية التي ستدفع الغزيين لدعم الحركة أمام الغارات عليها. ويقول بيومينت إن حسابات حماس القائمة على نهاية الجولة الثالثة كما انتهت الحروب السابقة، ومن هنا وضعت مطالب محدودة وهي العودة للهدنة التي توسطت مصر مرسي لتحقيقها عام 2012 ووقف كل التدخلات الإسرائيلية في حكومة الوحدة الوطنية ووقف التصعيد العسكري الإسرائيلي. والسؤال هل هذه المطالب تساوي حجم الموت والدمار الأخير؟ لا لأن ما سيتبع فترة من الهدوء ستنتهي سريعا طالما ظلت الظروف التي تقف وراء الصراع قائمة، ومن الناحية السياسية فسيخرج نتنياهو من هذه الأزمة على رأس تحالفه ربما لمدة عام. ويضيف الكاتب أن الحرب الحالية ستنتهي عندما تجد مصر أن حماس قد تضررت بشكل كبير وبدأ الرأي العام ينقلب على مصر بسبب تلكؤها بالتدخل، وعندها ستقوم بالتوسط وعقد هدنة تنظم الوضع الذي لا تريد أن يخرج عن السيطرة. وبعدها ستتوقف الحرب الغبية وتنسحب الدبابات الإسرائيلية، ويلعق فريق إطلاق الصواريخ جراحه، ويقوم بإعادة بناء ترسانته في ورشات الحديد، ويطلب إعداد جداريات للذين سقطوا في الحرب كي يخلد ذكرهم، والموتى المدنيون يظلون موتى، قطعا ليست مهمة في لعبة شطرنج».

ضغط دولي

ويرى ديفيد بلير، في صحيفة «صنداي تلغراف» أن الضغط الدولي وقدرة حماس على مواصلة إطلاق الصواريخ سيحددان المدى الذي ستذهب فيه إسرائيل لمواصلة الحرب، مشيرا إلى أن أهداف نتنياهو محدودة أكثر مما تبدو. ويشير الكاتب للمعاناة التي يواجهها المدنيون من الطرفين، غارات متكررة وإطلاق صواريخ على البلدات القريبة من غزة وتلك البعيدة مثل حيفا وتل أبيب. ويتساءل الكاتب هنا عن المدة التي ستتواصل فيها الحرب، مجيبا أنه من ناحية التوقيت لا تزال عملية «الجدار الصلب» في بدايتها مقارنة مع الحربين السابقتين، فهي لم تتعد يومها السادس بعد، بينما استمرت عملية «أعمدة الدخان» (2012) ثمانية أيام، أما عملية «الرصاص المسكوب» (2008-2009) فقد استمرت مدة 22 يوما، وحذر وزير الدفاع موشيه يعلون أن امامنا «اياما طويلة»، ومع ذلك فمدة الحرب مرتبطة في النهاية باستمرار إطلاق الصواريخ من غزة، وحتى تتوقف أو يتراجع عددها فلن تظهر إسرائيل استعدادا لوقف العمليات العسكرية. فقبل الحرب كانت حماس تملك1.000 صاروخ من عدة انواع أطلقت منها حتى الآن 500 واحدا، مما يعني أن لديها المزيد مع أن الطائرات الإسرائيلية ربما دمرت عددا منها، وهناك عامل آخر يتعلق كما يقول الكاتب بحسابات قادة حماس وقدرتهم على احتمال الضربات قبل ان يصبح الألم أكبر من الإحتمال. ولو افترضنا استمرار حماس بإطلاق الصواريخ فعلى إسرائيل الإنتباه أيضا للضغوط الدولية عليها لوقف إطلاق النار، وحتى الآن ابتعدت الأضواء الدبلوماسية عن قادة إسرائيل، فقد انتظر جون كيري حتى اليوم الثالث كي يطالب بتخفيف التصعيد، مؤكدا على وقوف الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل. وفي الوقت الذي عرض فيه الرئيس باراك أوباما على نتنياهو التوسط لوقف إطلاق نار، لكن لا توجد أي إشارة لتوجه كيري أو أي مبعوث أمريكي للمنطقة. وحتى الآن لم تتخل الولايات المتحدة عن دورها التقليدي لتقديم الغطاء الدبلوماسي لإسرائيل. ولكن تجارب الماضي تقترح أن صبر المجتمع الدولي له حدوده ومعه يفقد الامريكيين قدرتهم على التحمل. والمشكلة أن المجتمع لن يتحرك قبل سقوط أعداد كبيرة من المدنيين. وتدمير بيت العجزة أمس الأول هو نوع من الحوادث التي تجعل المجتمع الدولي يوجه نظره للحرب. ومع ذلك فلن تكون هذه المأساة نقطة تحول في الموقف الدولي. ورغم ذلك يعرف القادة والمخططون الإستراتيجيون إن الساعة تدق وسيواجهون الضغوط الدولية وعليه فهم يحاولون تدمير عدد كبير من الأهداف وبشكل سريع، وهذا ما يفسر الحملة الجوية والبحرية التي شهدت 1200 غارة. ويستبعد الكاتب قيام نتنياهو إرسال قوات برية، فهو على ما يرى زعيم حذر. وفي حالة أمر بغزو لغزة فسيسقط ضحايا من كلا الطرفين وأي حادث مروع سيؤثر على موقف أمريكا. مما يعني أن أهداف نتنياهو محدودة، فهو لا يريد تدمير حماس أو إجبارها على الإستسلام بدون شروط، فلو سقطت حماس فستملأ القوى المتطرفة الفراغ. والسؤال هل سيبادل نتنياهو «هدوء بهدوء»؟ ولكن السؤال متعلق في النهاية بقدرة الطرفين على تحمل الحرب. مما يعني أن لا رابح فيها أو خاسر، فالخاسر هو طرف آخر.

السلطة خاسرة

ومن هنا ترى صحيفة «واشنطن بوست» أن الخاسر الوحيد في المواجهة بين حماس وإسرئيل هو السلطة الوطنية الفلسطينية، فبعد ستة أيام من الغارات المستمرة لم يظهر من هذه الحرب رابح واضح والخاسر الوحيد هو محمود عباس الذي تحول الآن لمتفرج بعد أن قام عدويه بفتح النار على بعضهما البعض. وتضيف الصحيفة إن تهميش عباس يعكس مسار النزاع الذي انحرف وبشكل مستمر عن الحلول التفاوضية تجاه ما يراه البعض انفجار عنف أكبر يقوم فيه المتشددون على طرفي النزاع بتعزيز قوتهم. وتقول الصحيفة إن سكان الضفة الغربية التي تعتبر مركز قوة عباس وحلفائه يتحدثون بإعجاب عن حماس التي تسيطر على قطاع غزة، وفي الوقت نفسه يعبرون عن إحباطهم من خيار المقاومة الشعبية السلمية الذي يتمسك به الرئيس عباس. وينقل التقرير عن جمال حمدان وهو مهندس كهربائي «أنظر للصواريخ المتقدمة التي أطلقتها حماس والتدريب الذي تلقاه مقاتلوها وهو ما يحسدها حزب الله عليه»، «أما عباس فيبدو خجلا ونتوقع الكثير منه». وترى الصحيفة أن ما يجري اليوم هو عكس ما أرادته الولايات المتحدة وهو تقوية ساعد عباس وتهميش حماس والجماعات المتطرفة الأخرى. ويتحدث مساعدو عباس بمرارة عن أن الرئيس يفقد وبشكل سريع أهميته، ولكنهم يقولون إن هذا ما أرادت إسرائيل تحقيقه ومنذ زمن طويل، أي مفاوضات عبثية يعقبها قتال يرفع من شعبية الجماعات المقاتلة على حساب المعتدلين نسبيا. ويقولون إن توقيت المواجهة جاء من أجل إفشال المصالحة الهشة التي جمعت بين حماس وفتح تحت قيادة عباس. ويرى حسام زملط، مستشار الشؤون الخارجية في حركة فتح إن «أهداف هذه الحرب هي توجيه انتقام سياسي لعباس»، مضيفا «تريد إسرائيل دفعنا باتجاه الميدان العسكري لانه الميدان الذي تتفوق فيه» إسرائيل.

شعبية حماس

وتضيف الصحيفة أن أهل غزة قد ينتقدون حماس على طريقتها في الحكم ولكن في وقت الحرب يصمت البعض فيما يعبر الأخرون عن دعمهم لها. وفي هذا السياق تشير إلى جذور الأزمة الحالية التي بدأت في الشهر الماضي بعد اختطاف 3 مستوطنين في الضفة الغربية واتهام إسرائيل لحماس، حيث قامت بحملة اعتقالات واسعة في صفوفها شملت قيادات سياسية وأعادت اعتقال من أفرجت عنهم في صفقة جيلعاد شاليط في عام 2011. وجاءت الإعتقالات في وقت تعاني فيه حماس من العزلة بعد الإنقلاب الذي أطاح بالرئيس محمد مرسي العام الماضي. ونقلت عن إبراهيم أبراش، المحاضر في جامعة الأزهر في غزة قوله «كحكومة تميز أداء حماس بالفقر وفشلت ماليا، والإقتصاد في وضع سيء، وفشلت في توفير الخدمات ودفع الرواتب». ومع ذلك يرى أن العملية ستعزز موقف الحركة، «إسرائيل لن تنهي نفوذ حماس في غزة». وجاءت الحرب الجديدة بعد توقيع اتفاقية المصالحة بين حماس وفتح وشكلت حكومة وحدة وطنية كانت ستعيد غزة لإدارة السلطة الوطنية بعد سيطرة الحركة على القطاع عام 2007. واستفاد الطرفان من الإتفاق حيث كان بمثابة شريان حياة لعباس بعد فشل المفاوضات، فيما كانت ترى الدائرة المقربة من عباس أن حماس هي الطرف الأضعف وأن حركة فتح ستتفوق عليها في استطلاعات الرأي. ولكن المعركة الجديدة كشفت عن ضعف الإتفاق وأن عباس لا حضور له في غزة ولهذا لا يستطيع التأثير على الأحداث فيها. ونقلت عن مصطفى صواف وهو محلل وكاتب يقيم في غزة قوله إن اتفاق المصالحة لم يحقق أي شيء لغزة، وحكومة الوحدة موجودة فقط على الورق. وكانت أول أزمات حكومة الوحدة الوطنية حول دفع رواتب 40.000 موظف في غزة. ويقول أبراش «تريد إسرائيل إفشال المصالحة» ومهما حدث «فلن تسمح إسرائيل بوحدة بين غزة والضفة تحت قيادة عباس». وكانت تصريحات الرئيس الفلسطيني حول إطلاق الصواريخ قد أغضبت حماس عندما دعاها بدون تسميتها لوقف إطلاق النار وقال في تصريحات لتلفزيون فلسطين «ما الذي نريد تحقيقه من هذه الصواريخ؟ ونفضل القتال بالسياسة والحكمة». ويرى الموالون لعباس أن استمرار إسرائيل في محاولات إضعاف عباس قد تدفعه لتبني العنف، ويرى زياد أبو عين أحد قادة فتح «اعتقد ان عباس لا يمكنه مواصلة الأمور بهذه الطريقة»، مؤكدا على الحاجة لأجندة لإنهاء الإحتلال.

إعداد إبراهيم درويش

Email this page Share on Facebook Print This Post Print This Post  لا توجد تعليقات

التعليق على هذا المقال.

ترك الرد Cancel reply القدس العربي قد تستخدم بعض التعليقات في نسختها الورقية - لذا الرجاء كتابة الاسم الأول واسم العائلة واسم البلد ---- لن ينشرعنوان بريدك الالكتروني

الاسم + البلد (لازم) *

تعليق

Sunday 13th of July 2014 10:00 PM GMT تصفح عدد اليوم من القدس العربي تصفح عدد القدس العربي الاسبوعي القدس العربي الاسبوعي -------------------------------القدس العربي الاسبوعيادب و فنوناقتصادتحقيقاتتقاريرحدث الاسبوعحرياتحوارذاكرةرأيرياضةصورة العددعلوم و تكنولوجياكتبمدن و اثارمنوعاتميدياأسرة فيديو المزيد اختيار الكاتبأحمد الخليفيأسمى العطاونةأشرف الهورأمير تاج السرإبراهيم درويشاسماعيل جمالالياس خوريبسام البدارينتوفيق رباحيجون ريتشحسن سلمانحسنين كرومحسين مجدوبيحمدين صباحىخالد الحماديد. فايز رشيدد. محمد جميحد. يوسف نور عوضرائد صالحةزكريا تامرزهور كرامسعد الياسسعيد الشهابيسعيد يقطينسليم البيكسليم العمرسينيم تيزيابارصادق أبو حامدصبحي حديديعبد الحليم قنديلعبد الله مولودعبدالوهاب الأفنديعبير ياسينعلاء جمعةعمر الهويديفادي أبو سعدىفاطمة البدريكمال زايتمثنى عبداللهمحمد اقبال بلومحمد جميحمحمد عبد الحكم ديابمحمد عبد اللطيفمحمد كريشانمحمد واموسيمحمود معروفمطاع صفديمنار محمدهبة محمدهيفاء زنكنةوديع عواودةياسين رائد الحلبي  البحث في الارشيف اقرأ في عدد اليوم  رأي القدس إسرائيل بصفتها نظاما عربيا  صبحي حديدي حمّص وشكشوشة و... هولوكوست!   رؤوس أطفال غزة تعتدي على صواريخ إسرائيل وسؤال لعمرو أديب: «صحوة ضمير»  وسام سعادة العدوان الاسرائيلي والميزان المذهبي للصراع  أمير تاج السر سير الكتاب  حسنين كروم خبير دولي يؤكد استفادة الأغنياء والأجانب من الدعم... ومصر تتحرك نحو العراق   صاروخ إسرائيلي يفقد الفتى «ابو غوري» النطق ورفيق الدرب  اشرف الهور مشاهد من حرب إسرائيل ضد غزة... اللعب بالدمى تحت أطنان القنابل وعلى ركام البيوت المهدمة  عمر الهويدي «داعش» تمنح صكوك توبة لمن توقف عن قتالها في دير الزور شمال سوريا  صحف عبرية وساطة عباس  رائد صالحة خبراء أمريكيون: لا حلول عسكرية بين إسرائيل وحماس... وواشنطن وسيط غير ناجح  بسام البدارين مسيرات إحتجاجية حاشدة في «كل المخيمات» وعودة النشاط في «بؤر» الحراكات  منار محمد  السيسي يحذر بلير من مخاطر التصعيد العسكري ضد غزة   الإدارة الذاتية الكردية في سوريا تعلن عن حاكمين جديدين في مقاطعة الجزيرة وتدرس إقرار الخدمة العسكرية الإلزامية  مصطفى العبيدي  فشل جديد للبرلمان العراقي... ومظاهر تمرد على المالكي في التحالف وتسجيل جديد منسوب لعزت الدوري يتعهد «تحرير باقي المحافظات»  اشرف الهور وزارة الصحة وطبيب نرويجي يتهمان إسرائيل باستخدام أسلحة محرمة دوليا تحتوي على «الدايم» خلال الغارات ضد غزة   أمريكا وإيران تتحدثان عن فجوات كبيرة في المحادثات النووية   نائب في ائتلاف المالكي يدعو إلى «طرد» الكرد من بغداد وبقية المحافظات  اشرف الهور أكثر من 170 شهيدا و1120 مصابا في غزة ... و«المجازر» الإسرائيلية مستمرة   سقوط عشرات القتلى في مواجهات شرق أوكرانيا وروسيا تعلن عن أول ضحاياها  فادي أبو سعدى مقتل مستوطن إسرائيلي انقلبت سيارته بعد رشقها بالحجارة... نائب رئيس الوزراء الفلسطيني ووزير الصحة إلى غزة لمتابعة العدوان  إسماعيل جمال  مكافحة الإرهاب وتعزيز الديمقراطية بدستور جديد أهم ملامح برنامج أردوغان للانتخابات الرئاسية  علاء جمعة وساطة ألمانية لوقف النار في غزة   زعيم بوكو حرام يدعم أبو بكر البغدادي وتنظيم «القاعدة» ويتبنى تفجيري لاغوس   الألعاب النارية... سلاح «المنتفضين» في الضفة الغربية  عبد الحميد صيام البيان الرئاسي لمجلس الأمن حول العدوان على غزة بارد ويساوي بين الضحية والجلاد   على أنقاض الدمار... غزة تشاهد «نهائي المونديال»   مخترع مصري يصنع جوارب تمتص الآلام وتنظم الدورة الدموية:   الشاعر العراقي حسين عبد اللطيف أمير يرحل بعيداً عن «نار قطربه»   معرض «قصاقيص وقماش» ... ما بين التنوع والتجريب في الأساليب والخامات  عبده حقي  انتهى المونديال .. فهل تغيرالحال ؟  عبدالسلام ناس عبد الكريم*  التَّرحال في مرايا الشعر   راندا البحيري: الهجوم على «بنت من دار السلام» لصالحه   فلسطين ثائرةً في نجدة ربيع عربي متعثر؟  محمد صادق الحسين غزة هاشم تحت الكساء!  عبد الحليم قنديل مصر السيسي ومصر عبد الناصر  د. عصام نعمان حقائق الحرب فوق الأرض وتحتها  علي آل غراش السعودية وصناعة العقول الضالة  محجوب حسين المؤسسة العسكرية السودانية تتبنى عملية تهريب أموال لمصر!  د. خليل قطاطو غزة.. لن يضرك صمتنا المدوي   غزة بين إسناد الربيع الثوري وخذلان الإنقلابيين! المزيد المواضيع الأكثر قراءة   كتلة المالكي عرقلت انتخاب رئيس للبرلمان... واتهامات لميليشيا شيعية بقتل 28 امرأة في شقة للدعارة   استشهاد 18 من عائلة البطش... واخلاء بالقوة لسكان الحدود   قوات «درع ليبيا» تسترجع مقرّي رئاسة الأركان والداخلية  رأي القدس إسرائيل بصفتها نظاما عربيا منوعات  ريهام سعيد تقفز في الماء خوفا من اغتصاب فؤش لها  مي كساب : اعيش قصة حب وخدودي تسبب لي أزمة  وفاة ديفيد ليجينو احد ابطال هاري بوتر  طوني خليفة يهاجم الفنانينالمزيد أبيض وأسود  التلفزيون الصينى يعتبر جهاز آى فون تهديدا للأمن القومى  "العنب".. الأفضل لاستعادة نعومة البشرة وعلاجها من آثار الصيام  إسبانى يُعرض حياته للخطر من أجل صورة selfie مع "ثور"  رجل من كاليفورنيا يصطاد أكبر سمكة "هالبوت" فى العالمالمزيد تحقيقات  النقش على خشب "العرعار".. فن صُناع "الصويرة" المغربية  "المسحراتي".. حامل الطبلة ينبه الصائمين ويصارع التكنولوجيا  مونديال مشروبات رمضان .. الآبري والعرقسوس والجلاب في مواجهة البيبسي والكوكا  "تكايا" رمضان.. ملجأ الفقراء في الضفة الغربيةالمزيد فيديو من المونديال  الاحتفالات تعم شوارع الأرجنتين بعد التأهل إلى نهائي مونديال البرازيل  راخوي: لا أود أن أكون في موقف البرازيل أبدا بعد هذه الهزيمةالمزيد اخبار المونديال   مارادونا: الأرجنتين تتوق إلى حصد لقب المونديال أكثر من الألمان   ماسكيرانو: لست رامبو ولست بطل الاستقلال الأرجنتيني   الحارس البرازيلي سيزار يعلن اعتزاله الدولي   مختل عقليا يسرق سيارة اسعاف للبحث عن نيمار! المزيد

@ الحصول على أخبار القدس العربي عبر البريد الإلكتروني

أدخل عنوان البريد الالكتروني

تغريدات مميزة

Copyright Alquds Newspaper

جميع الحقوق محفوظة - القدس العربي
زيارة الموضوع الاصلي
عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
19/05/2025 | 4:41 ص

إصابة شخصين في حادث تصادم على الطريق الزراعي بطوخ

شهد الطريق الزراعي اتجاه مصر إسكندرية بمدينة طوخ في محافظة القليوبية، حادث تصادم بين سيارة ملاكي وأخرى نقل، مما أسفر عن إصابة شخصين، تم نقلهم إلى...

إصابة شخصين في حادث تصادم على الطريق الزراعي بطوخ
19/05/2025 | 4:41 ص

إصابة شخصين في حادث تصادم على طريق مصر إسكندرية الزراعي بطوخ

شهد طريق مصر – إسكندرية الزراعي بمدينة طوخ بمحافظة القليوبية، حادث تصادم بين سيارة ملاكي وأخرى نقل، مما أسفر عن إصابة شخصين، تم نقلهم إلى مستشفى قها، وجرى إخطار اللواء عبدالفتاح القصاص مساعد وزير الداخليه لقطاع أمن القليوبية وحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

إصابة شخصين في حادث تصادم على طريق مصر إسكندرية الزراعي بطوخ
19/05/2025 | 4:41 ص

إصابة شخصان في حادث تصادم على طريق مصر – إسكندرية الزراعي بطوخ حوادث النهار

شهد طريق مصر إسكندرية الزراعي بمدينة طوخ بمحافظة القليوبية حادث تصادم بين سيارة ملاكي وأخرى نقل مما أسفر عن إصابة شخصين تم نقلهم إلي مستشفي قها وجرى إخطار الل…

إصابة شخصان في حادث تصادم على طريق مصر – إسكندرية الزراعي بطوخ   حوادث   النهار
19/05/2025 | 4:41 ص

السيطرة على حريق داخل فيلا بمصر الجديدة مصراوى

السيطرة على حريق داخل فيلا بمصر الجديدة | مصراوى

السيطرة على حريق داخل فيلا بمصر الجديدة   مصراوى
26/04/2025 | 5:19 م

جثة أوكرانية تثير حيرة الشرطة المصرية - موقع 24

تواجه موظفة أمريكية تُدعى أدلين نغان بوي (50 عامًا)، اتهامات بارتكاب انتهاكات أخلاقية وقانونية جسيمة، بعد استغلال عملها في دار جنازات بولاية تكساس لإجراء تجارب غير مصرح بها على جثث الموتى، والتقاط صور مروّعة لأطراف بشرية في مراحل متقدمة من التحلل.

جثة أوكرانية تثير حيرة الشرطة المصرية - موقع 24
26/04/2025 | 5:19 م

تصادم أتوبيس ركاب بمطار القاهرة.. ومصر للطيران تتخذ إجراءات سريعة - بوابة الشروق

أعلنت شركة مصر للطيران، عن تعرض أحد الأتوبيسات المخصصة لنقل ركاب رحلتها المتجهة من القاهرة إلى أربيل لحادث تصادم بأحد أعمدة الإنارة

تصادم أتوبيس ركاب بمطار القاهرة.. ومصر للطيران تتخذ إجراءات سريعة - 
        بوابة الشروق
26/04/2025 | 5:19 م

دعم تبادل الخبرات القضائية.. بروتوكول تعاون بين مصر وتركيا ف مصراوى

دعم تبادل الخبرات القضائية بروتوكول تعاون بين مصر وتركيا في مجال القضاء الدستوري | مصراوى

دعم تبادل الخبرات القضائية.. بروتوكول تعاون بين مصر وتركيا ف   مصراوى


عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية حوادث مصر لندن ـ «القدس العربي»: لن تحقق الجولة الثالثة من الحرب في غزة بين حماس وإسرائيل أي نتائج، ولن تنتج عن غالب أو مغلوب، هذا رأي معلقين في صحافة أمس الأحد البريطانية، وربما كان الخاسر كالعادة كما في حرب 2008-2009 و2012 وأخيرا 2014 السلطة الوطنية الفلسطينية بق



اشترك ليصلك كل جديد عن حوادث مصر

خيارات

عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية
المصدر http://www.alquds.co.uk/?p=192659 القدس العربي Alquds Newspaper
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي عباس خاسر كالعادة وغير حاضر في الأزمة… وسكان الضفة يتحدثون بإعجاب عن حماس وسئموا من المقاومة السلمية

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars