الموضوعات تأتيك من 15525 مصدر

اخبار عاجلة

Tweet

انت تشاهد: مشاهير > ليليان داوود

هيكل وخالد أبوالنجا وليليان داوود والميرغني في محاكم التفتيش (تقرير) الموجز

31/07/2015 | 9:02 م 0 comments
هيكل وخالد أبوالنجا وليليان داوود والميرغني في محاكم التفتيش (تقرير)   الموجز

في أوروبا المسيحية وفي بداية القرن الثالث عشر، نشأت «محاكم التفتيش»، التي كان يُساق إليها المواطنون المتهمون بـ«الهرطقة»، ومن خلالها جرى محاربة بعض الفلاسفة أمثال فولتير وسبينوزا وديكارت، وتعرّض البعض

في أوروبا المسيحية وفي بداية القرن الثالث عشر، نشأت «محاكم التفتيش»، التي كان يُساق إليها المواطنون المتهمون بـ«الهرطقة»، ومن خلالها جرى محاربة بعض الفلاسفة أمثال فولتير وسبينوزا وديكارت، وتعرّض البعض إلى التعذيب الجسدي، إلى أن انتهت في أواخر القرن الثامن عشر.

في مصر، عادت حالة شبيهة لـ«محاكم التفتيش» مرة أخرى في الآونة الأخيرة، لكن دون آلات التعذيب التي كان يستخدمها الرهبان في تعذيب «المهرطقين»، بل عن طريق إعلاميين وسياسيين مؤيدين للسلطة الحالية، يهاجمون كل من يبدي رأيًا مخالفًا، ويوزعون صكوك الوطنية وينزعونها عمن يشاءون، ويصل الأمر أحيانًا إلى السب والقذف وانتهاك الحياة الشخصية.

ومن بين الشخصيات التي تُعارض النظام الحالي، وخضعت لـ«محاكم تفتيش» في الفترة الأخيرة، الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، والفنان خالد أبوالنجا، والإعلامية ليليان داود، ولاعب وادي دجلة، أحمد الميرغني.

خالد أبوالنجا في مواجهة مؤيدي السيسي

الفنان خالد أبوالنجا، أحد معارضي الرئيس عبدالفتاح السيسي، واجه «حملة قمع» من قبل مؤيدي النظام الحالي، وذلك بسبب آرائه المناهضة للرئيس، إذ أعرب في نوفمبر 2014، عن استيائه تجاه تأجيل المهرجانات الفنية في مصر، بحجة الوضع الأمني، معتبرًا أن «هذه الحجة غير منطقية».

[embedded content]

ووجّه حديثه لـ«السيسي»، قائلًا: «لو أردت أن تثبت أن الوضع الأمني في مصر مستقر، يجب أن تسمح بإقامة المهرجانات في موعدها، التفكير الأمني، هو أخطر ما نواجه، وعندما لا تستطيع إدارة البلد، عليك التنحي، نحن عملنا ثورة لنعيش باستقرار، لو أنت لست قادرًا أن تقوم بعملك، إرحل».

وفي يناير الماضي، طالب «أبوالنجا»، الرئيس السيسي بالتنحي، قائلًا في تغريدة كتبها على «تويتر»، بالتزامن مع هجمات إرهابية ضد الجيش في سيناء: «لا أرى نهاية النفق المظلم من إرهاب أسود من ناحية وحلول أمنية فقط من ناحية، ده غير إعلام الأمنجية، على السيسي إن اراد حقن الدماء التنحّي فورًا».

تعرّض «أبوالنجا»، لهجوم حاد من قبل إعلاميين مؤيدين للرئيس السيسي، إذ قال مظهر شاهين، إمام وخطيب مسجد عمر مكرم: «من هو خالد أبوالنجا وماذا يعمل في مصر؟، نقول لك يا أبوالنجا ارحل من مصر لا نريدك، توجَّه إلى العراق أو سوريا»، وذلك في مداخلة هاتفية ببرنامج «على مسؤوليتي» على قناة «صدى البلد»، فيما تقدم سمير صبري، المحامى بالنقض، ببلاغ للنائب العام ضد «أبوالنجا»، يتهمه فيه بـ«الخيانة العظمى، والتحريض على النظام، وتكدير الأمن الوطني».

وسخر منه الإعلامي أحمد موسى، قائلًا: «أدي نوعيات البشر اللي عايشين معانا، شوفلك حاجة غير دي اتكلم فيها، مالكش دعوة بالسياسة».

[embedded content]

«خريف غضب على هيكل»

«أدعو السيسي إلى الثورة على نظامه، فهناك محاولات للكثير من رجال مبارك من أجل العودة إلى الحياة السياسية لدرجة تستدعي الشك»، نصيحة قدمها الكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل، إلى الرئيس السيسي، في حواره ببرنامج «مصر أين؟ ومصر إلى أين؟»، على قناة «سي بي سي»، ديسمبر 2014، سرعان ما جعلت «الأستاذ» في مرمى نيران مؤيدي «مبارك»، وعدد من الإعلاميين والكُتاب، وبدلًا من تفنيد آرائه، زعموا أنه «يرغب في تقديم نفسه للسيسي ونظامه».

[embedded content]

واعتبر هيكل أن هناك ضرورة لـ«محاكمة سياسية لمبارك ونظامه، وأن تصريح السيسي حول عدم العودة إلى الوراء غير كافٍ، وأنه على الرئيس دعم ذلك بالأدلة والقيام بثوره حتى على نظامه».

فريد الديب، محامي الرئيس الأسبق حسني مبارك، قال إن «هيكل، وأعوانه عملوا على ترويج شائعات الهدف منها إسقاط النظام والدولة المصرية»، مضيفًا أن «هيكل تراجع أمام القضاء عن تصريحاته حول ثروة مبارك، وهو شر مستطيل ومضلل، ويتهيأ للعالم كله أنه أكبر قامة، والغريب أنه عنده قدرة الكذب».

ووجّه «الديب» حديثه إلى هيكل في اتصال هاتفي مع قناة «صدى البلد»، قائلًا: «كل الحكاية إنك بتنفس عن حقدك على مبارك، وأعلم أن الرئيس السيسي لم يستقبلك أبدا بعد رئاسته للجمهورية، وأنصحك تروح تقعد في بيتكم وتنقطنا بسكاتك»، على حد تعبيره.

[embedded content]

بدوره، اعتبر الكاتب الصحفي عادل حمودة، صاحب كتاب «خريف هيكل»، أن «هيكل يحب التقرب إلى الرؤساء»، وقال خلال برنامجه «آخر النهار» على قناة «النهار»: «علاقة هيكل بالسيسي لا تتجاوز أكثر من مكالمة تليفون يمكن أن يجريها للاطمئنان عليه فقط، ويريد أن يكون قريبًا من الحاكم في مصر كما تعود على ذلك من قبل».

«ليليان لازم ترحل»

الإعلامية ليليان داوود، هي الأخرى خضعت لـ«محكمة تفتيش» من قبل عدد من الإعلاميين والشخصيات العامة المؤيدين للرئيس عبدالفتاح السيسي، وصلت إلى مطالبة الحكومة بترحيلها من مصر، بسبب تغريدة كتبتها على حسابها بموقع «تويتر»، في فبراير المااضي، بعد الحكم على عدد من الشباب في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«أحداث الشورى»، بالحبس لمدة 5 سنوات، قالت فيها: «شباب ما تخلّو شيء يحبطكم، الشعب دا ياما شاف، وكمّل، بإيدكم سلاح اسمه إرادة الحياة، وجلادكم مش بإيده إلا يحاول سلبها منكم.. اتمسكوا بيها».

المؤيدون للنظام الحالي اعتبروا أن تغريدة «ليليان» تحريضًا على أحكام القضاء والرئيس السيسي، ودشنوا هاشتاج «ليليان_لازم_ترحل»، وطالبوا الدولة بـ«طردها من مصر»، ووصفها رئيس الزمالك، المستشار مرتضى منصور، بأنها «يهودية»، وقال: «ليليان تعمل ضد مصلحة البلد، وتسب الجيش والقضاء المصريين»، كما شارك في حملة الهجوم حازم عبدالعظيم، الذي تولى لجنة الشباب بالحملة الرئاسية للمشير السيسي، والإعلامي أحمد موسى، واصفًا إياها بـ«الطابور الخامس».

في المقابل، دافع عدد من الكُتاب والسياسيين عن الإعلامية اللبنانية، التي أيدت ثورة 25 يناير، ودعمت تحرك الجيش في الثالث من يوليو عام 2013 لعزل الرئيس الإخواني محمد مرسي، بعد مظاهرات حاشدة في الميادين المصرية، كما دشن عدد من مستخدمي «تويتر» هاشتاج «ليليان_قاعدة_في_مصر»، ردًا على حملة طردها من البلاد.

الكاتب والروائي علاء الأسواني، كتب في تغريدة على «تويتر»: «ليليان داوود تُحب مصر أكثر من مصريين كثيرين، إعلامية من طراز رفيع، وصوت مخلص شريف، يريدون الآن إسكاته حتى لا يكون في مصر إلا الأمنجية وإعلام البط»، كما تضامن معها البرلماني السابق، مصطفى النجار، عبر حسابه على «تويتر»، بقوله: «متضامن مع الإعلامية المهنية، ليليان داوود ضد الهجمة الظلامية لإسكات صوتها، واستنكر التدني والقبح في النيل منها من خفافيش الظلام ومن يوجههم».

«ليليان» التي عملت من قبل في صحيفة «الشرق الأوسط»، وتليفزيون «بي بي سي»، ردت على الحملة التي تعرضت لها، بتأكيدها أن «ما حدث جاء نتيجة غياب المعايير المهنية التي يفترض أن تكون بعرض كل الآراء سواء المؤيدة أو المعارضة، وهى ما تقوم به»، موضحة أنها ليست أول إعلامية تُشن عليها حملة.

إيقاف أحمد الميرغني

في تدوينة على صفحته الشخصية بموقع «فيس بوك»،انتقد أحمد الميرغني، لاعب وادي دجلة، الرئيس السيسي، وحمّله مسؤولية دماء جنود الجيش الذين استشهدوا في هجوم الشيخ زويد، الأربعاء الماضي.

وكتب «الميرغني»: «قلت للناس انزلوا فوضوني عشان أحارب الإرهاب، الناس نزلت وملت الشوارع رغم إن المفروض إن ده شغلك، ومش محتاج تفويض عشان تشوف شغلك، بس ماشي هنعديها، ومن ساعتها والكل بيموت مدنيين وجيش وشرطة، وأنت فين من كل ده.. كل اللي بنخدوا منك كلام، أنت فاشل ومسؤول عن كل نقطة دم في البلد دي، وصحيح الرجالة اللي بتموت في سيناء دي هتعمل حداد عليهم، وتلغي المسلسلات ولا دول مش زي النائب العام ؟».

وردًا على انتقاد السيسي، أوقفه نادي وادي دجلة 4 مباريات، بسبب تحدثه في السياسة، وهو ما اعتبره النادي مخالفًا للائحة التي أقرها، واتهمه بإثارة الجدل في الآونة الأخيرة، بين قطبي الكرة المصرية، ما استدعى تحذيره من إثارة الفتن من خلال تصريحاته، التي قد لا تنسب له فقط بل لناديه أيضًا، بحسب بيان للنادي.

[embedded content]

فيما وصفه رئيس الزمالك، المستشار مرتضى منصور، بـ«العميل والخائن» قائلًا: «الميرغني دا ولد قليل الأدب، ومش متربي، ومطرود من نادي الزمالك بسبب تصرفاته غير الأخلاقية، والمفروض ياخد بالجزمة، لأنه بواب وخدام».

وقال الإعلامي أحمد شوبير: «ما حدث بجاحة وتفاهة، البلد تخوض حربًا ضد الإرهاب في سيناء، وعلينا جميعًا أن نساند هؤلاء الأبطال وليس انتقاد الرئيس السيسي».

[embedded content]

موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
اقرأايضا
22/05/2017 | 2:00 ص

البرادعي وخالد علي وريم ماجد وليليان ومنى سيف والعليمي وماجدة عدلي يتضامنون مع معوض عادل: أبسط حقوقه يكمل علاجه الموجز

أعلن كل من الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية سابقًا، وخالد علي، مرشح الرئاسة السابق، والإعلامية ريم ماجد، والناشطة منى سيف، والبرلماني السابق زياد العليمي، والإعلامية ليليان داود، والدكتورة ماجدة عدلي، مديرة مركز النديم، تضامنهم مع عادل معوض، الشهيد الحي، ورفضهم عودته قبل استكمال علاجه بالخارج. وكتب البرادعي في حسابه على "تويتر": "قد نختلف فى الكثير، ولكن لا يجب أبدا أن نختلف على الحد الأدنى من الإنسانية وفى مقدمته قدسية الحياة والحق فى العلاج". ودعا خالد علي لحملة لاستكمال علاج معوض عاد، وقال خالد علي: "إحنا فى سباق مع الزمن، لأن معوض حياته مهددة بين لحظة والتانية إنهم ينقلوه لمصر، وأدعوكم جميعاً للمشاركة فى تبنى حملة لرفض قرار عودة معوض دون استكمال علاجه، اكتبوا عن معوض وعن حالته، يمكن صوت أسرته لوحدها مش هيأثر لكن لو كتبنا كلنا بالتأكيد معوض هيكمل علاجه، متسبش معوض وأسرته لوحدهم". وقالت ماجدة عدلي: "سيبوه يتعالج ..أبسط حقوق الإنسان يا بني آدمين إنه يتعالج"، وقالت ريم ماجد، عبر حسابها الرسمي بـ"فيسبوك": "اللّى بيحصل في معوض عادل وأحمد الخطيب مش انتهاك للحق في الصحة ولا انتهاك للحق في العلاج، اللّى بيحصل معاهم هو انتهاك للحق في الحياة". وأضافت ريم: "الخطيب لو رجع السجن هيموت لإن حالته ما تسمحش يكون حتى في البيت فما بالنا بالسجن، ومعوض لو رجع مصر هيموت لأنه مالوش علاج في مصر وإلا ما كانوش سفروه لندن من حيث الأصل".   وقالت منى سيف: "معوض_عادل_يستحق_الحياة، معوض يستحق على الأقل أننا نحاول بأقصى ما عندنا". وقال زياد العليمي: "معوض ماسك ف الحياة بإيده لغاية مايشوف بلد حلم بيها ويستحقها، وجه الوقت اللي نمد له إيدينا علشان يعيش، ويشوف البلد اللي حلم بيها وإحنا بنبنيها بإيدينا.. وهو معانا". ونشرت ليليان داود قصة معوض عادل وقالت معوض يستحق الحياة كان زياد العليمي، قد كشف عن محاولة المستشار الطبي لمجلس الوزراء، إنهاء سفر "معوض عادل" المعروف إعلاميا باسم "الشهيد الحي" قبل إتمام علاجه. وأصيب معوض بطلقتين في الرأس يوم 20 نوفمبر 2011، في الأحداث المعروفة إعلاميا باسم "أحداث محمد محمود" في ميدان التحرير، ومن وقتها دخل في غيبوبة ونقل على أثرها إلى لندن لتلقي العلاج. وقال العليمي، في تدوينة مطولة له على فيسبوك منذ ما يقرب من 10 أيام: «حسام المصري المستشار الطبي لمجلس الوزراء، بيتعامل مع حالة معوض باعتبار إنه عنده تار شخصي مع ما يمثله معوض، وبيحاول طول الوقت وقف علاج معوض بالمخالفة لأحكام القضاء". وأضافت: "حسام المصري أرسل للمكتب الطبي في السفارة المصرية في لندن يطلب منهم إنهاء إجراءات عودة معوض، رغم وجُود حكمين قضائيين، فما كان من أهله إلا إنهم رفعوا قضية ثالثة أمام مجلس الدولة عشان إقرار حقه في استمرار تلقي العلاج". وأشار العليمي، إلى "تحديد جلسة 21 مايو المقبل، إلا أن حسام المصري بصفته ممثل مجلس الوزراء في الموضوع ده مش عاوز يستنى حكم تالت للمحكمة، وأرسل للمكتب الطبي طالبهم بإنهاء إجراءات عودة معوض قبل يوم ١٧/ ٥، يعني عاوز يلحق يرجعه قبل صدور الحكم الثالث".  

البرادعي وخالد علي وريم ماجد وليليان ومنى سيف والعليمي وماجدة عدلي يتضامنون مع معوض عادل: أبسط حقوقه يكمل علاجه   الموجز
29/06/2016 | 5:13 ص

هذا سبب ترحيل ليليان داوود من مصر - المصريون

أبرزت وكالة الأنباء الفرنسية, ترحيل الإعلامية البريطانية من أصل لبناني ليليان داوود من مصر في 27 يونيو, بعد ساعات من إنهاء تعاقدها مع قناة "أون تي في" التليفزيونية المصرية الخاصة.

هذا سبب ترحيل  ليليان داوود  من مصر - المصريون
اليوم 16:43 م

ليليان داوود بعد إيقاف برنامج «ريم ماجد»: ماذا يحدث؟ الموجز

علَقت الإعلامية اللبنانية، ليليان داوود، مقدمة برنامج "الصورة الكاملة" المذاع على فضائية "أون تي في"، اليوم الجمعة، على إيقاف برنامج "جمع مؤنث سالم" الذي تقدمه الإعلامية

ليليان داوود بعد إيقاف برنامج «ريم ماجد»: ماذا يحدث؟   الموجز
19/03/2015 | 2:29 م

نقابة الأطباء تكرم محررة فى احتفالية يوم الطبيب

كرمت نقابة أطباء مصر، آية دعبس محررة جريدة اليوم السابع، وذلك خلال احتفالية يوم الطبيب المصرى الـ37، بحضور الدكتور خيرى عبد الدايم نقيب الأطباء.

نقابة الأطباء تكرم محررة    فى احتفالية يوم الطبيب
11/03/2015 | 5:38 ص

«قلة» علاء عبدالفتاح التى أفسدت الحياة السياسية «1»

لم أفاجأ بما جاء فى الحيثيات التى أودعتها محكمة جنايات القاهرة والخاصة بمعاقبة الناشط علاء عبدالفتاح، وشخص آخر

«قلة» علاء عبدالفتاح التى أفسدت الحياة السياسية «1»
10/03/2015 | 6:14 ص

: المرأة الجديدة تكرم 6 رموز نسائية.. 16 مارس

أعلنت مؤسسة المرأة الجديدة، اليوم الاثنين، عن تنظيمها احتفالية بمناسبة يوم المرأة المصرية تحت عنوان 'أصوات الحرية'، وذلك الاثنين الموافق 16 مارس، بمكتبة مصر العامة في تمام الساعة 12 ظهرًا. ويتضمن ...

:  المرأة الجديدة  تكرم 6 رموز نسائية.. 16 مارس
07/03/2015 | 6:19 ص

علاء الأسواني يكرّم ليليان داوود: تضامنا مع الإعلام الحر ضد الحملة الشرسة عليه.. ولوحة: «كلنا معاكِ يا ليليان» الموجز

كرّم الكاتب علاء الإسواني الإعلامية ليليان داوود، مقدمة برنامج «الصورة الكاملة» علي فضائية أون تي في، وذلك خلال صالونه الشهري، الذي بدأ قبل قليل.   وقدم الأسواني، للإعلامية 3 باقات ورد، قال أنها باس

علاء الأسواني يكرّم ليليان داوود: تضامنا مع الإعلام الحر ضد الحملة الشرسة عليه.. ولوحة: «كلنا معاكِ يا ليليان»   الموجز


هيكل وخالد أبوالنجا وليليان داوود والميرغني في محاكم التفتيش (تقرير) الموجز ليليان داوود في أوروبا المسيحية وفي بداية القرن الثالث عشر، نشأت «محاكم التفتيش»، التي كان يُساق إليها المواطنون المتهمون بـ«الهرطقة»، ومن خلالها جرى محاربة بعض الفلاسفة أمثال فولتير وسبينوزا وديكارت، وتعرّض البعض



اشترك ليصلك كل جديد عن ليليان داوود

خيارات

هيكل وخالد أبوالنجا وليليان داوود والميرغني في محاكم التفتيش (تقرير)   الموجز
المصدر http://almogaz.com/news/politics/2015/07/07/2044132 أخبار الموجز
حذف الاخبار (Request removal)
اذا كنت تملك هذا المحتوي وترغب في حذفه من الموقع اضغط علي الرابط التالي حذف المحتوى
التعليقات علي هيكل وخالد أبوالنجا وليليان داوود والميرغني في محاكم التفتيش (تقرير) الموجز

اترك تعليقا


قولي © Copyright 2014, All Rights Reserved Developed by: ScriptStars