الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: طب وصحة > فيروس كورونا

جريدة البشاير متخصصون إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض

10/08/2014 | 12:23 م 0 comments
جريدة البشاير  متخصصون  إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض

محمد داوود (جدة) أكدت لـ «عكاظ» أستاذ الفيروسات الممرضة والعلوم الجزيئية بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة طيبة بالمدينة المنورة الدكتورة إلهام طلعت قطان، أن إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض. وقالت «إن العدوى تنتقل من الشخص المتوفى، كون الفيروس لا ينتهي بمجرد موت المصاب، وفي الدول الموبوءة يتم حرق كل ما له صلة بالمريض ملابسه وأدواته الشخصية ويحجز على منزله لفترة لتطهيره من الفيروس»، مضيفة إيبولا لا يرتبط بفعل مناخي ولا ظرف زماني أو مكاني ويصعب علاجه ويندر الشفاء منه، فهو مميت بدرجة تتراوح بين ٩٠ و ٩٥% ، وخطورته مصنفة دوليا على الدرجة القصوى بالمستوى الرابع والتعامل معه يحتاج لتدريب وجسارة وقوة وخبرة في اتباع قواعد الأمن والسلامة الوقائية الدولية، والمتخصص في مجال مكافحة العدوى أو الوبائيات يعرف الإجراء الذي يجب اتباعه وهناك تطبيق خاص بكيفية التعامل معه والوقاية منه على موقع CDC. وأضافت «هناك فرق بين مرضي الإيبولا وكورونا من عدة جوانب أهمها أن كورنا فيروس من نوع وعائلة تاجية متخصصة في إصابة الجهاز التنفسي وتعتمد على التواصل المستمر والمباشر بالمصاب، وتنحصر الفئات الأكثر خطورة تنحصر بين الأقارب والعاملين في القطاع الصحي، وفايروس كورونا قاتل للمصابين بالفشل الكلوي أو اعتلال قلبي أو أمراض تنفسية». ولفتت إلى أن كورونا مرتبط بالطقس والمناخ بمعنى أنه موسمي، يختفي في الصيف وتقتله درجة حرارة الجو العالية ومقيد جغرافيا، وتكمن مشكلته في أنه فيروس متحور يحمل طفرات عديدة استحدثته وبالتالي صعب التعرف عليه والتعامل معه. أما إيبولا كما تقول د. إلهام فإنه مرض يصيب الأوعية الدموية ويحدث ما يعرف بالحمى النزيفية، وينتقل سريعا من المصاب الى السليم وهو فتاك وشرس ومميت وأنواعه خمسة، أربعة منها قادرة على الفتك البشري، يصيب الأوعية الدموية ويؤدي لانفجارها، ما يتسبب في نزيف ومن هنا جاء التصنيف كأحد الفيروسات التي تسبب الحمى النزيفية وتظهر أعراضه فجأة بعد فترة حضانة تتراوح من ١٤ الى ٢١ يوما ومنذ أول يوم تظهر فيه الأعراض تكون هذه بداية النهاية للمريض وانتقال العدوى إلى السليم. وأكدت ضرورة وضع خطة لتتبع المسار الوبائي للمصابين والمخالطين وحصر أماكن تواجدهم وتعاملهم، التجهيز الوقائي والتأهب للمستوى الرابع، التشدد على مراقبة منافذ الدخول إلى المملكة خصوصا نحن مقبلون على موسم الحج، مع تكثيف التوعية وتدريب العاملين بالقطاع الصحي وتخصيص فريق مدرب لغسيل الموتى مع ضرورة توفير الملابس الواقية ذات الاستعمال الواحد لجميع الفئات ذات العلاقة بالعمل. ------------------------------------------------------------------------- الصحة العالمية لـ(اليـوم): نتائج عينات المتوفى السعودي بـ(ايبولا) لم تظهر حتى الآن ------------------------------------------------------------------------- عبدالعزيز العمري – هاتفياً – القاهرة كشفت لـ»اليوم» المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط رنا صيداني، عن تواصل مستمر للمنظمة مع وزارة الصحة في المملكة عبر مكتبيها في جدة والرياض فيما يخص الحالة المشتبه بإصابته بفيروس «ايبولا» وتوفي والتي لم تتأكد، حيث تم أخذ العينات وفحصت مخبريا في المملكة، إضافة لذلك تم ارسال العينات الى مختبرات في المانيا تتعامل معه المنظمة للتأكد منها وحتى الآن لم تظهر النتائج. وعن عقار «زيماب» الذي اُعطي لطبيبين في امريكا قالت: العقار لا يزال في مرحلة التجارب، وتم تطبيقه على شخصين طبيبين، وهذا العقار اثبت فاعليته وتم إعطاؤه بعد 3 أيام من الإصابة بالفيروس، ولا نعلم حتى الآن إن كان هذا العقار فعالا ولا يؤدي الى اعراض جانبية، وبحكم انتشار فيروس ايبولا لا يجب أن نجرب العقار في الأشخاص المصابين بل يجب تطبيق اجراءات للحد من انتشاره. وأوضحت المتحدثة أن لجنة الطوارئ الخاصة ببحث تطورات فاشية «ايبولا» في الجلسات الطارئة بسويسرا، أعلنت صباح أمس الجمعة، أنها تشكل «طارئة صحية عمومية» بعد أن تداولت لجنة الخبراء المختصة على مدى يومين ما آلت إليه الأحوال في غرب أفريقيا بالتفاصيل الوبائية وانتشارها وعدد الحالات، وبناء عليه نصح الخبراء المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية بأن فاشية «ايبولا» وصلت إلى تشكيل خطورة صحية عامة وتشكل قلقا دوليا. وأضافت: إن إعلان حالة الطوارئ بسبب ارتفاع حالات الوفيات في الدول المتأثرة، وخصوصاً المناطق الحدودية فيما بين تلك الدول الأربعة، إضافة إلى ضعف النظم الصحية في تلك الدول وعدم قدرة هذه البلاد على الاستجابة الفورية ونقص في الموارد البشرية والأطباء والممرضين والأدوات والألبسة الواقية للعاملين الصحيين، اضافة إلى انتشار الفيروس في مراكز الصحة والمستشفيات وفي المجتمعات مما أفضى إلى الإعلان عن ايبولا حالة دولية طارئة. وأوضحت ان المنظمة طلبت من الدول المتأثرة القيام بإعلان حالة طوارئ وطنية، وتفعيل غرفة عمليات للطوارئ بقيادة رئيس البلاد الذي عليه حشد كل اركان حكومته للحد من انتشار الفيروس، ولا يقتصر العمل على وزارة الصحة فقط التي لم تعد قادرة وحدها لمواجهة الفيروس، إلى جانب أن المنظمة طلبت من تلك الدول تطبيق حجر صحي إلزامي على المناطق الحدودية، حيث ينتشر الفيروس بشكل كبير وهذه المناطق يجب أن تفعل العناية الصحية ذات النوعية الجيدة للأفراد المتأثرين بالفيروس، والعناية بهم وتوفير الأمن والطعام كي يبقوا في تلك المناطق ولا يخرجوا منها وبذلك نحد من انتشار الفيروس الى مناطق أخرى، وفحص كل المسافرين الذين ينوون ركوب الطائرات وعبر الموانئ، ان يفحصوا ويتأكدوا من انهم لا يعانون من ارتفاع في درجات الحرارة تمنعهم السفر والتأكد من حالاتهم، مشيرة الى انه حتى الآن لا توصي المنظمة بحظر سفر او حظر تجارة على تلك البلاد والاكتفاء بفحص ومعاينة الركاب للتأكد من حالاتهم. وعن موسم الحج والحشود البشرية قالت: نصحنا البلاد المتأثرة بعدم ارسال مواطنيهم الى الاماكن التي تشهد ازدحاما بشريا سواء في موسم الحج أو غيره، وتواصلنا مع وزارة الصحة السعودية وكل وزارات الدول العربية بتشديد اجراءات المراقبة والترصد للأوبئة للتعرف على اى حالة مشتبه بها في اسرع وقت، والابلاغ عنها وفحصها وطنيا وتزويدنا بعينات لفحصها في المختبرات الدولية التي تتعامل معها المنظمة». وعن مقارنة فيروس «ايبولا» بـ»كورونا»، قالت «لا يمكن المقارنة بينهما، حيث أثبت فيروس «ايبولا» قدرته على الانتشار بشكل واسع على بقعة جغرافية كبيرة وحتى الآن هناك 4 بلدان متأثرة وهي غينيا وليبيريا ونيجيريا وسيراليون، إضافة الى أن 90 بالمائة من المرضى يتوفون بعكس فيروس «كورونا». وكانت منظمة الصحة العالمية اعلنت صباح يوم أمس أن وباء «إيبولا» المتفشي في غرب أفريقيا «حدث استثنائي» وبات الآن يشكل خطراً صحياً على المستوى الدولي. وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة ومقرها جنيف: إن العواقب المحتملة لاستمرار تفشي الوباء الذي قتل ما يقارب ألف شخص في غينيا وليبيريا ونيجيريا وسيراليون خطيرة للغاية ولا سيما في ظل شراسة الفيروس. وطالبت المنظمة من المجتمع الدولي بضرورة التحرك والتنسيق المشترك بين الدول لوقف انتشاره. ويأتي إعلان المنظمة في أعقاب اجتماع خبراء تابعين لها على مدى يومين في جلسة طارئة بسويسرا. -------------------------------------------------------------------- (الصحة العالمية) تعلن الطوارئ لمواجهة الوباء بعد ارتفاع وفياته إلى 961 -------------------------------------------------------------------- «الاقتصادية» من الرياض أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة أن مرض إيبولا الذي ينتشر بسرعة في غرب إفريقيا، يستدعي حالة طوارئ في مجال الصحة العامة على مستوى العالم . وقالت المنظمة أمس الجمعة إن عدد المتوفين بمرض إيبولا في غرب إفريقيا ارتفع إلى 961 حتى الأربعاء 6 أغسطس، مع الإعلان عن وفاة 29 شخصا يومي 5 و6 أغسطس. وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، قالت المنظمة في بيان إن لجنة الطوارئ التابعة لها التي اجتمعت يومي الأربعاء والخميس الماضيين في جنيف تجمع على اعتبار أن الظروف متوافرة لإعلان حالة طوارئ في مجال الصحة العامة على مستوى عالمي . وأضافت أن الرد الدولي المنسق ضروري لوقف انتشار إيبولا وضمان تراجعه على مستوى العالم . وتسبب الوباء في نحو ألف وفاة منذ بداية السنة من أكثر من 1700 إصابة في ليبيريا وسيراليون وغينيا ونيجيريا. وقالت مارجريت تشان المديرة العامة لمنظمة الصحة خلال مؤتمر صحافي إن موجة الوباء الحالية هي الأكبر والأخطر منذ أربعة عقود في العالم، داعية الأسرة الدولية إلى تقديم الدعم الضروري لدول غرب إفريقيا التي ينتشر فيها. ولم تفرض المنظمة عزلا على الدول الأربع المعنية (غينيا وليبيريا وسيراليون ونيجيريا) لعدم التسبب في إضعاف الوضع الاقتصادي فيها، لكنها طلبت اتخاذ تدابير مراقبة عند نقاط الخروج وإجراءات خاصة لشركات الطيران التي لا تزال تؤمن رحلات إليها بعد أن قررت عدة شركات وقف رحلاتها. وهي المرة الثالثة التي تتخذ فيها منظمة الصحة مثل هذه التدابير الطارئة كما حصل في 2009 بسبب إنفلونزا الطيور في آسيا وفي مايو أمام التطورات الجديدة لمرض شلل الأطفال في الشرق الأوسط. وقال الطبيب بارت جانسنز مدير عمليات أطباء بلا حدود التي تنشر أكبر عدد من الطواقم على الأرض، إن قرار المنظمة إيجابي لكن التصريحات لن تنقذ الأرواح . وطلب أن يترجم ذلك إلى تحرك فوري على الأرض مع نشر الدول أكبر قدر من الوسائل إذا أتيحت لها للتصدي لهذا الوباء. وأضاف منذ أسابيع تؤكد (أطباء بلا حدود) من دون كلل ضرورة التصدي للمرض برد واسع يشمل النواحي الطبية والوبائية والصحة العامة... بطء التحرك يتسبب في زيادة الوفيات . وأوضح أن أطباء بلا حدود وظفت 66 أجنبيا و610 موظفين محليين في ثلاث دول فقط لأنه ليس في وسعنا القيام بأكثر من ذلك . وقالت تشان إن دول غرب إفريقيا التي سجلت فيها إصابات بالمرض لا يمكنها مواجهته بمفردها . ودعت الأسرة الدولية إلى تقديم الدعم اللازم لها . واستبعدت لجنة الطوارئ فرض قيود على الرحلات الجوية الدولية والسفر والتجارة الدولية، ولكنها قالت إن على الدول أن تستعد للكشف عن حالات الإصابة بإيبولا وعلاجها وتسهيل نقل مواطنيها وخصوصا أفراد الطاقم الطبي الذين تعرضوا لإيبولا . وأوصت وزارة الخارجية الأمريكية رعاياها بتأجيل السفر غير الضروري إلى ليبيريا. ودعت اللجنة رؤساء الدول التي ينتشر فيها المرض إلى إعلان حالة الطوارئ والتوجه شخصيا إلى الأمة لتوفير معلومات حول الوضع . وقال الطبيب كيجي فوكودا مساعد المديرة العامة للمنظمة المكلف متابعة إيبولا إنه ينبغي إبقاء المصابين في العزل 30 يوما؛ لأن فترة حضانة المرض؛ أي الفترة بين الإصابة بالعدوى وظهور أعراض المرض - تصل إلى 21 يوما. وأضاف أنه ينبغي عدم السماح للعاملين الصحيين الذين يعالجون المرضى بالسفر عدا الطاقم الطبي المجهز بملابس الحماية. وقال إنه ينبغي توفير التثقيف والتدريب الصحي لطواقم الرحلات الجوية التجارية الذين يتوجهون إلى الدول المصابة، وتزويدهم بالمعدات الطبية اللازمة لحمايتهم وحماية ركاب الطائرات. --------------------------------------------------------------------- (إيبولا) في حالة طوارئ عالمية.. وتضارب حول جدوى عزل المخالطين --------------------------------------------------------------------- أمل الحمدي من جدة طالب عدد من المختصين في الأمراض المعدية بضرورة عزل المخالطين للمتوفى المشتبه في إصابته بإيبولا في جدة، مدة حضانة المرض التي تمتد من يومين إلى 21 يوما، وحتى ظهور النتائج، مشيرين إلى أن قياس الحرارة وهو الإجراء الذي تم على أسرة المتوفى، غير كاف وغير مبرر لانتظار الأعراض، خاصة أن الأعراض في الأجسام البشرية مختلفة، كما أن الأعراض متشابهة إلى حد كبير مع أعراض أمراض أخرى كالضنك وحمى الوادي المتصدع. فيما رأى عدد آخر من الأطباء أن عزل المخالطين أمر غير مجد خاصة في ظل عدم ظهور الأعراض، مبررين ذلك بأن تعامل الأجسام مع الفيروسات مختلف من شخص لآخر، إضافة إلى أن انتقال فيروس إيبولا يكون عن طريق اللعاب والاتصال فلا ينتقل عن طريق الرذاذ. وأكدت لـ الاقتصادية سناء عاشور طبيبة مقيمة بمستشفى الملك سعود المتخصص للأمراض المزمنة والمعدية، ضرورة عزل المخالطين للمتوفى المشتبه في إصابته بإيبولا، مبينة أننا أمام فيروس خطير لا يمكن الاستهانة به. وأوضحت أنه من غير المنطقي انتظار نتائج تحاليل قد تستغرق أكثر من أسبوع ليتم اتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث لا بد من عزلهم فترة حضانة المرض، مشيرة إلى أن الفيروس لا ينتقل في فترة الحضانة بل يبدأ بالانتقال عند ظهور الأعراض الذي يختلف من شخص لآخر، فهناك فئة من الناس لا تظهر عليهم الأعراض الأولية كارتفاع درجة الحرارة والوهن، لذلك ل ابد من عزلهم للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس. وأضافت: هناك ثلاث مراحل للأعراض يتصدرها ارتفاع درجة الحرارة ووهن العضلات وألم بالحلق، ثم المرحلة الأخرى إسهال وتقيؤ، ويتبعها نزيف سواء خارجي أو داخلي، ومن ثم تتعرض الأعضاء الداخلية للتلف . وقالت: الأعراض الأولى ليس من الضروري أن تظهر على كل شخص، حيث تختلف من شخص لآخر ومن مناعة شخص لآخر، مبينة ضرورة أن تتم أخذ عينات وفحصها في المختبرات العالمية . وأوضحت أن إيبولا من الفيروسات النزفية، فهناك تشابه كبير في الأعراض بينه وبين حمى الضنك وحمى الوادي المتصدع، فجميع الأعراض الأولية متشابهة، ويصعب تشخيصها بشكل سريع، فمن باب أولى أن يتم عزل المخالطين للمتوفى أخيرا إلى أن تتجاوز فترة الحضانة وعدم ظهور الأعراض، لافتة إلى أن عزل مجموعة قليلة أفضل من توسيع دائرة الإصابة، مستدلة بالإجراءات المتبعة في دول العالم المتقدمة، فعلى سبيل المثال في أحد المستشفيات الأمريكية تم إغلاق المستشفى بالكامل ومنع الدخول والخروج منها لمدة ثلاثة أيام، لوجود حالة اشتباه بـ إيبولا . وأشارت عاشور إلى ضرورة منع القادمين من الدول الإفريقية الثلاث (غينيا وليبريا وسيراليون) من دخول المملكة نهائيا، عبر متابعة جوازاتهم، خاصة أنه لا توجد لدينا خطوط مباشرة مع هذه الدول. المؤشر الاعلامى فؤاد المش

الرئيسية السعودية متخصصون : إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض

السبت 9 اغسطس 2014   4:00:04 م - عدد القراء 186

محمد داوود (جدة) أكدت لـ «عكاظ» أستاذ الفيروسات الممرضة والعلوم الجزيئية بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة طيبة بالمدينة المنورة الدكتورة إلهام طلعت قطان، أن إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض. وقالت «إن العدوى تنتقل من الشخص المتوفى، كون الفيروس لا ينتهي بمجرد موت المصاب، وفي الدول الموبوءة يتم حرق كل ما له صلة بالمريض ملابسه وأدواته الشخصية ويحجز على منزله لفترة لتطهيره من الفيروس»، مضيفة إيبولا لا يرتبط بفعل مناخي ولا ظرف زماني أو مكاني ويصعب علاجه ويندر الشفاء منه، فهو مميت بدرجة تتراوح بين ٩٠ و ٩٥% ، وخطورته مصنفة دوليا على الدرجة القصوى بالمستوى الرابع والتعامل معه يحتاج لتدريب وجسارة وقوة وخبرة في اتباع قواعد الأمن والسلامة الوقائية الدولية، والمتخصص في مجال مكافحة العدوى أو الوبائيات يعرف الإجراء الذي يجب اتباعه وهناك تطبيق خاص بكيفية التعامل معه والوقاية منه على موقع CDC. وأضافت «هناك فرق بين مرضي الإيبولا وكورونا من عدة جوانب أهمها أن كورنا فيروس من نوع وعائلة تاجية متخصصة في إصابة الجهاز التنفسي وتعتمد على التواصل المستمر والمباشر بالمصاب، وتنحصر الفئات الأكثر خطورة تنحصر بين الأقارب والعاملين في القطاع الصحي، وفايروس كورونا قاتل للمصابين بالفشل الكلوي أو اعتلال قلبي أو أمراض تنفسية». ولفتت إلى أن كورونا مرتبط بالطقس والمناخ بمعنى أنه موسمي، يختفي في الصيف وتقتله درجة حرارة الجو العالية ومقيد جغرافيا، وتكمن مشكلته في أنه فيروس متحور يحمل طفرات عديدة استحدثته وبالتالي صعب التعرف عليه والتعامل معه. أما إيبولا كما تقول د. إلهام فإنه مرض يصيب الأوعية الدموية ويحدث ما يعرف بالحمى النزيفية، وينتقل سريعا من المصاب الى السليم وهو فتاك وشرس ومميت وأنواعه خمسة، أربعة منها قادرة على الفتك البشري، يصيب الأوعية الدموية ويؤدي لانفجارها، ما يتسبب في نزيف ومن هنا جاء التصنيف كأحد الفيروسات التي تسبب الحمى النزيفية وتظهر أعراضه فجأة بعد فترة حضانة تتراوح من ١٤ الى ٢١ يوما ومنذ أول يوم تظهر فيه الأعراض تكون هذه بداية النهاية للمريض وانتقال العدوى إلى السليم. وأكدت ضرورة وضع خطة لتتبع المسار الوبائي للمصابين والمخالطين وحصر أماكن تواجدهم وتعاملهم، التجهيز الوقائي والتأهب للمستوى الرابع، التشدد على مراقبة منافذ الدخول إلى المملكة خصوصا نحن مقبلون على موسم الحج، مع تكثيف التوعية وتدريب العاملين بالقطاع الصحي وتخصيص فريق مدرب لغسيل الموتى مع ضرورة توفير الملابس الواقية ذات الاستعمال الواحد لجميع الفئات ذات العلاقة بالعمل. ------------------------------------------------------------------------- الصحة العالمية لـ(اليـوم): نتائج عينات المتوفى السعودي بـ(ايبولا) لم تظهر حتى الآن ------------------------------------------------------------------------- عبدالعزيز العمري – هاتفياً – القاهرة كشفت لـ»اليوم» المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط رنا صيداني، عن تواصل مستمر للمنظمة مع وزارة الصحة في المملكة عبر مكتبيها في جدة والرياض فيما يخص الحالة المشتبه بإصابته بفيروس «ايبولا» وتوفي والتي لم تتأكد، حيث تم أخذ العينات وفحصت مخبريا في المملكة، إضافة لذلك تم ارسال العينات الى مختبرات في المانيا تتعامل معه المنظمة للتأكد منها وحتى الآن لم تظهر النتائج. وعن عقار «زيماب» الذي اُعطي لطبيبين في امريكا قالت: العقار لا يزال في مرحلة التجارب، وتم تطبيقه على شخصين طبيبين، وهذا العقار اثبت فاعليته وتم إعطاؤه بعد 3 أيام من الإصابة بالفيروس، ولا نعلم حتى الآن إن كان هذا العقار فعالا ولا يؤدي الى اعراض جانبية، وبحكم انتشار فيروس ايبولا لا يجب أن نجرب العقار في الأشخاص المصابين بل يجب تطبيق اجراءات للحد من انتشاره. وأوضحت المتحدثة أن لجنة الطوارئ الخاصة ببحث تطورات فاشية «ايبولا» في الجلسات الطارئة بسويسرا، أعلنت صباح أمس الجمعة، أنها تشكل «طارئة صحية عمومية» بعد أن تداولت لجنة الخبراء المختصة على مدى يومين ما آلت إليه الأحوال في غرب أفريقيا بالتفاصيل الوبائية وانتشارها وعدد الحالات، وبناء عليه نصح الخبراء المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية بأن فاشية «ايبولا» وصلت إلى تشكيل خطورة صحية عامة وتشكل قلقا دوليا. وأضافت: إن إعلان حالة الطوارئ بسبب ارتفاع حالات الوفيات في الدول المتأثرة، وخصوصاً المناطق الحدودية فيما بين تلك الدول الأربعة، إضافة إلى ضعف النظم الصحية في تلك الدول وعدم قدرة هذه البلاد على الاستجابة الفورية ونقص في الموارد البشرية والأطباء والممرضين والأدوات والألبسة الواقية للعاملين الصحيين، اضافة إلى انتشار الفيروس في مراكز الصحة والمستشفيات وفي المجتمعات مما أفضى إلى الإعلان عن ايبولا حالة دولية طارئة. وأوضحت ان المنظمة طلبت من الدول المتأثرة القيام بإعلان حالة طوارئ وطنية، وتفعيل غرفة عمليات للطوارئ بقيادة رئيس البلاد الذي عليه حشد كل اركان حكومته للحد من انتشار الفيروس، ولا يقتصر العمل على وزارة الصحة فقط التي لم تعد قادرة وحدها لمواجهة الفيروس، إلى جانب أن المنظمة طلبت من تلك الدول تطبيق حجر صحي إلزامي على المناطق الحدودية، حيث ينتشر الفيروس بشكل كبير وهذه المناطق يجب أن تفعل العناية الصحية ذات النوعية الجيدة للأفراد المتأثرين بالفيروس، والعناية بهم وتوفير الأمن والطعام كي يبقوا في تلك المناطق ولا يخرجوا منها وبذلك نحد من انتشار الفيروس الى مناطق أخرى، وفحص كل المسافرين الذين ينوون ركوب الطائرات وعبر الموانئ، ان يفحصوا ويتأكدوا من انهم لا يعانون من ارتفاع في درجات الحرارة تمنعهم السفر والتأكد من حالاتهم، مشيرة الى انه حتى الآن لا توصي المنظمة بحظر سفر او حظر تجارة على تلك البلاد والاكتفاء بفحص ومعاينة الركاب للتأكد من حالاتهم. وعن موسم الحج والحشود البشرية قالت: نصحنا البلاد المتأثرة بعدم ارسال مواطنيهم الى الاماكن التي تشهد ازدحاما بشريا سواء في موسم الحج أو غيره، وتواصلنا مع وزارة الصحة السعودية وكل وزارات الدول العربية بتشديد اجراءات المراقبة والترصد للأوبئة للتعرف على اى حالة مشتبه بها في اسرع وقت، والابلاغ عنها وفحصها وطنيا وتزويدنا بعينات لفحصها في المختبرات الدولية التي تتعامل معها المنظمة». وعن مقارنة فيروس «ايبولا» بـ»كورونا»، قالت «لا يمكن المقارنة بينهما، حيث أثبت فيروس «ايبولا» قدرته على الانتشار بشكل واسع على بقعة جغرافية كبيرة وحتى الآن هناك 4 بلدان متأثرة وهي غينيا وليبيريا ونيجيريا وسيراليون، إضافة الى أن 90 بالمائة من المرضى يتوفون بعكس فيروس «كورونا». وكانت منظمة الصحة العالمية اعلنت صباح يوم أمس أن وباء «إيبولا» المتفشي في غرب أفريقيا «حدث استثنائي» وبات الآن يشكل خطراً صحياً على المستوى الدولي. وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة ومقرها جنيف: إن العواقب المحتملة لاستمرار تفشي الوباء الذي قتل ما يقارب ألف شخص في غينيا وليبيريا ونيجيريا وسيراليون خطيرة للغاية ولا سيما في ظل شراسة الفيروس. وطالبت المنظمة من المجتمع الدولي بضرورة التحرك والتنسيق المشترك بين الدول لوقف انتشاره. ويأتي إعلان المنظمة في أعقاب اجتماع خبراء تابعين لها على مدى يومين في جلسة طارئة بسويسرا. -------------------------------------------------------------------- (الصحة العالمية) تعلن الطوارئ لمواجهة الوباء بعد ارتفاع وفياته إلى 961 -------------------------------------------------------------------- «الاقتصادية» من الرياض أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة أن مرض إيبولا الذي ينتشر بسرعة في غرب إفريقيا، يستدعي "حالة طوارئ في مجال الصحة العامة على مستوى العالم". وقالت المنظمة أمس الجمعة إن عدد المتوفين بمرض إيبولا في غرب إفريقيا ارتفع إلى 961 حتى الأربعاء 6 أغسطس، مع الإعلان عن وفاة 29 شخصا يومي 5 و6 أغسطس. وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، قالت المنظمة في بيان إن لجنة الطوارئ التابعة لها التي اجتمعت يومي الأربعاء والخميس الماضيين في جنيف "تجمع على اعتبار أن الظروف متوافرة لإعلان حالة طوارئ في مجال الصحة العامة على مستوى عالمي". وأضافت أن "الرد الدولي المنسق ضروري لوقف انتشار إيبولا وضمان تراجعه على مستوى العالم". وتسبب الوباء في نحو ألف وفاة منذ بداية السنة من أكثر من 1700 إصابة في ليبيريا وسيراليون وغينيا ونيجيريا. وقالت مارجريت تشان المديرة العامة لمنظمة الصحة خلال مؤتمر صحافي إن موجة الوباء الحالية هي "الأكبر والأخطر منذ أربعة عقود في العالم، داعية الأسرة الدولية إلى "تقديم الدعم الضروري" لدول غرب إفريقيا التي ينتشر فيها. ولم تفرض المنظمة عزلا على الدول الأربع المعنية (غينيا وليبيريا وسيراليون ونيجيريا) لعدم التسبب في إضعاف الوضع الاقتصادي فيها، لكنها طلبت اتخاذ تدابير مراقبة عند نقاط الخروج وإجراءات خاصة لشركات الطيران التي لا تزال تؤمن رحلات إليها بعد أن قررت عدة شركات وقف رحلاتها. وهي المرة الثالثة التي تتخذ فيها منظمة الصحة مثل هذه التدابير الطارئة كما حصل في 2009 بسبب إنفلونزا الطيور في آسيا وفي مايو أمام التطورات الجديدة لمرض شلل الأطفال في الشرق الأوسط. وقال الطبيب بارت جانسنز مدير عمليات "أطباء بلا حدود" التي تنشر أكبر عدد من الطواقم على الأرض، إن قرار المنظمة إيجابي لكن "التصريحات لن تنقذ الأرواح". وطلب أن يترجم ذلك إلى "تحرك فوري على الأرض" مع نشر الدول أكبر قدر من الوسائل إذا أتيحت لها للتصدي لهذا الوباء. وأضاف "منذ أسابيع تؤكد (أطباء بلا حدود) من دون كلل ضرورة التصدي للمرض برد واسع يشمل النواحي الطبية والوبائية والصحة العامة... بطء التحرك يتسبب في زيادة الوفيات". وأوضح أن "أطباء بلا حدود" وظفت 66 أجنبيا و610 موظفين محليين في ثلاث دول "فقط لأنه ليس في وسعنا القيام بأكثر من ذلك". وقالت تشان إن دول غرب إفريقيا التي سجلت فيها إصابات بالمرض "لا يمكنها مواجهته بمفردها". ودعت الأسرة الدولية إلى "تقديم الدعم اللازم لها". واستبعدت لجنة الطوارئ فرض قيود على الرحلات الجوية الدولية والسفر والتجارة الدولية، ولكنها قالت إن "على الدول أن تستعد للكشف عن حالات الإصابة بإيبولا وعلاجها وتسهيل نقل مواطنيها وخصوصا أفراد الطاقم الطبي الذين تعرضوا لإيبولا". وأوصت وزارة الخارجية الأمريكية رعاياها بتأجيل السفر "غير الضروري" إلى ليبيريا. ودعت اللجنة رؤساء الدول التي ينتشر فيها المرض إلى "إعلان حالة الطوارئ" والتوجه "شخصيا إلى الأمة لتوفير معلومات حول الوضع". وقال الطبيب كيجي فوكودا مساعد المديرة العامة للمنظمة المكلف متابعة إيبولا إنه ينبغي إبقاء المصابين في العزل 30 يوما؛ لأن فترة حضانة المرض؛ أي الفترة بين الإصابة بالعدوى وظهور أعراض المرض - تصل إلى 21 يوما. وأضاف أنه ينبغي عدم السماح للعاملين الصحيين الذين يعالجون المرضى بالسفر عدا الطاقم الطبي المجهز بملابس الحماية. وقال إنه ينبغي توفير التثقيف والتدريب الصحي لطواقم الرحلات الجوية التجارية الذين يتوجهون إلى الدول المصابة، وتزويدهم بالمعدات الطبية اللازمة لحمايتهم وحماية ركاب الطائرات. --------------------------------------------------------------------- (إيبولا) في حالة طوارئ عالمية.. وتضارب حول جدوى عزل المخالطين --------------------------------------------------------------------- أمل الحمدي من جدة طالب عدد من المختصين في الأمراض المعدية بضرورة عزل المخالطين للمتوفى المشتبه في إصابته بإيبولا في جدة، مدة حضانة المرض التي تمتد من يومين إلى 21 يوما، وحتى ظهور النتائج، مشيرين إلى أن قياس الحرارة وهو الإجراء الذي تم على أسرة المتوفى، غير كاف وغير مبرر لانتظار الأعراض، خاصة أن الأعراض في الأجسام البشرية مختلفة، كما أن الأعراض متشابهة إلى حد كبير مع أعراض أمراض أخرى كالضنك وحمى الوادي المتصدع. فيما رأى عدد آخر من الأطباء أن عزل المخالطين أمر غير مجد خاصة في ظل عدم ظهور الأعراض، مبررين ذلك بأن تعامل الأجسام مع الفيروسات مختلف من شخص لآخر، إضافة إلى أن انتقال فيروس إيبولا يكون عن طريق اللعاب والاتصال فلا ينتقل عن طريق الرذاذ. وأكدت لـ "الاقتصادية" سناء عاشور طبيبة مقيمة بمستشفى الملك سعود المتخصص للأمراض المزمنة والمعدية، ضرورة عزل المخالطين للمتوفى المشتبه في إصابته بإيبولا، مبينة أننا أمام فيروس خطير لا يمكن الاستهانة به. وأوضحت أنه من غير المنطقي انتظار نتائج تحاليل قد تستغرق أكثر من أسبوع ليتم اتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث لا بد من عزلهم فترة حضانة المرض، مشيرة إلى أن الفيروس لا ينتقل في فترة الحضانة بل يبدأ بالانتقال عند ظهور الأعراض الذي يختلف من شخص لآخر، فهناك فئة من الناس لا تظهر عليهم الأعراض الأولية كارتفاع درجة الحرارة والوهن، لذلك ل ابد من عزلهم للتأكد من عدم إصابتهم بالفيروس. وأضافت: "هناك ثلاث مراحل للأعراض يتصدرها ارتفاع درجة الحرارة ووهن العضلات وألم بالحلق، ثم المرحلة الأخرى إسهال وتقيؤ، ويتبعها نزيف سواء خارجي أو داخلي، ومن ثم تتعرض الأعضاء الداخلية للتلف". وقالت: "الأعراض الأولى ليس من الضروري أن تظهر على كل شخص، حيث تختلف من شخص لآخر ومن مناعة شخص لآخر، مبينة ضرورة أن تتم أخذ عينات وفحصها في المختبرات العالمية". وأوضحت أن "إيبولا" من الفيروسات النزفية، فهناك تشابه كبير في الأعراض بينه وبين حمى الضنك وحمى الوادي المتصدع، فجميع الأعراض الأولية متشابهة، ويصعب تشخيصها بشكل سريع، فمن باب أولى أن يتم عزل المخالطين للمتوفى أخيرا إلى أن تتجاوز فترة الحضانة وعدم ظهور الأعراض، لافتة إلى أن عزل مجموعة قليلة أفضل من توسيع دائرة الإصابة، مستدلة بالإجراءات المتبعة في دول العالم المتقدمة، فعلى سبيل المثال في أحد المستشفيات الأمريكية تم إغلاق المستشفى بالكامل ومنع الدخول والخروج منها لمدة ثلاثة أيام، لوجود حالة اشتباه بـ "إيبولا". وأشارت عاشور إلى ضرورة منع القادمين من الدول الإفريقية الثلاث (غينيا وليبريا وسيراليون) من دخول المملكة نهائيا، عبر متابعة جوازاتهم، خاصة أنه لا توجد لدينا خطوط مباشرة مع هذه الدول. المؤشر الاعلامى فؤاد المشيخص

إرسل تعليق أخبار اخرى الرياض توقع اتفاقية مع شركة نووية صينية 36 مليار دولار هدر سنوي في الكهرباء بالسعودية السعودية: مشروعات تنموية جديدة بـ900 مليون ريال مفتي السعودية: مخابرات عالمية صنعت جماعات التطرف الامر بالمعروف السعودية تضبط شاذاً وتحذر من الزواج "العرفي" تسليم راية التوحش من طالبان إلى داعش مفتي السعودية : مدعو الجهاد شاذون مغتصبون أميركا: طريقة إعدام سعودي معتقل في غوانتانامو تثير جدلاً قانونياً "الداخلية" السعودية والتركية تتعقبان خاطف الطفلين رميًا بالرصاص.. مصير ثلاثيني على يد صديقه في سيهات المتزوجون من إندونيسيات يلجأون للسفارة لاستعادة أبنائهم خادم الحرمين يشكر خالد الفيصل على تطوير التعليم السفير علي عسيري يبدأ مرحلة توديع بيروت دعوة إلى تجنيد مخبرين سريين عبر إيقاظ النوازع الدينية الأكثر قراءة بالفيديو : فتاة تكشف عن مؤخرتها فى الشارع بالصور .. ليندسي لوهان في قمة الإثارة ببكيني أسود في اليونان بالفيديو : شاهد ماذا سقط من الفتاه فى الشارع "بانوراما البشاير 2" سافر الى مدينة سان فرانسيسكو من البيت بتقنية البعد الثلاثى بالفيديو : امرأة تغرى زبائن المحل بصدرها العاري "بانوراما البشاير 1 " سافر الى مدينة "رى دى جانيرو" من البيت بتقنية البعد الثلاثى
زيارة الموضوع الاصلي
جريدة البشاير متخصصون إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
09/12/2015 | 5:22 ص

فوز «بن زقر يونيليفر» بجائزة الملك خالد في «التنافسية المسؤولة» صورة من توهج الشركة في مجالها -

فازت شركة بن زقر يونيليفر المحدودة (السعودية) بالمركز الأول لجائزة الملك خالد ، حيث أعلن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس ...

فوز «بن زقر يونيليفر» بجائزة الملك خالد 

في «التنافسية المسؤولة» صورة من توهج الشركة في مجالها -
09/12/2015 | 5:22 ص

: الصحة السعودية : وفاة حالة بفيروس كورونا.. ولا إصابات جديدة

أعلنت وزارة الصحة السعودية وفاة حالة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية دون إصابات جديدة. وقالت في بيان اليوم السبت، إنه لم يتم تسجيل أي إصابات جديدة بالفيروس بينما توفيت حالة في ...

:  الصحة السعودية : وفاة حالة بفيروس كورونا.. ولا إصابات جديدة
09/10/2015 | 2:41 م

: تحالف وقائي ضد فيروس كورونا بقيادة السعودية نوفمبر المقبل

تقود وزارة الصحة السعودية تحالفا علميا للوصول لعلاج مناعي ووقائي ضد فيروس كورونا القاتل، وستعقد السعودية اجتماع علمي خلال شهر نوفمبر المقبل. وعلى هامش اجتماعات اللجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية ...

: تحالف وقائي ضد فيروس كورونا بقيادة السعودية نوفمبر المقبل
22/08/2015 | 11:30 م

السعودية تمنع أضاحى الإبل فى الحج للحد من فيروس كورونا اليوم السابع

كشف وزير الصحة السعودى المهندس خالد الفالح عن اتجاه للاستغناء عن الإبل فى حج هذا العام وعدم استقبالها للذبح كهدى أو أضحية حتى لا تحدث إصابة بفيروس كورونا

السعودية تمنع أضاحى الإبل فى الحج للحد من فيروس كورونا  اليوم السابع
29/07/2015 | 5:44 م

كوريا الجنوبية تعلن السيطرة على فيروس كورونا

أعلن رئيس الحكومة الكورية الجنوبية هوانغ كيواهن، اليوم الثلاثاء انتهاء فيروس كورونا فى بلاده، حسب ما نقلت عنه وكالة الانباء "يونهاب".

كوريا الجنوبية تعلن السيطرة على فيروس كورونا
06/06/2015 | 2:26 ص

«آسيانا للطيران» تعقم طائراتها مع انتشار فيروس «كورونا» الموجز

سول - أ ش أ نشر فى : الخميس 4 يونيو 2015 - 4:22 م | آخر تحديث : الخميس 4 يونيو 2015 - 4:22 م أعلنت شركة «آسيانا» الكورية الجنوبية للطيران، اليوم الخميس، أنها "تعقم كل طائراتها للركاب التي يبلغ

«آسيانا للطيران» تعقم طائراتها مع انتشار فيروس «كورونا»   الموجز


جريدة البشاير متخصصون إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض فيروس كورونا محمد داوود (جدة) أكدت لـ «عكاظ» أستاذ الفيروسات الممرضة والعلوم الجزيئية بكلية العلوم الطبية التطبيقية بجامعة طيبة بالمدينة المنورة الدكتورة إلهام طلعت قطان، أن إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض. وقالت «إن العدوى تنتقل من الشخص المتوف



اشترك ليصلك كل جديد عن فيروس كورونا

خيارات

جريدة البشاير  متخصصون  إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض
المصدر http://elbashayeronline.com/news-400613.html جريدة البشاير | شركاء الحرية والمسئولية |
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي جريدة البشاير متخصصون إيبولا أخطر من كورونا حتى بعد وفاة المريض

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars