كوت ديفوار لفك النحس والكاميرون لاستعادة الهيبة - NEWS Sports رياضة
15/01/2015 | 9:54 م 0 comments
تضم المجموعة الرابعة لكأس الأمم الأفريقية منتخبات كوت ديفوار، الكاميرون، مالي وغينيا....
العملات أوقات الصلاة الطقس الاكثر قراءة الأكثر مشاهدة الأكثر تعليقاً « الاكثر شعبية » اشترك الآن لتصلك أهم وأحدث الأخبار كوت ديفوار لفك النحس والكاميرون لاستعادة الهيبة منذ 9 ساعات المصدر / (بين سبورت) 161 زيارةكوت ديفوار لفك النحس والكاميرون لاستعادة الهيبة
تضم المجموعة الرابعة لكأس الأمم الأفريقية منتخبات كوت ديفوار، الكاميرون، مالي وغينيا....Ads by Google
تضم المجموعة الرابعة لكأس الأمم الأفريقية منتخبات كوت ديفوار، الكاميرون، مالي وغينيا.
يسعى المنتخب الإيفواري لفك النحس الذي لازم جيله الذهبي في النسخ الخمس الأخيرة لنهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم عندما يخوض غمار الدورة الثلاثين في غينيا الإستوائية من 17 كانون الثاني/يناير إلى 8 شباط/فبراير المقبل.
ولم يكن أشد المتشائمين يتوقع الفشل الذريع للمنتخب الإيفواري بطل عام 1992، نظراً إلى تشكيلته المتكاملة والمتجانسة والتي تضم نجوماً من أشهر لاعبي القارة السمراء من طينة القائد ديدييه دروغبا هداف تشلسي الإنكليزي وزمليه السابق في الفريق اللندني وهرتا برلين الألماني حالياً سالومون كالو ولاعب وسط برشلونة الإسباني السابق ومانشستر سيتي الإنكليزي حالياً يايا توريه أفضل لاعب في القارة السمراء في الأعوام الأربعة الأخيرة وشقيقه مدافع ليفربول الإنكليزي حبيب كولو توريه وزميله السابق في ارسنال الإنكليزي ايمانويل ايبويه الذي يدافع عن ألوان غلطة سراي التركي حالياً ومهاجم روما الإيطالي ياو كواسي جيرفيه الملقب بجيرفينيو.
وعلّقت كوت ديفوار التي تلهث خلف اللقب القاري الثاني في تاريخها منذ عام 1992 عندما ظفرت بالكأس الغالية بتغلبها على غانا في المباراة النهائية بعد ركلات ترجيح ماراتونية، آمالاً كبيرة على جيلها الذهبي للألفية الجديدة بيد أن كل هؤلاء النجوم لم يسعفوا منتخب "الفيلة" في فك العقدة التي لازمتهم في النهائيات القارية في النسخ الست الاخيرة حيث خسروا المباراة النهائية لعام 2006 أمام مصر المضيفة بركلات الترجيح، وخرجوا من نصف النهائي عام 2008 في غانا على يد مصر أيضاً 1-4 قبل أن يحلوا في المركز الرابع، ومن الدور ربع النهائي في نسخة 2010 في أنغولا على يد الجزائر 2-3 بعد التمديد، ثم خسروا نهائي النسخة قبل الأخيرة في الغابون وغينيا الإستوائية على يد زامبيا بركلات الترجيح، قبل أن يودّعوا من الدور ربع النهائي في النسخة الاخيرة في جنوب أفريقيا 1-2 على يد نظيره النيجيري الذي أحرز اللقب لاحقاً.
هل تستمر خيبات الأمل مع الفيلة؟
وهي المرة الثالثة التي تفشل فيها كوت ديفوار في تخطي ربع النهائي بعد الأولى عام 1998 في بوركينا فاسو، والثانية عام 2010 في أنغولا، وهي التي حلت ثالثة أعوام 1965 و1968 و1986 و1994، ورابعة عامي 1970 و2008.
واستمرت خيبة الأمل في المونديال بخروج الفيلة من الدور الأوّل للعرس العالمي في البرازيل الصيف الماضي على الرغم من وقوعهم في مجموعة سهلة نسبياً الى جانب كولومبيا واليونان واليابان.
ويحمل يايا توريه المشعل في النسخة الحالية بعد اعتزال النجمين دروغبا وديدييه زوكورا، وستكون ربما بحكم تقدمه في السن (31 عاماً) فرصته الأخيرة لمعانقة اللقب الوحيد الذي ينقص خزائنه المرصعة بجميع الألقاب الأوروبية (6 تاريخية مع برشلونة +الدوري والكأس والكأس السوبر المحلية ودوري أبطال اوروبا والكأس السوبر الأوروبية ومونديال الأندية عام 2009+ والدوري الإنكليزي مرتين وكأس الاتحاد الإنكليزي وكأس الرابطة مع مانشستر سيتي والدوري والكأس اليونانيان مع أولمبياكوس والدوري المحلي مع اسيك ابيدجان).
أخبار متعلقة
كأس أمم أفريقيا
فوز كبير لجنوب أفريقيا على مالي
أقوى البطولات القارية على الأبواب
وتدخل كوت ديفوار النهائيات بمدرب فرنسي للمرة الخامسة وذلك على الرغم من اخفاقها في التتويج معهم، فبعد هنري ميشال عام 2006 وجيرار جيلي عام 2008، كان الدور على البوسني الأصل وحيد خاليلودزيتش عام 2010، قبل أن تعهد المهمة إلى المحلي فرانسوا زاهوي عام 2012 دون أن يحقق الأماني، فعيّن صبري لموشي خلفاً له في أوّل مهمة له في مسيرته التدريبية وكان الاخفاق مآلها عام 2013 في جنوب أفريقيا.
ولجأت كوت ديفوار إلى المدرب "المشاكس" هيرفيه رينار الذي قاد زامبيا إلى لقبها القاري الأوّل قبل 3 أعوام في الغابون وغينيا الإستوائية وعلى حساب الفيلة بالذات في المباراة النهائية.
ويواجه رينار تحدّياً قوياً في النسخة الحالية كونه مطالب بالظفر باللقب لمحو الخروج المخيب للآمال من المونديال، وهو يملك الأسلحة اللازمة للذهاب إلى أبعد الحدود في غينيا الاستوائية.
لكن طموح كوت ديفوار يصطدم أقله في الدور الأوّل بإصرار كاميروني على استعادة الهيبة بعدما غابت عن النسختين الاخيرتين.
حقبة جديدة للأسود غير المروّضة
وتدخل الكاميرون بطلة 1984 و1988 و2000 و2002 والقادمة من مشاركة مخيبة في مونديال البرازيل 2014 (خرجت من الدور الأوّل بثلاث هزائم)، حقبة جديدة في مشوارها بعد اعتزال نجمها وهدافها الأسطوري صامويل ايتو الذي اتخذ قراره بعد استبعاده عن التصفيات.
وتدين الكاميرون بالكثير من انجازاتها في الألفية الجديدة إلى نجمها وقائدها وهدافها التاريخي ايتو - مساهمته بإحراز منتخب بلاده ذهبية الألعاب الأولمبية في سيدني عام 2000 على حساب اسبانيا بركلات الترجيح، وبحلوله ثانيا في بطولة القارات في فرنسا عام 2003، وقيادته إلى إحراز لقب كأس الامم الافريقية عامي 2000 و2002، وإلى الوصافة عام 2008-، بيد أن المخضرم أصبح سبباً في مشاكل كثيرة في الأعوام الأخيرة داخل صفوف "الأسود غير المروضة" ومع الاتحاد الكاميروني للعبة.
وأصبح ايتو يشكل عبئاً ثقيلاً داخل صفوف المنتخب الكاميروني لانانيته في اللعب واستحواذه على الكرات وعلى النجومية وتدخله في قرارات المدربين ما أثر سلبياً على اداء زملائه ونتائج المنتخب الكاميروني الذي كان قاب قوسين أو أدنى من الخروج خالي الوفاض من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم لولا قرار الاتحاد الدولي إعتباره فائزاً على توغو بسبب إشراك الأخيرة اللاعب اليكسيس روماو غير المؤهل في مواجهتهما التي انتهت بفوزها 2-0.
ولم يسجّل ايتو سوى هدفاً واحداً في التصفيات وكان في مرمى توغو بالتحديد ومن ركلة جزاء في الجولة الثانية في ياوندي (2-1).
ويبدو أن الحياة بعد ايتو، صاحب 57 هدفاً، تناسب تماماً منتخب الكاميرون الذي حجز بطاقته إلى النهائيات عن جدارة وفي مجموعة ضمت كوت ديفوار بالذات علماً بأنها حققت ثأراً قديماً من الأخيرة عندما تغلبت عليها 4-1 في الجولة الثانية.
وكانت الكاميرون خسرت أخر مواجهة رسمية مع كوت ديفوار، شريكتها في تمثيل القارة الأفريقية خلال مونديال البرازيل 2014، بركلات الترجيح 11-12 (الوقتان الأصلي والاضافي 1-1) في الدور ربع النهائي من أمم افريقيا 2006.
وأفسح المدرب الألماني فولكر فينكه المجال أمام لاعبين شباب لسد فراغ اعتزال ايتو وكانوا عند حسن الظن خاصة كلينتون نجي (21 عاماً ويلعب في ليون الفرنسي) وفنسان ابو بكر (22 عاماً ويلعب في بورتو البرتغالي) إذ تقاسما الأهداف الأربعة في المباراة أمام كوت ديفوار، كما تقاسما هدفي الفوز على الكونغو الديموقراطية (2-0) في الجولة الأولى.
ويغيب نجم آخر عن صفوف الكاميرون هو لاعب وسط نادي وست هام الإنكليزي اليكس سونغ الذي أعلن اعتزاله اللعب دولياً بعمر السابعة والعشرين.
وقال سونغ، إبن شقيق القائد السابق للأسود غير المروضة ريغوبرت سونغ، في بيان بثه موقع النادي على شبكة الانترنت "تم تداول اسمي في الآونة الأخيرة لكي يكون ضمن اللائحة الرسمية المشاركة في كأس الأمم الأفريقية المقبلة، لكن بعد تفكير عميق أعتقد بأن قرار الاعتزال الدولي هو الانسب بالنسبة إلي في الوقت الحالي".
ولم يدافع سونغ الذي اتهم مع عمه واشيل ايمانا وكارلوس كاميني من طرف ايتو بالتخاذل في المشاركة الكارثية في مونديال 2010 من خلال تقرير سري، عن ألوان الكاميرون منذ طرده في المباراة ضد كرواتيا في نهائيات كأس العالم في البرازيل.
وأضاف البيان "حبي لبلادي لم يتغير، لكني رغبت في التركيز فقط على الدوري المحلي وبناء مسيرتي من جديد. أتمنى الأفضل للكاميرون وسأدعم الفريق من كل قلبي".
وكان سونغ بدأ مسيرته الدولية عام 2005 وخاض حتى الآن 49 مباراة دولية وشارك في نسختين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية عامي 2008 و2010، وكأس العالم مرتين عامي 2010 و2014.
كيتا يقود مالي نحو لقب مفقود
وتدخل مالي بقيادة نجمها المخضرم قائدها لاعب وسط روما الإيطالي سيدو كيتا طرفاً قوياً لمنافسة الثنائي كوت ديفوار والكاميرون على بطاقتي المجموعة عطفاً على نتائجها الجيدة في التصفيات والنسختين الاخيرتين عندما حلت ثالثة، علماً بأنها خاضت مباراة الترضية للمرة الخامسة بعدما حلّت رابعة أعوام 1994 و2002 و2004.
ولم تذق مالي حلاوة الفوز باللقب قط لكنها تلعب دائماً دوراً هاماً في النهائيات وتبلغ أدواراً متقدمة ثم تمنى بهزائم مذلة في دور الأربعة، ففي عام 1994 في تونس خسرت أمام زامبيا 0-4، وفي 2002 على أرضها سقطت أمام الكاميرون بثلاثية نظيفة، وفي 2004 في تونس خسرت أمام المغرب برباعية نظيفة، ثم خسرت في النسخة الأخيرة برباعية (1-4) أمام نيجيريا، ويبقى الاستثناء الوحيد في المشاركات المالية التي بلغت 7 حتى الآن (خرجت مرتين فقط من الدور الأوّل) عام 2012 عندما انهزمت بصعوبة أمام كوت ديفوار 0-1.
ونجحت مالي في تخطي دور الأربعة في مناسبة واحدة وكانت عام 1972 عندما تغلّبت على الكونغو الديموقراطية 4-3 قبل أن تخسر النهائي أمام الكونغو 2-3 في الكاميرون.
ولا تختلف الأمور لدى الغينيين الذين غيروا جلد منتخبهم بنسبة كبيرة حيث لجأت الإدارة الفنية إلى اللاعبين الشباب الموهوبين ونجح هؤلاء في العودة عن جدارة إلى النهائيات بعدما غابزا عن النسخة الأخيرة.
المزيد مصر ، 11 الأهلي يقسو على طهطا بسداسية ويتأهل لدور الـ16 بكأس مصرتأهل النادي الأهلي لدور الستة عشر في بطولة كأس مصر بعدما اكتسح منافسه طهطا بنتيجة (6-1) في المباراة التي أقيمت...
رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون : التعاون المصرى الكويتى دائم ومستمر فى مختلف المجالاتقال عصام الأمير رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون إن التعاون المصري الكويتي دائم ومستمر في مختلف المجالات خاصة المشاركة في الفعاليات...
السيسي يدعو الشركات البريطانية إلى تعزيز استثماراتها في مصرالتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الخميس بمقر رئاسة الجمهورية وفداموسعا من ممثلي كبرى الشركات البريطانية برئاسة وزير الدولة البريطاني...
تغريد Facebook جديد اليوم تعليقزيارة الموضوع الاصليكوت ديفوار لفك النحس والكاميرون لاستعادة الهيبة - NEWS Sports رياضة
موقع قولي غير مسئول عن المحتوي المعروض، فهو مقدم من موقع اخر (سياسة الخصوصية)
بطل أوروبا يتأهل أخيراً إلى نهائيات 2020 ... موقعة لاهبة لتحديد الفريق العشرين - صحيفة الوطن
تختتم اليوم التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم أوروبا 2020 والتي ستقام في حزيران القادم من خلال مباريات الجولة الثامنة للمجموعتين الثالثة والخامسة والجولة العاشرة في المجموعتين السابعة والتاسعة وتغيب المنافسة الحقيقية عن معظم مباريات الليلة بعد انتهاء معارك البطاقات الرئيسية الممنوحة لثلاث مجموعات من الأربع، ووحده مقعد واحد عن المجموعة الخامسة سيكون مشتعلاً حيث …
تصفيات يورو 2020: ألمانيا لتحصين صدارتها وصراع البطاقة الأخيرة يلتهب
تسعى ألمانيا إلى إنهاء تصفيات كأس أوروبا 2020 في صدارة المجموعة الثالثة أمام غريمتها هولندا، فيما تشهد المجموعة الخامسة صراعاً ثلاثياً على البطاقة العشرين الأخيرة المؤهلة مباشرة إلى اليورو.
ويلز والمجر وسلوفاكيا البطاقة جريدة الأنباء Kuwait
تسعى ألمانيا إلى إنهاء تصفيات كأس أوروبا 2020 في صدارة المجموعة الثالثة أمام غريمتها هولندا، فيما تشهد المجموعة الخامسة صراعا ثلاثيا على البطاقة العشر
مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر – الحدوتة
سعيد شفيق عشاق كرة القدم على موعد اليوم الثلاثاء مع العديد من المباريات الهامة، في التصفيات المؤهلة
بالمواعيد.. أبرز مباريات اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2019
"العين الرياضية" تستعرض مواعيد أبرز مباريات الثلاثاء الموافق 19 نوفمبر 2019.. شاهد الإنفوجراف
بوابة الفجر: مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة.. مشاهدة مباريات اليوم الثلاثاء 19 / 11 / 2019 بث مباشر
تقام بعض المباريات اليوم الثلاثاء الموافق 19 / 11 / 2019، ويأتي أبرزها مواجهات المانيا، وهولندا، وبلجيكا في تصفيات أمم أوروبا، ومباراة مصر ضد جنوب ...
كوت ديفوار لفك النحس والكاميرون لاستعادة الهيبة - NEWS Sports رياضة تصفيات أمم أوروبا تضم المجموعة الرابعة لكأس الأمم الأفريقية منتخبات كوت ديفوار، الكاميرون، مالي وغينيا....
التعليقات علي كوت ديفوار لفك النحس والكاميرون لاستعادة الهيبة - NEWS Sports رياضة