الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: شئون دولية > اخبار غزة

اسرائيل لن تعود لقتال غزة -

29/07/2014 | 4:56 م 0 comments
اسرائيل لن تعود لقتال غزة -

وطن للأنباء - كتب عبد الستار قاسم: ظنت إسرائيل أن غزة لقمة سائغة، وأنها تستطيع القضاء على مقاومتها بسهولة، ولهذا تعددت الأصوات داخل الكيان الصهيوني بضرورة إعادة احتلال غزة، وتصفية حماس ...

وطن » الأخبار » مقالات اسرائيل لن تعود لقتال غزة الثلاثاء | 29-07-2014 - 04:49 مساءً اسرائيل لن تعود لقتال غزة

وطن للأنباء - كتب عبد الستار قاسم: ظنت إسرائيل أن غزة لقمة سائغة، وأنها تستطيع القضاء على مقاومتها بسهولة، ولهذا تعددت الأصوات داخل الكيان الصهيوني بضرورة إعادة احتلال غزة، وتصفية حماس والجهاد الإسلامي وكل فصائل المقاومة، وظهر حماس شعبي للفكرة دفع رئيس وزراء إسرائيل لاتخاذ قرار سريع بشن العدوان على غزة.

لقد قرر رئيس وزراء الصهاينة خوض حرب ستؤدي إلى تحصين قطاع غزة، وذلك من خلال قوة ردع سيحسب لها الكيان حسابا دقيقا في المستقبل.

التخبط الإسرائيلي وجدت إسرائيل نفسها متخبطة بحربها الجديدة على غزة لأنها لا تملك معلومات استخبارية دقيقة حول القدرات العسكرية الغزية ولا حول مواقع هذه القدرات، فظهرت كالكلب المسعور يضرب شمالا ويمينا دون أن يصيب أهدافا تقلل من قدرات المقاومة على الرد. ضربت إسرائيل مواقع كثيرة، لكن الانفجارات التي كانت تحصل اقتصرت على انفجارات قنابل طائراتها، ولم يحصل أن انفجر مخزن صواريخ أو ذخيرة، وقتلت العديد من الناس لكنها لم تقتل مجاهدين في مواقعهم العسكرية.

هدمت بيوتا، لكنها لم تصب مواقع عسكرية، وقتلت المارة في الشوارع والأسواق والجمعيات الخيرية ودور المعوقين، وكان نصيب الأطفال والنساء من الشهداء نسبة عالية. تبين للصهاينة أنهم لم يجمعوا من المعلومات ما يكفي لخوض حرب ناجحة، فأخذوا يتنابزون ويتبادلون الاتهامات العلنية. الجيش يتهم المخابرات، والمخابرات تتهم الجيش، وبدا أن شعور الخسران قد تملكهم.

خاضت إسرائيل حروبها السابقة معتمدة على معلومات دقيقة مكنت جيشها من إصابة الأهداف بدقة، أما الآن فتلك الدقة لم تعد موجودة فتوجهت إلى بيوت المواطنين تهدمها فوق رؤوس ساكنيها. هذا الجيش الذي لا يقهر لم يملك أهدافا واضحة، ولم يعد قادرا على العمل بمهنية، وتلك الأخلاق التي طالما تحدثت عنها إسرائيل كميزة بارزة لسلوك جيشها تحطمت تماما في العدوان الهمجي الوحشي على الآمنين الأطفال والنساء.

يظهر الجيش الإسرائيلي الآن أمام العالم على أنه مهزلة وغير قادر إلا على المسّ بالأبرياء والمساكن. إنه يتحول إلى أضحوكة على مستوى عالمي، ومكانته أخذت تتدنى أمام شعبه الذي يبحث عن أمن.

ولكن ما الذي جعل الجيش الإسرائيلي يتخبط؟ إنها العقلية الأمنية الفلسطينية التي هجرت زمن "الفهلوة" والارتجالية وطورت العقلية الأمنية المهنية الجديدة.

كانت الساحة الفلسطينية سابقا مسرحا للمخابرات الإسرائيلية، واستطاعت إسرائيل أن تزرع جواسيس وعملاء في كل فصيل وكل زاوية ومؤسسة وجمعية فلسطينية، وكانت قادرة على جمع معلومات دقيقة عن نشاطات الأفراد والفصائل والأحزاب والخلايا القتالية لتوقع بها بسهولة.

لقد استفادت المقاومة الفلسطينية في غزة من التجارب، ووعت أن الحرص الأمني هو السبيل نحو الإيقاع بالعدو لأن في ذلك ما يعميه عن حقيقة الأوضاع.

قامت حكومة حماس التي تشكلت في غزة بمطاردة العملاء والجواسيس بهدف القضاء تماما على الظاهرة، وكلما قامت حماس باعتقال جاسوس كانت رام الله تهب دفاعا عنه قائلة إنه من العناصر الوطنية وإن الاعتقال سياسي. لم تنجح المقاومة الفلسطينية في غزة تماما في القضاء على ظاهرة الجواسيس والعملاء، لكنها قضت على أعداد كبيرة، قلصت بصورة حادة من قدرة إسرائيل على الحصول على المعلومات.

صحيح أن إسرائيل تملك وسائل تقنية عالية للحصول على المعلومات، لكن العنصر البشري على الأرض يبقى الأهم في جمع المعلومات الدقيقة والتوجيه. وقد عززت المقاومة حرصها الأمني في انتباهها لمخاطر استعمال الأجهزة الإلكترونية. بعض الأجهزة الإلكترونية جاسوس متنقل وينقل المعلومات باستمرار إلى العدو، وقد دفع الشعب الفلسطيني ثمنا باهظا نتيجة استعمالها، وعلى رأسها الخلويات المحمولة والشبكة الإلكترونية. الآن في هذه الحرب، أجهزة اتصال المقاومين الفلسطينيين والقيادات مغلقة، ولا يوجد لدى العدو ما يتسمّع عليه.

تحييد الطيران والمدفعية

يعتبر تحييد الطيران الإسرائيلي والمدفعية من أنجح التكتيكات العسكرية في حروب المقاومة الساكنة. سبق للمقاومة أن استعملت هذا التكتيك في جنوب لبنان وفي الحرب على غزة عام 2012.

سلاح الجو الإسرائيلي قوي جدا، ومتطور، وطياروه مدربون تدريبا قاسيا وعاليا من الناحية المهنية، ولا يوجد لدى العرب سلاح جوي مثيل، ولا حتى لدى الدول الأخرى التي تصنع الطائرات الحربية عدا الولايات المتحدة، ولذلك كان من الضروري اتخاذ التدابير التي تقلل من التدمير الذي يمكن أن يلحقه سلاح الجو بالمقاتلين، وكانت الأنفاق العميقة تحت الأرض والاستحكامات و"الدشم" (السواتر الترابية) المجهزة للقتال والحياة العادية هي الحل.

لا شك أن الذي توصل إلى هذا الحل عبقري ويتحلى بعقلية عسكرية مبدعة. بهذه الطريقة لم يستطع سلاح الطيران الإسرائيلي أن يهزم حزب الله في حرب 2006، ولم يستطع إحراز نجاح في حرب غزة عام 2012. فشل الطيران في ضرب المقاتلين ومواقعهم العسكرية فأخذ يضرب مواقع مدنية ويقتل المدنيين.

قتلت إسرائيل 1200 لبناني عام 2006، و1400 فلسطيني عام 2008/2009. كانت تضرب مواقع تظنها منصات إطلاق أو مخابئ للمقاتلين، وكانت تفاجأ بأن الضربات التي تأتيها تنطلق من ذات المواقع التي كانت تظن أنها قضت على ساكنيها. ارتبكت إسرائيل في كل مرة، وانعكس ذلك على بياناتها العسكرية. كانت تعلن عن تقدم وقتل وإبادة، لكنها كانت تتراجع عن إنجازاتها في بيانات عسكرية لاحقة.

غزة تعلمت الدرس جيدا، فبنت غزة تحت غزة. وهذا الفارق بين المقاومة والأنظمة العربية. المقاومة سهرت الليالي وتعبت وكدت وتحملت قسوة الإعداد والاستعداد، أما الأنظمة العربية فأرادت خوض المعارك ببدلات رسمية وبسراري يرافقن المواكب في الرحلات التوجيهية.

كسب المعركة يحتاج إلى جهود مضنية وإخلاص ووفاء وانتماء وعقيدة قتالية صلبة، والمعركة ليست نزهة، ولا هي من أجل قتل أبناء الناس بلا ثمن.

هذا التكتيك العسكري هو الذي يجعل المقاومة قادرة على الاستمرار، وهو الذي يحمي المعدات العسكرية الفلسطينية من الهجمات الجوية الإسرائيلية، وهو الذي يوفر للمقاومة عناصر المفاجأة إبان المعركة.

مفاجآت المقاومة الفلسطينية الآن تفاجئ الناس في أن فاها ليس أكبر من قدراتها، وأن عصاها ليست أطول من قامتها. اعتاد الفلسطينيون والعرب على الخطابات الرنانة والكلام الساخن الكبير الذي يفوق القدرات. طالما أعطى قادة العرب والفلسطينيين تصريحات نارية دمرت إسرائيل ومن والاها مرات عدة، وأصابت العرب بالإحباط على طول الزمان. كانوا مجرد خطباء لا يتقنون الكذب إلا على شعوبهم.

في غزة، الوضع مختلف تماما. كانت تصنع المقاومة السلاح وتهربه بصمت تام. لم تتفوه المقاومة بكلمة، ولم تقل للناس عن قدراتها العملية في التطوير والإبداع والاختراع، وأبقت الأمور مكبوتة حتى لا يأخذ العدو حذره. فاجأتنا المقاومة الفلسطينية بقلة كلامها وندرة تصريحاتها وبمقارباتها العلمية الممنهجة وتفكيرها العلمي المتطور. وبعد ذلك فاجأتنا وفاجأت العدو بعدد من الأمور وتتلخص بمدى الصواريخ المتزايد، وبالقوات البحرية المدربة بصورة مهنية راقية، وصواريخ مضادة للطائرات الحربية، وبقدرات صاروخية مضادة للدبابات والدروع.

ومما يشد عضد المقاومة ما تشهد المعركة الدائرة الآن في غزة من تنسيق للعمل المقاوم بين مختلف قوى المقاومة، لم تعد تعمل الفصائل منفصلة بقيادات مستقلة، أو على الأقل هذا ما يظهر لنا من خلال أدائها العسكري. الفصائل تتعاون الآن، وتوزع الأدوار فيما بينها وذلك تبعا لقدرات كل فصيل.

واضح أن حماس تتمتع بأدوار قتالية مختلفة عن تلك التي تقوم بها الجهاد الإسلامي أو ألوية الناصر صلاح الدين. تتكامل الأدوار ليكون هناك سيمفونية عسكرية فلسطينية متناغمة تماما ومؤثرة في صفوف العدو. هذا تطور كبير في الساحة الفلسطينية لأن الفصائل سابقا كانت تتسابق لإعلان مسؤوليتها عن أعمال عسكرية لم يقم بها أي فصيل، وكانت تدعي عمليات عسكرية وهمية ضد الاحتلال، وقضت في انتفاضة عام 1987 على الجيش الإسرائيلي عدة مرات من خلال بيانات كاذبة لا أصل لها. العقلية الفصائلية الجديدة مختلفة تماما، وتحقق للمقاومة صدقية عالية جدا.

تهدئة وحصانة لعبت التهدئات في التاريخ الفلسطيني دورا محبطا ومكملا للهزيمة. أضرب الشعب الفلسطيني عام 1936 لمدة ستة أشهر ضد الانتداب البريطاني مطالبا بالاستقلال، وأقسمت قيادات فلسطين الإقطاعية في حينه على الاستمرار في الإضراب حتى تحقيق المطالب، انتهى الإضراب دون نتيجة نظرا لتدخل الوساطات العربية لفك الإضراب والتعهد بأن الصديقة بريطانيا ستلبي المطالب.

انتهى الإضراب وفلسطين ضاعت. تقدمت الجيوش العربية في حرب 1948، لكن القبول بالهدنة من قبل الأنظمة العربية غير مجرى الحرب، وطرد الفلسطينيون من ديارهم. انتفاضة عام 1987 انتهت بالاعتراف بإسرائيل وقراري مجلس الأمن 242 و338. المعنى أن الشعب الفلسطيني كان يقدم التضحيات التي ضاع وهجها في التسويات. أعتقد أن السلوك الفلسطيني سيختلف هذه المرة، وستصر المقاومة الفلسطينية على تحقيق شروط أهمها فك الحصار العربي الإسرائيلي المضروب على غزة.

وهنا لا بد من التحذير من الوساطات العربية إذا جنحت المقاومة إلى القبول بوساطة. الدول العربية لا تحترم توقيعها، وليس لديها الاستعداد للوقوف بوجه إسرائيل إذا أخلت باتفاق التهدئة.

على المقاومة أن تختار دولة تحترم نفسها، ولديها الجرأة والشجاعة على الوقوف بوجه إسرائيل إذا خرقت الاتفاق أو رفضت تطبيقه. وفي كل الأحوال، لا يجوز البحث عن تهدئة إذا رأت المقاومة أنها قادرة على الاستمرار في القتال وحشر إسرائيل في الزاوية. هذه المرة، من الممكن أن نفرض شروطنا على إسرائيل، نفَس إسرائيل ليس طويلا، وشعبها لا يتحمل، وعلينا أن نستعمله أداة ضغط على حكومته.

وفي الأخير هل ستجرؤ إسرائيل على مهاجمة غزة مستقبلا بعد هذا الفشل الذي منيت به، وبعد هذه المقاومة المتطورة التي أبداها الفلسطينيون؟ لا أظن أن إسرائيل ستجرؤ على استباحة غزة في المستقبل.

صحيح أن الشعب الفلسطيني قد تكبد تضحيات جساما هذه المرة، لكن هذه التضحيات هي التي تمنع الخسائر مستقبلا. هذه الدماء الزكية التي نزفت على أرض غزة تشكل الدرع الحصين الذي يردع إسرائيل عن القيام بمغامرات عسكرية مستقبلا. لقد استشهدوا من أجل الحياة، من أجل أن يحيا الشعب والوطن، وقهروا ذلك الجيش الذي بات يُقهر.

ذات علاقة من يستحق الرجم ابليس أم حكام العرب...؟؟؟ - بقلم: راسم عبيدات من يستحق الرجم ابليس أم حكام العرب...؟؟؟ - بقلم: راسم عبيدات العدوان على غزة يتحول لحرب إبادة شاملة العدوان على غزة يتحول لحرب إبادة شاملة ما هو الحل! ما هو الحل! تصريحات بريجينسكي: غزة في قلب تجاذبات خطيرة - بقلم: د. حسن أيوب* تصريحات بريجينسكي: غزة في قلب تجاذبات خطيرة - بقلم: د. حسن أيوب* التعليـــقات جميع التعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها وليس عن وجهة نظر وكالة وطن للأنباء

/ar/tv

          موجز الأخبار إستطلاع المقاومة يجب أن تتمسك بمطالبها المتمثلة بوقف العدوان ورفع الحصار. أؤيد 0 لا أؤيد 0 لا اعرف 0 ينتهي التصويت بتاريخ 29/07/2014 العملات الطقس

أسعار أزواج العملات المباشرة مقدمة من السعودية Investing.com

الصحافة العبرية ضابط اسرائيلي يطالب حكومته بسحب الجيش او تعميق العملية البرية في القطا ...ضابط اسرائيلي يطالب حكومته بسحب الجيش او تعميق العملية البرية في القطا ... إبعاد النائبة زعبي عن مداولات الكنيست لنصف عامإبعاد النائبة زعبي عن مداولات الكنيست لنصف عام القناة2 العبرية: إسرائيل بدأت مرحلة ضياع ونتنياهو يريد سحب الجيش من غز ...القناة2 العبرية: إسرائيل بدأت مرحلة ضياع ونتنياهو يريد سحب الجيش من غز ... مقالات اسرائيل لن تعود لقتال غزةاسرائيل لن تعود لقتال غزة من يستحق الرجم ابليس أم حكام العرب...؟؟؟ - بقلم: راسم عبيداتمن يستحق الرجم ابليس أم حكام العرب...؟؟؟ - بقلم: راسم عبيدات العدوان على غزة يتحول لحرب إبادة شاملةالعدوان على غزة يتحول لحرب إبادة شاملة إرم الأخبارية صورة.. ميسي يرد بقوة حول موضوع التبرع لإسرائيلاغتيال ضابط كبير في الجيش اليمني"الحرب العالمية الثالثة" يتصدر شباك التذاكر في مصركتلة الحكيم تحذر المالكي من الانشقاقرونالدينيو يغادر أتليتكو مينيروعمرو موسى يطرح مبادرة لتشكيل تحالف جديد اخترنا لكم الاكثر قراءة بالفيديو: خطاب الرئيس..مواقف جديدة تنتظر التجديد في الميدان الإعلام الخارجي وغزة.. "الرضيع يصرع تايسون" إعلان الفائزين في مسابقة "صورتك بتحكي2" بالفيديو... تفجير بيت الأسير عواد وشقيقته quotزياد رفع رؤوسنا quotبالفيديو... تفجير بيت الأسير عواد وشقيقته "زياد رفع رؤوسنا " القسام تستهدف طائرة quotF16quot بصاروخ أرض جو بسماء دير البلحالقسام تستهدف طائرة "F16" بصاروخ أرض جو بسماء دير البلح ماذا شاهد المجاهدون العائدون من خلف خطوط العدو؟ماذا شاهد المجاهدون العائدون من خلف خطوط العدو؟ للمرة الأولى يُكشف وجه أبو عبيدةللمرة الأولى يُكشف وجه أبو عبيدة استراتيجية جديدة للتعامل مع العملاء في غزة!استراتيجية جديدة للتعامل مع العملاء في غزة! القائمة البريدية اشترك الآن في القائمة البريدية لتصلك نشرة دورية بأحدث وأهم الأخبار © 2014 جميع الحقوق محفوظة لـ وكالة وطن للأنباء تصميم وتطوير | | فلسطين
زيارة الموضوع الاصلي
اسرائيل لن تعود لقتال غزة -
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
15/04/2025 | 7:45 ص

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟ أخبار الجزيرة نت

بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع أشبه بجبال من الركام تحكي قصة دمار غير مسبوق، وتفرض إزالته تحديا صعبا على الغزيين.

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟   أخبار   الجزيرة نت
15/04/2025 | 7:45 ص

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة | مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة   مصراوى
15/04/2025 | 7:45 ص

قبل وبعد.. صورة صادمة لقرية سويت بالأرض في شمال غزة سكاي نيوز عربية

سوّت القوات الإسرائيلية قرية في شمال غزة بالأرض في الأيام التي أعقبت انهيار وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

قبل وبعد..  صورة صادمة  لقرية سويت بالأرض في شمال غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

بلينكن يتحدث عن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة سكاي نيوز عربية

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم هي من خلال اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.

بلينكن يتحدث عن  أسرع طريقة  لإنهاء الحرب في غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات

مع استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، خيّم تفاؤل حذر على الأوساط على ما يبدو.أجواء إيجابية وتقدمفقد أفادت

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات
31/12/2024 | 7:35 ص

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي

طالب مدير منظمة الصحة العالمية بإنهاء "الهجمات على المستشفيات" في غزة، وقال تيدروس أدهانوم إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى "أرض معركة" وإن النظام الصحي يقبع تحت "تهديد شديد".

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة  أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي
31/12/2024 | 7:35 ص

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع أخبار الجزيرة نت

في اليوم الـ452 للعدوان على غزة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن حركة حماس نجحت أخيرا في استعادة معظم قدراتها بالسيطرة المدنية على مناطق بوسط قطاع غزة.

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع   أخبار   الجزيرة نت


اسرائيل لن تعود لقتال غزة - اخبار غزة وطن للأنباء - كتب عبد الستار قاسم: ظنت إسرائيل أن غزة لقمة سائغة، وأنها تستطيع القضاء على مقاومتها بسهولة، ولهذا تعددت الأصوات داخل الكيان الصهيوني بضرورة إعادة احتلال غزة، وتصفية حماس ...



اشترك ليصلك كل جديد عن اخبار غزة

خيارات

اسرائيل لن تعود لقتال غزة -
المصدر http://www.wattan.tv/ar/news/100234.html وكالة وطن للأنباء

زيارة الموضوع الاصلي
اسرائيل لن تعود لقتال غزة -
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي اسرائيل لن تعود لقتال غزة -

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars