قراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة جريدة البناء Al
15/08/2014 | 6:13 ص 0 comments

راسم عبيدات – القدس المحتلة حتى اللحظة الراهنة لا نستطيع الوصول الى خلاصات واستنتاجات نهائية بخصوص ما ستؤول إليه مسارات الحرب العدوانية الهمجية المتواصلة التي يشنّها الاحتلال على أهلنا وشعبنا في قطاع غزة، ولكن هذه الحرب مختلفة عن كلّ الحروب والاعتداءات السابقة التي شنّها الاحتلال على شعبنا ومقاومتنا في قطاع غزة 2008 2009 و 2012 […]
Home » Article » قراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة قراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة آب 15, 2014 آراء وترجمات تكبير الخط + | تصغير الخط -راسم عبيدات – القدس المحتلةحتى اللحظة الراهنة لا نستطيع الوصول الى خلاصات واستنتاجات نهائية بخصوص ما ستؤول إليه مسارات الحرب العدوانية الهمجية المتواصلة التي يشنّها الاحتلال على أهلنا وشعبنا في قطاع غزة، ولكن هذه الحرب مختلفة عن كلّ الحروب والاعتداءات السابقة التي شنّها الاحتلال على شعبنا ومقاومتنا في قطاع غزة 2008 2009 و 2012 ، فالعدو لا يتحكم في إيقاعات هذه الحرب ولا التقرير بشأن بدئها وإنهائها ولا فرض شروطها، بعكس ما كانت عليه الأمور في الاعتداءات والحروب السابقة، الاحتلال يشنّ الحرب ويبادر لها، ويفرض شروط وقفها. صحيح أنّ الاحتلال شنّ عدوانه على قطاع غزة وفي جعبته مجموعة من الأهداف السياسية التي يبغي تحقيقها، والتي تحمل في مضمونها وجوهرها مشروعاً سياسياً يريد فرضه على الشعب الفلسطيني، فهو شنّ العدوان لكسر إرادة المقاومة وتصفية كلّ أذرعها وأجنحتها العسكرية، وكذلك تدمير ترسانتها من الصواريخ وتقنيات تصنيعها وكلّ البنى التحتية الخادمة لها من أنفاق وورش ومصانع وغيرها، وبما يمهّد لفرض حلّ سياسي على المقاومة والشعب الفلسطيني، وفق شروطه وإملاءاته، وبما يجعله متحكماً في مداخل ومخارج غزة، ومراقبة الداخل والخارج منها أفراد وبضائع ، وبما يبقي اليد الطولى له للتقرير بشأن أهل غزة، بحيث يصبح فتح المعابر ورفع الحصار وإدخال البضائع وتصديرها منوطاً بسلوك السلطة القائمة فيها، حصلت على حسن سلوك «إسرائيلي» واميركي والرباعية الدولية، يتمّ إدخال البضائع وفتح المعابر للتصدير والاستيراد، وسلوك لا يتوافق مع المعايير الاميركية و»الاسرائيلية» تغلق المعابر وتفرض العقوبات، كما هو جارٍ مع السلطة في الضفة الغربية، حجز أموال الضرائب والحدّ من حركة السلطة ورجالاتها مصاردة بطاقات VIP وعدم منح العمال تصاريح للعمل في القدس والداخل الفلسطيني أراضي 48 .الحرب متواصلة بالمقاومة العسكرية والسياسية، وهي ليست حرباً فلسطينية «اسرائيلية» فقط، بل هناك الكثير من المحاور العربية والاقليمية والدولية المتصارعة على أرض القطاع، والتي يحدّد لها حسم المعركة مكانتها ودورها في الخرائط والمعادلات والتحالفات العربية والاقليمية والدولية، وهذه المحاور تشتبك عسكرياً وسياسياً لكي تفرض شروطها، ولكن الحسم في ذلك يكون في الميدان وعلى أرض المعركة اولاً، وكذلك ما يتمّ إنجازه في المعركة السياسية، ولذلك يجب على المقاومة ان توظف ما يتمّ إنجازه عسكرياً وفق استراتيجية سياسية تخدم مشروعها ومطالبها في المفاوضات السياسية.الحرب المتواصلة والمستمرة، كشفت عن الكثير من الأمور، فعلى صعيد المقاومة وأسلحتها وقدراتها العسكرية والتقنية واللوجستية والاستخباراتية وبتمايز أدوراها وقدراتها، تبيّن بالملموس أنّ هذا الخيار ليس عبثياً وبلا جدوى، بل ثبت انّ له حيّزاً واسعاً في وجدان ومكنون وضمير وذاكرة ليس الشعب الفلسطيني فقط، بل والجماهير العربية، هذه الجماهير رغم كلّ الخسائر الكبيرة في البشر الشهداء والجرحى وتدمير كلّ مقومات الوجود الفلسطيني والحياة… منازل، مدارس، مستشفيات، أماكن عبادة ومؤسسات دولية وغيرها… إلا انّ ذلك لم يمنع أهل غزة من القول كما قال الشهيد أبو علي اياد «نموت واقفين ولن نركع»، وكذلك باتت الجماهير أكثر قناعة بأنّ منهج وخيار وثقافة المقاومة، هي التي يجب ان تسود، وهي المخرج الوحيد لاستعادة الهيبة والكرامة تمهيداً للحرية والإستقلال، وبأنّ هذه المقاومة طوّرت الكثير من قدراتها العسكرية وأساليبها وتكتيكاتها، وبأنها قادرة على أن تدمي الاحتلال وتلحق به الهزيمة، على رغم الفارق الكبير في الإمكانات العسكرية والتكنولوجية والاستخباراتية، فالمقاومة خلقت توازن الردع وليس توازن القوة مع العدو، وهذا عكس نفسه على الجبهة المقابلة، حيث انّ العدو، وبما يحكم قيادته من سياسة الغطرسة والعنجهية والاستعلاء، والتقدير العالي للذات كقوة عسكرية مدمّرة، جعلته يعتقد أنّ المقاومة سترفع الرايات البيضاء وستأتيه راكعة تستجدي التهدئة، ولكن قصر النظر هذا، وفشله الاستخباراتي، أدخله في سلسلة من التخبّطات والإرباكات والاتهامات المتبادلة على المستويات السياسية والعسكرية والأمنية، وبات هذا واضحاً، في التعديلات والتصريحات المتكرّرة من الأهداف العدوانية للحرب على قطاع غزة، وكذلك إقالة نتنياهو لنائب وزير الجيش داني دنون، وعندما تتوقف الحرب والعدوان، الكثير من الرؤوس العسكرية والسياسية والأمنية ستخسر مواقعها ومكانتها ورؤوسها على مذبح هذه الحرب الفاشلة والخاسرة.صواريخ المقاومة المتطوّرة وعملياتها النوعية، مسّت بهيبة جيش الإحتلال ومعنوياته، والذي بدا في حالة خوف ورعب من المقاومة، الخوف من الأسر والتقدم البري، الرعب حدّ التبوّل والتبرّز على الذات من الأنفاق، وعدم الخروج من العربات المدرّعة والمصفحة خوفاً من الأسر، وهذا دفع بالعديد من جنود الاحتلال إلى إطلاق النار على أرجلهم لكي لا يذهبوا الى جبهة الحرب، وكذلك فصيل كامل من لواء جولاني تمرّد على أوامر الالتحاق بالجبهة والمشاركة في الحرب على غزة، وحال الجبهة الداخلية، لم تكن بأفضل من حال جيش الاحتلال وجنوده، حيث مستوطنو مستعمرات غلاف غزة، حتى لو توقفت الحرب العدوانية، فهم يرفضون العودة إلى مغتصباتهم، وكذلك بدت الجبهة الداخلية للاحتلال محبطة ومربكة وخائفة، وشعر مستوطنوه بأنّ هذه حرب حقيقية وليست نزهة، وكذلك تعطلت وشلت الحياة العامة داخل دولة الكيان، بكلّ ما يعنيه ذلك من خسارة كبيرة لحقت وتلحق بالاقتصاد الصهيوني في العديد من القطاعات، وبالذات السياحة والفندقة والمطاعم، ناهيك عن ان المقاومة، للمرة الأولى في تاريخ الصراع العربي – الصهيوني، طاولت بصواريخها كل المدن الفلسطينية المحتلة عام 1948 بما في ذلك القدس، وكذلك فرضت حظراً على غلافه الجوي، ما شلّ حركة الطيران من وإلى مطار اللد.الحرب على غزة، كشفت عورات النظام الرسمي العربي، حيث وجدنا انّ العديد من دول النظام الرسمي العربي، مشيخات النفط على وجه التحديد، قد اصطفت الى جانب العدو في العدوان، وتبنّت مواقفه في نزع سلاح المقاومة، وجزء منها كان لديه الاستعداد لتغطية تكاليف العدوان على غزة، والبعض الآخر قصر نظر سياساته، ومواقفه المتشنجة من حماس وخلافه معها، على خلفية علاقتها التنظيمية والأيديولوجية مع حركة الإخوان المسلمين، وتدخلها لمصلحتهم في الشأن الداخلي المصري، جعل الديبلوماسية المصرية كمن تطلق النار على رجليها، ولا ترى الأمور إلا من زاوية وضعها الداخلي، واختزال المقاومة والشعب الفلسطيني في حماس، وهذا جعلها محط اتهام بالتواطؤ والوقوف الى جانب العدو في حربه على غزة، وهذه ليست مجرد تهيؤات او إسقاطات لرؤيا او موقف سياسي، بل قادة الكيان الصهيوني، قالوا إن ميزة هذه الحرب، كشفت عن وجود علاقات استراتيجية بين العديد من الدول العربية ودولة العدو واتفاقها في القضاء على المقاومة الفلسطينية، وهذا ما ظهر في تصريحات العديد من قادة «اسرائيل» والدول الأوروبية الغربية، فداني دنون نائب وزير الجيش الصهيوني، قال: «علينا ان نخرج منتصرين من هذه الحرب، لكي لا نخذل الدول العربية التي راهنت علينا، وفرنسا قالت إن ضغوطاً عربية تمارس عليها، لمنع تغير موقفها من تأييد العدوان على غزة.وفي إطار الدعم والمساندة لقوى المقاومة وشعبنا الفلسطيني وأهلنا في قطاع غزة، وجدنا هناك ثبات في الدعم والمساندة بالفعل لا بالقول على كل المستويات من قبل معسكر المقاومة ايران وسورية وحزب الله ، أسلحة ومساعدات وتمويل وحضانة سياسية واعلامية وديبلوماسية، وكذلك كان هناك حراك شعبي ورسمي جارف ومؤيد لشعبنا ومقاومتنا في دول اميركا اللاتينية، والتي دانت العدوان ووصفت العدو بدولة الإرهاب، وسحبت سفرائها من دولته، وألغت اتفاقات معه، وكذلك زيارات رسمية، وهذا الحراك الشعبي على المستوى العالمي كان ملحوظاً، في حين لم يكن بالمستوى المطلوب على المستوى الشعبي العربي، وبما عكس ضعف وهزالة الأحزاب العربية المعارضة إسلامية وقومية ويسارية وتقدمية، فواضح أن أزماتها الداخلية وانعزالها عن الجماهير، جعلتها غير قادرة على التجييش والتجنيد للحركة الجماهيرية بشكل كبير.ولكن رغم كل هذا الدعم الشعبي والجماهيري على المستوى الأوروبي الغربي، والذي دفع بوزيرة في الخارجية البريطانية الى الإستقالة إحتجاجاً على سياسة بلدها تجاه العدوان على غزة، وجدنا أميركا وأوروبا الغربية الإستعمارية، وقفت الى جانب دولة الإحتلال، وتبنت وجهة نظرها، وقالت إن من حقها الدفاع عن نفسها، في مناصرة للجلاد على الضحية، وازدواجية و»تعهير» لكل مبادئ وقوانين ومواثيق القانون الدولي واتفاقيته، وما التغني بقيم ومفاهيم الحرية والعدالة والديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا لذر الرماد في العيون، وتصبح نافذة التطبيق والأخذ بها فقط عندما تخدم مصالحها واهدافها، والأدهى من ذلك أن يقدم رأس الهيئة الدولية، الأمم المتحدة وأمينها العام على تأييد العدوان على قطاع غزة، رغم ان اسرائيل قصفت مدارس ومقرات دولية تأوي سكاناً فلسطينيين هربوا إليها نتيجة القصف الصهيوني، ولأول مرة تكون المناصرة للجلاد على الضحية بهذا السفور والوقاحة، رغم ما إرتكبته اسرائيل من جرائم ومجازر وابادة جماعية وتطهير عرقي.الحرب أظهرت توحد الفصائل الفلسطينية في الميدان، وعكست تمايزاً واضحاً لحركة الجهاد الإسلامي، من حيث الخطاب السياسي الوطني الوحدوي الجامع لقادتها أمينها العام أبو عبد الله رمضان شلح ونائبه زياد النخالة، وكذلك التغطية الإعلامية المهنية والوطنية العامة الموحدة، وأيضاً تميز دورها في الميدان والجانب العسكري، من حيث حجم ونوعية عملياتها العسكرية، الى جانب حركة حماس التي تميّزت كذلك في عمليات الإنزال خلف خطوط العدو، والعمل العسكري، وحركة الجهاد وسرايا القدس، دفعت خيرة قادتها شهداء لمعركة البنيان المرصوص، وهم مسؤول الإعلام الحربي صلاح أو حسنين «أبو احمد» والقائدان شعبان الدحدوح ودانيال منصور.وكذلك هذه الحرب هزت الشجرة الفلسطينية بقوة، وأسقطت عنها الأوراق الصفراء واللغة الصفراء والخطاب الأصفر، وجعل السلطة الفلسطينية، والتي بدت تلهث للحاق بالحركة الجماهيرية والمزاج الوطني، الذي بدا غاضباً وساخطاً على مواقفها وسياساتها، وأصبح يضغط عليها في شكل فاعل، لكي تأخذ مواقف ترتقي الى حجم التحدي والحرب التي تشن على شعبنا الفلسطيني، وعلى رغم ترددها وإرباكها والتي شعرت بأن المقاومة تشق وتحفر مساراً جدياً في النضال والمقاومة، أجبرها على ان تعدل من مواقفها، وتجعل سقف وحدود موقفها ومطالبها، مطالب المقاومة، وبما مهد لوحدة سياسية فلسطينية، تجلت على أثر ذلك في الوفد الفلسطيني الموحد للمفاوضات مع العدو بطريقة غير مباشرة في القاهرة، تلك المفاوضات التي تحاول «إسرائيل» المماطلة فيها والتسويف وعدم التسليم بمطالب المقاومة، والتي يقف في مقدمها رفع الحصار وفتح المعابر وتوسيع منطقة الصيد البحري لمسافة 12 ميل بحري، وإلغاء المنطقة العازلة، وإعادة بناء المطار، وانشاء ميناء بحري، وإطلاق سراح الأسرى الذين جرى اعتقالهم في الحملة الأخيرة، ومن ضمنهم الأسرى المحررون المختطفون، أسرى صفقة الوفاء للأحرار «شاليط»، الذين أعيد اعتقالهم، وسراح أسرى الدفعة الرابعة، الذين رفضت «اسرائيل» إطلاق سراحهم، وفتح ممرّ بري آمن يربط الضفة بالقطاع.وعلى خلفية رفض «إسرائيل» الجوهري من هذه المطالب، المطار والميناء والممر الآمن وإطلاق سراح الأسرى المحررين المختطفين وإصرارها على نزع سلاح المقاومة، رفضت فصائل المقاومة، تمديد الهدنة التي رعتها مصر لمدة ثلاثة أيام، حيث تساقطت الصواريخ على المغتصبات الصهيونية، مجرّد إنتهاء الهدنة، ومن ثم عادت الأمور الى التهدئة من جديد حيث توافقت الفصائل الفلسطينية على تهدئة جديدة لمدة ثلاثة أيام، متمسكة بتنفيذ مطالبها، وما رشح من اخبار بأنه في إطار المفاوضات غير المباشرة التي ترعاها مصر بين الفلسطينيين و»الإسرائيليين» للتوصل إلى هدنة دائمة بين الطرفين في قطاع غزة توصلت إلى اتفاق حول معظم النقاط التي كانت تحتاج إلى حل.وقالت الحكومة المصرية في بيان «أمكن التوصل في هذا الإطار إلى اتفاق حول الغالبية العظمى من الموضوعات ذات الاهتمام للشعب الفلسطيني وظلت نقاط محدودة للغاية من دون حسم، الأمر الذي كان يفرض قبول تجديد وقف إطلاق النار كي تتسنى مواصلة المفاوضات للتوصل إلى توافق حولها».واضح أن السيناريو المرجح، هو موافقة «اسرائيل» على غالبية المطالب الفلسطينية، «فإسرائيل» في هذه الحرب هي من استجدت التهدئة اكثر من مرة، على لسان وزير الخارجية الأميركي جون كيري، والمقاومة لم تستجب، وهذا يجعلنا متيقنين بأن توحد المقاومة وصلابتها وقدرتها على توجيه ضربات مؤلمة للعدو، وتهديد جبهته الداخلية وشل حركة اقتصاده وطيرانه، وكذلك الخسائر الكبيرة في قواته العسكرية، ما يجعلنا نرجح هذا الخيار، مع احتمال بقاء الباب مفتوحاً على كلّ الخيارات، بما فيها التصعيد الشامل، والذي قد يقود الى مواجهة أبعد من غزة.
كتاب بناء 2014-08-15 قراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة Reviewed by on آب 15. راسم عبيدات - القدس المحتلة حتى اللحظة الراهنة لا نستطيع الوصول الى خلاصات واستنتاجات نهائية بخصوص ما ستؤول إليه مسارات الحرب العدوانية الهمجية المتواصلة التي ي راسم عبيدات - القدس المحتلة حتى اللحظة الراهنة لا نستطيع الوصول الى خلاصات واستنتاجات نهائية بخصوص ما ستؤول إليه مسارات الحرب العدوانية الهمجية المتواصلة التي ي Rating:Tags : كتاب بناء
Facebook Twitter Google+ Reddit Linkedin Email مقالات مشابهة » الولايات المتحدة والعراق » في مقابر الكلام… الانتحار اللغوي يبدأ من مطار دمشق » السيناريو العراقي لن يمرّ في اليمن » الربيع الأميركي والحروب الجديدةزيارة الموضوع الاصليقراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة جريدة البناء Al
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟ أخبار الجزيرة نت
بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع أشبه بجبال من الركام تحكي قصة دمار غير مسبوق، وتفرض إزالته تحديا صعبا على الغزيين.

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة مصراوى
أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة | مصراوى

قبل وبعد.. صورة صادمة لقرية سويت بالأرض في شمال غزة سكاي نيوز عربية
سوّت القوات الإسرائيلية قرية في شمال غزة بالأرض في الأيام التي أعقبت انهيار وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

بلينكن يتحدث عن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة سكاي نيوز عربية
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم هي من خلال اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.
إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات
مع استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، خيّم تفاؤل حذر على الأوساط على ما يبدو.أجواء إيجابية وتقدمفقد أفادت
مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي
طالب مدير منظمة الصحة العالمية بإنهاء "الهجمات على المستشفيات" في غزة، وقال تيدروس أدهانوم إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى "أرض معركة" وإن النظام الصحي يقبع تحت "تهديد شديد".

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع أخبار الجزيرة نت
في اليوم الـ452 للعدوان على غزة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن حركة حماس نجحت أخيرا في استعادة معظم قدراتها بالسيطرة المدنية على مناطق بوسط قطاع غزة.

قراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة جريدة البناء Al اخبار غزة راسم عبيدات – القدس المحتلة حتى اللحظة الراهنة لا نستطيع الوصول الى خلاصات واستنتاجات نهائية بخصوص ما ستؤول إليه مسارات الحرب العدوانية الهمجية المتواصلة التي يشنّها الاحتلال على أهلنا وشعبنا في قطاع غزة، ولكن هذه الحرب مختلفة عن كلّ الحروب والاعتداءات ال
التعليقات علي قراءة غير مكتملة في الحرب العدوانية على قطاع غزة جريدة البناء Al