الموضوعات تأتيك من 15940 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: شئون دولية > اخبار غزة

العربي الجديد - عادل سليمان - غزة ومستقبل الجيوش العربية

16/08/2014 | 5:54 ص 0 comments

قدمت المقاومة الفلسطينية درساً عملياً من دروس الحرب اللاتناسقية...

الرئيسية سياسة اقتصاد ثقافة مجتمع رياضة منوعات ميديا مقالات تحقيقات    quotرابعةquot... جريمة الثورة المضادة "رابعة"... جريمة الثورة المضادة

حكمت مجزرتَا رابعة والنهضة، مصير عام مصري كامل، كونهما جسّدتا انتقال الثورة المضادة من مرحلة الإقصاء السياسي، إلى حقبة الإلغاء الدموي والتصفية الجسدية.

 الرئيسية سياسة اقتصاد ثقافة مجتمع رياضة منوعات ميديا مقالات تحقيقات ملفات خاصة  السبت 16/08/2014 م (آخر تحديث) الساعة 05:16 بتوقيت القدس 02:16 (غرينتش) الصفحة الرئيسية : مقالات : آراء : ... آراء زوايا قضايا فضاء مفتوح العربي_الجديد عادل سليمان : غزة ومستقبل الجيوش العربية http://www.alaraby.co.uk/opinion/31c3b516-bf0f-4d06-9274-f94a6c44a3b6 رجال المقاومة في كمين ليلي على أطراف رفح (أكتوبر/2007/أ.ف.ب) غزة ومستقبل الجيوش العربية غزة ومستقبل الجيوش العربية عادل سليمان 16 أغسطس 2014 عادل سليمان عادل سليمان

كاتب وباحث أكاديمي مصري في الشؤون الاستراتيچية والنظم العسكرية. لواء ركن متقاعد، رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية - العسكرية.

اقرأ أيضاً: 2014-8-9 nbsp 9 أغسطس 2014 | داعش ودولتها الإسلامية.. لماذا الآن؟ 2014-8-2 nbsp 2 أغسطس 2014 | عبد الناصر والسادات مجرما حرب إذن! 2014-7-24 nbsp 24 يوليو 2014 | غزة أيضاً وأيضاً ... 2014-7-17 nbsp 17 يوليو 2014 | غزة وجريمة العصر أهم الأخبار 2014-8-16 بغداد ــ عثمان المختار الولايات المتحدة توسّع نطاق ضرباتها الجوية شمال العراق الولايات المتحدة توسّع نطاق ضرباتها الجوية شمال العراق 2014-8-15 إسطنبول ــ عبسي سميسم quotداعشquot ودير الزور: العشائر بوابة التمدُّد "داعش" ودير الزور: العشائر بوابة التمدُّد 2014-8-15 رام الله _ العربي الجديد الضفة تواصل تظاهراتها: عشرات الإصابات في المواجهات مع الاحتلال الضفة تواصل تظاهراتها: عشرات الإصابات في المواجهات مع الاحتلال اختيارات القرّاء مشاهدة تعليقاً إرسالاً

سؤال يطرح نفسه بقوة، بعد إنجازات المقاومة الفلسطينية في تصديها للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث دفعت إسرائيل إلى المعركة، بكل آلتها العسكرية فائقة القوة والتطور التكنولوجي، وهي جزء من الثورة في الشؤون العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية. وبالإضافة إلى القوات العاملة، استدعت إسرائيل نحو 82 ألف جندي من الاحتياط، ووضعتهم تحت السلاح، جيش تقليدي حديث على درجة عالية من الكفاءة وحسن التدريب، وقادة محترفون، وأهداف محددة وواضحة، وساحة قتال سبق دراستها والتعامل معها أكثر من مرة. بالطبع، لا أقصد مديح العدو الإسرائيلي بأي حال! ولكن فقط توصيف الحالة التي كان عليها، عندما أعلن عن بدء عدوانه على قطاع غزة في الثامن من أغسطس/آب 2014، بعد أن مهد له بعدة ضربات متفرقة، بهدف اختبار موقف المقاومة الفلسطينية، وبتعبير أبسط، جس نبضها، ولكنه لم يتلقَّ رداً، فمضى في تنفيذ خطته بثقة وغرور متناهيين، يدعمه رأي عام داخلي تم تعبئته جيداً، بل والأكثر من ذلك، وللأسف الشديد، كان هناك حشد عربي رسمي يندد بالمقاومة الفلسطينية، بل ويتهمها بالإرهاب وبالنزق.

كل هذه العوامل دفعت بعضهم إلى مطالبة المقاومة بالاستسلام والرضوخ لإملاءات العدو، حتى قبل أن يبدأ عدوانه! وكان مثيراً أن المقاومة لم ترضخ؟ انطلقت الآلة العسكرية الجبارة للعدو، بكل طاقاتها، تصب حممها من صواريخ وقنابل دقيقة التوجيه، ذات قدرة تدميرية عالية، إلى قنابل عنقودية وقنابل حديثة متعددة الأغراض، للتدمير المباشر وللحرب الكيماوية. وبالمناسبة، كل ما ينتج عنه غازات أو أبخرة أو دخان أيا كان، يندرج تحت أنواع الأسلحة الكيماوية، وجاءت النتائج سريعة، حيث تمكن العدو من قتل البشر، أطفالاً ونساءً ومسنٍين من المدنيين، وحرق الشجر، وتدمير الحجر، وذلك كله من الجو ومن البحر. وقد أعلن العدو أنه سيبدأ عملياته البرية الكاسحة والحاسمة، وسيدفع إلى معركته بوحدات النخبة من أفضل جنوده، تدريباً وإعداداً وكفاءةً، لاجتياح قطاع غزة، وإخضاع، بل تركيع المقاومة، بعد ضرباته الجوية البحرية التي مهدت لعملياته البرية. ومن جديد، تعالت الأصوات المرتعشة تحذر المقاومة، وتتوعدها بالثبور وعظائم الأمور إن أضاعت فرصتها الأخيرة في الاستسلام. ومرة أخرى، تعاند المقاومة، وترفض الرضوخ، وترفض الركوع. ويبدأ العدو الإسرائيلي في حملته البرية، أيضاً، بكل ما يمتلك من أدوات وقدرات للقتل والتدمير. ومرة أخرى، جاءت النتائج نفسها، قتل البشر وحرق الشجر وتدمير الحجر. ولكن، لا المقاومة استسلمت وركعت، ولا الشعب الفلسطيني في قطاع غزة فزع وفرّ في البرية، مستنجداً بالبشرية، لتوفير مناطق اللجوء، وإنقاذه من مقاومته، كما تصور بعض ذوي النفوس والإرادات المريضة والمتهافتة. ولكن، جاء المشهد مفاجئاً للجميع. العدو الإسرائيلي يسعى، ويطلب، بل ويتحايل على الراعي الأميركي، ومن يعتقد أنهم أصدقاء له من العرب، لكي يتم إيقاف القتال تحت أي مسمى، هدنة أو تهدئة أو أي تعريف آخر.

"أعدت المقاومة الفلسطينية نفسها لخوض الحرب الجديدة التي أصبحت عنوان حروب القرن الحادي والعشرين، وهي الحرب اللاتناسقية، وأدارتها بكفاءة واقتدار"

أما المقاومة الفلسطينية، ومن دون تفاصيل كثيرة قد تؤثر عليها، فإنها فاجأت العالم، قبل أن تفاجئ العدو بأنها، ولأول مرة، كانت قد أعدت نفسها لخوض الحرب الجديدة التي أصبحت عنوان حروب القرن الحادي والعشرين، وهي الحرب اللاتناسقية، وأدارتها بكفاءة واقتدار. وهذه الحرب، باختصار، فن حرمان العدو من استخدام قدراته العسكرية الضخمة في تحقيق أهدافه. وهنا يظهر ما نطلق عليه عجز القوة، فمنذ بداية العدوان، ولأن المقاومة لم يكن في مقدورها مواجهة قدرات العدو الجوية والبحرية، والتصدي لها، اتجهت إلى ضرب عمقه الاستراتيجي والحدود، وهز منظومة الأمن والحماية التي يعيش عليها المجتمع الإسرائيلي كله، إلى درجة إجباره على إغلاق مجاله الجوي، وتوقف الحياة شبه التام، ثم جاء الدور على قوات النخبة البرية التي واجهت عمليات القتال الخفيفة والسريعة، ذات الطابع الفدائي، لتسقط الخسائر بين قتلى وجرحى وأسرى، من صفوة العسكريين الذين يطلق العدو عليهم جيش الدفاع.

ومن دون تفاصيل ليس هذا وقتها، قدمت المقاومة الفلسطينية درساً عملياً رائعاً من دروس الحرب اللاتناسقية الحديثة. أما بشأن عنوان المقال عن مستقبل الجيوش العربية التقليدية، خصوصاً في ظل طبيعة التهديدات والعدائيات المحتملة، فلا شك أن العدو الإسرائيلي كان يفضل مواجهة أيٍ من تلك الجيوش، لأن المعيار سيكون مرتبطاً بمدى تطور تلك الجيوش، والتحاقها بالثورة في الشؤون العسكرية التقليدية، وهي، بالقطع، لم تلحق بها.

ويبقى السؤال معلقاً، يحتاج إلى بحث ودراسة حقيقية وجادة، لأنه يتعلق بمصير هذه الأمة مجتمعة، ولمستقبل كل دولة على حدة في الوقت نفسه. ولا نملك سوى تقديم تحية تقدير للمقاومة الفلسطينية، ليس فقط على شجاعتها وبسالتها، ولكن أيضاً على كسرها حاجز التطور والانطلاق نحو مفاهيم وآليات عصر جديد بثقة واقتدار.

دلالات: الحروب التقليدية الجيوش النظامية الحرب اللاتناسقية المقاومة الفلسطينية اقرأ أيضاً 2014-8-15 العبادي ـ المالكي.. ما الحظوظ الحقيقيّة للتغيير؟

العبادي ـ المالكي.. ما الحظوظ الحقيقيّة للتغيير؟

2014-8-15 جريمة رابعة ونظام الانقلاب في مصر

جريمة رابعة ونظام الانقلاب في مصر

2014-8-15 إسرائيل تتذمر من مبالغة السيسي في خنق غزة

إسرائيل تتذمر من مبالغة السيسي في خنق غزة

2014-8-15 ماذا تركت quotرابعةquot لنا وفينا؟

ماذا تركت "رابعة" لنا وفينا؟

2014-8-15 غزة في عيون سحرة فرعون

غزة في عيون سحرة فرعون

2014-8-14 quotالدرونزquot ضيفاً على دولة الخلافة

"الدرونز" ضيفاً على دولة الخلافة

شكراً لك ، إغلاق التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني التعليقات () المزيد الإسم* البريد الالكتروني التعليق* تبقى لديك 500 حرف Visual verification أدخل الرموز* الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية إرسالك التعليق تعني موافقتك على اتفاقية استخدام الموقع أرسل مقالات آراء زوايا قضايا فضاء مفتوح رجال المقاومة في كمين ليلي على أطراف رفح (أكتوبر/2007/أ.ف.ب) غزة ومستقبل الجيوش العربية غزة ومستقبل الجيوش العربية عادل سليمان العربي_الجديد عادل سليمان : غزة ومستقبل الجيوش العربية http://www.alaraby.co.uk/opinion/31c3b516-bf0f-4d06-9274-f94a6c44a3b6 16 أغسطس 2014

سؤال يطرح نفسه بقوة، بعد إنجازات المقاومة الفلسطينية في تصديها للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث دفعت إسرائيل إلى المعركة، بكل آلتها العسكرية فائقة القوة والتطور التكنولوجي، وهي جزء من الثورة في الشؤون العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية. وبالإضافة إلى القوات العاملة، استدعت إسرائيل نحو 82 ألف جندي من الاحتياط، ووضعتهم تحت السلاح، جيش تقليدي حديث على درجة عالية من الكفاءة وحسن التدريب، وقادة محترفون، وأهداف محددة وواضحة، وساحة قتال سبق دراستها والتعامل معها أكثر من مرة. بالطبع، لا أقصد مديح العدو الإسرائيلي بأي حال! ولكن فقط توصيف الحالة التي كان عليها، عندما أعلن عن بدء عدوانه على قطاع غزة في الثامن من أغسطس/آب 2014، بعد أن مهد له بعدة ضربات متفرقة، بهدف اختبار موقف المقاومة الفلسطينية، وبتعبير أبسط، جس نبضها، ولكنه لم يتلقَّ رداً، فمضى في تنفيذ خطته بثقة وغرور متناهيين، يدعمه رأي عام داخلي تم تعبئته جيداً، بل والأكثر من ذلك، وللأسف الشديد، كان هناك حشد عربي رسمي يندد بالمقاومة الفلسطينية، بل ويتهمها بالإرهاب وبالنزق.

كل هذه العوامل دفعت بعضهم إلى مطالبة المقاومة بالاستسلام والرضوخ لإملاءات العدو، حتى قبل أن يبدأ عدوانه! وكان مثيراً أن المقاومة لم ترضخ؟ انطلقت الآلة العسكرية الجبارة للعدو، بكل طاقاتها، تصب حممها من صواريخ وقنابل دقيقة التوجيه، ذات قدرة تدميرية عالية، إلى قنابل عنقودية وقنابل حديثة متعددة الأغراض، للتدمير المباشر وللحرب الكيماوية. وبالمناسبة، كل ما ينتج عنه غازات أو أبخرة أو دخان أيا كان، يندرج تحت أنواع الأسلحة الكيماوية، وجاءت النتائج سريعة، حيث تمكن العدو من قتل البشر، أطفالاً ونساءً ومسنٍين من المدنيين، وحرق الشجر، وتدمير الحجر، وذلك كله من الجو ومن البحر. وقد أعلن العدو أنه سيبدأ عملياته البرية الكاسحة والحاسمة، وسيدفع إلى معركته بوحدات النخبة من أفضل جنوده، تدريباً وإعداداً وكفاءةً، لاجتياح قطاع غزة، وإخضاع، بل تركيع المقاومة، بعد ضرباته الجوية البحرية التي مهدت لعملياته البرية. ومن جديد، تعالت الأصوات المرتعشة تحذر المقاومة، وتتوعدها بالثبور وعظائم الأمور إن أضاعت فرصتها الأخيرة في الاستسلام. ومرة أخرى، تعاند المقاومة، وترفض الرضوخ، وترفض الركوع. ويبدأ العدو الإسرائيلي في حملته البرية، أيضاً، بكل ما يمتلك من أدوات وقدرات للقتل والتدمير. ومرة أخرى، جاءت النتائج نفسها، قتل البشر وحرق الشجر وتدمير الحجر. ولكن، لا المقاومة استسلمت وركعت، ولا الشعب الفلسطيني في قطاع غزة فزع وفرّ في البرية، مستنجداً بالبشرية، لتوفير مناطق اللجوء، وإنقاذه من مقاومته، كما تصور بعض ذوي النفوس والإرادات المريضة والمتهافتة. ولكن، جاء المشهد مفاجئاً للجميع. العدو الإسرائيلي يسعى، ويطلب، بل ويتحايل على الراعي الأميركي، ومن يعتقد أنهم أصدقاء له من العرب، لكي يتم إيقاف القتال تحت أي مسمى، هدنة أو تهدئة أو أي تعريف آخر.

"أعدت المقاومة الفلسطينية نفسها لخوض الحرب الجديدة التي أصبحت عنوان حروب القرن الحادي والعشرين، وهي الحرب اللاتناسقية، وأدارتها بكفاءة واقتدار"

أما المقاومة الفلسطينية، ومن دون تفاصيل كثيرة قد تؤثر عليها، فإنها فاجأت العالم، قبل أن تفاجئ العدو بأنها، ولأول مرة، كانت قد أعدت نفسها لخوض الحرب الجديدة التي أصبحت عنوان حروب القرن الحادي والعشرين، وهي الحرب اللاتناسقية، وأدارتها بكفاءة واقتدار. وهذه الحرب، باختصار، فن حرمان العدو من استخدام قدراته العسكرية الضخمة في تحقيق أهدافه. وهنا يظهر ما نطلق عليه عجز القوة، فمنذ بداية العدوان، ولأن المقاومة لم يكن في مقدورها مواجهة قدرات العدو الجوية والبحرية، والتصدي لها، اتجهت إلى ضرب عمقه الاستراتيجي والحدود، وهز منظومة الأمن والحماية التي يعيش عليها المجتمع الإسرائيلي كله، إلى درجة إجباره على إغلاق مجاله الجوي، وتوقف الحياة شبه التام، ثم جاء الدور على قوات النخبة البرية التي واجهت عمليات القتال الخفيفة والسريعة، ذات الطابع الفدائي، لتسقط الخسائر بين قتلى وجرحى وأسرى، من صفوة العسكريين الذين يطلق العدو عليهم جيش الدفاع.

ومن دون تفاصيل ليس هذا وقتها، قدمت المقاومة الفلسطينية درساً عملياً رائعاً من دروس الحرب اللاتناسقية الحديثة. أما بشأن عنوان المقال عن مستقبل الجيوش العربية التقليدية، خصوصاً في ظل طبيعة التهديدات والعدائيات المحتملة، فلا شك أن العدو الإسرائيلي كان يفضل مواجهة أيٍ من تلك الجيوش، لأن المعيار سيكون مرتبطاً بمدى تطور تلك الجيوش، والتحاقها بالثورة في الشؤون العسكرية التقليدية، وهي، بالقطع، لم تلحق بها.

ويبقى السؤال معلقاً، يحتاج إلى بحث ودراسة حقيقية وجادة، لأنه يتعلق بمصير هذه الأمة مجتمعة، ولمستقبل كل دولة على حدة في الوقت نفسه. ولا نملك سوى تقديم تحية تقدير للمقاومة الفلسطينية، ليس فقط على شجاعتها وبسالتها، ولكن أيضاً على كسرها حاجز التطور والانطلاق نحو مفاهيم وآليات عصر جديد بثقة واقتدار.

اقرأ أيضاً العبادي ـ المالكي.. ما الحظوظ الحقيقيّة للتغيير؟ العبادي ـ المالكي.. ما الحظوظ الحقيقيّة للتغيير؟ جريمة رابعة ونظام الانقلاب في مصر جريمة رابعة ونظام الانقلاب في مصر إسرائيل تتذمر من مبالغة السيسي في خنق غزة إسرائيل تتذمر من مبالغة السيسي في خنق غزة من نحن من نحن مركز الوسائط المتعددة خريطة الموقع وظائف شاغرة اتصل بنا مركز المساعدة تواصلوا معنا فيسبوك يوتيوب تويتر جوجل بلس RSS تابعنا تطبيقاتنا روابط اخرى النشرة الدورية أسئلة متكررة الارشيف العاب الرئيسية | سياسة | اقتصاد | ثقافة | مجتمع | رياضة | منوعات | ميديا | مقالات | تحقيقات | ملفات خاصة جميع حقوق النشر محفوظة 2014 | اتفاقية استخدام الموقع أعلى الصفحة من نحن وظائف جميع حقوق النشر محفوظة 2014 | اتفاقية استخدام الموقع النسخة الكاملة للموقع
زيارة الموضوع الاصلي
العربي الجديد - عادل سليمان - غزة ومستقبل الجيوش العربية
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
اليوم 7:45 ص

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟ أخبار الجزيرة نت

بين أنقاض ما كان يوما مدينة نابضة بالحياة، تبرز معضلة جديدة تضاف إلى معاناة سكان قطاع غزة، حيث بات القطاع أشبه بجبال من الركام تحكي قصة دمار غير مسبوق، وتفرض إزالته تحديا صعبا على الغزيين.

كم عدد السنوات اللازمة لإزالة ركام الحرب من غزة؟   أخبار   الجزيرة نت
اليوم 7:45 ص

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة | مصراوى

أمريكا تعتقل طالب فلسطيني شارك في احتجاجات ضد الحرب على غزة   مصراوى
اليوم 7:45 ص

قبل وبعد.. صورة صادمة لقرية سويت بالأرض في شمال غزة سكاي نيوز عربية

سوّت القوات الإسرائيلية قرية في شمال غزة بالأرض في الأيام التي أعقبت انهيار وقف إطلاق النار الهش الذي دخل حيز التنفيذ في وقت سابق من هذا العام.

قبل وبعد..  صورة صادمة  لقرية سويت بالأرض في شمال غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

بلينكن يتحدث عن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة سكاي نيوز عربية

قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أن أسرع طريقة لإنهاء الحرب في غزة بشكل دائم هي من خلال اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.

بلينكن يتحدث عن  أسرع طريقة  لإنهاء الحرب في غزة   سكاي نيوز عربية
05/01/2025 | 3:25 ص

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات

مع استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة بين إسرائيل وحركة حماس في قطر، خيّم تفاؤل حذر على الأوساط على ما يبدو.أجواء إيجابية وتقدمفقد أفادت

إيجابية وتقدم بمفاوضات غزة.. وتوقعات بإنجاز كافة الملفات
31/12/2024 | 7:35 ص

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي

طالب مدير منظمة الصحة العالمية بإنهاء "الهجمات على المستشفيات" في غزة، وقال تيدروس أدهانوم إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى "أرض معركة" وإن النظام الصحي يقبع تحت "تهديد شديد".

مستشفى كمال عدوان: المستشفيات في غزة  أرض معركة ، ونازحون يتساءلون: أين نذهب؟ - BBC News عربي
31/12/2024 | 7:35 ص

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع أخبار الجزيرة نت

في اليوم الـ452 للعدوان على غزة، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن حركة حماس نجحت أخيرا في استعادة معظم قدراتها بالسيطرة المدنية على مناطق بوسط قطاع غزة.

الحرب على غزة مباشر.. الاحتلال يتكبد مزيدا من الخسائر والمقاومة تطلق صواريخ من القطاع   أخبار   الجزيرة نت


العربي الجديد - عادل سليمان - غزة ومستقبل الجيوش العربية اخبار غزة قدمت المقاومة الفلسطينية درساً عملياً من دروس الحرب اللاتناسقية...



اشترك ليصلك كل جديد عن اخبار غزة

خيارات

المصدر http://www.alaraby.co.uk/Home/getpage/cba4e9c4-93b6-41ce-acd9-46dfec8074c5/31c3b516-bf0f-4d06-9274-f94a6c44a3b6 العربي الجديد - الصفحة الرئيسية
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي العربي الجديد - عادل سليمان - غزة ومستقبل الجيوش العربية

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars